المَغفِرة: أن يُسامِحك اللّه على الذَنب وَلكنهُ سَيبقى مُسجلا فِي صَحِيفَتك
أما العَفو: فَهو مُسامَحتك عَلى الذَنب مَع مَحوِه مِن الصَحِيفه و كأنَهُ لمَ يكُن.
لذلك نَصح رَسُول اللّه صَل الله عَليِه وسَلم أن نُكثِر مِن هَذا الدُعاء فِي العَشر ألأوَاخِر مِن رَمضان
( اللهم إنَك عَفوٌ تُحِبُ العَفو فَاعفُوا عَنا )
راية الإسلام 75 @ray_alaslam_75
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
جزاك الله خير موضوع مهم
الصفحة الأخيرة