سيماء** @symaaa_2
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
نسمة
•
لما تكون القضية قضية دنيا ممكن أشتري الخاطر وأبيعها، أما لو كانت قضية دين لا ما ينفع نبيعها.
تعلمت هالشي أول ما صارت الثورة عندنا في ليبيا الأهل والعائلات انقسموا بين مؤيد ومعارض الأخ وأخوه، الزوج وزوجته، الأب وأبناءه وقتها كان مجرد التجمع يفتح باب للجدال الي ينقلب لشحنة وبغضاء والله شاهد إني انجريت ودافعت بكل ما أوتيت من قوة على رأيي وقتها بس مع الوقت أدركت إن الاختلاف لا يفسد للود قضية وإن كل شخص حر برأيه فأحيانا نسكت مو عشان بعنا القضية بس لأننا متأكدين بأن الضرب في الميت حرام فنخلي كل شخص ورأيه وقناعته.
تعلمت هالشي أول ما صارت الثورة عندنا في ليبيا الأهل والعائلات انقسموا بين مؤيد ومعارض الأخ وأخوه، الزوج وزوجته، الأب وأبناءه وقتها كان مجرد التجمع يفتح باب للجدال الي ينقلب لشحنة وبغضاء والله شاهد إني انجريت ودافعت بكل ما أوتيت من قوة على رأيي وقتها بس مع الوقت أدركت إن الاختلاف لا يفسد للود قضية وإن كل شخص حر برأيه فأحيانا نسكت مو عشان بعنا القضية بس لأننا متأكدين بأن الضرب في الميت حرام فنخلي كل شخص ورأيه وقناعته.
سيماء**
•
في كثير من النقاشات لما يكون اللي قدامنا شخص عزيز أو نحب نراعي شعوره نختار نشتري خاطره. ونترك النقاش أو نتنازل عن إثبات وجهة نظرنا حتى لو كنا على حق لكن المشكلة إذا صار هذا الشي يتكرر كثير نضيع القضايا الأساسية ونخلي الحقائق تتبدد عشان المجاملة أو الخاطر. الموازنة مطلوبة أحيانًا الخاطر أغلى من كسب النقاش. وأحيانًا القضية أهم من رضا أحد. خصوصًا إذا كانت مسألة مبدأ أو ظلم. فالمعادلة الصح: نعرف متى نشتري الخاطر… ومتى نوقف وقفة حق ونقول: لا هنا ما ينفع نسكت.في كثير من النقاشات لما يكون اللي قدامنا شخص عزيز أو نحب نراعي شعوره نختار نشتري خاطره. ونترك...
رد جميييل..لا فض فوك🎀
لأن أكثر الناس يحولوا النقاش إلى شجار وجدال
بدل م يسمعك ليفهمك يسمعك ليرد عليك ويكون هو المنتصر
ويصبح كل طرف عدو للحقيقة ويضيع لب الموضوع والفائدة وتضيق النفوس وتحصل حساسية.
ترجعي تقولي
العلاقة أهم من الفكرة
إذا كان شخص عزيز
وراحة البال أهم من الفكرة إذا كانت العقليات
متحجرة .
بدل م يسمعك ليفهمك يسمعك ليرد عليك ويكون هو المنتصر
ويصبح كل طرف عدو للحقيقة ويضيع لب الموضوع والفائدة وتضيق النفوس وتحصل حساسية.
ترجعي تقولي
العلاقة أهم من الفكرة
إذا كان شخص عزيز
وراحة البال أهم من الفكرة إذا كانت العقليات
متحجرة .
الصفحة الأخيرة
لما يكون اللي قدامنا
شخص عزيز
أو نحب نراعي شعوره
نختار نشتري خاطره.
ونترك النقاش
أو نتنازل عن إثبات وجهة نظرنا
حتى لو كنا على حق
لكن المشكلة إذا صار
هذا الشي يتكرر كثير
نضيع القضايا الأساسية
ونخلي الحقائق تتبدد
عشان المجاملة أو الخاطر.
الموازنة مطلوبة
أحيانًا الخاطر أغلى
من كسب النقاش.
وأحيانًا القضية أهم من رضا أحد.
خصوصًا إذا كانت مسألة
مبدأ أو ظلم.
فالمعادلة الصح:
نعرف متى نشتري الخاطر…
ومتى نوقف وقفة حق
ونقول: لا هنا ما ينفع نسكت.