السلام عليكم...
الأخت أم مسلم.... شكرا لتشريفك الموضوع.. و تسلمي على الدعاء الله يجزيك الخير...
الأخت صانعة الأبطال.......
طبعا ً كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان له أثر واضح..... الله يجزي كل من شارك..... ما قلتلك كان في شويية دلع... بس مو لدرجة يصير اسمي دلوعة.... بس أنا عندي دلع حركات... طيب لما منحكي على الانترنت هو شو شايف.... هو ما أطلق اللقب حتى شاف دلع الكلام اللي كان منعدم!!!!!!....
يعني ما حزت على اللقب الا بعد التطبيق...سبحان الله موضوع أم أحلللللللى البنات لفت انتباهي الى كتير نقاط كانت شبه منعدمة... من أهمها الضحكة و الصوت الناااااعم....
الله يجزي كل من شارك في الموضوع خير الجزاء و عقبال الجميع!!:24: :24: :24:
أوجه شكري و أمتناني للسيدة الدلوعة أم أحلللللللى البنات :24: :24: و لكل من شارك في موضوع الدلع...
نجمة النجوم... والله العظيم مزحة لا يكون زعلت.......... وين رحت؟
سلام
أم محمد:26:

هي بس لعيون أم أحلللللللللللللللى البنات.. باقة ورد متل ما أقترحت صانعة الأبطال..
بس المشكلة مو مسموح أكتر من 10 صور.........
:26: :26: :26: :26: :26: :26: :26: :26: :26:
:24:
بس المشكلة مو مسموح أكتر من 10 صور.........
:26: :26: :26: :26: :26: :26: :26: :26: :26:
:24:

lawsi
•
مشكوووره الف شكر على هالنقل
يارب يجعلنا لهم كما يحبون ويجعلهم لنا كما نحب ويجعلنا لله كما يحب:26: :26:
يارب يجعلنا لهم كما يحبون ويجعلهم لنا كما نحب ويجعلنا لله كما يحب:26: :26:

بشوره
•
جزاكي الله خير ام محمد .
واحب اضيف .....
والزوجة هي راعية في بيت زوجها تحمل أمانة كبيرة ومسؤولية كبيرة. ففي الحديث الذي يرويه بن عمر رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيّته، فالأمير الذي على الناس راع وهو مسؤول عن رعيته، والرجل راع على أهله وهو مسؤول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم، والعبد راعٍ على مال سيده وهو مسؤول عنه، ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"(3).
وتأتي العوامل الأخرى لتعين وتغذي ما يبنيه الدين في الحياة الزوجية، ويصف القرآن الكريم الحياة الزوجية ويجعلها آية من آيات الله:{ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(4)
وإنَّ الفطرة السليمة تعين الشاب على حسن الاختيار، وقد امتلأ قلبه إيماناً وعلماً بالكتاب والسنة، واستقام الميزان بين يديه، فهو يقبل على الزواج بدافع الفطرة وبتوجيه الرسول صلى الله عليه وسلم.
فعن ابن عمرو رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم: {الدنيا كلها متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة} (5).
ونعيد ونؤكد أنَّ الإسلام لا ينفي أثر العوامل الأخرى، ولكنها عوامل لا تستمر مع الحياة، فالجمال يذوي، والمال يذهب، والحسب قد لا يبني سعادة، ولكنها كلها تغني وتفيد إذا بُنيت على الدين الحق، حتى لا تكون فتنة في عصبية جاهلة أو فتنة في بال: فعن عبدالله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن، ولا تزوَّجوهن لأموالهن، فعسى أموالهن أن يطغيهُنَّ، ولكن تزوَّجوهنَّ على الدين، ولأمة خرماء سوداء ذات دين أفضل" (6)
واستمع إلى قوله سبحانه وتعالى:{وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ}(7) .
ونعيد ونؤكد أنَّ الجمال مع الإيمان نعمة، وكذلك المال والحسب، ولكنه لا يصلح هذا ولا ذاك ليكون سبب اختيار الزوجة: "لا تزوَّجوا النساء لحسنهن.."
وعن مغفل بن يسار رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! أصبتُ امرأة ذات جمال وحسب وإنَّها لا تلد أفأتزوجها؟ قال: لا! ثم أتاه الثانية! ثم أتاه الثالثة، فقال:"تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم"(8)
ويوجه الرسول صلى الله عليه وسلم المسلم وهو يبحث عن فتاة المستقبل، في أحاديث كثيرة، نأخذ قبسات منها تؤكد المعاني التي سبق عرضها.
فعن أبي هريرة رضى الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (خير النساء التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره"(9)
وفي رواية أخرى عن عبدالله بن سلام: "خير النساء من تسرك إذا أبصرت، وتطيعك إذا أمرت، وتحفظ غيبتك في نفسها ومالك" (10).
وفي توجيه نبوي كريم نقرأ الحديث الشريف التالي يرويه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: "تزوجوا الأبكار فإنهنَّ أعذب أفواهاً وأنتق أرحاماً وأرضى باليسير" (رواه الطبراني)(11).
ففي كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم توجيه كريم للمسلم حتى يختار ويحسن اختيار شريكة حياته. ولكن هذا التوجيه لا ينحصر بالمرأة وحدها، فالزوج
المحمود له شروطه أيضاً وله خصائصه، وكلها تقوم على صدق الدين وصفاء الإيمان والعلم بمنهاج الله، حتى يوفي بعهده مع الله، وبالأمانة التي خُلق لها، وليكون قوَّاماً على زوجته في البيت بما يُرضي الله، فهي قضية الدين وما يبنى عليها في الخصائص كلها. فعن أبي حاتم المزني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوِّجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد. قالوا: يارسول الله وإن كان فيه؟! قال: إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ـ ثلاث مرات" (12).
إن هذه الخصائص والتوجيهات الربَّانية جعلها الله في فطرة البنان، في فطرته السوية السليمة، حتى أولئك الذين لم يدركوا الإسلام، وبقيت فطرتهم سليمة بما كان من أثر الرسالات السابقة، كانوا يأخذون بهذه الوصايا كلها أو بعضها، ولننظر في هذه الوصية الجميلة من أم توصي ابنتها يوم زفافها إلى عمرو بن حجر الكندي، نختم بها كلمتنا هذه:
فلما خطب عمرو بن حجر الكندي إلى عوف بن ملحم الشيباني ابنته "أم أياس" وأجابه في ذلك، أقبلت عليها أمَّها "أمامة بنت الحارث" ليلة دخوله بها توصيها، فقالت: "إنَّك مفارقة بيتك الذي منه خرجتِ وعشّك الذي فيه درجتِ، إلى رجل لم تعرفيه وقرين لم تألفيه، فكوني لهُ أمةً ليكون لك عبداً، واحفظي خصالاً عشراً يكن لك ذخراً: فأمَّا الأولى والثانية فالرضا بالقناعة وحسن السمع والطاعة، وأمَّا الثالثة والرابعة فالتفقد لمواقع عينيه وأنفه، فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشم أنفه منك إلا أطيب ريح، وأمَّا الخامسة والسادسة فالتفقد لوقت طعامه ومنامه، فإنَّ شدة الجوع ملهبة وتنغيص النوم مغضبة، وأمَّا السابعة والثامنة فالإحراز لماله والإرعاء على حشمه وعياله، وأمَّا التاسعة والعاشرة فلا تعصي له أمراً ولا تُفشي له سراً، فإنَّك إن خالفت أمره أوغرت صدره، وإن أفشيت سرَّه لم تأمني غدره، وإياك والفرح بين يديه إن كان مهتماً، والكآبة لديه إن كان فرحاً". فقبلت وصية أمها، وأنجبت له "الحرث بن عمرو" جد امريء القيس الملك الشاعر.
ليت كل فتاة تحفظ هذه الكلمات، وإن كانت هذه وصية أم عاقلة لابنتها في العصر الجاهلي، فإنَّ منهاج الله أوصى الزوج والزوجة بما هو أشمل وبما هو منهج متكامل. ولذلك نوصي أن تكون أهم قراءة للمسلم والمسلمة منهاج الله ـ قرآناً وسنةً ولغة عربية ـ. قراءة تدبّر ودراسة وعي والتزام، على صورة يومية منهجية، تمثل جزءاً من نظرية المنهاج الفردي الذاتي للمسلم.
منقوووووووووووووول
واحب اضيف .....
والزوجة هي راعية في بيت زوجها تحمل أمانة كبيرة ومسؤولية كبيرة. ففي الحديث الذي يرويه بن عمر رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيّته، فالأمير الذي على الناس راع وهو مسؤول عن رعيته، والرجل راع على أهله وهو مسؤول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم، والعبد راعٍ على مال سيده وهو مسؤول عنه، ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"(3).
وتأتي العوامل الأخرى لتعين وتغذي ما يبنيه الدين في الحياة الزوجية، ويصف القرآن الكريم الحياة الزوجية ويجعلها آية من آيات الله:{ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(4)
وإنَّ الفطرة السليمة تعين الشاب على حسن الاختيار، وقد امتلأ قلبه إيماناً وعلماً بالكتاب والسنة، واستقام الميزان بين يديه، فهو يقبل على الزواج بدافع الفطرة وبتوجيه الرسول صلى الله عليه وسلم.
فعن ابن عمرو رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم: {الدنيا كلها متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة} (5).
ونعيد ونؤكد أنَّ الإسلام لا ينفي أثر العوامل الأخرى، ولكنها عوامل لا تستمر مع الحياة، فالجمال يذوي، والمال يذهب، والحسب قد لا يبني سعادة، ولكنها كلها تغني وتفيد إذا بُنيت على الدين الحق، حتى لا تكون فتنة في عصبية جاهلة أو فتنة في بال: فعن عبدالله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن، ولا تزوَّجوهن لأموالهن، فعسى أموالهن أن يطغيهُنَّ، ولكن تزوَّجوهنَّ على الدين، ولأمة خرماء سوداء ذات دين أفضل" (6)
واستمع إلى قوله سبحانه وتعالى:{وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ}(7) .
ونعيد ونؤكد أنَّ الجمال مع الإيمان نعمة، وكذلك المال والحسب، ولكنه لا يصلح هذا ولا ذاك ليكون سبب اختيار الزوجة: "لا تزوَّجوا النساء لحسنهن.."
وعن مغفل بن يسار رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! أصبتُ امرأة ذات جمال وحسب وإنَّها لا تلد أفأتزوجها؟ قال: لا! ثم أتاه الثانية! ثم أتاه الثالثة، فقال:"تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم"(8)
ويوجه الرسول صلى الله عليه وسلم المسلم وهو يبحث عن فتاة المستقبل، في أحاديث كثيرة، نأخذ قبسات منها تؤكد المعاني التي سبق عرضها.
فعن أبي هريرة رضى الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (خير النساء التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره"(9)
وفي رواية أخرى عن عبدالله بن سلام: "خير النساء من تسرك إذا أبصرت، وتطيعك إذا أمرت، وتحفظ غيبتك في نفسها ومالك" (10).
وفي توجيه نبوي كريم نقرأ الحديث الشريف التالي يرويه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: "تزوجوا الأبكار فإنهنَّ أعذب أفواهاً وأنتق أرحاماً وأرضى باليسير" (رواه الطبراني)(11).
ففي كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم توجيه كريم للمسلم حتى يختار ويحسن اختيار شريكة حياته. ولكن هذا التوجيه لا ينحصر بالمرأة وحدها، فالزوج
المحمود له شروطه أيضاً وله خصائصه، وكلها تقوم على صدق الدين وصفاء الإيمان والعلم بمنهاج الله، حتى يوفي بعهده مع الله، وبالأمانة التي خُلق لها، وليكون قوَّاماً على زوجته في البيت بما يُرضي الله، فهي قضية الدين وما يبنى عليها في الخصائص كلها. فعن أبي حاتم المزني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوِّجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد. قالوا: يارسول الله وإن كان فيه؟! قال: إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ـ ثلاث مرات" (12).
إن هذه الخصائص والتوجيهات الربَّانية جعلها الله في فطرة البنان، في فطرته السوية السليمة، حتى أولئك الذين لم يدركوا الإسلام، وبقيت فطرتهم سليمة بما كان من أثر الرسالات السابقة، كانوا يأخذون بهذه الوصايا كلها أو بعضها، ولننظر في هذه الوصية الجميلة من أم توصي ابنتها يوم زفافها إلى عمرو بن حجر الكندي، نختم بها كلمتنا هذه:
فلما خطب عمرو بن حجر الكندي إلى عوف بن ملحم الشيباني ابنته "أم أياس" وأجابه في ذلك، أقبلت عليها أمَّها "أمامة بنت الحارث" ليلة دخوله بها توصيها، فقالت: "إنَّك مفارقة بيتك الذي منه خرجتِ وعشّك الذي فيه درجتِ، إلى رجل لم تعرفيه وقرين لم تألفيه، فكوني لهُ أمةً ليكون لك عبداً، واحفظي خصالاً عشراً يكن لك ذخراً: فأمَّا الأولى والثانية فالرضا بالقناعة وحسن السمع والطاعة، وأمَّا الثالثة والرابعة فالتفقد لمواقع عينيه وأنفه، فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشم أنفه منك إلا أطيب ريح، وأمَّا الخامسة والسادسة فالتفقد لوقت طعامه ومنامه، فإنَّ شدة الجوع ملهبة وتنغيص النوم مغضبة، وأمَّا السابعة والثامنة فالإحراز لماله والإرعاء على حشمه وعياله، وأمَّا التاسعة والعاشرة فلا تعصي له أمراً ولا تُفشي له سراً، فإنَّك إن خالفت أمره أوغرت صدره، وإن أفشيت سرَّه لم تأمني غدره، وإياك والفرح بين يديه إن كان مهتماً، والكآبة لديه إن كان فرحاً". فقبلت وصية أمها، وأنجبت له "الحرث بن عمرو" جد امريء القيس الملك الشاعر.
ليت كل فتاة تحفظ هذه الكلمات، وإن كانت هذه وصية أم عاقلة لابنتها في العصر الجاهلي، فإنَّ منهاج الله أوصى الزوج والزوجة بما هو أشمل وبما هو منهج متكامل. ولذلك نوصي أن تكون أهم قراءة للمسلم والمسلمة منهاج الله ـ قرآناً وسنةً ولغة عربية ـ. قراءة تدبّر ودراسة وعي والتزام، على صورة يومية منهجية، تمثل جزءاً من نظرية المنهاج الفردي الذاتي للمسلم.
منقوووووووووووووول
الصفحة الأخيرة
الظاهر أن موضوع كــــــــــــــــــ(أم أحلى البنات)ــــــــــــــان له أثر بالغ في النقطة 17
يعني حبيب قلبك ما حطها وزادها إلا بفضل الله ثم أم أحلى البنات <<<<< نصيحة قدمي لها باقة ورد :)
سلام ... والله يجمع بينك وبين زوجك (مع وقف التنفيذ) بالخير آمين