هذا هو الدعاء تكفون بنات اللي تعرف ترد علي ضروري
دعاء قضاء الحاجة
اللهم عبدك قد ضاقت به الاسباب واغلقت دونه الابواب وبعد عن جاده الصواب وزاد به الهم والاكتئاب وانقضى عمره ولم يفتح له باب وأنت المرجو سبحانك لكشف هذا المصاب يامن اذا دعي اجاب ,ياسريع الحساب ,يارب الارباب ,ياعظيم الجناب ياكريم ياوهاب . رب لاتحجب دعوتي ولاترد مسألتي ولاتدعني بحسرتي ولاتكلني الى حولي وقوتي ارحم عجزي فقد ضاق صدري وتاه فكري وتحيرت في امري وانت العالم سبحانك بسري وجهري القادر على تفريج كربتي وتييسير عسري اللهم احيينا في الدنيا مؤمنين طائعين وتوفنا مسلمين تائبين اللهم ارحم تضرعنا بين أيديك وقومنا اذا اعوججنا واعنا اذااستقمنا وكن لنا ولا تكن علينا اللهم نسالك ياغفور يارحمن يارحيم ان تفتح لادعيتنا ابواب اجابه يامن يقول للشي كن فيكون اللهم لاتردنا خائبين وآتنا افضل مايؤتى عبادك الصالحين اللهم ولاتصرفنا عن بحر جودك خاسرين ولاضالين مضلين واغفر لنا ليوم الدين برحمتك ياأرحم الراحمين (اللهم آمين )
اللهم أسألك بأسمك العظيم الأعظم الذي اذا دعيت به على ابواب السموات للفتح تفتحت,اللهم أسألك بأسمك العظيم الأعظم الذي اذا دعيت به على ابواب الاراضين للفتح تفتحت,اللهم أسألك بأسمك العظيم الأعظم الذي اذا دعيت به عند العسر تيسرت,اللهم اني اسألك بأسمك العظيم الأعظم الذي رفعت به السموات من غير عمد,اللهم اني اسالك باسمك العظيم الأعظم الذي بسطت به الماء على الارض فجمد,اللهم اني اسألك باسمك العظيم الاعظم الذي ثبت به الجبال من غير وتد,اللهم اني اسالك باسمك العظيم الأعظم الذي تحي به الاموات وتميت به الاحياء ,اللهم اني اسالك باسمك العظيم الاعظم الذي اذا دعيت به اجبت واذا استرحمت به رحمت واذا استفرجت به فرجت ان تصلي على سيدنا محمد وعلى آل محمد كماصليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك في العالمين حميد مجيد. ثم يقال اللهم اجعل ل (فلان ولد فلانه) او (فلانه بنت فلانه ) فرجا ومخرجا عاجلا غير اجل. آلهي كيف ادعوك وانا وكيف اقطع رجائي منك وانت الهي اذا لم اسالك فتعطيني فمن الذي اساله فيعطيني اذا لم ادعوك فتستجيب لي فمن الذي ادعو ويستجيب لي الهي اذا لم اتضرع اليك فترحمني فمن ذا الذي اتضرع اليه فيرحممني الهي فكما طلقت البحر لموسى عليه السلام وسخرته اسالك ان تصلي على محمد وان تنجيني ممكا انا فيه وتفرج عني فرجا عاجلا غير اجل بفضلك ورحمتك يارحم الراحمين
افيدونـــي
اواللي..تقدرتسأل
شييخ
ياليت..تعلمنـا
شوشوو20 @shoshoo20
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*هبة
•
سؤال عن صِحة هذا الدعاء " يا رب عبدك قد ضاقت به الأسباب وأُغلقت دونه الأبواب ....."
شيخي الفاضل :
أرجو أن تبين صحة هذا الدعاء..
قــال تعــالى { ادعوني أستجب لكم }
هذا الدعاء الطيب ،، ما عليكم سوى قراءته بخشوع وبقلب سليم ، و إن شاء الله ستلبى كل تساؤلاتكم من عند رب العالمين
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد
يا رب عبدك قد ضاقت به الأسبابُ وأُغلقت دونه الأبوابُ و بَعُدَ عن جادة الصوابُ و زاد به الهم والغم والإكتئابُ وانقضى عمره ولم يُفتح له الى فسيح مناهل الصفو والقربات بابُ وأنت المرجو سبحانك لكشف هذا المصاب يا من إذا دُعي أجاب و يا سريع الحساب يا رب الأرباب يا عظيم الجناب يا كريم يا وهاب
رب لا تحجب دعوتي و لا ترد مسألتي و لا تدعني بحسرتي و لا تكلني إلى حولي وقوتي و ارحم عجزي
فقد ضاق صدري و تاه فكري و تحيرت في أمري و أنت العالم سبحانك بسري وجهري المالك لنفعي وضري القادر على تفريج كربي و تيسير عسري
اللهم أحينا في الدنيا مؤمنين طائعين و توفنا! مسلمين تائبين
اللهم ارحم تضرعنا بين يديك و قوّمنا اذا اعوججنا و ادعنا إذا استقمنا و كن لنا و لا تكن علينا
اللهم نسألك يا غفور يا رحيم أن تفتح لأدعيتنا أبواب إجابتك يا من إذا سأله المضطر أجاب يا من يقول للشيء كن فيكون
اللهم لا تردنا خائبين و آتنا أفضل ما تأتى عبادك الصالحين اللهم لا تصرفنا عن بحر جودك خاسرين
و لا ضالين ولا مضلين و اغفر لنا يوم الدين برحمتك يا أرحم الراحمين
اللهم آمين
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
أبعد ما كان دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ودعاء السلف عن التكلّف ، ومن هديه صلى الله عليه وسلم عدم تكلّف السجع في لدعاء ..
فقد كان هَدْيه صلى الله عليه وسلم في الدعاء أنه يُحب جوامع الدعاء ويَدع ( يَتْرُك ) ما سِوى ذلك . كما قالت عائشة رضي الله عنها .
مع أن الأصل أن باب الدعاء واسع ، فلا يجب التقيّد والتزام ما وَرَد ، إلاّ أن كل خير فيما وَرَد ، مع كونه يجمع جوامع الدعاء .
ومعلوم أن انصرف القلب إلى صفّ الكلمات ، وتكلّف السجع يُذهب حضور القلب ويأخذ بِمجامعه إلى تسحين الصورة ، والتغافل عن الحقيقة !
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ينبغي للداعي إذا لم تكن عادته الأعراب أن لا يتكلف الإِعراب ، قال بعض السلف : إذا جاء الإعراب ذهب الخشوع ، وهذا كما يكره تكلف السجع في الدعاء ، فإذا وقع بغير تكلف فلا بأس به ، فإن أصل الدعاء من القلب ، واللسان تابع للقلب ، ومن جعل همّته في الدعاء تقويم لسانه أضعف تَوَجّه قلبه ، ولهذا يدعو المضطر بقلبه دعـاء يفتح عليه لا يحضره قبل ذلك ، وهذا أمر يجده كل مؤمن في قلبه . اهـ .
والله أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
شيخي الفاضل :
أرجو أن تبين صحة هذا الدعاء..
قــال تعــالى { ادعوني أستجب لكم }
هذا الدعاء الطيب ،، ما عليكم سوى قراءته بخشوع وبقلب سليم ، و إن شاء الله ستلبى كل تساؤلاتكم من عند رب العالمين
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد
يا رب عبدك قد ضاقت به الأسبابُ وأُغلقت دونه الأبوابُ و بَعُدَ عن جادة الصوابُ و زاد به الهم والغم والإكتئابُ وانقضى عمره ولم يُفتح له الى فسيح مناهل الصفو والقربات بابُ وأنت المرجو سبحانك لكشف هذا المصاب يا من إذا دُعي أجاب و يا سريع الحساب يا رب الأرباب يا عظيم الجناب يا كريم يا وهاب
رب لا تحجب دعوتي و لا ترد مسألتي و لا تدعني بحسرتي و لا تكلني إلى حولي وقوتي و ارحم عجزي
فقد ضاق صدري و تاه فكري و تحيرت في أمري و أنت العالم سبحانك بسري وجهري المالك لنفعي وضري القادر على تفريج كربي و تيسير عسري
اللهم أحينا في الدنيا مؤمنين طائعين و توفنا! مسلمين تائبين
اللهم ارحم تضرعنا بين يديك و قوّمنا اذا اعوججنا و ادعنا إذا استقمنا و كن لنا و لا تكن علينا
اللهم نسألك يا غفور يا رحيم أن تفتح لأدعيتنا أبواب إجابتك يا من إذا سأله المضطر أجاب يا من يقول للشيء كن فيكون
اللهم لا تردنا خائبين و آتنا أفضل ما تأتى عبادك الصالحين اللهم لا تصرفنا عن بحر جودك خاسرين
و لا ضالين ولا مضلين و اغفر لنا يوم الدين برحمتك يا أرحم الراحمين
اللهم آمين
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
أبعد ما كان دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ودعاء السلف عن التكلّف ، ومن هديه صلى الله عليه وسلم عدم تكلّف السجع في لدعاء ..
فقد كان هَدْيه صلى الله عليه وسلم في الدعاء أنه يُحب جوامع الدعاء ويَدع ( يَتْرُك ) ما سِوى ذلك . كما قالت عائشة رضي الله عنها .
مع أن الأصل أن باب الدعاء واسع ، فلا يجب التقيّد والتزام ما وَرَد ، إلاّ أن كل خير فيما وَرَد ، مع كونه يجمع جوامع الدعاء .
ومعلوم أن انصرف القلب إلى صفّ الكلمات ، وتكلّف السجع يُذهب حضور القلب ويأخذ بِمجامعه إلى تسحين الصورة ، والتغافل عن الحقيقة !
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ينبغي للداعي إذا لم تكن عادته الأعراب أن لا يتكلف الإِعراب ، قال بعض السلف : إذا جاء الإعراب ذهب الخشوع ، وهذا كما يكره تكلف السجع في الدعاء ، فإذا وقع بغير تكلف فلا بأس به ، فإن أصل الدعاء من القلب ، واللسان تابع للقلب ، ومن جعل همّته في الدعاء تقويم لسانه أضعف تَوَجّه قلبه ، ولهذا يدعو المضطر بقلبه دعـاء يفتح عليه لا يحضره قبل ذلك ، وهذا أمر يجده كل مؤمن في قلبه . اهـ .
والله أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
الصفحة الأخيرة
والله اعلم تأكدي وراسليني خاص بالمصدر