إيماض

إيماض @aymad

عضوة فعالة

ماهي ردة فعلك لو كنت بينهم؟؟

الملتقى العام



صحيح إن الخبر قديييم نوعا ما

بس ياهملالي بل ياويح حالي




:icon33::icon33::icon33:




السبـت 17 شعبـان 1430 هـ 8 اغسطس 2009 الشرق الأوسط العدد 11211












ركبت الطائرة الجزائرية (الإيرباص) من الجزائر إلى مطار ( أورلي) في باريس، وعندما كانت الطائرة تعبر فوق مدينة (مرسيليا) سمعنا صراخا وشاهدنا عراكا عند مقصورة (الكابتن)، ولكن قبل أن أصل معكم إلى النهاية، لا بد وأن أشرح لكم ملابسات تلك الفوضى.
فالحكاية وما فيها أن قائد الطائرة أثناء الرحلة قام من مكانه ليذهب إلى (التواليت)، وكان مساعده في القيادة امرأة جزائرية، ويبدو أنها طلبت من المضيفة شيئا فلم تحضره فقامت من على كرسيها لتوبخ المضيفة، فردت عليها المضيفة بكلمات نابية وتعالت أصواتهما من بعيد، وفي هذه الأثناء خرج الكابتن من (التواليت)، ورد بيده باب مقصورة القيادة وأغلقه، لكي لا تزعج الأصوات مساعدته، وذهب ليستطلع سبب تعالي الأصوات، وإذا به يتفاجأ أن مساعدته أمامه ولم تكن في المقصورة، فانطلق سريعا كالمعتوه على أمل أن يفتح الباب ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلق ة على باب الطائرة الخارجي، ليحطموا الباب المصفح. كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد، وأبراج المراقبة الأرضية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية انتحارية، ومن الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.
ويمضي الأخ الجزائري قائلا: تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب اعتقدنا جازمين أنهم إرهابيون متخفون بملابس رجال الطيران، فهجمنا عليهم واشتد العراك بيننا وبينهم، واستطاع أحدنا أن يخطف الفأس ويهرب بها إلى مؤخرة الطائرة غير أنهم لحقوا به واستردوها بالقوة، وعندما حاولت أنا أن أنتزعها ضربني أحدهم بها في وجهي وأسال دمائي، فما كان مني إلا أن أهجم على الكابتن وأطرحه أرضا وهو يصيح قائلا: أنا الكابتن أنا الكابتن، وأرد عليه أنت مجرم أنت إرهابي، وأنشبت أسناني في عضده إلى درجة أنه أخذ يصرخ من شدة الألم، غير أن أحدهم ضربني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة ليشرح لهم ما حصل.
وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت المقاتلات الحربية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر. والسبب في كل هذا: خناقة «سخيفة» بين امرأتين!! فعلا «فتش عن المرأة» حتى بين السماء والأرض






لو كنت معهم يمكن أكره كل الحريم ولو كنت منهم
:mad:

صحيح لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة
8
640

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مغـرورة بس معـذورة
خخخخخخخخخخخخخخخخخخ لهذي الدرجة عقلها سخيف ماتعرف تصبر لحد ما يجي الكبتن بعدين تقوم تتفاهم مع المضيفة شكلها انفصلت من العمل
بساط الريح
بساط الريح
ايه والله ما افلح قوم ولو امرهم امراءة
الولف غلاب
الولف غلاب
ياربي لو اني معهنم تصيبني حوله ورجفه وقول وش قردني أركب بطياره مساعدته حرمه ...عاد انا خلقه اخاف من الطياره
~Reeem~
~Reeem~
هههههههههههههه يسلموو
جوهرة العاصمة
البيؤيسئ طظمهعغقفقث غفغؤ ر 8