ما حكم لبس العباءة التي تسمى عباءة الكتف ؟

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .. شخباركم اخواتي العزيزات
حبيت اسئلكم طبعا الي عندها علم او قرت من قبل الحكم
ماحكم لبس العبايه على الكتف الواسعه الفضفاضه وليست الضيقه ؟

الي عندها علم او قرت حكمه من قبل الله يوفقها تقولي عن الحكم
ولكم مني جزيل الشكر
4
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

همة الى القمة
همة الى القمة
أنا ما عمري قريت ولا سمعت وش حكمها
لكن أقول لك هبائتك تاجك فهل رأيتي تاج يوضع على الكتف
وبعدين إذا حطيتي عبائتك على كتفك صار منظر راسك مبين خصوصا إن الغطوة مشدودة عليه وإذا قلبتي الطرحة على راسك قصرت وظهر الكتفين والله أعلم
ياااازين العباية وهي على الراس
ذكرى 8
ذكرى 8
ما حكم لبس العباءة التي تسمى عباءة الكتف ؟ .


الحمد لله عباءة الكتف ليست هي اللباس الشرعي الذي ينبغي أن تلبسه المرأة المسلمة ، وذلك أن العباءة الشرعية هي التي تغطي الجسم كله من الرأس إلى أسفل القدمين وهي أشبه ما تكون بالجلباب الذي أمر الله تعالى به في قوله : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) الأحزاب / 59 .
والجلباب : هو الرداء فوق الخمار بمنزلة العباءة .
عن أم سلمة قالت : لما نزلت { يدنين عليهن من جلابيبهن } خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من الأكسية . رواه أبو داود ( 4101 ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود ( 3456 ) .
وكذا وصفت عائشة جلباب المرأة وأنه من رأسها بقولها : كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرِمات فإذا حاذوا بنا سدَلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها فإذا جاوزونا كشفناه . رواه أبو داود ( 1833 ) وابن ماجه ( 2935 ) وقال الألباني : إسناده جيد في مشكاة المصابيح ( 2690 ) .
ويضاف إلى هذا أن وضع العباءة على الكتف فيه تشبه بالرجال ، حيث أن هذا الفعل هو من فعلهم لا من فعل النساء .
وقد ورد سؤال إلى اللجنة الدائمة هذا نصه :
فقد انتشر في الآونة الأخيرة عباءة مفصلة على الجسم وضيقة وتتكون من طبقتين خفيفتين من قماش الكريب ولها كم واسع وبها فصوص وتطريز وهي توضع على الكتف .. فما حكم الشرع في مثل هذه العباءة ؟ أفتونا مأجورين
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن العباءة الشرعية للمرأة وهي : هي ما تحقق فيها قصد الشارع من كمال الستر والبعد عن الفتنة ، وبناء على ذلك فلا بد لعباءة المرأة أن تتوفر فيها الأوصاف الآتية :
أولاً : أن تكون سميكة لا تظهر ما تحتها ، ولا يكون لها خاصية الالتصاق .
ثانياً : أن تكون ساترة لجميع الجسم ، واسعة لا تبدي تقاطيعه .
ثالثاً : أن تكون مفتوحة من الأمام فقط ، وتكون فتحة الأكمام ضيقة .
رابعاً : ألاّ يكون فيها زينة تلفت إليها الأنظار ، وعليه فلا بد أن تخلو من الرسوم والزخارف والكتابات والعلامات .
خامساً : ألاّ تكون مشابهة للباس الكافرات أو الرجال .
سادساً : أن توضع العباءة على هامة الرأس ابتداءً .
وعلى ما تقدم فإن العباءة المذكورة في السؤال ليست عباءة شرعية للمرأة فلا يجوز لبسها لعدم توافر الشروط الواجبة فيها ولا لبس غيرها من العباءات التي لم تتوافر فيها الشروط الواجبة ، ولا يجوز كذلك استيرادها ولا تصنيعها ولا بيعها وترويجها بين المسلمين لأن ذلك من التعاون على الإثم والعدوان والله جل وعلا يقول : ( ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ) ، واللجنة إذ تبين ذلك فإنها توصي نساء المؤمنين بتقوى الله تعالى والتزام الستر الكامل للجسم بالجلباب والخمار عن الرجال الأجانب طاعة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم وبعداً عن أسباب الفتنة والافتتان . وبالله التوفيق .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .



وبيان حكم لبس عباءة الكتف الواسعه أوالضيقه خطورة ذلك على المرأه المسلمه




أختي الفاضله

إليك ِ يا غالية نوضح لك ِ ماينفعك في آخرتكْ فقد أوصانا بك رسول الله صلى الله عليه وسلم

وأوضح للأخوات والأمهات هداهن الله عن :


1 - حكم لبس العباءه المزركشه او التي بها نقوش او ألوان أو التي تكون ضيقة وخطورة ذلك على من تلبسها .


2 - حكم لبس عباءة الكتف الفضفاضه الواسعه .


وقبل أن أتركك ِ أختي الفاضله أفيدك بهذه الكلمات :

أنك بهذا اللباس تسيئين إلى نفسكِ ومجتمعكِ فوالله فرق وشتان بين من تكون متستره بعباءتها الفضفاضه على رأسها وتلبس القفازات وبين من تلبس هذه العباءات !


فاحذري يا أخيه أنك تحملين وزر كل من ينظر اليك ِ لاسيما ومن يفتتن بكِ .

وكما قيل :


عباءة الرأس ترفع الرأس


وإليكِ هذه الفتاوى :


سماحة الوالد، ما حكم لبس عباءة الكتف ؟

لا تجوز. المرأة لا تلبس إلا العباءة الوافية التي تضعها على رأسها, وتستر قدميها. لباسها على الكتف تشبه بالرجال, قد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال فإذا احتاجت إلى لبس العباءة أو المشلح وضعته على رأسها, وجعلته ساترًا. ثم وُجد في هذه الأزمنة أنواع من العباءات لا تستر؛ لرقتها وللصوقها بالجسد, فهذه أيضًا فتنة لا تلبسها المرأة إذا كانت رقيقة تشف عما تحتها, أو كانت لاصقة تلصق بالثوب وكأنه ليس عليها عباءة.

كذلك أيضًا أنواع من المشالح مزركشة الأكمام, ولها أكمام كأنها أكمام القميص وفيها نقوش. لا شك أيضًا أن هذه من الفتنة, مما يلفت النظر. المرأة إذا ظهرت فإنها تلبس الثياب الساترة, والعباءة الساترة التي ليس فيها شيء مما يلفت الأنظار, أو مما هو تشبه بالكفار .

فضيلة الشيخ

عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين

حفظه الله





***





أما حكم لبس عباءة الكتف الفضفاضه الواسعه :

- 1 -

س : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. فضيلة الشيخ .. سليمان الماجد .. حفظك الله ورعاك .. ما حكم لبس عباءة الكتف إذا كانت واسعة وعليها طرحة كبيرة وساترة ؟

ج : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. القاعدة في هذا الباب : جواز لبس كل ما لا يصف الجسم لضيقه ، ولا يكون شفافا ، وليس لباس شهرة؛ تشتهر به المرأة بحيث يشار إليها بسببه، ولا فيه تشبه بالكافرات ، ولا الرجال . فإذا توفرت هذه الشروط في هذه العباءة جازم لبسها وإلا فلا ، وعباءة الكتف توضح حجم الكتفين والصدر فلا نرى لبسها ، ولكن إن كان على الرأس خمارا واسعا كبيرا يغطي الكتفين إلى ما تحت الصدر فلا حرج فيه ، والأولى تركه . والله أعلم .

فضيلة الشيخ :

سليمان الماجد

القاضي في المحكمة العامة بالرياض

وعضو مجلس الشورى .






***






- 2 -

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته


شيخنا الكريم

عبد الرحمن السحيم ...

بارك الله فيكم ... ونفع الله بكم الإسلام والمسلمين ...

شيخنا

هناك أخت تسأل و تقول هل يجوز أن ألبس عبآءة كتف فضفاضه ( بحرينيه ) و عليهآ وشآح ....

و ليش عليهآ أي زركشه أو نوع من الزينه .. فهي عباءة سآده


فما الحكم في مثل هذا التصرف وهل هو جائز أم لا ؟؟؟

هذا وبارك الله فيكم ...

عين الرحمن ترعآكم




الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .

عباءة الكتف فيها عِدّة محاذير ، منها :



الأول : أنها تشبّه بالرجال ؛ فالرِّجال هم الذين يلبسون العباءة على الكتف ، والمرأة تلبسها على رأسها .
وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال ، كما عند البخاري .
ولما قيل لعائشة رضي الله عنها : إن امرأة تلبس النّعل . قال : لعن رسول الله الرجل يلبس لبسة المرأة ، والمرأة تلبس لبسة الرجل . ولعن رسول الله الرَّجُلَة من النساء . رواهما أبو داود وغيره ، وصححهما الألباني .



الثاني : أنها تصِف حجم الأعضاء ، ابتداء من الرأس ، فالكتِفَين .
قال أسامة بن زيد : كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة كانت مما أهداها فكسوتها امرأتي فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : مالك لم تلبس القبطية ؟ قلت : يا رسول الله كسوتها امرأتي ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : مُرها فلتجعل تحتها غلالة فإني أخاف أن تصف حجم عظامها . رواه الإمام أحمد وغيره .



الثالث : دخولها تحت الوعيد .
قال عليه الصلاة والسلام: رُبّ كاسِية في الدّنيا عَارِيَة في الآخِرَة. رواه البخاري .
قال ابن حجر: كاسِية جَسدها، لكنها تَشُدّ خِمَارَها مِن وَرَائها فَيبْدُو صَدْرَها، فَتَصِير عَارِيَة، فَتُعَاقَب في الآخرة. اهـ.
وهذا ينطبق على مَن تَلْبَس الضَّيِّق ، وعلى مَن تَلْبس العَبَاءة على الكَتِف ، لأنّهَا لا تَسْتُر تَقَاطِيع جَسَدِها .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبدالرحمن السحيم

عضو مركز الدعوه والارشاد بالرياض



***






أما اوصاف العباءة الشرعيه للمرأه المسلمه :

فهو كما بينته اللجنه الدائمه للبحوث العلمية والإفتاء .

أولاً : أن تكون سميكة لا تظهر ما تحتها ، ولا يكون لها خاصية الالتصاق .

ثانياً : أن تكون ساترة لجميع الجسم ، واسعة لا تبدي تقاطيعه .

ثالثاً : أن تكون مفتوحة من الأمام فقط ، وتكون فتحة الأكمام ضيقة .

رابعاً : ألاّ يكون فيها زينة تلفت إليها الأنظار ، وعليه فلا بد أن تخلو من الرسوم والزخارف والكتابات والعلامات .

خامساً : ألاّ تكون مشابهة للباس الكافرات أو الرجال .

سادساً : أن توضع العباءة على هامة الرأس ابتداءً .








هذا وأختم اختي الفاضله بأن زينت المرأه والله في تسترها

فالمرأه المتستره تجبر الجميع على احترامها !

فهي كالدرة المصونة لايصل اليها اي احد .

فكل هذه الكلمات والتشريعات لأنك غاليه ثمينه !


وتذكري أنه :

من ترك شيئا لله عوضه الله خيرًا منه


منقول للفائده ..
حلمي ما أكتمل
حلمي ما أكتمل
يعطيكم الف عافيه ماقصرتوا وربي يعوضني يارب
*اجواءروعة*
*اجواءروعة*
مافصروا الاخوات
وسمعت فتوى انها ماتجوز