ابن أرآد أن يتخلص من أم? ٱلعجوز ,
فحمل?ا على گتف? وذهب ب?ا إلى إحدى ٱلجبآل
ليترگ?ا تموت هنآك ,وفي طريق?
گآن يمر وسط غابآت وأشجآر وطرق متشعبة
وگآنت أم? وهي على ظ?ره تقطع أغصآن ٱلأشجآر وأورآق?ا وترمي?ا في ٱلطريق , فترك ٱلإبن أم? فوق ٱلجبل وهم بٱلعودة, ثم وقف حآئرا ,
...فقد أدرك أن? ضل ٱلطريق ,نآدت? أم? بلطف وحنآن
وقآلت ل? :
(( يآبني خوفا عليك من أن تضل طريقك في عودتك
,گنت أرمِي ٱلأغصآن وٱلأورآق في ٱلطريق لتتبع آثارها. في طريق عودتك وتصل بٱلسلآمة أذهب يآبني ))
, فترقرقت ٱلدموع في عيني ٱلإبن ورجع إلى نفس?. وحمل أم? إلى ٱلبيت مگرما إياهآ
يآ للعجب !!
هو يفگر في موت?آ,
وهي تفگر في سلآمت?,
ما أعظم قلب الأم .

أحلى حكمه @ahl_hkmh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
الله يرحمك ويرحم ابوية ويجعل مثواكم الجنة
ويغفر ذنوبكم