صباح الخير
كيفكم أن شأءالله طيبين
بنات ???نـِْ???ـِْا حامل في 2 وجاني ألم شديد في المعده
وغثيان شديد. وتصايقت مره حتى النوم ماقدرت أنام من
التعب
وجاني إسهال. والاستفراغ يطلع وينزل. وغسان ارتاح
رجعت بالقوه يعني حظيت اصبعي بحلقي. ورجعت
والله من التعب اللي فيني. حتى ماقدرت أحط جنبي وأنام
من الضيم
أكون إفطرت ولا معذوره ردوا علي الله يجزاكم الجنه
الانسه سوسو @alansh_soso
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لسؤال 47-ما حكم الشرع فيمن ذرعه القيء؟
الجواب : نقول إذا قاء الإنسان متعمداً فإنه يفطر ،وإن قاء بغير عمد فإنه لا يفطر والدليل على ذلك حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال Lمن ذرعه القيء فلا قضاء عليه ومن استقاء عمداً فليقض) .
فإن غلبك القيء فإنك لا تفطر ، فلو أحس الإنسان بأن معدته تموج وأنه سيخرج ما فيها فهل نقول يجب عليك أن تمنعه ؟ لا ، أو تجذبه؟ لا ، لكن نقول قف وقفاص حيادياً لا تستقي ولا تمنع لأنك إن استقيت أفطرت وإن منعت تضررت ، فدعه إذا خرج بغير فعل منك فإنه لا يضرك ولا تفطر بذلك .
مسائل الصيام-ابن عثيمين
الجواب : نقول إذا قاء الإنسان متعمداً فإنه يفطر ،وإن قاء بغير عمد فإنه لا يفطر والدليل على ذلك حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال Lمن ذرعه القيء فلا قضاء عليه ومن استقاء عمداً فليقض) .
فإن غلبك القيء فإنك لا تفطر ، فلو أحس الإنسان بأن معدته تموج وأنه سيخرج ما فيها فهل نقول يجب عليك أن تمنعه ؟ لا ، أو تجذبه؟ لا ، لكن نقول قف وقفاص حيادياً لا تستقي ولا تمنع لأنك إن استقيت أفطرت وإن منعت تضررت ، فدعه إذا خرج بغير فعل منك فإنه لا يضرك ولا تفطر بذلك .
مسائل الصيام-ابن عثيمين
إذا ذرعه القيء من دون اختياره فلا شيء عليه، وصومه صحيح. هذا المذهب وفاقًا للأئمة الثلاثة. ولو عاد شيء من القيء إلى جوفه بغير اختياره؛ لأنه كالمكره.
وإنما الذي يُفطر، تَعَمُّدُ الإنسانِ القيءَ، بعلاج أو غيره؛ لما ورد في حديث أبي هريرة مرفوعا: "من ذرعه القيء فليس عليه قضاء ومن استقاء عمدا فليقض" (رواه الخمسة والدارقطني) (1)، وإن كان في صحته نظر.
ومعنى: "ذرعه القيء": أي غلبه القيء، فلم يملك التغلب عليه. ومعنى "استقاء": أي استدعى خروج القيء برغبته.
فهذا الذي يفسد صومه. ويجب عليه الإمساك ذلك اليوم، وقضاء يوم بدله، والله أعلم.
وإنما الذي يُفطر، تَعَمُّدُ الإنسانِ القيءَ، بعلاج أو غيره؛ لما ورد في حديث أبي هريرة مرفوعا: "من ذرعه القيء فليس عليه قضاء ومن استقاء عمدا فليقض" (رواه الخمسة والدارقطني) (1)، وإن كان في صحته نظر.
ومعنى: "ذرعه القيء": أي غلبه القيء، فلم يملك التغلب عليه. ومعنى "استقاء": أي استدعى خروج القيء برغبته.
فهذا الذي يفسد صومه. ويجب عليه الإمساك ذلك اليوم، وقضاء يوم بدله، والله أعلم.
الصفحة الأخيرة
ان شالله البنات يفيدووونك
رفع عن امتى الخطا والنسياان