!سماء! :

بصراحة شات بداية يفشل ويقطع الوجه وبعذر الرجال يحقرون الحريم منه بصراحة يا بنات اقروا لا تصيرون جاهلين والله لا ام عبد الله ولا اي واحدة جاهلة مهما كانت خبرتها بتعرف وش اللي فيك بدون سونار كيف تصدقونهم وتاكلون خرابيطهم ولا تشربونها وهم يهجسون بس وش فيكم لا تقولون فاعلات خير ولا ياخذون فلوس هذي بداية كل وحدة لما تشتهر تبدا تاخذ الفلوس أنا بس أتححدى اي وحدة تقول لي وش لون تعرف ان رحمك مايل ! ولا فيك قرينة بغض النظر عن انها خرافة الله يفتح على عقول المسلمات وبس وقسم فشيلة

بصراحة شات بداية يفشل ويقطع الوجه وبعذر الرجال يحقرون الحريم منه بصراحة يا بنات اقروا لا تصيرون...

الصابرة22 :

يامن أغلقت في وجهه الأبواب , وضاقت عليه الأرض بما رحبت ، فساءت أحواله وخابت في الدنيا آماله ، ويسحق الهم قلبه , ويحطم الكرب نفسه , ويقطع الضيق فؤاده. إذا كانت قد أغلقت حقاً في وجهك الأبواب , وتقطعت بك الأسباب ، فاطرق أحد هــذه الأبواب الثلاثة ، وإذا سدت في وجهك الطرق فاسلك هذا الطريق فلربما الفرج أقرب إليك من ظلك. أولاً : الدعاء ؛ فإذا اشتد كربك وتعاظم همك فاقرع باب الدعاء , فإنه جلاءالهموم ومفتاح الفرج يقول الحق تبارك وتعالى:- ((وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ )) [ البقرة: 186] . ثانياً : الصلاة ؛ كلما اشتد عليك الهم افزع إلى الصلاة , أحسن وضوءهاوطهورها , وأقبل على الله بخشوع ودموع , متدبراً آياتها. فإذا مكنت جبينك للسجود فهناك بث شكواك , فأقرب ما يكون العبد من الله وهوساجد. قال الله تعالى :- (( وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ )) [ البقرة: 45] ثالثاً : التوبة والاستغفار ؛فإن عامة الكروب التي تصيب المسلم إنما سببها الذنوب ، كما قال الغفور جل وعلا:- (( وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَاكَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ ))[ الشورى: 30] . اللهم إنا نعوذ بك من الهم والحزن , والعجز والكسل , والبخل والجبن , وضلع الدين وغلبة الرجال. اللهم فارج الهم وكاشف الغم , مجيب دعوة المضطرين , رحمن الدنيا والآخرة و رحيمهما, اللهـم ارحمنا رحمـة تغننا بها عن رحمة من سواك.

يامن أغلقت في وجهه الأبواب , وضاقت عليه الأرض بما رحبت ، فساءت أحواله وخابت في الدنيا آماله ،...