أم أمولا العسولة
الله يكتب اجرك ويرفع قدرك
ام سالم 88
ام سالم 88
لا اله الا الله محمد رسول الله..
أخواتي الغاليات لا تأخذكن العواطف الحلال بين والحرام بين..
هذي زوبعه آثارها الإعلام الفاسد ليضلل الحق ويضهر الباطل وينصر أهل الفسق والفجور..
نحن لا نحكم على الناس وأنما أعمالهم هيه التي تحكم لا تساون بشخص مجاهر بالمعصية بشخص مؤمن..
كثير من العلماء توفاهم الله لم اسمع هذا الدفاع المميت أو حتى ذكر سيرتهم حتى يتعظ الناس ويتخذ وهم قدوه..
تمعنن في الحديث الشريف.. عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجد ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا " رواه أحمد ومسلم في الصحيح لايدخلن الجنه ولا يجدون ريحها..
يعني مش حن إلى نحدد دخول الجنة أو النار ولكن الحديث واضح وضوح الشمس..
لا كفرنا أحد ولا قذفنا أحد إلى يبي يفوز بالجنه لا يدور له حجج سلعة الله غاليه.. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((من خاف أدلج، ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة))
ام سالم 88
ام سالم 88
قال تعالى :۞ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) صدق الله العظيم
لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.. استغفرالله العظيم واتوب اليه..
ام سالم 88
ام سالم 88
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
لا يا أختي انا ما اتهمت أحد ولا قذفة أحد الله يرحمها برحمته.. موضوعي عام عن النصيحه وعن النيه..
ميم الفلا
ميم الفلا
أختي العزيزة: جزاكِ الله خيراً على هذا الطرح الهام ونسأل الله لنّا ولكم الثبات وحسن الخاتمة وأن يكفينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن!!
أختي العزيزة: جزاكِ الله خيراً على هذا الطرح الهام ونسأل الله لنّا ولكم الثبات وحسن الخاتمة وأن...
امين