لحن خفوووووووقي
لحن خفوووووووقي
الحمد لله على نعمة الاسلام والحمدلله على ان عافانا الله مما ابتلاهم
نواعم الشرقيه
نواعم الشرقيه
نواعم الشرقيه هلابك ليه ماتكلمتي بالتفصيل  الاخت رمش العيون ///العلوي اعرف انه من مذاهب الشيعه وكل مذهب من الشيعه تحته مية مذهب  ياليت قلتي بعض فتاويهم الخريوطيه لكي تتضح  فتاويهم اكثر ونناقش الاخوات الشيعيات فيها اتمني وحده من اتباع اي ديانه او مذهب تدخل بكل شجاعه ونتناقش معاها بعيد عن العنصريه. طبغا يمكن فيه لبس عندها. او عندنا او عند احد سوال يحيره 
نواعم الشرقيه هلابك ليه ماتكلمتي بالتفصيل  الاخت رمش العيون ///العلوي اعرف انه من مذاهب الشيعه...
استغفرالله العظيم واتوب اليه
دمعة يتيمة
دمعة يتيمة
من (فتاوى الأزهر) (8/403) عن الشيعة:


المفتي/ عطية صقر. بتاريخ مايو 1997


السؤال: من هم الشيعة وما هى أهم فرقهم الموجودة الآن؟


الجواب: الشيعة هم أتباع سيدنا على رضى الله عنه والموالون لاَل البيت، والمسلمون جميعا مأمورون بحب آل البيت وتكريمهم، وقد وردت فى ذلك عدة نصوص، منها قول اللّه تعالى: {قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة فى القربى} (الشورى: 23)، وقوله: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا} (الأحزاب: 33)، وذلك على خلاف للمفسرين فى تحديد القربى وأهل البيت.


وقوله صلى الله عليه وسلم: "أذكركم الله فى أهل بيتى" ثلاث مرات. رواه مسلم.


وقوله: "يا أيها الناس ارقبوا محمدا فى أهل بيته" رواه البخارى.
غير أن بعضا من المسلمين اشتد حبهم لسيدنا على وذريته، وتغالوا فى تكريمهم؛


لدرجة أن بعضهم اعتقد ألوهية سيدنا على.


وبعضهم اعتقد أنه النبى المرسل، وغلط جبريل فنزل بالوحى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم،


ومنهم من قال: إنهما شريكان فى النبوة.


وقالوا: إنه الإمام بعد الرسول صلى الله عليه وسلم بالنص الجلى أو الخفى، دون أبى بكر وعمر وعثمان.


وان الإمامة لا تخرج عنه ولا عن أولاده، وإن خرجت فبظلم أو بتقيَّة.


وأشهر فرقهم الموجودة الآن خمسة:
1 - الزيدية: وهم أتباع زيد بن على بن الحسين، لما دعى الشيعة لحرب الأمويين؛ سألوه رأيه فى أبى بكر وعمر رضى الله عنهما؟ فأثنى عليهما! فرفضوه، وسموا بالرافضة، وهم يوجدون الآن فى اليمن، ومذهبهم قريب من مذهب أهل السنة، وهم وإن اعتقدوا أفضلية علىٍّ على أبى بكر وعمر؛ أجازوا إمامة المفضول مع قيام الفاضل.



2 - الإمامية: وهم الذين قالوا بإمامة اثنى عشر من آل البيت، ويسمون بالاثنى عشرية وبالموسوية، لأن الأئمة عندهم هم: على، الحسن، الحسين، على زين العابدين بن الحسين، وكانت الإمامة لابنه الأكبر "زيد" فلما رفضوه كما تقدم ولَّوا بدله أخاه محمدا الباقر، ثم جعفر الصادق، وكان له ستة أولاد، أكبرهم إسماعيل ثم موسى، ولما مات إسماعيل فى حياة أبيه أوصى والده بالإمامه إلى ابنه موسى الكاظم.


وبعد وفاة جعفر؛ انقسم الأتباع فمنهم من استمر على إمامة إسماعيل وهم: الإسماعيلية أو السبعية، والباقون اعترفوا بموسى الكاظم، وهم الموسوية، ومن بعده على الرضا، ثم ابنه محمد الجواد، ثم ابنه على الهادى، ثم ابنه الحسن العسكرى، نسبة إلى مدينة العسكر "سامرا" وهو الإمام الحادى عشر، ثم ابنه محمد الإمام الثانى عشر، وقد مات ولم يعقب، فوقف تسلسل الأئمة وكانت وفاته سنة265 هـ.


ويقول الإمامية: إنه دخل سردابا فى "سامرا" فلم يمت، وسيرجع بعد ذلك باسم المهدى المنتظر.
وهذه الطائفة منتشرة فى إيران والعراق وسوريا ولبنان، ومنهم جماعات متفرقة فى أنحاء العالم، ولهم كتب ومؤلفات كثيرة من أهمها كتاب "الوافى" فى ثلاثة مجلدات كبيرة، جمعت كثيرا مما فى كتبهم الأخرى، كتب عليه أحد أهل السنة نقدا سماه: "الوشيعة فى نقد عقائد الشيعة". وكان ذلك فى فبراير سنة1935 م. كما كتب رئيس أهل السنة بباكستان "محمد عبد الستار التونسوى" رسالة فى ذلك.


ومن أهم أصولهم:
1 - تكفير الصحابة ولعنهم، وبخاصة أبو بكر وعمر رضى الله عنهما، إلا عددا قليلا جدا كانوا موالين لعلى رضى الله عنه.


وقد رووا عن الباقر والصادق: (ثلاثة لا يكلَّمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم. من ادعى إمامة ليست له،ومن جحد إماما من عند اللّه، ومن زعم أن أبا بكر وعمر لهما نصيب فى الإسلام)
ويقولون: إن عائشة وحفصة رضى الله عنهما كافرتان مخلدتان، مؤولين عليهما قول الله تعالى: {ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط} (التحريم: 10)
2 - ادعاء أن القرآن الموجود فى المصاحف الآن ناقص، لأن منافقى الصحابة (هكذا) حذفوا منه ما يخص عليا وذريته، وأن القرآن الذى نزل به جبريل على محمد سبعة آلاف آية، والموجود الآن 6263 والباقى مخزون عند آل البيت فيما جمعه علىٌّ، والقائم على أمر آل البيت يخرج المصحف الذى كتبه على، وهو غائب بغيبة الإمام.
3-رفض كل رواية تأتى عن غير أئمتهم، فهم عندهم معصومون، بل قال بعضهم: إن عصمتهم أثبت من عصمة الأنبياء.
4 - التقية: وهى إظهار خلاف العقيدة الباطنة، لدفع السوء عنهم.
5 - الجهاد غير مشروع الآن، وذلك لغيبة الإمام، والجهاد مع غيره حرام ولا يطاع، ولا شهيد فى حرب، إلا من كان من الشيعة، حتى لو مات على فراشه.


وهناك تفريعات كثيرة على هذه الأصول منها:
عدم اهتمامهم بحفظ القرآن، انتظارا لمصحف الإمام، وقولهم بالبداء؛ بمعنى أن الله يبدو له شىء لم يكن يعلمه من قبل ويتأسف على ما فعل، والجمعة معطَّلة فى كثير من مساجدهم وذلك لغيبة الإمام، ويبيحون تصوير سيدنا محمد وسيدنا علىٍّ، وصورهما تباع أمام المشاهد والأضرحة، ويدينون بلعن أبى بكر وعمر . . .
3 - الإسماعيلية:
وهى تدين لإسماعيل بن جعفر الصادق ،وهم أجداد الفاطميين والقرامطة، يعتقدون التناسخ والحلول، وبعضهم يدعى ألوهية الإمام بنوع من الحلول، وبعضهم يدعى رجعة من مات من الأئمة بصورة التناسخ.
وهذه الفرقة طائفتان، إحداهما فى الهند وتسمى: "البهرة"، ويتركزون فى بومباى، يعترفون بالأركان الخمسة الواردة فى الحديث وهو: "بنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول اللّه، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان ، وحج البيت من استطاع إليه سبيلا" رواه البخارى.
ويزيدون عليه ركنا اسمه "الطهارات" ويتضمن تحريم الدخان والموسيقى والأفلام، وهم فى صلواتهم يجمعون بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، ولا يصلون الجمعة، ويحتفلون بغدير "خم" فى 18 من ذى الحجة كل عام، حيث تمت فيه الوصية لعلى (مجلة العربى سبتمبر 1975، المصور 20/1/ 1978).
والطائفة الأخرى فى "سلمية" بسوريا وفى زنجبار، وشرقى أفريقيا وتسمى "الأغاخانية" نسبة إلى زعيمهم " أغاخان ".
4 - النصيرية:
وهم أتباع أحد وكلاء الحسن العسكرى، واسمه محمد بن نُصير، والذين تسموا فى عهد الاحتلال الفرنسى بسوريا باسم "العلويين ".



ومن كتاب "تاريخ العلويبن" لمحمد أمين غالب الطويل ،وهو نصيرى ومن غيره من الكتب والمراجع نوجز أهم مبادئهم فيما يلى:
(1) الولاية لعلى، زاعمين أن النبى صلى الله عليه وسلم بايعه ثلاث مرات سرًّا، ومرة رابعة جهرا.
(ب ) عصمة الأئمة، لأن الخطايا رجس وقد قال الله فى أهل البيت:
{ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}.
وبناء على ذلك يعتقدون أن الإمام أعلى من بعض الوجوه من الأنبياء، لأنهم معرضون للخطأ، ولم يرد فى القرآن ما ينزههم عنه، أما الأئمة فمعصومون بنص القرآن.
(ج ) التقيَّة: أو التكتم فى الدين، فإخفاء عقيدتهم من كمال الإيمان.
(د) علم الباطن: فهو فى زعمهم مختص بهم، وهم على صواب دائم فى تفسير القرآن، وعلم أسراره لأنهم معصومون.
وبناء على هذه الأصول قالوا بألوهية متحدة الحقيقة، مثلثة الأجزاء، فالألوهية معنى وحقيقة، وهو عليّ، ولها اسم وحجاب، وهو محمد، ولها باب يوصل إليها، وهو سلمان، فعلي رب العالمين، والقرآن منه، وكل نبى بعث فهو الذى بعثه ليتكلم بلسانه، وكان هو مع كل رسول متجسدا فى صورة وصى له، ويرمزون إلى هذا الثالوث برمز "ع . م. س".
ولهم تفريعات على ذلك: فالعبادات الواردة فى القرآن بما فيها من أوامر ونواه؛ هى أسماء أماكن، والأشهر الحُرم عندهم هى: فاطمة والحسن والحسين وعلى ابنه، والقيامة عندهم فى قيامة المحتجب صاحب الزمان.
والمنتسبون إلى هذا المذهب طبقات، منهم متعلمون لا يدينون به، لكن لا يجدون عوضا عنه، ومنهم الشيوخ والرؤساء المتمسكون، ومنهم العامة الذين يعيشون على غير هدى، والحكم عليهم مذكور مع الدروز.


والله تعالى أعلم
دمعة يتيمة
دمعة يتيمة
تعالوا واسمعوا فتاويهم ستموتون من الضحك



دمعة يتيمة
دمعة يتيمة
منزلة أئمة الشيعة الاثني عشرية
ما هي منزلة أئمة الشيعة الاثنى عشر وبالأخص المتأخرون منهم؟

الحمد لله
أولا :
الرافضة أو الإمامية أو الاثنا عشرية ، إحدى فرق الشيعة ، وسموا رافضة لرفضهم أكثر الصحابة، ورفضهم لإمامة الشيخين أبي بكر وعمر، أو لرفضهم إمامة زيد بن علي، وتفرقهم عنه. وسموا بالإمامية لأنهم أكثروا من الاهتمام بمسألة الإمامة، وجعلوها أصل الدين ، أو لزعمهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم نص على إمامة علي وأولاده. وسموا بالاثنى عشرية لاعتقادهم وقولهم بإمامة اثنى عشر رجلا من آل البيت ، أولهم علي رضي الله عنه، وآخرهم محمد بن الحسن العسكري الغائب الموهوم، الذي يزعمون أنه دخل سرداب سامراء في منتصف القرن الثالث الهجري !! وأنه لا يزال حيا بداخله، وهم ينتظرون خروجه !
ولهم عقائد وأصول مخالفة لما عليه أهل الإسلام، منها :
1- غلوهم في أئمتهم: فقد ادعوا لهم العصمة، وصرفوا لهم كثيرا من العبادات كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف ، وهذا من الشرك الأكبر الذي أخبر الله تعالى أنه لا يغفر . وهذا الشرك يقترفه علماؤهم وعامتهم دون نكير .
2- القول بتحريف القرآن الكريم، بالنقص والزيادة ، ولهم في ذلك مؤلفات يعرفها علماؤهم وكثير من عامتهم ، حتى جعلوا القول بتحريف القرآن من ضرورات مذهبهم ، وراجع السؤال رقم سؤال رقم (21500)
3- تكفير أكثر الصحابة رضي الله عنهم ، والتبرؤ منهم ، والتقرب إلى الله بلعنهم وشتمهم ، ودعواهم أنهم ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه إلا نفرا يسيرا ( سبعة فقط ) ؛ وهذا تكذيب للقرآن الذي أظهر فضلهم ، وأخبر أن الله قد رضي عنهم واختارهم لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم ، كما يلزم منه الطعن في القرآن نفسه لأنه منقول عن طريقهم ، فإذا كانوا كفارا ، لم يؤمن تحريفهم وتبديلهم له ، وهذا ما يعتقده الرافضة كما سبق .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما من جاوز ذلك إلى أن زعم أنهم ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً ، أو أنهم فسقوا عامتهم ، فهذا لا ريب أيضاً في كفره ، لأنه كذب لما نصه القرآن في غير موضع : من الرضى عنهم والثناء عليهم ، بل من يشك في كفره مثل هذا فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق ، وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرها هو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً أو فساقاُ ، ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها ، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام " انتهى من "الصارم المسلول على شاتم الرسول" ص 590.
4- نسبة البداء إلى الله تعالى: ومعناه حدوث رأي جديد لم يكن من قبل، وفيه نسبة الجهل إلى الله تعالى.
5- القول بالتقية، وهي أن يظهر الإنسان خلاف ما يبطن، فحقيقتها الكذب والنفاق، والبراعة في خداع الناس، وليس ذلك مقصورا عندهم على حالة الخوف، بل يرون استعمال التقية دينا، في الصغير والكبير، والخوف والأمن، وكل ما جاء من حق عن إمام من أئمتهم، كمدح أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، أو موافقة لأهل السنة ولو كان في مسائل الطهارة والطعام والشراب، رفضه الشيعة، وقالوا: إن الإمام تكلم به على سبيل التقية.
4- القول بالرجعة: وهي اعتقادهم أن النبي صلى الله عليه وسلم وأهل بيته عليّ والحسن والحسين وبقية الأئمة سيرجعون. وفي المقابل يرجع أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، ويزيد وابن ذي الجوشن، وكل من آذى أهل البيت بزعمهم.
فكل هؤلاء سيرجعون عندهم إلى الدنيا مرة أخرى قبل يوم القيامة عند رجوع المهدي إلى الظهور -كما قرره لهم عدو الله ابن سبأ- يرجعون ليتم عقابهم كما آذوا أهل البيت واعتدوا عليهم ومنعوهم حقوقهم، فينالهم العقاب الشديد ثم يموتون جميعاً، ثم يحيون يوم القيامة للجزاء الأخير مرة أخرى – هكذا يزعمون .
إلى غير ذلك من العقائد الفاسدة، التي يمكن الوقوف على تفاصيلها وبيان بطلانها من خلال كتاب: الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب، أو أصول مذهب الشيعة الإمامية للدكتور ناصر القفاري، أو فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام، للدكتور غالب بن علي عواجى 1/127-269، أو الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة 1/51-57
وينظر جواب السؤال رقم (1148)
وسئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : هل الطريقة الشيعة الإمامية من الإسلام؟ ومن الذي اخترعها؟ لأنهم أي الشيعة ينسبون مذهبهم لسيدنا علي كرم الله وجهه ؟
الجواب : " مذهب الشيعة الإمامية مذهب مبتدع في الإسلام أصوله وفروعه، ونوصيك بمراجعة كتاب " الخطوط العريضة " و "مختصر التحفة الإثني عشرية" و"منهاج السنة" لشيخ الإسلام، وفيها بيان الكثير من بدعهم.
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... عبد الرزاق عفيفي ...عبد الله بن غديان " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (2/377)
ثانيا :
تبين مما سبق بطلان هذا المذهب ، ومخالفته لما عليه أهل السنة والجماعة ، وأنه لا يقبل من أحد اعتقاده ، لا من العلماء ولا من العامة .
وأما الأئمة الذين ينتسب إليهم هؤلاء ، فإنهم بريئون من هذا الإفك والباطل .
وإليك أسماء هؤلاء الأئمة :
1- علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، استشهد سنة 40 هـ
2- الحسن بن علي رضي الله عنه (3 – 50 هـ).
3- الحسين بن علي رضي الله عنه (4- 61 هـ ).
4- علي زين العابدين بن الحسين (38- 95 هـ) ويلقبونه بالسجاد .
5- محمد بن علي زين العابدين (57- 114 هـ ) ويلقبونه بالباقر .
6- جعفر بن محمد الباقر (83- 148 هـ ) ويلقبونه بالصادق .
7- موسى بن جعفر الصادق (128- 183 هـ ) ويلقبونه بالكاظم .
8- علي بن موسى الكاظم (148- 203 هـ ) ويلقبونه بالرضا .
9- محمد الجواد بن علي الرضا ( 195- 220 هـ ) ويلقبونه بالتقي .
10- علي الهادي بن محمد الجواد (212- 254 هـ ) ويلقبونه بالنقي.
11- الحسن العسكري بن علي الهادي ( 232- 260 هـ ) ويلقبونه بالزكي.
12- محمد المهدي بن الحسن العسكري ، ويلقبونه بالحجة القائم المنتظر .
ويزعمون أنه دخل سردابا في سامراء . وأكثر الباحثين على أنه غير موجود أصلا ، وأنه من اختراعات الشيعة .
وينظر : الموسوعة الميسرة (1/51).
قال ابنُ كثيرٍ في " البداية والنهاية " (1/177) : " وأما ما يعتقدونه بسرداب سامرا فذاك هوس في الرؤوس ، وهذيان في النفوس ، لا حقيقة له ، ولا عين ، ولا أثر " انتهى .

ويُقّسِّم ابن تيمية رحمه الله الأئمة الاثنى عشر إلى أربعة أقسام:
القسم الأول: علي بن أبي طالب ، والحسن ، والحسين رضي الله عنهم وهم صحابة أجلاء، لا يُشَكّ في فضلهم وإمامتهم، ولكن شَاركَهُم في فضل الصحبة خلق كثير، وفي الصحابة من هو أفضل منهم بأدلة صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم .
القسم الثاني: علي بن الحسين ، ومحمد بن علي الباقر ، وجعفر بن محمد الصادق ، وموسى بن جعفر، وهؤلاء من العلماء الثقات المعتد بهم . منهاج السنة : (2/243،244).
القسم الثالث: علي بن موسى الرضا، ومحمد بن علي بن موسى الجواد، وعلي بن محمد بن علي العسكري، والحسن بن علي بن محمد العسكري ، وهؤلاء يقول عنهم شيخ الإسلام : " فهؤلاء لم يظهر عليهم علمٌ تستفيده الأمة، ولا كان لهم يدٌ تستعين بها الأمة، بل كانوا كأمثالهم من الهاشميين، لهم حرمة ومكانة، وفيهم من معرفة ما يحتاجون إليه في الإسلام والدين ما في أمثالهم، وهو ما يعرفه كثير من عوام المسلمين، وأما ما يختص به أهل العلم، فهذا لم يُعرف عنهم، ولهذا: لم يأخذ عنهم أهل العلم كما أخذوا عن أولئك الثلاثة، ولو وجدوا ما يُستفاد لأخذوا، ولكن طالب العلم يعرف مقصوده " منهاج السنة (6/387).
القسم الرابع: محمد بن الحسن العسكري المنتظر ، وهذا لا وجود له كما سبق .
والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب