حواء سعوديه :

تدفق السيولة الى 43 ملياراً تمنعه من التراجع السريع مؤشر الأسهم يلتقط انفاسه بالتراجع 47 نقطة علي الدويحي اغلق المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية تعاملاتة امس الاحد متراجعا بمقدار 47,49 نقطة أو بمايعادل 24,0% ليقف عند مستوى19725 نقطة وهو اغلاق فيه شيء من السلبية اكثر من الايجابية خاصة وانة جاء والمتداولين يتطلعون الى تأكيده لاغلاق امس الاول , وقد بلغ حجم السيولة نحو 43 مليار ريال بزيادة 8 مليارات عن اليوم الاول فيما تجاوزت الكمية المتداولة نحو6,78 مليون سهم جاءت موزعة على نحو493 صفقة وجميع هذه المعطيات تؤكد ان السوق وصل الى مرحلة تشبع ويحتاج الى قليل من الراحة. قد عجز المؤشر العام عن اختراق حاجز 19805 رغم دخول سيولة شرائية جديدة تقدر بحوالى 3 مليارات ريال, وقد يكون لدخولها في بداية الفترة المسائية قطاع الاسمنت تحديدا دور في عدم ارتفاع المؤشر الذي قضى معظم وقتة امس حول منطقة 19700 نقطة وفي اتجاه افقي حيث استطاع ان يلتقط انفاسة حتى تحولت السيولة في الساعة الاخيرة الى القطاع الصناعي الذي شهد عمليات تجميع بشكل خفي تحركت على اثرها سابك ولكن ببطء وبعد فوات الاوان وان كانت السيولة في آخر التداول اصبحت تتنقل بين القطاعات وبشكل سريع حيث شاهدنا القطاع الزراعي الذي ارتفعت معظم شركاته ثم بغض النظر عن بعض تلك الشركات التي شهدت عمليات تصريفية. نتوقع ان يميل المؤشر العام للسوق اليوم الاثنين الى التراجع ويبقى تحرك سهم الكهرباء هو مصدر الازعاج ويملك السوق نقطة دعم قوية عند 19583 نقطة وفي حال كسرها فسوف يواجه حاجز 19445 كنقطة دعم ثانية , وفي حالة حدوث هذا السيناريو ننصح بتخفيف الحمولة واما اذا حدث العكس وارتفع السوق فعلينا مراقبة حاجز 19835 نقطة , فاحتمال ان يصل اليها ثم يتراجع وذلك عن طريق سابك الذي دائما ما يحاول ان يغلق تعاملاته في الثلاثة الايام الاخيرة عند نقاط مقاومة ولكن يبقى حاجز 1850 هو نقطة المقاومة التي يمكن من خلالها اصدار الحكم النهائي على توجه السهم في الفترة القادمة.

تدفق السيولة الى 43 ملياراً تمنعه من التراجع السريع مؤشر الأسهم يلتقط انفاسه بالتراجع 47...

حواء سعوديه :

تدفق السيولة الى 43 ملياراً تمنعه من التراجع السريع مؤشر الأسهم يلتقط انفاسه بالتراجع 47 نقطة علي الدويحي اغلق المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية تعاملاتة امس الاحد متراجعا بمقدار 47,49 نقطة أو بمايعادل 24,0% ليقف عند مستوى19725 نقطة وهو اغلاق فيه شيء من السلبية اكثر من الايجابية خاصة وانة جاء والمتداولين يتطلعون الى تأكيده لاغلاق امس الاول , وقد بلغ حجم السيولة نحو 43 مليار ريال بزيادة 8 مليارات عن اليوم الاول فيما تجاوزت الكمية المتداولة نحو6,78 مليون سهم جاءت موزعة على نحو493 صفقة وجميع هذه المعطيات تؤكد ان السوق وصل الى مرحلة تشبع ويحتاج الى قليل من الراحة. قد عجز المؤشر العام عن اختراق حاجز 19805 رغم دخول سيولة شرائية جديدة تقدر بحوالى 3 مليارات ريال, وقد يكون لدخولها في بداية الفترة المسائية قطاع الاسمنت تحديدا دور في عدم ارتفاع المؤشر الذي قضى معظم وقتة امس حول منطقة 19700 نقطة وفي اتجاه افقي حيث استطاع ان يلتقط انفاسة حتى تحولت السيولة في الساعة الاخيرة الى القطاع الصناعي الذي شهد عمليات تجميع بشكل خفي تحركت على اثرها سابك ولكن ببطء وبعد فوات الاوان وان كانت السيولة في آخر التداول اصبحت تتنقل بين القطاعات وبشكل سريع حيث شاهدنا القطاع الزراعي الذي ارتفعت معظم شركاته ثم بغض النظر عن بعض تلك الشركات التي شهدت عمليات تصريفية. نتوقع ان يميل المؤشر العام للسوق اليوم الاثنين الى التراجع ويبقى تحرك سهم الكهرباء هو مصدر الازعاج ويملك السوق نقطة دعم قوية عند 19583 نقطة وفي حال كسرها فسوف يواجه حاجز 19445 كنقطة دعم ثانية , وفي حالة حدوث هذا السيناريو ننصح بتخفيف الحمولة واما اذا حدث العكس وارتفع السوق فعلينا مراقبة حاجز 19835 نقطة , فاحتمال ان يصل اليها ثم يتراجع وذلك عن طريق سابك الذي دائما ما يحاول ان يغلق تعاملاته في الثلاثة الايام الاخيرة عند نقاط مقاومة ولكن يبقى حاجز 1850 هو نقطة المقاومة التي يمكن من خلالها اصدار الحكم النهائي على توجه السهم في الفترة القادمة.

تدفق السيولة الى 43 ملياراً تمنعه من التراجع السريع مؤشر الأسهم يلتقط انفاسه بالتراجع 47...