طلبت سيدة من زوجها الذهاب إلى المتجر لشراء بعض الحاجيات المنزلية
عندما وصل للمتجر وجده مغلقا واستغل الفرصة
وذهب لاحتساء كأسين من البيرة الباردة في مكان مجاور.
بعد دقائق من الإسترخاء رأى امرأة جميلة وبدأ في الحديث معها
مع كأسين إضافيين من البيرة واستمرا على هذا المنوال حتى انتهى المطاف بهما
إلى شقتها.
بعد انتهائهما من اللهو صاح
“ياللهول … الساعة الآن الثالثة بعد منتصف الليل
وبالتأكيد زوجتي بانتظاري على أحر من الجمر. هل لديك بودرة زرقاء؟”
أعطته ما طلب وقام بفركها بيديه وعاد للمنزل.
كانت زوجته الغاضبة بانتظاره وسألته
“أين كنت بحق الجحيم؟
قال” ذهبت الى المتجر مثلما طلبت مني وكان مغلقا
فذهبت إلى مكان مجاور ورأيت فتاة جميلة وشربنا قليلاً من البيرة وتحدثنا
…
وانتهى بنا المطاف إلى سريرها”
قالت له “كف عن المزاح !!”
عندما رأت البودرة الزرقاء على يديه قالت له
“ انت لا تتوقف عن الكذب !
كنت تلعب البيلياردو مرة أخرى مع رفاق السوء! قبحكم الله”
المغزى من القصة
قل لزوجتك الحقيقة فهي في النهاية لن تصدقك
من ايميلي:22:
ليدي لين راسل @lydy_lyn_rasl
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ههههههههههههههههههههههه
والله انو الحرمه غبيه قالها الحقيقه
وهي تقوله لاتمزح
بس اعتقد لو عندنا كان سوت فضايح
وفضايح وبلاوي
الله يسعدك ضحكتيني
وانا زعلانه
بس عجبتني كلمه قبحكم الله>اللحين بتقولها لكل الناس
والله انو الحرمه غبيه قالها الحقيقه
وهي تقوله لاتمزح
بس اعتقد لو عندنا كان سوت فضايح
وفضايح وبلاوي
الله يسعدك ضحكتيني
وانا زعلانه
بس عجبتني كلمه قبحكم الله>اللحين بتقولها لكل الناس
الصفحة الأخيرة
المشكلة قال لها الصدق لكن سبحان الله يالحريييييم