ماهو السن المناسب للاطفال حتى تشتري لهم جوال<موضوع للنقاش تم تعديل العنوان

الملتقى العام

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواتي اللي عندهم اطفال او اخوان اطفال
ماهي السن المناسبه لاعطاء طفلك او طفلتك جوال
بنتي عمرها 11 سنه ولافكرت اجيب لها جوال لكن تفاجأت لما شفت صاحباتها وبنات اصغر من عمرها معاهم جوالات
حتى اخر مره كنا بمطعم وتعرفت بنتي على بنت في الالعاب بنفس عمرها الا والبنت يدق جوال جالكسي بجيبها وتطلعه تكلمت ورجعته وراحت تكمل لعب
حسيت نفسي في العصر الحجري كل الاطفال في سن بنتي واصغر معاهم جوالات
بس عن نفسي قلت بدري بقوه عليها لكن ماعمر جاني ضيوف ومعاهم اطفال الا جوالاتهم بيدهم استغرب والله
انا حددت سن انه بالمتوسط ممكن اجيب لها بس اصغر لا بس المصيبه حتى اولى ابتدائي معاهم ومو عارفه انا غلطانه ومعقده بنتي والا الوضع عادي
52
20K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

roose alshehri
roose alshehri
بالعكس أنتي أم فااااااضلة وفهمانه مو معقدة

ندمممممممت انا وزوجي انا عطينا بناتنا جوالات من رابع ابتدائي
انا عطيتهم عشان الشريحة احتاج اكلمهم اذا صرت بمكان عام او ملاهي او رحت مشوار احتاج اكلمهم
لكن تعرفييين البنات كل يوم ابي احمل برنامج حتى ادمنووووا الواتس والكيك الله يصلحهم انا ضضضد الجوالات ولي موضوع خاص باذن الله عنه ..

صرفيها مثلا قولي لها جمعي فلوس كل شهر واللي يتجمع اشتري جوال وخليها تطول تجمع
واذا ضروووري بتشترين خليها لين تصير متوسط او اول ثنوي مثل وحدة اعرفها
ثم اشتري جوال وبشروط مو طول الوقت عليه
المتفائله2014
المتفائله2014
بالعكس أنتي أم فااااااضلة وفهمانه مو معقدة ندمممممممت انا وزوجي انا عطينا بناتنا جوالات من رابع ابتدائي انا عطيتهم عشان الشريحة احتاج اكلمهم اذا صرت بمكان عام او ملاهي او رحت مشوار احتاج اكلمهم لكن تعرفييين البنات كل يوم ابي احمل برنامج حتى ادمنووووا الواتس والكيك الله يصلحهم انا ضضضد الجوالات ولي موضوع خاص باذن الله عنه .. صرفيها مثلا قولي لها جمعي فلوس كل شهر واللي يتجمع اشتري جوال وخليها تطول تجمع واذا ضروووري بتشترين خليها لين تصير متوسط او اول ثنوي مثل وحدة اعرفها ثم اشتري جوال وبشروط مو طول الوقت عليه
بالعكس أنتي أم فااااااضلة وفهمانه مو معقدة ندمممممممت انا وزوجي انا عطينا بناتنا جوالات من...
ماشتري لهم جوال لين يتخرجو من الثانويه

وعلى بنتك خزني ارقام صديقاتها عندك وهم ياخذو رقمك كذا ماتنحرم بنتك عادي تكلمهم وتراسل واتس وتكوني عارفه كل شي بينهم اريح واضمن
الحلوه المزيونه💕
جزاكم ربي الجنه اخواتي

الصراحه بنتي عارفه اني ماابغى اجيب لها جوال وبدري بس تسألني ليه كل البنات عندهم ليه امهم تجيب لهم وانتي لا وقلت لها مافيه الا لما تكبري وخليتها تجمع من مصروفها حتى تشتريه بنفسها لماتكبر ان شاءالله بس زي ماقلت اني اتفاجأ لما اشوف اصغر منها بجوالات في كل مكان حتى اقاربي اطفالهم معاهم
وانا والله ضد هالفكره تماما بدليل بنتي الى الان خامس وماعندها بس مصدومه انها هيه الوحيده من بنات العايله اللي بعمرها ماعندها ولاغير فيني شي الصراحه بس تسائلت بيني وبين نفسي لايكون انا غلطانه من بين هالبشريه اللي حولي وانا مدري
anan1919
anan1919
عندي بعد التخرج من الثانويه اللي يسونه الناس تخلف مو حضارره ابدا ابدا

وشوفي




يارا احمد

انتشرت في الأونه الأخيره ظاهره حمل الأطفال للهواتف

النقاله

يتفاخر احيانا الاباء والامهات بان ابنهم الذي لم يكمل الثامنه له موبايله الخاص..بل هم من يشتروه ليقدموه هدية له في عيد ميلاده او احدى المناسبات

وهل إهداءنا الجوال إلى أطفالنا في المناسبات مبني على تصرف حكيم ؟

وهل تناسينا مما قد يحمله استعمال الجوال على أطفالنا من أضرار مستقبلية . هناك العديد من الدراسات التي حذرت من أخطار استعمال الجوال

في الطفولة الباكرة نستعرض بعضها:

الباحث البريطاني المعروف ويليام ستيوارت أطلق تحذيراً من أخطار

الأشعة المنبعثة من الجوال على دماغ الطفل المتطور وإمكانية الإصابة بأورام في الدماغ وطالب بعدم السماح للأطفال ممن هم دون سن الثامنة من العمر باستعمال الجوال في دراسة أجريت

بمعهد كارولبيكا السويدي على سبع مائة وخمسين شخصاً ممن يستعملون الجوال

في الحديث لفترات طويلة وقد استمرت الدراسة لفترة عشر سنوات وأظهرت الدراسة

زيادة في خطر الإصابة في أورام الأذن والدماغ بنسبة أربعة أضعاف في هؤلاء الأشخاص

بالمقارنة مع الأشخاص الذين لا يستعملون الجوال

أضاف البروفيسور كيجل مايلد جامعة أوربردا أن العظام التي تحيط بدماغ الطفل الصغير قليلة السماكة مما

يسهل نفاذ إشعاعات الجوال إلى دماغه واحتمالية إحداثها أضراراً على جهازه العصبي في مرحلة النمو

والبروفيسور روني سيجل فقد أجرى بحثاً في مختبره وذلك بتعريض خلايا بشرية

الى موجات كهرومغناطيسية مماثلة للتي تنبعث من الجوال (1/10من الموجات التي تنبعث من الجوال

ولاحظ إفراز مادة كيميائية (erk1/2)

تنبه انقسام الخلايا مما قد يحرض على حدوث أنواع من الأورام في المستقبل

الموضوع يحتاج إلى وقفة جادة من قبل الأهل فلازلنا لا نعلم الكثير

من التأثيرات الضارة للجوال على الأطفال ومن الواجب التعاون لنشر ثقافة جديدة للتحذير

من أخطار الجوال المحمول على أطفالنا .

ما يمكننا عمله

كوقاية على ضوء الدراسات :

1منع استعمال الجوال من الأطفال مادون سن الثامنة من العمر .

3التوقف عن إهداء الجوال للأطفال والتحدث عن أضرار الجوال للطفل بشكل مبسط

4عدم استعمال الجوال للمحادثة لفترات طويلة وإبعاده عن الرأس أثناءالحديث

2حصر استعمال الجوال في الحالات الضرورية في الأطفال مابين سن الثامنة والخامسة عشرة من العمر

وأخيراً، إن وجود الهاتف الجوال في أيدي الأطفال بلا رقابة دقيقة، وبلا مسببات واضحة مر

يُعد كارثةً أخلاقيةً واجتماعيةً، تحتاج إلى وقفة جادة

وحازمة من قِبل الوالدين والمربين والموجهين






وكمااان

أبحاث طبية تؤكد أضرار الهاتف المحمول على صحة أطفالنا

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فى بعض الأحيان نمنح أطفالنا الهاتف المحمول؛ رغبة فى تدليلهم، وفى أحيان أخرى من أجل الاطمئنان عليهم، فما الآثار الصحية المترتبة على الأطفال جرَّاء استعمالهم للهاتف المحمول؟

"لا شك فى أن تأثير الهاتف المحمول على الأطفال أكثر وضوحاً وأوسع ضراراً من تأثيره على الكبار، فالطفل فى عمر السنة يمتص ضعف كمية الإشعاع الصادر من الجوال، والطفل فى عمر الخمس سنوات يمتص 60% أكثر من امتصاص الكبار".

ووفقاً لدراسة أجريت عام 1996م فى جامعة يوتا بالولايات المتحدة الأميركية، لوحظ أن الإشعاع الصادر من الجوال يتم امتصاصه من قبل أدمغة الأطفال بأربعة أضعاف سرعة أمتصاصه من الكبار، وبذلك فإن تأثير هذه الأشعة يمتد إلى ما هو أعمق من الأذنين".

وفى دراسة حديثة أجريت فى جامعة أنقرة بتركيا، لوحظ أن التعرض المستمر للأشعة المتولدة من الجوال يسبب ضعفاً فى وظيفة القوقعة فى الأذن الداخلية عند الأرانب، وبالتالى يُحدث ضعفاً فى السمع، ومن ثم فإن الأطفال أكثر عُرضة لهذا التأثير، لأن سماكة الرأس ضعيفة لديهم وهناك دراسة حديثة أجريت بالهند، أوضحت أن أستخدام الجوال لمدة أربع سنوات متواصلة، وبمدة تزيد على ساعة يومياً، يؤدى إلى زيادة احتمال فقدان السمع، ومن أعراض ذلك الإحساس بالحرارة حول الأذن، وثقل بالأذن، وطنين، إلى أن يصل الأمر إلى فقدان السمع.

والتليفون المحمول يرسل ويستقبل إشارات كهرومغناطيسية قصيرة المدى، وتؤكد أن التأثير الصحى لموجات المحمول على الأطفال يثير الكثير من القلق.

وقد أثبتت دراسة أجريت فى ألمانيا عام 2004م، أن وجود الشخص فى مجال 400 متر من محطات التقوية للمحمول، يزيد احتمال الإصابة بالسرطان لديه بنسبة ثلاثة أضعاف.

وفى بحث ألمانى آخر بعنوان "تأثير محطات تقوية المحمول" ثبت أيضاً بالاكتئاب والإجهاد وفقدان الشهية للأشخاص القريبين من هذه المحطات بمقدار ثلاثة اضعاف، ولا شك فى أن التأثير يكون أكبر لدى الأطفال نتيجة لسرعة امتصاصهم للموجات.

وتأثير موجات المحمول على المخ خطير جداً، وتحديداً فى مراحل النمو الأولى، حيثُ قد يحدث تلف بالخلايا مع تكرار التعرض لفترات طويلة لهذه الموجات، وقد تحدث أورام بالمخ.

نصائح وتوجيهات
فيما يخص استخدام الهواتف الجوالة "المحمولة"، تقدم الدكنورة ابتسام هذه النصائح للحد من أضرار المحمول على الكبار والأطفال:

- عدم الإفراط فى استخدام المحمول، وقصر استخدامه على الضرورة القصوى.

- استخدام السماعة ذات السلك.

- عدم وضع المحمول على الأذن إلا بعد رد المتصل به.

- عدم استخدام المحمول فى الأماكن المعدنية المغلقة كالمصعد والسيارة.

- عدم استخدام المحمول أثناء الشحن.

- استعمال أجهزة المحمول ذات الامتصاص القليل S-A-R.

- الاحتفاظ بالمحمول بعيداً عن الجسم اثناء الحديث.

- عدم استخدامه فى الأماكن ذات الإرسال السئ.

- اختيار المسكن بعيداً عن محطات التقوية.

الحامل والمحمول
أثبتت بعض الدراسات الحديثة، أن أستعمال الأم الحامل للمحمول قد يؤدى إلى حدوث ضرر على الجنين، مثل: ضعف الذاكرة، وتأخر فى المعرفة، وفى مستوى الذكاء، وفى التحصيل الدراسى، فضلاً عن إمكانية الإصابة بمرض التوحد "الأوتيزم".

وتشير الدكتورة ابتسام، إلى أن الجمعية الوطنية للوقاية من الإشعاع فى بريطانيا، قد خلصت من جراء بحث أجرته عام 2005م، إلى النصح بعدم السماح للأطفال الأقل من ثمانى سنوات باستعمال المحمول، حيثُ إن أضرار استعمال الأطفال للمحمول أصبحت معروفة أكثر خلال السنوات الخمس الأخيرة.


إذا كان الهاتف الخلوي «الجوال» هو من أبرز المخترعات العلمية في العقد الأخير من القرن العشرين، فإنه أيضاً من أبرز الابتكارات التي ثار الجدل الطبي حولها نتيجة لما ذكرته بعض الأبحاث عن أخطاره الصحية المتعددة
فإن كانت هناك آثار صحية ضارة لاستخدام الجوال فسيكون الأطفال أكثر تضررا لأن جهازهم العصبي ما زال ينمو ولذلك سيكون تأثر أنسجة الرأس للطاقة أكثر خاصة مع طول مدة التعرض. وتمشيا مع النهج التحوطي، نعتقد أن انتشار استخدام الجوال من قبل الأطفال أمر ينبغي تفاديه خاصة للأغراض غير الضرورية.
تكنولوجيا الهاتف الجوال تقدمت كثيرا في القرن الحادي والعشرين وتمكنت هذه التكنولوجيا من الوصول إلى كل مكان في العالم وفي الوقت الحالي أصبح كل فرد تقريبا يمتلك جوالا واحدا على الأقل إن لم يكن أكثر فقد أصبح الجوال جهازا عمليا وتفاخريا في آن واحد.

وأحيانا نجد أنفسنا نتساءل كيف كانت الحياة قبل اختراعه؟ فلا بد أنها كانت أكثر صعوبة.
وبالرغم من وجود الكثير من العجائب في هذا الاختراع الصغير، فإذا ألقينا نظرة على الشوارع وكل الأماكن المختلفة فنحن نرى أطفالا صغارا يمتلكون جوالا خاصا بهم، وإذا لم يكن كذلك فهم ملمون بجميع وظائفه فقد أصبح شائعا في أيامنا هذه أن يعلم الأطفال آباءهم كيفية إرسال رسائل نصية أو استخدام وظائف الجوال الأخرى.

كيف يعمل الجوال؟


تعمل الهواتف الجوالة بنقل إشارات الموجات الكهرومغناطيسية إلى محطات التقوية المخصصة لاستقبال وإعادة إرسال هذا الموجات. وبإمكان محطات التقوية أن تكون منتشرة في كل الاتجاهات، لذلك عندما يعمل الجوال فهو يرسل موجات في كل الاتجاهات للبحث عن أقرب محطة تقوية، مما يعني أن نسبة عالية من الموجات الميكرويفية المنبعثة ستكون موجهة لمستخدم الجهاز وخاصة رأسه. وعادة ما تخترق موجات الراديو الموجهة نحو الرأس بضعة سنتيمترات داخل أنسجة الجسم، وغالبا ما تمتصها الأنسجة، وتنتقل الطاقة الموجودة في هذه الموجات إلى الأنسجة. فعند استخدام الجوال لفترة طويلة قد يشعر مستخدم الهاتف بحرارة في رأسه، ويرجع ذلك إلى أثر ارتفاع مستوى الطاقة في الأنسجة.

مخاطر الجوال:


تشير دراسة استمرت لمدة 10 سنوات في السويد إلى أن الذين يستخدمون الهاتف الجوال بكثافة أكثر عرضة من غيرهم، إلى تطوير أورام غير خبيثة في الأذن والمخ.
في دراسة أجرتها كلية الطب في جامعة الملك سعود وجدت علاقة بين الصداع، الإرهاق، والدوار واضطرابات النوم والتعرض للموجات الكهرومغناطيسية التي يبعثها الهاتف الجوال.

إذا ماهي المخاطر بالنسبة للأطفال:

أشار معهد العلوم والسياسة العامة في فرجينيا، في أميركا، إلى أن هناك مخاطر خصوصا بالنسبة للأطفال، وذلك لأن البحوث أظهرت أن الموجات الكهرومغناطيسية تتوغل أكثر في رأس المراهقين والأطفال، مما يجعلهم أكثر عرضة للتضرر من هذه الموجات مقارنة مع البالغين.
وفي دراسة أجراها الدكتور مايكل كليسين في معهد لتشخيص الأعصاب في أسبانيا تبين أن مكالمة واحدة مدتها دقيقتان فقط يمكن أن تغير النشاط الكهربائي لدماغ الطفل لمدة تصل إلى ساعة بعد ذلك.
وقد وجد أيضا أن موجات الميكرويف توغلت في عمق الدماغ وليس فقط حول الأذن.
الخطر بالنسبة للأطفال هو أن أدمغتهم ما زالت في طور النمو، والجمجمة لم تكتمل بعد، فهي رقيقة مقارنة بجماجم الكبار لهذا السبب يمكن أن يكون التعرض لحزمة ضعيفة من هذه الموجات ضار لأن أنسجتهم يمكنها امتصاص الموجات ثلاث مرات أكثر من البالغين.

دور الوالدين:


في بعض الأحيان كوالدين نواجه قرارات صعبة تخص أسرنا. وأحد هذه القرارات مسألة ما إذا كان ينبغي أن نسمح لطفلنا أن يكون له جوال. ومما يؤسف له أن اقتناء جوال أصبح حلما لمعظم الأطفال، كما أنهم يريدون أن يكونوا مثل غيرهم من أقرانهم. ويصبح السؤال هو كيف يمكننا حماية أطفالنا من آثار الجوال؟ هل ينبغي علينا أن نجاري أطفالنا؟ أم علينا أن نفعل ما نراه الأفضل والمفيد لهم؟

مقترحات للحد أضرار الجوال على الأطفال:

معظم البحوث توصي ألا تقل أعمار الاطفال الذين يستخدمون الجوال عن 8سنوات

يجب إبقاء الجوال بعيدا عن الأطفال والنساء الحوامل لتجنب الموجات الكهرومغناطيسية.

تأكد من توضيح مخاطر الجوال لأطفالك , وإذا كان لديهم جوال تأكد من تقليل المكالمات ولاتستخد إلا للطوارئ.



سماعات الأذن تقلل من كمية الطاقة التي يتعرض لها الدماغ بنسبة 98% ولكن المهم إبقاء الجوال بعيدا عن الجسم.
hdeeell
hdeeell
هالزمن من الروضة
هههههه
قال ثانوي قال