جلنــــــــــار
مرحبا


بالنسبة لي أنا فأنا أيضا لا أجد بأس في متابعة الفتاه لكرة القدم أو تشجيعها لاحد الفرق .... لقد كنت أتابع وأشجع فرق معينه ولكن لم اعجب بأحد اللاعبين او تبادلة الصور مع احد أو من هذا القبيل كنت أقتصر على المشاهده مع اخي لا غير ولم يؤثر هذا علي .... ولكن يختلف هذا إذا ما تخطى إلى بعضهم للاعجاب أو غير ذلك ...


وانا أوافق أختي رحيل بأنها مرحلة مراهقة وسوف تمر .....



هذا رأي :mouse:
سكوت
سكوت
أخواتي
أولا وقبل كل شيء ينبغي أن ننظر إلى الأمور بعقلابية وعمق أكثر

بصراحة ما المزعج في أن تثار تساؤلات أو مناقشة حول موضوع كهذا

ولماذا كثير من النساء يتضايقين عند مناقشة بعض الأمور
ولماذا يعتبرن هذه المناقشات من التركيز على هذا الجنس

بصراحة وبغض النظر عن جنسي وهويتي

أرى أن هذا من الضعف والهروب

نحن لا نعاني من مشكلة اللاوعي
نحن نعاني من مشكلة أخرى ألا وهي عدم المناقشة العقلانية الواعية الملمة بأطراف المشكلة

لماذا نعتبر مثل هذه المناقشة نوع من التهجم على الفتاة

لماذا نعقد مقارنة بين الفتاة والفتى عند الإجابة
ومن قال أن التشجيع الجنوني مسوغ للشباب
لا أحد

الذي أريد أن أفهمه

لماذا المرأة تعتبر المناقشة في هذا الأمر وما شابهه تسويغ الأمر ذاته للرجل


وهذا ملاحظ ومتكرر عند عرض كثير من القضايا


لماذا
من لديها إجابة تفيدني


أما بالنسبة لقضية التشجيع
أو متابعة المباريات حتى بدون تشجيع
فإن هذا لا ينبغي للفتاة


قد تقولون وما المانع في ذلك ؟؟؟

أقول لكم

إن الله سبحانه وتعالى قد حرم النظر للرجل الأجنبي كما حرم على الرجل النظر إلى المرأة الأجنبية عنه

فماذا إذا كان هذا الرجل غير ساتر لما ينبغي ستره بالكامل
كما هو عليه لاعبين الكرة


هذا من الناحية الشرعية


لكن هناك ناحية أخرى تربوية

ألا وهي تأثير متابعة كرة القدم على الأنثى

إنها تعود الخشونة وتبتعد بالأنثى عن اهتماماتها الطبيعية حتى ولو كانت غبير متعلقة بالاعبين
هذا فقط من المشاهدة

هذا الموضوع طرح منذ مدة في المنتدى
وأخبرت به إحدى قريباتي المدرسات

وطرحت هذا التساؤل على شكل استبانة وزعتها على تلميذات فصلها

تحتوي على هذا التساؤل
مارأيك بمتابعة كرة القدم


تقول جاءت في الغالب إجابتين
التأييد _ الرفض

العجيب
أن كل اللاتي رفضن كن رقيقات ناعمات هلدئات في سلوكهن أيضا


إذن كرة القدم بغض النظر عن التشجيع ليست من الاهتمامات الأنثوية
شمعة مضيئة
شمعة مضيئة
وانا ايد كلام اختي ياسمينة
,,, هنيـــ أم ـــده ,,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بالنسبه لمسألة التشجيع من طرف النساء أو الفتيات فهي مسأله أعتبرها غريبه بعض الشيء يمكن أؤيد كلام أختي رحيل العمر في حالة إذا إنها مسأله وقتيه وتنتهي وفي نفس الوقت ماتكون المسأله مهمله من طرف الأهل يعني إن الأهل لهم دور في تقوية هذا التشجيع أو أنه الأب والأخ يقفان بالمرصاد للبنت عند تشجيعها أو أنهم يشجعانها على تشجيعها للفريق اللي يشجعونه ..

ولكن كما قالت أختي سكوت إن المسأله تأتي من ناحية الحرام والحلال ..
ولاأنكر يمكن جاءت فتره في حياتي ولكن كنت صغيره كنت أشجع فريق ولاأرى معارضه من أهلي إلا قليلا عندما يقولوا لي ماذا تريدين من وراءها أنتِ فتاة وبعدها لم أعد أهتم ذلك الإهتمام ولكن عندما تزوجت عندما كنت أقول بس لمجرد القول إن شاء الله يفوز منتخب السعوديه يزعل زوجي ويقول لي المفروض ماتهتمي بمسأله تخص الرجل ولايجوز للمرأه أن تنظر لرجل غريب ووقتها لم أكن أهتم ولكن مجرد كلام وأصلا نظت للمسأله بجد ولم أعد أهتم نهائيا وبصراحه عندما أرى مباراه أقفل التلفزيون ..

شكرا لك أخي قلب الليل لطرح الموضوع ولكن أنت طرحته ولم تعطنا رأيك أو رأي الرجل في تشجيع النساء لأي فريق كان وهل تؤيدونه أم أنتم ضده ..

وبصراحه رأيت هذا الموضوع بجريدة الوطن وهو يمس موضوعنا وأحببت أن أضعه بين أيديكم لتقرأوه :


أكدن أن اللعبة ليست حكرا على أحد وطالبن برابطة للتشجيع الكروي للسيدات
مشجعات كرة القدم السعوديات ينافسن الرجال في حب الأندية والتعصب لها


جدة: نيروز بكر
مثلما لكرة القدم مشجعين وعشاق من الشباب يتنافسون من أجل أنديتهم لها أيضا شعبيتها بين الفتيات والسيدات، والمشجعات للكرة السعودية يؤازرن أنديتهن من خلف الكواليس دون أن يلتفت إليهن أحد أو يعرف ماذا قدمن لأنديتهن من حب ومشاركة ومدى ما عانينه مع فرقهن من خيبة الهزائم أو فرحة الانتصار.
"الوطن" التقت مجموعة من المشجعات للأندية السعودية وتعرفت على آرائهن في اللعبة الشعبية الأولى التي كانت لوقت طويل حكرا على الرجال فقط.
وقالت لبنى حسن جمجوم عضوة الشرف في نادي الاتحاد ابنة رئيس النادي وابنة أخت اللاعب السابق يوسف نصيف "ولدت وأنا أشجع الاتحاد من قبل استلام والدي لإدارة النادي فعائلتنا اتحادية بالوراثة، والاتحاد رمز جدة وحبنا للاتحاد رمز لحبنا لجدة"، وأضافت "عضويتي الشرفية للنادي مازالت لا تخولني أية صلاحيات ونحن كسيدات مازال تشجيعنا بالمشاركة الوجدانية، ونتمنى أن تكون هناك أنشطة أوسع لنا فيما بعد حيث ليس هناك رابطات للتشجيع الكروي للسيدات كما نطالب بتخصيص مدرجات للسيدات لحضور المباريات.
وتقول عواطف خليل شقيقة الحارس السابق في نادي الاتحاد بكر خليل
"أنا مشجعة للاتحاد منذ أن وعيت على العالم أي منذ ما يقارب 37 عاما فقد عانيت مع الفريق خيبة الهزائم وفرحة الانتصار، فعندما يلعب الفريق أجد نفسي وبكل كياني مع الفريق مهما لعب بمستوى عال أو منخفض ومتابعتي للفريق جعلتني أعرف القوانين، ومن الممكن أن أفعل أي شيء كي أتمكن من متابعة مباريات الفريق ففي إحدى المرات عدلت عن السفر بسبب مباراة"، وأضافت "أرى أن ردود أفعالي طبيعية عندما أغضب بسبب هزيمة الفريق خاصة عندما يتعدى أحد على نادي الاتحاد بكلمة وفي إحدى المرات وصلت المشادة بيني وبين أختي (الأهلاوية) لأقول لها دمي أصفر وأسود".
وتقول نورا إسماعيل " كل عائلتي متعصبة لنادي الاتحاد لماذا إذا لا أشجع الاتحاد؟ إنه النادي المفضل عندي وهو الأفضل على الإطلاق فأنا لا أتخيل نفسي أشجع ناديا آخر، وأنا ومعظم صديقاتي اتحاديات حتى إننا نجتمع لمشاهدة المباريات النهائية للدوري ولدينا استديو يضم صور اللاعبين وتذكارات نادي الاتحاد التي جمعها أخي".
و تقول مشجعة أهلاوية ــ هالة ــ " تشجيعي لنادي الأهلي أتى بالوراثة فأنا أعيش في منزل أهلاوي وغضبي لا يكون إلا لهزيمة الفريق بالذات أمام الاتحاد وفي بعض الأحيان نجتمع نحن الفتيات لمشاهدة المباريات في المقهى وإن كان هناك اتحاديات يشاهدن المباراة قد تحدث بعض الخلافات ولكن ما يهمنا بالدرجة الأولى هو فوز الفريق قبل كل شيء".
وأضافت الجوهرة الويبة " ريال مدريد الإسباني هو المفضل لدي دوليا ونادي الهلال محليا فهما فريقاي المفضلان وذلك لمستواهما الفني الجيد هذا إلى جانب ارتفاع مستوى المدربين واللاعبين وعلى الرغم من تشجيعي للهلال إلا أنني أرى أن نادي الاتحاد جيد من الناحية الفنية".
و قالت فاتن "فريقي الاتحاد وليس في ذلك نقاش ومن حق المرأة أن تشجع الأندية فالرياضة ليست حكرا على أحد"
و أكدت عبير العجمي أن نادي الهلال هو الأفضل بالنسبة لها وقالت
"الكرة منافسة وهناك مجال للنقاش من حيث مستوى الأندية الأخرى إلا أن نادي الهلال هو المفضل على مستوى المشجعات والفتيات".
و قالت العضوة والسيدة الوحيدة في الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" ومشرفة كرة القدم النسائية في مصر الدكتورة سحر الهواري "من منطلق عملي كعضوة وحيدة من السيدات في الفيفا ومن خلال إشرافي على المباريات النسائية في مصر ومن التقارير التي ترد اتضح أن ما يقارب 40 إلى 50% من المتفرجين في المدرجات هم من السيدات حيث وصل في إحدى المباريات التي أقيمت عدد المتفرجين لـ100 ألف متفرج فيما قارب نصف العدد من النساء.
وأضافت أن رؤية المرأة للتشجيع الكروي والرياضة اختلفت عن السابق وزاد عدد المشجعات والمتعصبات كرويا، ونتيجة لما وصل إليه التعصب لدرجات عالية عند النساء قامت محافظة الإسماعيلية بتخصيص مدرج كامل للسيدات وكانت أعداد السيدات الهائلة التي حضرت المباريات بين ناديي الأهلي والإسماعيلي مثار دهشة للجميع.
وقالت هواري "أجد أنه من الضروري إنشاء رابطة للمشجعات السعوديات تؤكد على الحضور النسائي كما أن تخصيص مدرجات للسيدات في الملاعب ضمن أنظمة وقوانين الدولة وبنوع من الخصوصية فذلك ضروري لمشاركة المرأة في رياضة كرة القدم خاصة أنها اللعبة الشعبية الأولى".

هذا الخبر من جريدة الوطن.........



فما رأيكن في ماقالته بعض الفتيات والسيدات في هذا المقال بخصوص التشجيع ......