-عزي نفسك لاترخصينها لاي شخص حتى لو يستاهل اصحيي ع نفسك وشوفي ربي ليه ابعده عنك الا انه كان مو خير لك وبعدين تروحين تكلمين اخته ليههه!!! وتراكضين وراه وهو ولا همه ي بنت الله بيعوضك واتفلي ع ذكراه مليون تفله والله بيعوضك برجال مو ذكر امثاله ادري قسيت عليك بالكلام ابيك تحسين بحجم الي سويته انه غلط كرامتك ثم كرامتك ثم كرامتك والباقي ولاشي..
-عزي نفسك لاترخصينها لاي شخص حتى لو يستاهل اصحيي ع نفسك وشوفي ربي ليه ابعده عنك الا انه كان مو...
إنتي تواصلك مع شخص غريب عنك حرام ولايجوز شرعآ. لوحطيتي هالقاعده ببالك. حتعيشين مرتاحه. لاذنب على عاتقك ولاعقوبة تنتظرك من هالعلاقه.
والعفاف والسعي في تحقيقه أجر عظيم وجهاد في طاعة الله.
وعليه أحمدي الله انك خرجتي بدرس تتعلمين منه مدى العمر.. إنك توقفين نفسك لحدود الله. مع التوبه والندم على فات مع الأقلاع عن الذنب والعزم على عدم الرجوع إليه. والحرمان من بعض الأمور عقوبه من الله وتذكير.
قال تعالى في الآية الخامسة والعشرون من سورة النساء (فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ)،
وقوله ( ولا متخذات أخدان )، وهي تعني النساء المتخذات أصدقاء من الرجال وأخلاء🔴🟥، حيث قال ابن عباس : (المسافحات هن الزواني المعالنات، يعني الزواني اللاتي لا يمنعن أحدا أرادهن بالفاحشة، و( ومتخذات أخدان ) يعني : أخلاء.
وقد قال الحسن البصري عن (أخذان)، يعني ⬅️⬅️: الصديق➡️➡️➡️، وقال الضحاك : ( ولا متخذات أخدان ) ذات الخليل الواحد المقرة به)، وقال ابن زيد في هذه الآية: (“المسافح ” الذي يلقى المرأة فيفجر بها ثم يذهب وتذهب، و” المخادن ” الذي يقيم معها على معصية الله وتقيم معه، فذاك ” الأخدان “).