مفتونة
مفتونة
صبري نفذ
صبري نفذ
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه ههههههههههههههههه هههههههههههه
ام الصالحين00
ام الصالحين00
اللهم لك الحمد ولك الشكر اللهم اديمها نعمة وحفظهامن الزوال
واشكر خادم الحرمين الشريفين علي الخدمة الانسانية العظيمه
جيجي والأجر على الله
الشكر اولا لله
ثم لله
ثم لله
ثم لله
....
ولا نملك الا ان ندعو الله ان يوفق مليكنا وسمو الأمير الوليد بن طلال لما يحبه ويرضاه ...وان يرزقهم البطانه الصالحة ويغنيهم ويغنينا بحلاله عن حرامه
حنين الفهد
حنين الفهد
الشكر لله والحمد له حمدا كثيرا مباركا فيه كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه

ثم للملك الوالد القائد أعزه الله بالإسلام ونصره بالكتاب والسنه