الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
الله يسعد صباحك يا ميمي الحبيبة
هالاسم حبيته جدا وحسيته لايق عليكِ برقتك وطيب كلامك يا احلى ميمي
الله يجزيك الجنة يا دونا
حيا الله الحبيبات المنضمات واخص الترحيب بالحبيبة سوسو
سعيدة جدا بانضمامك
امي حب دائم
امي حب دائم
الله يسعد صباحك يا ميمي الحبيبة هالاسم حبيته جدا وحسيته لايق عليكِ برقتك وطيب كلامك يا احلى ميمي الله يجزيك الجنة يا دونا حيا الله الحبيبات المنضمات واخص الترحيب بالحبيبة سوسو سعيدة جدا بانضمامك
الله يسعد صباحك يا ميمي الحبيبة هالاسم حبيته جدا وحسيته لايق عليكِ برقتك وطيب كلامك يا احلى ميمي...
الله يسعدك يا جوجو الحبيبة
طالعة من بقك زي العسل على قول اخواننا المصريين
الله يحبب فيك خلقة و ييسر لك امورك ويوفقك الى ما يحبه و يرضاه
امي حب دائم
امي حب دائم
اخواتي
دندونة
عسولة
فطومة
بنت القارة
انسي صلاتي
فيكي
سوسو الشريف
ام الحافظات
سنبلة
رغودة

جوجو
قلوب جميلة
ليال
شوري
جرى طيف الأحبة في خيالي ..
وفكري لا يجول لغير غالي..
فوجهت الأكف إلى السماء..
ودعوت الله يا رب الجلال..
أظل أحبتي بظلال عرشك..
إذا اشتد الحر بلا ظلال..
وأرسلت الرسالة عهد حب ..
أجدده إلى أهل المعالي..
اللهم اسعدهم وفرج همهم وحقق امالهم
واجعل الجنه دارهم وقرارهم
واشفهم من كل مرض يارب

واجمعني بهم في جنات النعيم
امي حب دائم
امي حب دائم
قال سفيان بن عُيينة في قوله تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا ﴾ ، لما أخذوا برأس الأمر جعلناهم رؤوسًا.


عن إبراهيم التيمي، قال: (ما من عبد وهب الله له صبرًا على الأذى، وصبرًا على البلاء، وصبرًا على المصائب، إلا وقد أُوتي أفضل ما أوتيه أحد، بعد الإيمان بالله


وعن أبي ميمون ، قال: (إن للصبر شروطًا، قلت -الراوي-: ما هي يا أبا ميمون؟ قال: إن من شروط الصبر أن تعرف كيف تصبر؟ ولمن تصبر؟ وما تريد بصبرك؟ وتحتسب في ذلك وتحسن النية فيه، لعلك أن يخلص لك صبرك، وإلا فإنما أنت بمنزلة البهيمة نزل بها البلاء فاضطربت لذلك، ثم هدأ فهدأت، فلا هي عقلت ما نزل بها فاحتسبت وصبرت، ولا هي صبرت، ولا هي عرفت النعمة حين هدأ ما بها، فحمدت الله على ذلك وشكرت)




المؤمن لا ينال الرضا ولا يحصل له إلا إذا سبقه
التوكل الكامل في قلبه, ودرجة الرضا درجة عزيزة غالية ولذلك لم يوجبها الله
على عباده, لكن ندبهم إليها واستحبها منهم وأثنى على أهلها, بل أخبر
سبحانه أن ثواب الرضا أن يرضى الله عنهم, وهو أعظم وأكبر وأجل من الجنان
وما فيها ( مدارج السالكين)
قال الإمام ابن القيم: "فهناك رضا من الله
قبل رضا العبد أوجب له أن يرضى, ورضا بعده هو ثمرة رضاه, ولذا كان الرضا
باب الله الأعظم, وجنة الدنيا, ومستراح العارفين, وحياة المحبين, ونعيم
العابدين, وقرة عيون المشتاقين"( مدارج السالكين).
أم صلوحي 2008
أم صلوحي 2008
9
ولله الحمد والمنة تم:-
1- حفظ جديد:-
التوبة من(1- 61)
2- مراجعة :-
- تكرار مراجعة الأجزاء الأولى بالتناوب يوميا ( الجزء 4)
- سورة الحجر ( الوجهين الاخيرين ) 5 مرات
- سورة الصافات (آخر وجهين) 5 مرات
- مراجعة يس من 1-40
تكرار قراء سورة ص من( 1-16) 10 مرات
جعلني الله وإياكن وأحبابنا من أهل القرآن وخاصته