مره سمعت في اذاعه القران عن قصص الهيئه
بنت عمرها عشر سنوات تروح وتجي مع السواق ويوميا يتحرشون فيها مجموعه من العمال يتجمعون عند السواق هذا
شافها جار للمدرسه وماقدر يتحمل الموقف خاصه وانهم يتحرشون لاحول ولا قوة الا بالله
راح وعلم الهيئه عشان يوصلون هالكلام لابوها
قدموا واجبهم للاب ولما شافوا ابوها انصدموا هم لانه كان انسان متزن ومحترم للي يشوفه وعلموه بالموضوع وشكرهم
و انا اقول الله يجزى من ستر على المسلمين والمسلمات خير الجزاء
والمسلم للمسلم كالبنيان المرصوص

إذا كانت ما تدري فتلك مصيبة و إن كانت تدري فالمصيبة أعظم .

لا حول ولاقوة الا بالله

لو انا منك مشيت وراها حتى اعرف بيتها وينه اكيد قريبه دامها راحت مشي وحذرتي الاهل

لاحول ولاقوة الا بالله