um joud
•
الله يرزق كل مسلمة الزوج الصالح
ما شاء الله عندنا ..مناسبات كثيييييرة بالصيف ..
و شايلة هم الفساتين و الزينة ..>> بس هذا همك :)
دمت بخير :)
و شايلة هم الفساتين و الزينة ..>> بس هذا همك :)
دمت بخير :)
حور*
•
قريبتي انخطبت وراح تتزوج بالعطله وهي كبري عمرها 22
وراح تتزوج قبل اختها اللي اكبر منها عمرها 25
شفتوا كيف ارادة الله والنصيب
سبحان الله
وراح تتزوج قبل اختها اللي اكبر منها عمرها 25
شفتوا كيف ارادة الله والنصيب
سبحان الله
السلام عليكم
مشكووووووووووووره على الموضوع
الفكره حلووووووه خصوصا علشان اللي عزميتهم ضعيفه واي شيء يخليها توقف
القسمة والنصيب
انا مالي حظ
اهلي ماهم راضين علي
انا غير ---( جدة غير) خخخخخ
يمكن البنت اللي بالقصة حلووووووة
و
وووووووووو...... مبررات من عزيمة كل ماارتفعت اصابها هذا الكلام بالخمووول والخور
لابد من التقوي على النفس وزي مالقلب يصدا ..... ويزيل هذا الصدا ذكر الله ايا كان فالعزيمه تصدا من دون ما انصح خلونا نجلس مع انفسنا ونشوف أي الاسباب اللي يهبط عزيمتنا ...
1-قال الله عز وجل
{لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }التوبة117
تفسير الاية:
117 - (لقد تاب الله) أي أدام توبته (على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة) أي وقتها وهي حالهم في غزوة تبوك كان الرجلان يقتسمان تمرة والعشرة يعتقبون البعير الواحد ، واشتد الحرب حتى شربوا الفَرث (من بعد ما كاد يزيغ) بالياء والتاء تميل (قلوب فريق منهم) عن اتباعه إلى التخلف لما هم فيه من الشدة (ثم تاب عليهم) بالثبات (إنه بهم رؤوف رحيم)
2-وتذكري قول الله عزوجل {إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَـؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }الأنفال49
- (إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض) ضعف اعتقاد (غرَّ هؤلاء) أي المسلمين (دينهم) إذ خرجوا مع قلتهم يقاتلون الجمع الكثير توهماً أنهم ينصرون بسببه قال تعالى في جوابهم (ومن يتوكل على الله) يثق به يغلب (فإن الله عزيز) غالب على أمره (حكيم) في صنعه
3-وهنا قفي كثيرا وتاملي قول الله عزوجل
{فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِّنكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً }الطلاق2فإذا قاربت المطلقات نهاية عدتهن فراجعوهن مع حسن المعاشرة, والإنفاق عليهن, أو فارقوهن مع إيفاء حقهن, دون المضارَّة لهن, وأشهدوا على الرجعة أو المفارقة رجلين عدلين منكم, وأدُّوا- أيها الشهود- الشهادة خالصة لله لا لشيء آخر, ذلك الذي أمركم الله به يوعظ به مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر. ومن يخف الله فيعمل بما أمره به, ويجتنب ما نهاه عنه, يجعل له مخرجًا من كل ضيق,
{وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً }الطلاق33 - (ويرزقه من حيث لا يحتسب) يخطر بباله (ومن يتوكل على الله) في أموره (فهو حسبه) كافيه (إن الله بالغ أمره) مراده وفي قراءة بالإضافة (قد جعل الله لكل شيء) كرخاء وشدة (قدرا) ميقاتا
تفسير اخر وييسِّر له أسباب الرزق من حيث لا يخطر على باله, ولا يكون في حسبانه. ومن يتوكل على الله فهو كافيه ما أهمَّه في جميع أموره. إن الله بالغ أمره, لا يفوته شيء, ولا يعجزه مطلوب, قد جعل الله لكل شيء أجلا ينتهي إليه, وتقديرًا لا يجاوزه. من التفسير الميسر.
وهذي القصة اكتبها على شان خاطر(( بسومه)) جزاها الله خير
قصة فتاة فرجها الله عليها وزواجها بالاجازة هذي مشاء الله لا قوة الابالله واخص فيها البنات اللي يقولوا بس الصغار مافيه عند الله كلنا واحد صغيره ولا كبيرة اهم شي من منا لجا الى الله من قلب وموقن الله يغفر لنا
هذي البنت تجاوزت 32 مادري كم بالظبط
تغيرت البنت وصارت تصوم نوافل مشاء الله ---وتذكروا حديث الحبيب عليه افضل الصلاة والتسليم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء(
هذا اللي عرفنا لاننا ماسالنها اما اذا سوت شي ثاني فهذا بينها وبين الله عزوجل واذا جلسنا معها ماتغتاب
ملك عليها شاب لم يسبق له الزواج
من عائلة طيبه
ذو منصب عالي جدا ويبدو ويبدو انهم جدد على الحي والبنت عاديه على الحي مشاء الله لا قوة إلا بالله الله يوفقها ويتمم لها على خير
وربي اعلم وش كانت الخيرة فيتاخرها علما ان اغلب قرايبها ماخذو واحد في نفس منصبه بل اغلبهم تزوجوا وهن صغار بالعمر وتزوجوا شباب رواتبهم على قدهم وسكنوهم في بيت اهلهم الله يعوضها ويعوضنا خير اهم شي اليقين قال تعالى {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً }الشرح6التفسير
إن مع الضيق فرجًا, إن مع الضيق فرجًا. وقوله تعالى: (فإن مع العسر يسراً. إن مع العسر يسراً) فهذه بشرى بقرب الفرج له ولأصحابه بعد ذلك العناء الذي يعانون والشدة التي يقاسون ومن ثم بشر (3) صلى الله عليه وسلم أصحابه وهو يقول: "لن يغلب عسر يسرين لن يغلب عسر يسرين" وقوله: (فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب) هذه خطة لحياة المسلم وضعت لنبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم ليطبقها أمام المسلمين ويطبقونها معهم حتى الفوز بالجنة والنجاة من النار، وهي إذا فرغت من عمل ديني فانصب لعمل دنيوي، وإذا فرغت من عمل دنيوي فانصب إلى عمل ديني أخروي فمثلاً فرغت من الصلاة فانصب نفسك للذكر والدعاء بعدها، فرغت من الصلاة والدعاء فانصب نفسك لدنياك، فرغت من الجهاد فانصب نفسك للحج. ومعنى هذا أن المسلم يحيا حياة الجد والتعب فلا يعرف وقتاً للهو واللعب أو للكسل والبطالة قط.
وااسال الله الحي القيوم العلي العظيم ان يفرج كرب المكروبين عامة وان يستر بنات المسلمين خاصة انه القادرعلى ذلك والحمدلله رب االعالمين والصلاة على اشرف الانبياء والمرسلين
اسفه على الاطالة ولكن تذكرت قول الله عز وجل {وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ }الروم36 تفسيرها وإذا أذقنا الناس منا نعمة مِن صحة وعافية ورخاء, فرحوا بذلك فرح بطرٍ وأَشَرٍ, لا فرح شكر, وإن يصبهم مرض وفقر وخوف وضيق بسبب ذنوبهم ومعاصيهم, إذا هم يَيْئَسون من زوال ذلك, وهذا طبيعة أكثر الناس في الرخاء والشدة.
وحز في نفسي اننا مع الكربة هذي نقنط من رحمة الله
وجزاكم الله خير على تشجيع بعض وتذكروا انه ماراح يضيع من عند الله شيء :26:
مشكووووووووووووره على الموضوع
الفكره حلووووووه خصوصا علشان اللي عزميتهم ضعيفه واي شيء يخليها توقف
القسمة والنصيب
انا مالي حظ
اهلي ماهم راضين علي
انا غير ---( جدة غير) خخخخخ
يمكن البنت اللي بالقصة حلووووووة
و
وووووووووو...... مبررات من عزيمة كل ماارتفعت اصابها هذا الكلام بالخمووول والخور
لابد من التقوي على النفس وزي مالقلب يصدا ..... ويزيل هذا الصدا ذكر الله ايا كان فالعزيمه تصدا من دون ما انصح خلونا نجلس مع انفسنا ونشوف أي الاسباب اللي يهبط عزيمتنا ...
1-قال الله عز وجل
{لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }التوبة117
تفسير الاية:
117 - (لقد تاب الله) أي أدام توبته (على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة) أي وقتها وهي حالهم في غزوة تبوك كان الرجلان يقتسمان تمرة والعشرة يعتقبون البعير الواحد ، واشتد الحرب حتى شربوا الفَرث (من بعد ما كاد يزيغ) بالياء والتاء تميل (قلوب فريق منهم) عن اتباعه إلى التخلف لما هم فيه من الشدة (ثم تاب عليهم) بالثبات (إنه بهم رؤوف رحيم)
2-وتذكري قول الله عزوجل {إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَـؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }الأنفال49
- (إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض) ضعف اعتقاد (غرَّ هؤلاء) أي المسلمين (دينهم) إذ خرجوا مع قلتهم يقاتلون الجمع الكثير توهماً أنهم ينصرون بسببه قال تعالى في جوابهم (ومن يتوكل على الله) يثق به يغلب (فإن الله عزيز) غالب على أمره (حكيم) في صنعه
3-وهنا قفي كثيرا وتاملي قول الله عزوجل
{فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِّنكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً }الطلاق2فإذا قاربت المطلقات نهاية عدتهن فراجعوهن مع حسن المعاشرة, والإنفاق عليهن, أو فارقوهن مع إيفاء حقهن, دون المضارَّة لهن, وأشهدوا على الرجعة أو المفارقة رجلين عدلين منكم, وأدُّوا- أيها الشهود- الشهادة خالصة لله لا لشيء آخر, ذلك الذي أمركم الله به يوعظ به مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر. ومن يخف الله فيعمل بما أمره به, ويجتنب ما نهاه عنه, يجعل له مخرجًا من كل ضيق,
{وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً }الطلاق33 - (ويرزقه من حيث لا يحتسب) يخطر بباله (ومن يتوكل على الله) في أموره (فهو حسبه) كافيه (إن الله بالغ أمره) مراده وفي قراءة بالإضافة (قد جعل الله لكل شيء) كرخاء وشدة (قدرا) ميقاتا
تفسير اخر وييسِّر له أسباب الرزق من حيث لا يخطر على باله, ولا يكون في حسبانه. ومن يتوكل على الله فهو كافيه ما أهمَّه في جميع أموره. إن الله بالغ أمره, لا يفوته شيء, ولا يعجزه مطلوب, قد جعل الله لكل شيء أجلا ينتهي إليه, وتقديرًا لا يجاوزه. من التفسير الميسر.
وهذي القصة اكتبها على شان خاطر(( بسومه)) جزاها الله خير
قصة فتاة فرجها الله عليها وزواجها بالاجازة هذي مشاء الله لا قوة الابالله واخص فيها البنات اللي يقولوا بس الصغار مافيه عند الله كلنا واحد صغيره ولا كبيرة اهم شي من منا لجا الى الله من قلب وموقن الله يغفر لنا
هذي البنت تجاوزت 32 مادري كم بالظبط
تغيرت البنت وصارت تصوم نوافل مشاء الله ---وتذكروا حديث الحبيب عليه افضل الصلاة والتسليم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء(
هذا اللي عرفنا لاننا ماسالنها اما اذا سوت شي ثاني فهذا بينها وبين الله عزوجل واذا جلسنا معها ماتغتاب
ملك عليها شاب لم يسبق له الزواج
من عائلة طيبه
ذو منصب عالي جدا ويبدو ويبدو انهم جدد على الحي والبنت عاديه على الحي مشاء الله لا قوة إلا بالله الله يوفقها ويتمم لها على خير
وربي اعلم وش كانت الخيرة فيتاخرها علما ان اغلب قرايبها ماخذو واحد في نفس منصبه بل اغلبهم تزوجوا وهن صغار بالعمر وتزوجوا شباب رواتبهم على قدهم وسكنوهم في بيت اهلهم الله يعوضها ويعوضنا خير اهم شي اليقين قال تعالى {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً }الشرح6التفسير
إن مع الضيق فرجًا, إن مع الضيق فرجًا. وقوله تعالى: (فإن مع العسر يسراً. إن مع العسر يسراً) فهذه بشرى بقرب الفرج له ولأصحابه بعد ذلك العناء الذي يعانون والشدة التي يقاسون ومن ثم بشر (3) صلى الله عليه وسلم أصحابه وهو يقول: "لن يغلب عسر يسرين لن يغلب عسر يسرين" وقوله: (فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب) هذه خطة لحياة المسلم وضعت لنبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم ليطبقها أمام المسلمين ويطبقونها معهم حتى الفوز بالجنة والنجاة من النار، وهي إذا فرغت من عمل ديني فانصب لعمل دنيوي، وإذا فرغت من عمل دنيوي فانصب إلى عمل ديني أخروي فمثلاً فرغت من الصلاة فانصب نفسك للذكر والدعاء بعدها، فرغت من الصلاة والدعاء فانصب نفسك لدنياك، فرغت من الجهاد فانصب نفسك للحج. ومعنى هذا أن المسلم يحيا حياة الجد والتعب فلا يعرف وقتاً للهو واللعب أو للكسل والبطالة قط.
وااسال الله الحي القيوم العلي العظيم ان يفرج كرب المكروبين عامة وان يستر بنات المسلمين خاصة انه القادرعلى ذلك والحمدلله رب االعالمين والصلاة على اشرف الانبياء والمرسلين
اسفه على الاطالة ولكن تذكرت قول الله عز وجل {وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ }الروم36 تفسيرها وإذا أذقنا الناس منا نعمة مِن صحة وعافية ورخاء, فرحوا بذلك فرح بطرٍ وأَشَرٍ, لا فرح شكر, وإن يصبهم مرض وفقر وخوف وضيق بسبب ذنوبهم ومعاصيهم, إذا هم يَيْئَسون من زوال ذلك, وهذا طبيعة أكثر الناس في الرخاء والشدة.
وحز في نفسي اننا مع الكربة هذي نقنط من رحمة الله
وجزاكم الله خير على تشجيع بعض وتذكروا انه ماراح يضيع من عند الله شيء :26:
الصفحة الأخيرة