نقلاً عن مجلة البنات تقول الكاتبة/أو الكاتب ....
قالت لي: أتعلمين ؟ لقد تصدقت ذات يوم بصدقة أخفيتها عن الناس , وجئت بعد يومين لأُرتب إحدى غرف المنزل فوجدت نفس قيمة المبلغ الذي تصدقت به! لقد
نظرت للمبلغ بذهول وأنا اسبح الله على عظمته....
وقالت أخرى: حين علمت بزكاة المال الذي يحول عليه الحول "الذي يمر عام كامل لديك" وكنت أجهل زكاة المال,لكن حين علمت سارعت لإخراجها عصر ذلك اليوم,
وفي المساء فوجئت باتصال هاتفي من مكان عملي السابق يخبرونني أن لي عندهم مكافأة متأخرة تبلغ قيمتها نفس المبلغ الذي دفعته للزكاة! وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال : "ما نقص مال من صدقة بل تزده بل تزده" .
طيـ الأمل ــف @ty_alaml_f_1
عضوة نشيطة
هذا الموضوع مغلق.
هذه هي القصة ...
( الصدقه دواء وعلاج) هذه القصه قرأتها في مجلةالكوثر راح أعطيكم تعريف بسيط عن هذه المجله :فهي تهتم فقط بقارة أفريقياومايحدث فيها من تنصير وجهودهم التي يبذلونها هناك من أخبار المسلمين الجدد ومن المشاريع الخيريه وتحكي واقع الافارقه وما يعيشونه من خرافات وجهل وسحر وشعوذه إضافة ألى ذلك تتحدث المجله عن الطبيعه الخلابه هناك . لعل بعضكم يقول ثم مــــاذ؟ أن هذه المجلة في بداية نهوضها وهي تحتاج الى دعم فهي ليست الوحيده لكنها تصا رع كما هائل من المجلات الفاسده والتي مازالت في صعود .
معليش طولت القصه :
يقول د.ماجد الشمري ....أصيب ابن أخي وعمره 7 شهوربمرض عضال أحتار معه الأطباء،إذأصيب بنوبات حراره متكرره مع تشنجات تشبه نوبات الصرع ولم تتوصل جميع الفحوصات بما في ذلك زراعة النخاع الشوكي والآشعه المقطعيه بل والنوويه إلى تشخيص أكيد ،وباعتباري طبيباأعرف أن مثل هذه الحالات تؤدي إلى الموت أوألاعاقه الدائمه أوالتخلف العقلي،ورغم المضادات الحيويه المتعدده ومضادات الفيروسات بل الكرتزون لم تنخفض درجة الحراره أوتتوقف التشنجات لمدة شهرين .
وعندما طلبنا من أحد علماء الدين الأفاضل أن يأتي لرقيته نصحنا أن نعمل بسنه مهجوره وهي قول النبي صلى الله عليه وسلم(داوومرضاكم بالصدقه) وبلفعل أجتمعت العائله وتبرع كل بما قدرالله له من المال لصالح أخواننا في أفريقياعبر لجنة مسلمي أفريقيا.
ويفاجأ الأطباء المعالجون أن حرارة الطفل أنخفضت منذ يوم التبرع دون أي علاج فالطفل لم يأخذ أي مضادات أو أدويه في تلك الفتره ،
لقد نجحت الصدقه حيث فشلنا نحن ألاطباء في علاج أبن أخي الذي يبلغ الان ال11 ـ من عمره .
القصه نقلتها لكم من المجله نصا مع الخذف البسيط .
( الصدقه دواء وعلاج) هذه القصه قرأتها في مجلةالكوثر راح أعطيكم تعريف بسيط عن هذه المجله :فهي تهتم فقط بقارة أفريقياومايحدث فيها من تنصير وجهودهم التي يبذلونها هناك من أخبار المسلمين الجدد ومن المشاريع الخيريه وتحكي واقع الافارقه وما يعيشونه من خرافات وجهل وسحر وشعوذه إضافة ألى ذلك تتحدث المجله عن الطبيعه الخلابه هناك . لعل بعضكم يقول ثم مــــاذ؟ أن هذه المجلة في بداية نهوضها وهي تحتاج الى دعم فهي ليست الوحيده لكنها تصا رع كما هائل من المجلات الفاسده والتي مازالت في صعود .
معليش طولت القصه :
يقول د.ماجد الشمري ....أصيب ابن أخي وعمره 7 شهوربمرض عضال أحتار معه الأطباء،إذأصيب بنوبات حراره متكرره مع تشنجات تشبه نوبات الصرع ولم تتوصل جميع الفحوصات بما في ذلك زراعة النخاع الشوكي والآشعه المقطعيه بل والنوويه إلى تشخيص أكيد ،وباعتباري طبيباأعرف أن مثل هذه الحالات تؤدي إلى الموت أوألاعاقه الدائمه أوالتخلف العقلي،ورغم المضادات الحيويه المتعدده ومضادات الفيروسات بل الكرتزون لم تنخفض درجة الحراره أوتتوقف التشنجات لمدة شهرين .
وعندما طلبنا من أحد علماء الدين الأفاضل أن يأتي لرقيته نصحنا أن نعمل بسنه مهجوره وهي قول النبي صلى الله عليه وسلم(داوومرضاكم بالصدقه) وبلفعل أجتمعت العائله وتبرع كل بما قدرالله له من المال لصالح أخواننا في أفريقياعبر لجنة مسلمي أفريقيا.
ويفاجأ الأطباء المعالجون أن حرارة الطفل أنخفضت منذ يوم التبرع دون أي علاج فالطفل لم يأخذ أي مضادات أو أدويه في تلك الفتره ،
لقد نجحت الصدقه حيث فشلنا نحن ألاطباء في علاج أبن أخي الذي يبلغ الان ال11 ـ من عمره .
القصه نقلتها لكم من المجله نصا مع الخذف البسيط .
ذكرى
•
بارك الله فيك اختي طيف الأمل على هذا التذكير بأهمية الصدقه
وما تعود به على الشخص من الأجر في الدنيا والأخره ،،،،،،،،
وجزاك الله خير عزيزتي ريآ السنين على هذه القصة ،،،،،،
وما تعود به على الشخص من الأجر في الدنيا والأخره ،،،،،،،،
وجزاك الله خير عزيزتي ريآ السنين على هذه القصة ،،،،،،
الصفحة الأخيرة
الصدقة عظيمة لكن جهلها الناس وتركوها بل تدفع البلاء ..وجاء في حديث
في معناه (داوو مرضاكم بصدقة) وهناك قصة سوفأذكرها ..فيمابعد
والانسان يبقى في ظل صدقته يوم القيامة ..
ولي رجعة
شكراً