هدى

هدى @hd_1

عضوة نشيطة

ما رأيكم.........

الأسرة والمجتمع

نقرأ في هذا المنتدى وفي منتديات أخرى الكثير من القصص عن الفتيات الوات يقعن في شباك الشباب ولا يصحون إلا بعد فوات الأوان، فما هو السبب برأيكم….؟؟؟؟؟
كما يقال في مجتمعاتنا العربية بأن الفتاة هي المسبب الأول والأخير لأنها هي التي تسمح للشاب بأن يتمادى وهي أيضاً التي تستطيع ان تصفعه بكل ما أوتيت من قوة حتى لا يفكر في إعادة المحاولة،
لماذا تضعف الفتيات أمام الكلام المعسول؟؟؟؟؟ ولماذا تصدق وبكل سذاجة الوعود الكاذبة..؟؟؟؟؟
هل يعود السبب لأن الفتاة بطبعها عاطفية…؟؟؟ ام لسوء التربية….؟؟ أم أن هناك أسباب أخرى….؟؟؟؟؟
12
2K

هذا الموضوع مغلق.

حلاوة
حلاوة
<FONT COLOR="Brown">اهلا هدى لها عدة اسباب
قلة الجانب الديني ولا لو عندها خوف من اللي فوق سبع سموات سبحانة ما سوت وتمادت .
عدم متابعة الاهل .
صديقــات السوء .
والفتاة بطبيعتها عاطفية تنجرف اذا كانت على الحفة!!!!!!!</FONT c>

------------------

ام عبدالرحمن
.........................
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك .

<font face="MS Dialog">تم تعديل الموضوع بواسطة حلاوة (بتاريخ 23-11-2000) </font>
عبدالسلام الصالح
<FONT size="5"> موضوع جميل اختي هدى ..وفي الحقيقه أشكرك على هذا

الطرح الجريء..وفي الحقيقه أيضاََ.. أاجواب في ظني.. أن

النساء تمتلك

عاطفه

جياشه..تبحث عن من يستقبل هذه العواطف,,وتتحمل القنوات

الفضا ئيه والأعلام بشكل رئيسي جزء من التبعه ــ طبعاََ لا ننسى

التربيه والوالدين كما ذكرت الأخت حلاوه ــ فلو نضرنا..إلى ما

تشاهده الفتاة في التلفاز

إن الأفلام في الفتره الأخيره أصبحت تميل إلى ما

يسمونه ...بالرومانسيه..أو قصص الحب بين البطل

والبطله!!..وكذلك ماتقرأه ...؟؟ القصص التي تباع بالأسواق من

النوع العاطفي...وسماعها أيضاََلبعض الكلام الذي يدوربين

أروقة النساء وفي مجالسهن...والفتاة المسكينه ..المشحونه

بالعواطف ..لا تجد المنفذ المناسب لهذه العواطف فهي غالباََ في

البيت (وهذا ليس عيباََ في حد ذاته) ثم هي قد لا تجد الوالده

المتفرغه لها..ولعواطفها..أو الصديقه الودوده الحميمه,,أو

حتى المعلمه الواعيه..وقد تكون ..ايضاََ,,لاتجيد الشعر والقريظ

ومن ثم تتجه إلى ..طريقين في ضني لا ثالث لهما..محاولة كبت

هذه العواطف المغروزه في النفس ..مما قد ينتج عنه شرود

وخمول في شخصية الفتاة ..أو محاولة تفريغ هذه المشاعر

الجياشه المتفجره..بأي وجه من الوجوه,,, فتكتب النثر مثلا

والخواطر (يا حبيبي أنت من أفكر فيك نضرت إلى الشمس

فرأيتها عاليه وإلى النجوم فر أيتها غاليه وإلى فلانه فرأيتها

غاليه )

وهكذا.. أو تتجه إلىالزيادة المفرطه في الحب المباح..مثل

الوالدين أو الأخ الصغير أو الزميلات حتى تخفف عن نفسها

شيء من العبء الثقيل وهذا..الأخير ينتج عنه ما يسمى

بالأعجاب

بين الفتيات..أو العشق ..أو تتجه وهذا هو بيت القصيد إلى

سماعة الهاتف والغراميات مع الرجال..وهذا هو أخطر الحلول

(لوإفترضنا أنه حل) ..فهي في الواقع لاتحب هذا الشاب

ولاتريده ..بل وتعلم علم اليقين انه يحادث غيرها,,ولكنها تعامله

مثل الطبيب الذي يجب ان تأخذ منه العلاج ..!! تسمع منه

عبارات الغرام والمديح والاطراء الذي تشاهده في التلفاز

وتسمع عنه من المتزوجات..

وللاسف ..في حين أنها تنتضر مدة العلاج لكي تنتهي قد يقع مالا

تحمد ُعقباه..ويقع الفأس بالرأس..وتحس من حيث تدري أو لا

تدري أنها بدأت تميل إليه بجوارحها..وبدأت تسحب من رصيد

الحب الذي كان للوالدين والزميلات إلى هذا الشاب - الطبيب -

أو المجرم على الأصح..ويبدإ مسلسل الهزائم يعمل فمن هزيمة

إلى هزيمه..مثل المخدرات .. وتصبح أسيرة للعذاب وللغرام

الوهمي..ومن ثم تضيع فتاتنا إلى الأبد..هذا في ظني نوع من

الضوء على جانب من الجوانب التي ذكرتيها..ولعله يثي بقية

الاخوه والأخوات فيدلوا بدلوهم......

والحديث ذو شجون... وقد كتبت ما عّن بخاطري وإلا فهو

يحتاج.. لمواضيع أكثر وإهتمام أشد
</FONT s>

المحب ..العُمري

------------------
إذا مالتقينا والوشاة بمجلسِِ
..................فليس لنا رُسلُُ سوى الطرفِ للطرفِ
فإن غفل الواشونَ فزتُ بنظرةِِ
......................وإن نظروا نحوي نظرتُ إلى السقفِ
مشمشة
مشمشة
<FONT size="6">هو في نظري.............انا عارفة انني ملقوفة وما حد سالني ......بس اقول انه النساء ناقصات عقل ودين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!</FONT s>

------------------
ابا اهديك قلبي وروحي اكيد
وعمري لك يا منى روحي يهون
هدى
هدى
بادء ذي بدء اشكر كل من شارك في هذا الموضوع الذي اعتقد انه مهم، وخاصة أنه في تزايد مستمر،
اختي حلاوة كلامك صحيح الفتاة عاطفية في طبعها وقد يكون هذا سبب وصديقات السوء لهم تأثير كبير أيضاً.

أخي العمري اشكرك على الكلام الرائع ولكن ارجو ان لا نضع كل اللوم على الفتاة، فكما تعودنا دائماً نحاول ان ننشأة الفتاة على أن تحافظ على نفسها... فمنذ الصغر تبدأ والدتها بلفت نظرها لأن تنتبه لجلستها وتخفض من صوتها وتقلل من ضحكاتها، ولكننا ننسى احياناً بأنه يجب علينا أن ننشأ الصبي على تحمل المسؤولية، والوعي لما يفعل.... ومنذ الصغر أيضاً.
وبالنسبة لما ذكرت بخصوص الافلام الرومانسية هذا صحيح ولكن التلفاز ايضاً يعرض افلام هادفة تتحدث في نفس الموضوع ويجب أن تكون عبرة لكل فتاة.
هل توافقني في أن الفتاة يجب أن تجد لنفسها ما يشغلها عن كل هذه التفاهات... إما في الدراسة أو في العمل؟؟، قد يعتقد البعض بأن خروج الفتاة الى الجامعة أو العمل هو السبب هذه المشاكل ولكني أظن بأن خروج الفتاة واندماجها في المجتمع يعلمها الكثير ويصقل شخصيتها ويعطيها القدرة على التمييز بين الكاذب والصادق -إذا كان هناك صادقين-، بالنسبة لي لا احب تلك الفتاة المسكينة جليسة البيت فارغة العقل والوقت، وأظنها هي التي تنجرف بسرعة وتكون من السذاجة بحيث لا تستطيع أن تقاوم أصغر الأمور، يجب علينا أن نعلم صغارنا على ملء اوقات فراغهم في شتى الأمور، أن نحذرهم من كل ما يدور حولهم ولكن دون أن نحرمهم الخروج والعمل بحجة الخوف عليهم فمن ارادت ان تفعل السوء ستفعله حتى ولو كانت محاطة بأسوار وحراس.
في بعض الأحيان نشعر بأن موازين الدينا قد انقلبت ونجد انفسنا مضطرين لن نكون من المرونة بحيث نتماشى مع هذه التغيرات، فمنذ أن خلقت البنت وحتى يومنا هذا ونحن نعلمها الخوف والاتكال... وأظن انه قد آن الآون لأن نبدل من أسلوبنا ونبدأ في تعليم الفتاة على الاعتماد على النفس بدل الاتكال وعلى الحذر بدل الخوف......

أرجو أن لا أكون قد أطلت عليكم.

العزيزة مشمشة ، طبعاً رأيك مرحب به دائماً، وكما قلت النساء ناقصات عقل ودين ومع هذا وراء كل رجل عظيم امرأة.......
هدى
هدى
يا جماعة والله الموضوع يستاهل النقاش.....
اين الاخ الشياشاني نريد ان نسمع رأيك....