
عروس للأبد
•
حتى أنا أول مرة أسمع فيها .... وقلت أبحث في النت عن فائدتها ... لإني أعرف من قبل ... أن لسورة البقرة وآل عمران فائدة وهي أنهما ظللان قارئهما يوم القيامة .... وأن سورة تبارك منجية من عذاب القبر .... وأن سورة الشرح لانشراح الصدر .... وأن آية الكرسي للحفظ بشكل عام .... طبعاً هذه معلومات قديمة عندي وقلت خليني أبحث عن فوائد بقية السور .... فوجدت اليوم فائدة لقراءة سورة الفيل وهي النصر على الأعداء .... بس في شيء قرأته أيضاً في نفس الموقع ومواقع مشابهة وهي أن لكل سورة طريقة قراءة معينة وعدد معين وأشياء أخرى .... وبعدين اكتشفت أن الموقع هو موقع شيعي ....وأنا سنية .... فحبيت أتأكد من إذا كانت لدينا في السنة فائدة معينة لقراءة سورة الفيل ....وعشان كذا لجأت لكم ...وعلى العموم أنا مقتنعة أن القرآن كله خير وبركة .... والحمدلله ...وجزاكم الله خيراً .

وعـــد
•
قال تعالى : " الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ *فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ * إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ *وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "
كما قال تعالى : " وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ "
فاكثري من قول لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين , فقد وعد الله أنه كما أنجى يونس من الغم بفضل هذا ال كر سينجي كذلك المؤمنين ..
اما بخصوص سورة الفيل فلم يصح عن الرسول صلى الله عليه وسلم عنها حديث قي ذكر فضلها ..
وهذه بعض الادعية
اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم
اللهم أنت عضدي و أنت نصيري , بك أجول وبك أصول وبك أقاتل
اللهم اكفينيهم بما شئت
واصبري أختي في الهل واحتسبي ففرج الله قريب
كما قال تعالى : " وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ "
فاكثري من قول لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين , فقد وعد الله أنه كما أنجى يونس من الغم بفضل هذا ال كر سينجي كذلك المؤمنين ..
اما بخصوص سورة الفيل فلم يصح عن الرسول صلى الله عليه وسلم عنها حديث قي ذكر فضلها ..
وهذه بعض الادعية
اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم
اللهم أنت عضدي و أنت نصيري , بك أجول وبك أصول وبك أقاتل
اللهم اكفينيهم بما شئت
واصبري أختي في الهل واحتسبي ففرج الله قريب

وعـــد :
قال تعالى : " الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ *فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ * إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ *وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ " كما قال تعالى : " وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ " فاكثري من قول لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين , فقد وعد الله أنه كما أنجى يونس من الغم بفضل هذا ال كر سينجي كذلك المؤمنين .. اما بخصوص سورة الفيل فلم يصح عن الرسول صلى الله عليه وسلم عنها حديث قي ذكر فضلها .. وهذه بعض الادعية اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم اللهم أنت عضدي و أنت نصيري , بك أجول وبك أصول وبك أقاتل اللهم اكفينيهم بما شئت واصبري أختي في الهل واحتسبي ففرج الله قريبقال تعالى : " الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ...
جزاكِ الله خيراً .


الصفحة الأخيرة