hanya30
hanya30
عندك فرصة باب من ابواب الجنة مفتوح قدامك
تحملي شكوتها طبطبي علي جراحها سولفي معاها
حاول تشغليها عن مرضها وتخفيفي عنها واذ تقدري. سجيلها بدار تحفيظ
خليها تطلع من جو البيت والكابة
بكرة بتزوجي ول هي بعد عمر طويل تلحق بابوكي ماراح ينفعك الندم
دوام الحال من المحال
تخيلي انها مشروع رابح قدامك راح تاخدي ثوابة مضاعف بدنيا قبل الاخرة
صبري نفسك الدنيا زايلة ومحد ماخذ منها شيئ
امبراطورة الشرق
امبراطورة الشرق
عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : " إِنِّي خَطَبْتُ امْرَأَةً فَأَبَتْ أَنْ تَنْكِحَنِي ، وَخَطَبَهَا غَيْرِي فأَحَبَّتْ أَنْ تَنْكِحَهُ ، فَغِرْتُ عَلَيْهَا ، فَقَتَلْتُهَا ، فَهَلْ لِي مِنْ تَوْبَةٍ ؟ قَالَ : أُمُّكَ حَيَّةٌ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : تُبْ إِلَى اللَّهِ ، وَتَقَرَّبْ إِلَيْهِ مَا اسْتَطَعْتَ . فَسَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ : لِمَ سَأَلْتَهُ عَنْ حَيَاةِ أُمِّهِ ؟ فَقَالَ : إِنِّي لَا أَعْلَمُ عَمَلًا أَقْرَبَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ بِرِّ الْوَالِدَةِ " 


و الله بكيت من كلامك، أجل تطنشيها ؟! ما أقول يمكن اولادك يسوو مثلك لأن يمكن ما تتزوجي أبداً و تجلسي عالة ع اللي حولك و تكبري بالسن و تظلي وحيدة.
اتقِ الله هذا باب من أبواب الجنة و طريق خير يكفيك إن موسى عليه السلام كان يدعو على فرعون أربعين سنة ما استجاب الله له ( لنبي من أنبياء الله تعالى ) و السبب إن فرعون كان له أم بار فيها فلما ماتت استجاب الله لموسى عليه السلام. 
الله يفتح على قلبك الهداية من عنده و الجميع ...
حائرات
حائرات
الحديث يأختي ضعيف , فرعون كان طاغيه ..

يقول الله عز وجل : ( وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ * قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ) يونس/88، 89 .
قال ابن جريج : يقولون : إن فرعون مكث بعد هذه الدعوة أربعين سنة .
"تفسير الطبري" (15 /187) .
وكذا رُوي عن أبي جعفر محمد بن علي والضحاك . انظر" التمهيد " (10 /301) .
وقال ابن الجوزي رحمه الله :
" كان بين الدعاء والإجابة أربعون سنة " .انتهى من "زاد المسير" (4 /58) .
على أن الذي ذكره من ذكره من السلف : هو أنه كان بين دعوة موسى على فرعون ، وإجابة الله له : أربعون سنة ، لا أنه ظل يدعو عليه أربعين سنة ، حتى استجاب له .
ثانيا :
لا يعرف عن فرعون إلا الجبروت والعلوّ في الأرض : ادعى الألوهية ، وظلم بني إسرائيل ، وسامهم سوء العذاب ، فحرمه الله من كل خير ، وأخذه نكال الآخرة والأولى ، وصار في الناس مثل السوء ، ومضرب الخزي والخسران في كل زمان .
ولا يعرف عنه بر بقريب ، ولا معروف في غريب ، ولا صلاح في قول ولا فعل .
وما يذكر عنه لعنه الله من كونه كان بارا بأمه وأن ذلك كان سبب تأخير العقوبة لا أصل له ، فيما نعلم ، ولا يعرف ذكر ذلك عن أحد من السلف ؛ بل لا يعرف عن أحد أنه ذكره بخير قط .
وما ذُكر آنفا من تأخير عقوبته أربعين سنة بعد أن دعا عليه موسى وهارون عليهما السلام - إن ثبت - فإنما هو من إملاء الله له ولقومه ، ليزدادوا إثما فتعظم عقوبتهم ، كما قال تعالى : ( وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ) آل عمران 178 ؛ وقال تعالى : ( وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ * وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ) الأعراف: 182، 183 .
قال السعدي رحمه الله : " أي : أمهلهم حتى يظنوا أنهم لا يؤخذون ولا يعاقبون ، فيزدادون كفرا وطغيانا وشرا إلى شرهم ، وبذلك تزيد عقوبتهم ، ويتضاعف عذابهم ، فيضرون أنفسهم من حيث لا يشعرون " انتهى من "تفسير السعدي" (ص 310) .
وقال تعالى : ( فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ ) الأنعام/ 44 .
وروى البخاري (4686) ومسلم (2583) عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ اللَّهَ لَيُمْلِي لِلظَّالِمِ حَتَّى إِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ ) قَالَ ثُمَّ قَرَأَ : ( وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ) .
كما أن من حكمة ذلك أن يمحص الله الذين آمنوا كما قال تعالى : ( إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ ) آل عمران/140،141 .
والله أعلم .
حائرات
حائرات
شكرا لزياده اللوم .. و لنصئحكن ..
جزاكن الله خير
Ho00or
Ho00or
صبرو علينا واحنا صغار غثيناهم
لازم نصبر عليهم الان
صدق عمر ابن الخطاب في مامعنى كلامه لما قال هي امك شالتك وتغسل لك وهي تتمنى انك تكون بافضل حال وتتمنى حياتك
وانت تشيلها وتتمنى موتها
للاسف شايفه ان الكل يلومك وموهامك تبغينا نقولك طنشيها واقفلي غرفتك عليك اجل علاقاات سطحيه حتى مع الام لاتفضفضين ولاتقولين لها اسرارك
انتي براحتك لازم واجب عليك تخضعين لها وتدارينها
والله لاكبرتي وسارو بناتك يعاملونك كذا انك تندمين دم