مامـــــــدى حبـــكـ لزوجكـ ؟!!!!!

الأسرة والمجتمع

مامدى حبك لزوجك



الســــــــــــــــــــــلام عليكم حبيباتي
اليوم ناقلة لكم موضوع مهم جـــــــــــــــــداً
كل وحدة أكيد تحب تسعد زوجها..
وتلقين كل وحدة فينا تتمنى تكون بعين زوجها أحسن وأحلى وحدة بالعالم..
مو بس كذا إلا ودها تكون أحب الناس على قلبه.. صح والا لا؟؟!!
والدليل دخولكم لموضوعي
المهم حبايبي مارح اطول عليكم
بس بعطيكم ملاحظة وانتو فكروا فيها أرجوكم..
يمكن تقدرين تملكين قلب زوجك.. ويمكن ماقدرتي للحين، ويمكن زوجك يحبك مو لذيك الدرجة المهم..
فيه حاجة من خلالها زوجك حيعرف إذا كنتي تحبينه هو أو تحبين نفسك!!!كثير اهتمينا بتجميل أشكالنا علشانهم، وكثير تعبتي علشان تقدمين لزوجك ذيك الطبخة ويستانس وهو ياكلها.. وكثير سوينا وسوينا..
لكن هذا كله مو دليل على إنك تحبينه!!
السؤال..هل أنتي حريصة إن زوجك يكون أقرب الناس لله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هنا فعلا تكوني حبيتيه.. وهنا فعلا تتمكنين من قلبه أقول لك ليش؟؟:
بعض النساء الله يصلح قلبها، يكون زوجها مقصر مع الله وتخليه، خاصة موضوع الصلاة في وقتها، المفروض أنها دائما تناصحه ولا تيأس ولا تتركينه على راحته، لأنه لو كان مع الله مقصر فمن باب أولى يقصر معك
ولابد يجي يوم الله يفتح على قلبه ويهديه مهما كان
لكن فيه فرق لو كنتي ساكته عليه أو لوكنتي سبب في هدايته
لأنه في هالحالة بيقول: الله يذكرها بالخير كانت فعلا تحبني والدليل إنها تبغاني أصلي مع إنها مارح تستفيد
لكن لوكنتي مقصرة حيقول: انها أنانية وماكانت تحبني إلا عشان نفسها وبس
والآن
هل تحبين زوجك؟؟!!
آآآآآآآآآآآآآآآآسفة على الإطالة وشككككككككككرا لكل من يمر..
32
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أمها مدلعتها
أمها مدلعتها
مامدى حبكـ لزوجكـ ؟؟؟؟
فااقده غالي
فااقده غالي
جــزااك الله خير ومشكـــوووره عــلى الكلمــاات الأكثر من رائعـــه
فـعلآ في هــذا المـوضع تبــدأ المحبــه بين الــزوجين بــل وتكتمــــل...
ربــي يعطيـــك العــــااافيه أختــي....

....................................

مــع أطيب تحيه ...
فــــااقــ"غالي"ـــــده :(
أمها مدلعتها
أمها مدلعتها
فاقده غالي
الله يسعد ايامك ياعسل


دمتِ لي بود
طيبة على نياتها
جزاك الله خير على هذا الكلام اللي نقلتيه فعلا الزوجه الصالحه من تعين زوجها على طاعة الله وللاسف هذا امر غفلت عنه الكثيرات
أمها مدلعتها
أمها مدلعتها
طيبه
واياك يالغلا

دمتِ لي بود