منيرة بنت السعودية
انا اتمنى مايطلعوااااااااااااااااا في التلفزيون احسن لانو لو طلعت حتخاطب الرجال واحيان بيحصل مزح وهذا الشي ربي مايرضااه فعشااااااااااااااااااااان تبعد عن الفتنة ... فماتطلع احسن لهااا بس المشكلة انو بالطريقة اللي جالسين بيعملوهاا يشوفوا انها تحضر وهي والله باب من ابواب الفتنة .... نسأل الله السلامة شكرااااااااااا ياقلبي عالموضوع دمتِ بخير
انا اتمنى مايطلعوااااااااااااااااا في التلفزيون احسن لانو لو طلعت حتخاطب الرجال واحيان بيحصل...
كاندريل
كاندريل
صح كلامك .. واضافة الى ماسبق ان لاتكون سفير الغرب وطريق عبور أفكارهم الهدامه للمسلمات .. وأنا صراحه أتمنى كل اعلاميه سعوديه تكون مثل (( الدكتوره نوره السعد الكاتبه في جريدة الرياض)) فهي بلامبالغه انموذج فريد لاعلاميه سعوديه مثقفه , مطلعه , حريصه على معالجة مشاكل بلدها بتوجيهات اسلاميه تخبرهم عما يحدث خلف الكواليس من تخطيطات غربيه انطلت بسهوله عبر كاتبات اعلاميات يدعون الاصلاح وهم بعيدون عنه
صح كلامك .. واضافة الى ماسبق ان لاتكون سفير الغرب وطريق عبور أفكارهم الهدامه للمسلمات .....
سأقف بعض الوقفات الايضاحية لمحتوى الموضوع
الوقفة الأولى :

المذيعة السعودية :

عندما تحدثت عن ( الاعلامية ) بمفهومها الواسع لم اكن لاشجع المذيعة على الظهور
عبر الشاشة بلا حجاب ووباختلاط سافر .
انما وضحت ان مما نريده منها الحجاب .

ومع شناعة ظهور الاعلامية بلاحجاب الا ان هناك امورا اخطر قد لا نلتفت اليها وقد تضيع
بين ثنايا الصدمة من تنازل كثير من المذيعات عن الحجاب الشرعي .

المذيعة السعودية الان تساق الى المجهول عبر سراب النجومية والبطولة الزائفة والسبق
التاريخي

لذلك تطرح عليهن دوما اسئلة لا علاقة لها بالمهنة مثل : كيف تغلبتِ على نظرة المجتمع
للمذيعة .؟؟ , واسئلة حول احتكار الرجل للكثير من البرامج .....
وكيف ترين المراة السعودية في الاعلام الفضائي ...

لذلك لم نستغرب من مذيعة سعودية تقول : ان المذيعة السعودية استطاعت ان تقتحم المجال
الاعلامي مع المحافظة على القيم وفي ذات الوقت نراها تقول حول مقولة ان الجمال ضروري لنجاح المذيعة تقول ان الجمال مهم ولكنه ليس كل شيء فهناك امور أهم
فهي هنا تقر باهمية الجمال في اذاعة الخبر او البرنامج !!!!
فهل تقصد الجمال المعنوي ؟؟؟!!

ومن المعلوم والمسلم به ان اسس الاختيار للمذيعة يتطلب عنصر الجمال باعتراف اصحاب الشأن

للأسف وهذا أركز عليه كثيرا : ( بعض المذيعات تدعي انها ملتزمة بالحجاب الشرعي وتتذرع
باختلاف الفقهاء ولو نظرنا الى اطلالتها عبر الشاشة لعلمنا انه لم يقل احد بجواز تلك الاطلالة
مابين تزيين الوجه واظهاره وابداء الشعر والنمص وغيره
بل هناك من المذيعات المتبرجات تتحدث عن الاختلاف في الحجاب لتوهم المشاهدين انها
غير مخطئة بظهورها المحرم على كل الاقوال المعتبرة .....
بل ان هناك مذيعة غطت شعرها
ووجهها يشع فتنة واغواء تقول انا اظهر في البرنامج بحجابي !!!!


ولهذا نريد ان نكون اكثر جدية في معرفة مايطرح واكثر قدرة على تمييز الكلمات الملقاه وفحصها
جيدا وان نعي انه مالم نحدد اسس ومباديء صريحة لعمل المذيعة وشروط واضحة
ومحددة فستكون التنازلات اكثر تسارعا بل ان النظرة بلا عناء الى ذلك الواقع الاعلامي
تبين لنا حجم التنازلات لدى
كثير من المذيعات سواء من جهة الاطلالة في مظهرها او نوعية برامجها حتى وصل الامر الى
أن تناقش المذيعة الشذوذ الجنسي باستضافة رجلين !!!!!
مذيعة اخرى مشهورة يطرح عليها سؤالا في اللقاء : (هل تصلكم مشاكل تتعلق بالجنس ؟

فكانت اجابتها :

لا نرى أي حرج في مناقشة هذه الأمور الحساسة، لأنها حقيقة ومشكلة موجودة في المجتمع العربي لا نستطيع أن ننكرها. ناقشنا أيضاً موضوع العلاقات الحميمة بين الزوجين وعلاقة الشاب بالفتاة، وعملنا أيضاً تحقيقات واسعة شارك فيها الجمهور )

واصبحت المذيعة التي تتحدث عن قضايا الاسرة والطفل ينظر اليها انها
مذيعة مستجدة على العمل حيث ان
المذيعة لابد ان تقتحم المصاعب وتكون محاورة سياسية وحاضرة في الميادين لتغطي
كل الفعاليات وتقدم برامج المنوعات و

واصبح السؤال المهم المطروح على المذيعة :
( هل ستقتحمين مجال التمثيل . او مجال الاعلانات ؟؟ ) ....



وسيكون باذن الله تعالى مزيد وقفات .........
كاندريل
كاندريل
سأقف بعض الوقفات الايضاحية لمحتوى الموضوع الوقفة الأولى : المذيعة السعودية : عندما تحدثت عن ( الاعلامية ) بمفهومها الواسع لم اكن لاشجع المذيعة على الظهور عبر الشاشة بلا حجاب ووباختلاط سافر . انما وضحت ان مما نريده منها الحجاب . ومع شناعة ظهور الاعلامية بلاحجاب الا ان هناك امورا اخطر قد لا نلتفت اليها وقد تضيع بين ثنايا الصدمة من تنازل كثير من المذيعات عن الحجاب الشرعي . المذيعة السعودية الان تساق الى المجهول عبر سراب النجومية والبطولة الزائفة والسبق التاريخي لذلك تطرح عليهن دوما اسئلة لا علاقة لها بالمهنة مثل : كيف تغلبتِ على نظرة المجتمع للمذيعة .؟؟ , واسئلة حول احتكار الرجل للكثير من البرامج ..... وكيف ترين المراة السعودية في الاعلام الفضائي ... لذلك لم نستغرب من مذيعة سعودية تقول : ان المذيعة السعودية استطاعت ان تقتحم المجال الاعلامي مع المحافظة على القيم وفي ذات الوقت نراها تقول حول مقولة ان الجمال ضروري لنجاح المذيعة تقول ان الجمال مهم ولكنه ليس كل شيء فهناك امور أهم فهي هنا تقر باهمية الجمال في اذاعة الخبر او البرنامج !!!! فهل تقصد الجمال المعنوي ؟؟؟!! ومن المعلوم والمسلم به ان اسس الاختيار للمذيعة يتطلب عنصر الجمال باعتراف اصحاب الشأن للأسف وهذا أركز عليه كثيرا : ( بعض المذيعات تدعي انها ملتزمة بالحجاب الشرعي وتتذرع باختلاف الفقهاء ولو نظرنا الى اطلالتها عبر الشاشة لعلمنا انه لم يقل احد بجواز تلك الاطلالة مابين تزيين الوجه واظهاره وابداء الشعر والنمص وغيره بل هناك من المذيعات المتبرجات تتحدث عن الاختلاف في الحجاب لتوهم المشاهدين انها غير مخطئة بظهورها المحرم على كل الاقوال المعتبرة ..... بل ان هناك مذيعة غطت شعرها ووجهها يشع فتنة واغواء تقول انا اظهر في البرنامج بحجابي !!!! ولهذا نريد ان نكون اكثر جدية في معرفة مايطرح واكثر قدرة على تمييز الكلمات الملقاه وفحصها جيدا وان نعي انه مالم نحدد اسس ومباديء صريحة لعمل المذيعة وشروط واضحة ومحددة فستكون التنازلات اكثر تسارعا بل ان النظرة بلا عناء الى ذلك الواقع الاعلامي تبين لنا حجم التنازلات لدى كثير من المذيعات سواء من جهة الاطلالة في مظهرها او نوعية برامجها حتى وصل الامر الى أن تناقش المذيعة الشذوذ الجنسي باستضافة رجلين !!!!! مذيعة اخرى مشهورة يطرح عليها سؤالا في اللقاء : (هل تصلكم مشاكل تتعلق بالجنس ؟ فكانت اجابتها : لا نرى أي حرج في مناقشة هذه الأمور الحساسة، لأنها حقيقة ومشكلة موجودة في المجتمع العربي لا نستطيع أن ننكرها. ناقشنا أيضاً موضوع العلاقات الحميمة بين الزوجين وعلاقة الشاب بالفتاة، وعملنا أيضاً تحقيقات واسعة شارك فيها الجمهور ) واصبحت المذيعة التي تتحدث عن قضايا الاسرة والطفل ينظر اليها انها مذيعة مستجدة على العمل حيث ان المذيعة لابد ان تقتحم المصاعب وتكون محاورة سياسية وحاضرة في الميادين لتغطي كل الفعاليات وتقدم برامج المنوعات و واصبح السؤال المهم المطروح على المذيعة : ( هل ستقتحمين مجال التمثيل . او مجال الاعلانات ؟؟ ) .... وسيكون باذن الله تعالى مزيد وقفات .........
سأقف بعض الوقفات الايضاحية لمحتوى الموضوع الوقفة الأولى : المذيعة السعودية : عندما تحدثت...
ثانيا : الصحافية السعودية :

اعتقد ان هذه المهنة من اوسع المجالات الاعلامية في العطاء واقدرهاعلى تحقيق المساحة
المناسبة للعمل


هي قد تكون مجرد كاتبة تحمل هموم مجتمعها
وقد تكون باحثة وعلى قدر كبير من الابداع في اظهار الحقيقة وتلمس حاجات فئات متنوعة
في المجتمع والتعبير عن المعاناة وعكس الصورة بامانة
ووضع القراء في قلب الحقيقة بكل موضوعية وحيادية

و لا يشترط ان تخترق الميادين الرجالية في ظل وجود التقنية الحديثة التي استخدمها
حتى الرجال واستغنوا بها في كثير من المواضيع عن متاعب اقتحام ميادين مرهقة ومكلفة
اقول ذلك وانا اعجب من صحفية سعودية تقول : ( إن عمل الصحافية حاليا يتم من خلال أقسام منفصلة، وهو ما يجعله فاشلا في بعض الصحف على الرغم من نجاحه في صحف أخرى، ولكنه لا يتيح الفرصة للصحافية لدخول الأقسام الفنية وصالات التحرير كما هي الحال لدى الرجل ويجعلها أقل حظا في التطور. )
لذلك نجد ان استحضار الحرب الوهمية بين الرجل والمراة بات حاضرا في كل قضية ما يسبب
اعافة كبيرة للمضي قدما في الاتجاه الصحيح
انه من الخطأ ان يحصر الاهتمام بالاعلاميات في جوانب محددة
بل لابد ان تتاح لهن الفرص التي من خلالها تستطيع المواءمة مابين اداء المهمة واتقان العمل
مع المحافظة على السلوك المناسب واستخدام الطرق المباحة المتنوعة لتحقيق ذلك

ومن هنا فان على كل صحافية ان تكون امينة في تغطيتها وبحثها ومقالاتها حاضرة في قضاياها
تستشعر الاعتزاز بهويتها دون ان تكون صدى وتابعة بلا تمحيص وتدقيق في الاطروحات وان كثرت

عليها ان تضع لنفسها خطوطا معينة وتحاسب نفسها قبل ان تدلي بدلوها وخاصة في
الامور التي لها اكثر من طرف والا تطرح الموضوع الا بعد استيفائه تماما