بنات السنه اتركو العاطفه
حاولت ابين بعض العبارات فى اللوان الاحمر
ويمكن يفتح عيون المسلمين السنه اللى نازلين تمجيد حزب الرافضه ولصق فى صور سيدهم حسن
لو صحيح مجاهدين ليه ما جاهدو فى أفغانستان والشيشان ؟؟؟؟
موضوع يستحق التمعن جيدا
مفكرة الإسلام: إن ما يسمى بحزب الله في لبنان ما هو إلا مشروع إيراني شيعي مذهبي طائفي متعصب، والهدف الإستراتيجي لإيران من وراء إنشاء هذا الحزب ليس محاربة الكيان اليهودي ولا تحرير فلسطين ولا نصرة المحرومين والمستضعفين من المسلمين ولا الجهاد في سبيل الله، وإنما تحويل الطائفة الشيعية في لبنان من أضعف طائفة سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا إلى أقوى طائفة سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا. وهذا ما تؤكد عليه كل المعطيات التي سنتحدث عنها لاحقًا في هذا المقال. فمن أجل تحقيق هذا الهدف الإستراتيجي وتبرير الدعم المادي الإيراني الهائل لهذا الحزب كان لابد من هدف تكتيكي مرحلي دعائي من أجل التغطية على هذا الهدف الاستراتيجي الأساس، فكان الهدف التكتيكي هو مقاومة الكيان اليهودي وتحرير جنوب لبنان، فمن ذا الذي يجرؤ على التشكيك بمن يعلن أن هدفه هو مقاومة العدو المحتل.
فخلف هذا الغطاء قدمت إيران لهذا المشروع الطائفي الدعم المالي الهائل الذي كان يستخدم في إنشاء جيش مسلح ومدرب على أعلى مستوى , وفي إقامة مشاريع اجتماعية واقتصادية ودينية وإعلامية ضخمة ذات طابع شيعي واضح.
ومما عزز وسهل نشوء قوة هذا الحزب الشيعي بهذا الشكل هو سيطرة النظام السوري على لبنان بدعم من أمريكا، ومن أجل أن تفرض سوريا سيطرتها على لبنان بشكل محكم كان هناك قرار سوري ـ بموافقة ودعم أمريكي ـ بأن لا يكون هناك أية ميليشيا مسلحة تابعة لأية طائفة في لبنان, فتم نزع سلاح جميع ميليشيات الطوائف اللبنانية بموجب الموقع بين الطوائف اللبنانية المختلفة والحكومة اللبنانية وبرعاية أمريكا والسعودية وسوريا, أما الميليشيا الشيعية المسماة بـ فلم يطبق عليها هذا الاتفاق, وذلك تحت حجة أن هذا الحزب ليس بميليشيا، وإنما هو مقاومة يعمل على تحرير جنوب لبنان, وبالفعل استفرد هذا الحزب بالسلاح وبحرية الحركة، فنما وترعرع تحت الرعاية السورية وغض الطرف الأمريكي حتى استطاع بالفعل أن يجعل من الطائفة الشيعية في لبنان أقوى طائفة سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا, فأصبح دولة داخل الدولة له علم خاص ويرفع صور الزعيم الإيراني في مقاره الرسمية وفي الشوارع وكذلك صور خليفة الخميني ، مما يؤكد أنه مشروع إيراني.
ومما يؤكد أن أمريكا كانت تغض الطرف عن هذا الحزب أن هذا الحزب وقع مع الكيان اليهودي في عام 1996 ما عُرف برعاية أمريكية وفرنسية وسورية وألمانية، وهذه التفاهمات تجاوزت الدولة اللبنانية واعتبرت ما يسمى بحزب الله هو الذي يمثل الطرف اللبناني، واعترفت الأطراف الموقعة على هذه التفاهمات وفي مقدمتها الكيان اليهودي وأمريكا بأن ما يُسمى بـ الشيعي حركة مقاومة للاحتلال في جنوب لبنان، وأن يكون نشاطه العسكري محصورًا في الجنوب, ولا يحق له بأن يقوم بأي عمل عسكري ضد الكيان اليهودي في فلسطين المغتصبة عام 1948 أي فيما وراء الحدود اللبنانية.
وبالفعل التزم هذا الحزب بهذه التفاهمات، والتي يُفهم منها بأن هذا الحزب اعترف عمليًا بأن فلسطين ليست أرضًا مغتصبة، وأقر أيضًا بأنه لا يسعى ولا يهدف وليس من إستراتيجيته تحرير فلسطين ولا مقاومة الكيان اليهودي الكيان الغاصب لفلسطين كما يدعي.
وكانت أمريكا لديها قرار ـ بغير رغبة الكيان اليهودي ـ بربط المسارين اللبناني والسوري بمسار واحد, وأن يكون انسحاب الكيان اليهودي من جنوب لبنان بموجب اتفاقية سلام توقع من الحكومة اللبنانية والسورية، فربطت هذين المسارين بواسطة هذه التفاهمات, وبالفعل صار الوزراء والساسة اللبنانيون والسوريون يتحدثون عن وحدة المسارين وهذا ما يوضح لماذا أمريكا رفضت اتفاق 17 أيار لعام 1983 الشهير الموقع بين الكيان اليهودي والحكومة اللبنانية وعملت على إسقاطه؛ لأنه تم بدون علمها ومن وراء ظهرها ولم يحصل على موافقتها, ومن أجل أن يتهرب هذا الكيان من وحدة المسارين وما قد يترتب عليه من استحقاقات سياسية وتنازلات قد تجبره أمريكا على دفعها لا يرغب في دفعها أو تقديمها، وفي مقدمتها ما يتعلق بحل قضية اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، والتي تمنع التركيبة الطائفية في لبنان من توطينهم فيه.
فخشي هذا الكيان الغاصب من أن تضغط عليه أمريكا في يوم من الأيام فتجبره على تنفيذ حق العودة، فمن أجل أن يتملص من هذا الذي فرض عليه قام في عام وبتصرف أحادي الجانب بالانسحاب المفاجئ من جنوب لبنان, ومما يؤكد على رأينا هذا، أن سوريا ـ كما نعلم جميعًا ـ قد احتجت على هذا الانسحاب ورفضته؛ لأنه تم من طرف واحد، وصرح وزير خارجية سوريا فاروق الشرع أن هذا الانسحاب لا يجوز، وكذلك وزير خارجية لبنان والحكومتين السورية واللبنانية ترفضان ذلك.
وأيضًا أمريكا تفاجأت من هذا الانسحاب، فطلبت من الحكومة اللبنانية أن لا ترسل جيشها إلى الجنوب والتموضع على الحدود، وبالفعل لم ترسل الحكومة اللبنانية جيشها إلى الجنوب بحجة أن هذا الانسحاب يجب أن يتم بموجب اتفاقية تسوي جميع المسائل الحدودية والسياسية والقضايا المختلفة التي يجب حلها بموجب اتفاقية سلام, وبدلاً من الجيش اللبناني الرسمي سُمح لميليشيا الحزب بالدخول إلى الجنوب والسيطرة عليه والوجود على الحدود الدولية بين فلسطين المغتصبة ولبنان, ونتيجة لذلك نُسب هذا الانتصار لما يُسمى لحزب الله، وأنه هو الذي حرر الجنوب فصار هذا الحزب وقائده رمزًا للانتصار والتحرر حتى أن جميع السياسيين اللبنانيين من جميع الطوائف الخائفين من الأجهزة الأمنية السورية القابضة على لبنان أخذت تنافق زعيم هذا الحزب المقرب من النظام السوري، وتتسابق على حضور مناسباته وفي مقدمتها الاحتفال بمناسبة تحرير الجنوب.
وهنا أريد أن أقول حقيقة وهي: , وهاهو هذا التنظيم يشيع في مخيم اليرموك في دمشق يوميًا قوافل الشهداء الذين سقطوا في جنوب لبنان، فإن كُنت أقول غير الحق فها هو الأخ أحمد جبريل قائد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين حي يرزق.
وما إن جاء عام 2000 حتى حصل انقلاب في السياسة الأمريكية تجاه المنطقة، حيث تغيرت مواقف أمريكا وسياستها وتعاملها مع كثير من الأنظمة والقضايا والملفات في منطقتنا، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية واللبنانية وذلك نتيجة فوز ما عُرف بالمحافظين الجدد بالانتخابات الأمريكية بزعامة بوش الابن، والذي يحيط به مجموعة أو عصابة من المتعصبين دينيًا, وسيطر هؤلاء على سياسة أمريكا الخارجية وعلى وزارة الدفاع، فكانت لديهم سياسة جديدة وهي تجديد وتغيير جميع عملاء أمريكا في المنطقة, وبدءوا يُعلنون عن سياسة الإصلاحات السياسية في العالم العربي وتشجيع الديمقراطية، والتي تستهدف تغيير أنظمة الحكم في المنطقة التي عفا عليها الزمن واستهلكت واعتلاها الصدأ، بأنظمة جديده تتوافق ومزاج عصابة البنتاجون وسياستهم الجديدة.
فقامت هذه الإدارة الأمريكية الجديدة بسحب الملف اللبناني من يد النظام السوري الذي وكلته به، وأخذت تطالب النظام السوري بسحب قواته التي دخلت لبنان بطلب منها عام 1976, ولكن النظام السوري أخذ يُماطل ويتلكأ بالاستجابة لهذا الطلب لعل وعسى أن تغير الولايات المتحدة الأمريكية رأيها، فلم يقرأ هذا النظام جيدًا التغيير الجذري الذي حصل في السياسة الأمريكية منذ مجيء المحافظين الجدد للسلطة في الولايات المتحدة الأمريكية, وأمام هذه المماطلة والتلكؤ قامت الولايات المتحدة الأمريكية باستصدار قرار من مجلس الأمن رقم لعام 2004 ينص على سحب جميع القوات الأجنبية وغير اللبنانية من الأراضي اللبنانية وبنزع سلاح جميع الأحزاب والمليشيات والمنظمات اللبنانية وغير اللبنانية, ورغم ذلك فإن النظام السوري لم يستجب فورًا لهذا القرار وكذلك الحزب, إلى أن جاء عام 2005 وفي 14 شباط حيث تم اغتيال رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان السني، والذي اتهم بأنه الذي كان وراء استصدار هذا القرار.
فكان اغتيال رفيق الحريري بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير، حيث قامت الولايات المتحدة الأمريكية بالطلب من النظام السوري بسحب قواته فورًا من لبنان وبحد أقصاه تاريخ 8/4/2005، وإلا فإنها أي أمريكا ستتخذ الإجراء المناسب لإجبارها على ذلك, فقامت سوريا بالاستجابة لهذا التهديد فورًا، وبذلك انتهى الدور السوري في لبنان الذي استمر تقريبًا مدة ثلاثين عامًا.
وبانتهاء هذا الدور تم تنفيذ الشق الأول من قرار 1559 وتّبقى الشق الثاني وهو نزع سلاح الحزب، ولكن هذا الحزب رفض هذا القرار وأخذ يتحدى كل من يُحاول أن ينزع سلاحه، مبررًا بأن هذا السلاح هو سلاح مقاومة وأن المقاومة مستمرة، وأن هناك جزءًا من الأراضي اللبنانية لا زال مُحتلاً، وهذا الجزء هو مزارع شبعا والتي هي في الأساس أراضٍ سورية احتلت من سوريا عام 1967، ولكن سوريا بعد انسحابها من لبنان عام 2005 تنازلت عنها إلى لبنان من أجل دعم مبرر انفراد الحزب بالاحتفاظ بسلاحه.
وكان هذا الحزب يقوم كل فترة وحين بعملية عسكرية ضد جنود الكيان اليهودي حتى يُقال بأنه لا يزال يُقاوم، فيبرر احتفاظه بسلاحه، وبعد كل عملية كان الكيان اليهودي يقوم بعملية رد محدودة لا تتعدى القصف المدفعي لبعض قرى الجنوب اللبناني، ومن ثَم ينتهي الأمر إلى هذا الحد.
ولكن في العملية الأخيرة التي قام بها ما يُسمى بـ'حزب الله' في 12/7/2006 فوجئ بحجم الرد وبأسلوبه, حيث قامت أمريكا بفك الكيان اليهودي من عقاله فقام بشن هجوم جوي وبري وبحري وبجميع صنوف الأسلحة على مجمل مساحة لبنان، الذي حوله إلى ميدان للرماية، فقام باستهداف البنية التحتية للدولة اللبنانية وأخذ يقتل ويُدمر على أكثر من ثلاثين يومًا، وكان ذلك بضوء واضح وعلني من الولايات المتحدة الأمريكية التي لا تقبل أن يكون هناك أية قوة لها أنياب حول الكيان اليهودي مهما كانت هذه القوه موالية لها، وكان هناك أيضًا تأييد علني من بعض الأنظمة العربية وأبدى حزب الله دفاعًا شرسًا عن النفس؛ لأنه أصبح على قناعه بأن هذه معركته الأخيرة، وأن رأسه بات مطلوبًا، وأن دوره الذي أُقر في تفاهمات نيسان يجب أن ينتهي.
فأصدر مجلس الأمن قرار والتي يتضمن شروطًا معظمها في مصلحة الكيان اليهودي، وهو أشبه ما يكون وقبلها الحزب مبديًا بعض التحفظ على بعض النقاط، وذلك من باب التغطية على القبول بهذا القرار المُذل الذي ينص على وجوب تنفيذ قرار 1559، والذي يتمحور حول تسليم الحزب لسلاحه وانسحابه من الجنوب اللبناني، وتسليم الجنديين الأسيرين دون قيد أو شرط، وإرسال قوات دوليه لحماية الكيان اليهودي، بل إن أمين عام الحزب فوض الحكومة اللبنانية بأن تأخذ الموقف المناسب، ولن يقف عائقًا في وجهها.
فالذي يقبل بشروط العدو دون قيد أو شرط لا يمكن أن يكون منتصرًا، فما دام كان مسيطرًا على ميدان المعركة، كيف يقبل بوقفها ويقبل بإملاءات العدو, فالمُنتصر هو الذي يفرض إرادته على عدوه ويُملي عليه شروطه, وكيف لهذا الحزب أن يعيّن ناطقًا رسميًا باسمه ومُفوضًا عنه أثناء الحرب زعيم حركة أمل الشيعية التي ارتكبت أبشع المجازر ضد الشعب الفلسطيني في مخيمات بيروت في 'صبرا وشاتيلا وبرج البراجنة'.
فحتى لا ننسى لقد قام هذا المجرم قائد ميليشيا حركة أمل الشيعية بتطويق مخيمات بيروت والواقعة في الضاحية الجنوبية وقصفها بجميع أنواع الأسلحة لمدة ثلاث سنوات من 1984 إلى 1987 ومن شدة هذا الحصار الإجرامي اضطر الفلسطينيون أن يأكلوا القطط والفئران والجيف وأن يشربوا بولهم, ورغم وجود قوات حزب الله بجوار هذه المخيمات في الضاحية الجنوبية إلا أنها لم تحرك ساكنًا أو تتدخل لوقف المجازر أو إرسال الطعام والشراب لهم، بل كانت متواطئة مع المجرم بري بالتزامها الصمت, ومع ذلك فإن ولقد ذهب والدي رحمه الله إلى إيران في ذلك الحين من أجل أن يطلُب من الخميني أن يتدخل لوقف المجازر التي يرتكبها الشيعة في لبنان ضد الشعب الفلسطيني بإصدار فتوى تحرم قتل الفلسطينيين, ولكن رفض ثم ذهب إلى نائبه وكان هذا لديه توجه للتقارب مع أهل السنة, وبالفعل أصدر هذه الفتوى وكانت هذه الفتوى سببًا في انشقاق الشيعة في لبنان وخصوصًا حركة أمل وكانت أيضًا سببًا في غضب على وأحد أسباب عزله فيما بعد, فكيف لنصر الله أن يمدح مثل هذا المجرم في خطابه بعد وقف إطلاق النار مباشرة قائلاً عنه بأنه الأخ الكبير وصاحب الح 
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنت الذيب الوايليه
•
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إيروكا0
•
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
وانصر اوليائك الصالحين ودمر اعداء الدين
وانصر اوليائك الصالحين ودمر اعداء الدين
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
وانصرالمجاهدين
الذين يحبون الرسول صلى الله عليه وسلم
و يحبون أبا بكر وعمر وخالد وسعد وأبا عبيدة وصلاح الدين الأيوبي
وانصرالمجاهدين
الذين يحبون الرسول صلى الله عليه وسلم
و يحبون أبا بكر وعمر وخالد وسعد وأبا عبيدة وصلاح الدين الأيوبي
سمعت الدكتور الدغيم يحذر وينبه السنه بلبنان بفتنه طائفيه كما في العراق
وان اهل السنه سيكون مصيرهم تحت رحمه المد الاستيطاني الايراني الصفوي
ووالله باحدى القنوات اشاهد اهل السنه بلبنان حالتهم يندى لها الجبين فالرافضي
اصبحت له المميزات كالوظيفه وغيرها والسني عاطل عن العمل بل يخاف من
جاره الرافضي من رفع السلاح عليه هذه نهايه الطيبه معهم هذولا ماينفع
معهم الا كما فعل صدام حسين الاباده الجماعيه لهم لانهم اوغاد لايستحقون العيش
بل الى جهنم وبئس المصير
الله معكم يا سنه لبنان والله ينصركم وحسبنا الله ونعم الوكيل
صارالنصراني مامنه خوف والمحسوب مسلم هالروافض هم البلاء والعداء
وان اهل السنه سيكون مصيرهم تحت رحمه المد الاستيطاني الايراني الصفوي
ووالله باحدى القنوات اشاهد اهل السنه بلبنان حالتهم يندى لها الجبين فالرافضي
اصبحت له المميزات كالوظيفه وغيرها والسني عاطل عن العمل بل يخاف من
جاره الرافضي من رفع السلاح عليه هذه نهايه الطيبه معهم هذولا ماينفع
معهم الا كما فعل صدام حسين الاباده الجماعيه لهم لانهم اوغاد لايستحقون العيش
بل الى جهنم وبئس المصير
الله معكم يا سنه لبنان والله ينصركم وحسبنا الله ونعم الوكيل
صارالنصراني مامنه خوف والمحسوب مسلم هالروافض هم البلاء والعداء
الصفحة الأخيرة