al_danah
•
صباح الخير
تكهن بدورة طويلة الأجل لصعود أسعار النفط
خبير سويسري يتوقع ارتفاع مؤشر الأسهم السعودية لأكثر من 30 ألف نقطة
====================
جدة: نيروز بكر
توقع المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية في بنك كريدي سويس السويسري بوركهارت فارنهولت ارتفاع مؤشر الأسهم السعودية إلى أكثر من 30 ألف نقطة قبل نهاية عام 2006 الحالي.
وأشار في تصريح لـ"الوطن" على هامش منتدى جدة الاقتصادي الذي اختتم أعماله الاثنين الماضي إلى أن تقلبات سوق الأسهم ستدفع إلى تزايد مستويات الأسعار بشكل غير مستقر خلال العام.
واعتبر ما يحدث من ارتفاع في الأسهم السعودية أمرا طبيعيا نتيجة الانجذاب الملحوظ نحو الأصول التي ترتفع قيمها بسبب ارتفاع النفط وتوفر السيولة في مقابل ضيق القنوات الاستثمارية المتاحة الأخرى متحدثا عن الأصول العقارية والأسهم المتداولة وعلاقتها بسعر الأسهم وسعر سندات الاقتراض.
وقال فارنهولت إن أسواق الأصول المالية تشهد تحولات واضحة منذ السنوات الـ8 الماضية, ولا يمكن توقع تغير كبير باختلاف النمو الاقتصادي الخليجي عن تجارب الاقتصاد العالمي.
وناقض فارنهولت التوقعات الاقتصادية بعدم تجاوز أسعار النفط 80 دولارا ما لم تنته التقلبات السياسية في المنطقة وخصوصا الأزمة الإيرانية والسورية.
وتحدث عن دورة طويلة الأجل لارتفاع أسعار النفط باعتباره القوة الدافعة الأولى للاقتصاد الخليجي الحالي. وتوقع تقلبات حادة لأسعار النفط حيث سيتأرجح وقد يصل إلى 100 دولار للبرميل خلال السنوات العشر القادمة وبالتالي ارتفاعا بأسعار الأسهم, ووجود تقلبات عنيفة في أسعار البترول خلال السنوات المقبلة, ولا يرى أن ارتفاع النفط بدول الخليج المشكلة الوحيدة لديها ولكن هناك اختناقا في انخفاض الاستثمار في البنية التحتية.
وأضاف أن السوق السعودية ستشهد ارتفاعا كبيرا في حجم الاستثمارات إذا استطاعت تجاوز البيروقراطية.
وأوضح أن الاستمرار في التركيز على البنية التحتية في الإنفاق سيرفع من نوعية الحياة الاقتصادية ومستوى الدخل الفردي.
وأوضح أن الاقتصاد السعودي غني وقوي وليس بحاجة إلى التركيز فقط على جذب الاستثمارات الأجنبية وإنما بتوجيه أولوياته لتحرير الأسواق وتخفيف القيود الحكومية والمعاملات الضريبية تجاه الاستثمارات الأجنبية المباشرة وكذلك الإسراع في برنامج الخصخصة.
===============================
المالية) تسلم (الجماعي) 43,5 مليونا من الاعانات الحكومية
155 نقطة ترفع المؤشـر لرقم قياسي والسوق يتجه الى الصناعة
علي الدويحي
اغلق سوق الأسهم المحلية تعاملاته أمس الأربعاء مرتفعا بمقدار155 نقطة اوبما يعادل 0,08% ليصل إلى مستوى 19854 نقطة محققا رقماً قياسياً جديدا بعد ان دخل هذة التعاملات وهو يملك نقطة دعم اولى عند 19600 نقطة وثانية عند 19583 نقطة وحاجز مقاومة اولى عند 19750 وثانية عند 19827 نقطة , ويعتبر هذا الاغلاق ايجابيا حيث لم يفصله عن نقطة المقاومة الثالثة سوى 3 نقاط ونتوقع ان يكسر السوق حاجز 19945 نقطة وهي المقاومة الفنيه الاخيرة قبل الوصول الى حاجز المقاومة النفسية 20 الف نقطة ليصل الى النقطة الاقوى والاعنف عند حاجز 20110 نقاط وننصح بتخفيف الحمولة كلما تقدم السوق الى الامام فأحتمال عودتة الى حاجز 19310 كنقطة دعم قوية رغم انة يملك نقطة دعم لايستهان بها عند 19600 نقطة خاصة اذا استمر الضغط على الاتصالات وسابك وهما اللذان سيخذلان السوق وان كنا متفائلين بتحركهما في اليومين القادمين وبالذات سابك وقبل ادراج سهم ينساب للتداول والتي نتوقع عند ادراجها ان يشهد السوق تراجعا وعلى المضاربين ان يتأكدوا ان السوق بدا يتجهة الى القطاع الصناعي
استطاع السوق ان يمتص الصدمة الناتجة عن الاعلان بادراج سهم ينساب للتداول وايقاف الحسابات الاستثمارية لاحد المخالفين وارتفاع سهم الكهرباء ولو (مؤقتا) حيث كان صغار المتداولين يديرون سيولتهم نحو شركات المضاربة و في قطاع الصناعة والخدمات و الزراعة تحديدا الى جانب سهم الكهرباء الذي اظهرت مؤشراتة الفنية تضخما نتيجة دخول سيولة مهولة عليه جعلته يتخطى نقاط المقاومة ليقترب من كسر السقف السنوي 196 ريالا
في الحقيقة هناك بعض الأسهم يتم رفعها الان بهدف التصريف وبالذات اسهم (القربات) حيث يجري الوقت في غير صالحهم بعد ان قاربت اسهم المنح والمحفزات في الارتفاع الحقيقي مع الاخذ في الاعتبار ان من ابرز العوامل التي ساعدت على ارتفاع اسهم( القروبات ) في الفترة الماضية هي ضعف اداء الشركات الكبيرة اضافة الى ان نتائج معظمها جاءت مخيب( للآمال) او بمعنى اخر تم اصدار الحكم عليها بالسلبية .
على صعيد التعاملات اليومية استهل السوق تعاملاته المسائية متراجعا وذلك نتيجة فك سهم الكهرباء نسبتة القصوى وكان يجب ان تتم عملية جني ارباحه بطريقة مقننة حتى لا يؤثر على السوق بشكل عام خاصة ان سابك مازالت في منطقة سلبية ويعتبر حاجز 1778 ريالا اقوى نقطة دعم له في حين يعتبر تخطيه حاجز 1850 ريالا خروجه من دائرة الهبوط ويبدا انطلاقتة الى حاجز 1900 ريال الى جانب الضغط المستمر على الأسهم المؤثرة على المؤشر العام مثل البنوك والاتصالات ومن قبل محافظ كبيرة وكانت عملية فك النسب من ابرز الملامح السلبية لتعاملات امس حيث فكت كل من الكهرباء والغذائية والكيميائية فيما تواجه الشركات التى حاولت تسجيل نسبة قصوى (رشا) عنيفا, حيث يتطلب الوضع الى تحرك سهم سابك تحديدا حتى يتمكن السوق من المحافظة على توازنه في الايام القادمة الى جانب الأسهم الصناعية التى نتوقع ان ترتفع في حال استقرار السوق مثل التصنيع اذا كسر 905 ريالا والمجموعة اذا كسر حاجز 910 ريال والخزف اذا كسر حاجز 913 ريالا , فيما شهدت اسهم اخرى تجميعا مثل عسير واسمنت القصيم ونادك ومعدنية والاتصالات السعودية رغم ان لديها نقطة مقاومة عنيفة عند 1217 ريالا وسيسكو اذا كسر حاجز 695 ريالا فاحتمال ان يصل الى حاجز 745 ريالا وقد اعطت بعض الشركات اشارة دخول ولكنها تنتظر استقرار السوق ومنها التعمير والبحري والتصنيع والمجموعة ومبرد وصدق ونحذر من الاندفاع مع بداية التداول فمازال السوق يحتاج الى مزيدا من الاستقرار.
خبير سويسري يتوقع ارتفاع مؤشر الأسهم السعودية لأكثر من 30 ألف نقطة
====================
جدة: نيروز بكر
توقع المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية في بنك كريدي سويس السويسري بوركهارت فارنهولت ارتفاع مؤشر الأسهم السعودية إلى أكثر من 30 ألف نقطة قبل نهاية عام 2006 الحالي.
وأشار في تصريح لـ"الوطن" على هامش منتدى جدة الاقتصادي الذي اختتم أعماله الاثنين الماضي إلى أن تقلبات سوق الأسهم ستدفع إلى تزايد مستويات الأسعار بشكل غير مستقر خلال العام.
واعتبر ما يحدث من ارتفاع في الأسهم السعودية أمرا طبيعيا نتيجة الانجذاب الملحوظ نحو الأصول التي ترتفع قيمها بسبب ارتفاع النفط وتوفر السيولة في مقابل ضيق القنوات الاستثمارية المتاحة الأخرى متحدثا عن الأصول العقارية والأسهم المتداولة وعلاقتها بسعر الأسهم وسعر سندات الاقتراض.
وقال فارنهولت إن أسواق الأصول المالية تشهد تحولات واضحة منذ السنوات الـ8 الماضية, ولا يمكن توقع تغير كبير باختلاف النمو الاقتصادي الخليجي عن تجارب الاقتصاد العالمي.
وناقض فارنهولت التوقعات الاقتصادية بعدم تجاوز أسعار النفط 80 دولارا ما لم تنته التقلبات السياسية في المنطقة وخصوصا الأزمة الإيرانية والسورية.
وتحدث عن دورة طويلة الأجل لارتفاع أسعار النفط باعتباره القوة الدافعة الأولى للاقتصاد الخليجي الحالي. وتوقع تقلبات حادة لأسعار النفط حيث سيتأرجح وقد يصل إلى 100 دولار للبرميل خلال السنوات العشر القادمة وبالتالي ارتفاعا بأسعار الأسهم, ووجود تقلبات عنيفة في أسعار البترول خلال السنوات المقبلة, ولا يرى أن ارتفاع النفط بدول الخليج المشكلة الوحيدة لديها ولكن هناك اختناقا في انخفاض الاستثمار في البنية التحتية.
وأضاف أن السوق السعودية ستشهد ارتفاعا كبيرا في حجم الاستثمارات إذا استطاعت تجاوز البيروقراطية.
وأوضح أن الاستمرار في التركيز على البنية التحتية في الإنفاق سيرفع من نوعية الحياة الاقتصادية ومستوى الدخل الفردي.
وأوضح أن الاقتصاد السعودي غني وقوي وليس بحاجة إلى التركيز فقط على جذب الاستثمارات الأجنبية وإنما بتوجيه أولوياته لتحرير الأسواق وتخفيف القيود الحكومية والمعاملات الضريبية تجاه الاستثمارات الأجنبية المباشرة وكذلك الإسراع في برنامج الخصخصة.
===============================
المالية) تسلم (الجماعي) 43,5 مليونا من الاعانات الحكومية
155 نقطة ترفع المؤشـر لرقم قياسي والسوق يتجه الى الصناعة
علي الدويحي
اغلق سوق الأسهم المحلية تعاملاته أمس الأربعاء مرتفعا بمقدار155 نقطة اوبما يعادل 0,08% ليصل إلى مستوى 19854 نقطة محققا رقماً قياسياً جديدا بعد ان دخل هذة التعاملات وهو يملك نقطة دعم اولى عند 19600 نقطة وثانية عند 19583 نقطة وحاجز مقاومة اولى عند 19750 وثانية عند 19827 نقطة , ويعتبر هذا الاغلاق ايجابيا حيث لم يفصله عن نقطة المقاومة الثالثة سوى 3 نقاط ونتوقع ان يكسر السوق حاجز 19945 نقطة وهي المقاومة الفنيه الاخيرة قبل الوصول الى حاجز المقاومة النفسية 20 الف نقطة ليصل الى النقطة الاقوى والاعنف عند حاجز 20110 نقاط وننصح بتخفيف الحمولة كلما تقدم السوق الى الامام فأحتمال عودتة الى حاجز 19310 كنقطة دعم قوية رغم انة يملك نقطة دعم لايستهان بها عند 19600 نقطة خاصة اذا استمر الضغط على الاتصالات وسابك وهما اللذان سيخذلان السوق وان كنا متفائلين بتحركهما في اليومين القادمين وبالذات سابك وقبل ادراج سهم ينساب للتداول والتي نتوقع عند ادراجها ان يشهد السوق تراجعا وعلى المضاربين ان يتأكدوا ان السوق بدا يتجهة الى القطاع الصناعي
استطاع السوق ان يمتص الصدمة الناتجة عن الاعلان بادراج سهم ينساب للتداول وايقاف الحسابات الاستثمارية لاحد المخالفين وارتفاع سهم الكهرباء ولو (مؤقتا) حيث كان صغار المتداولين يديرون سيولتهم نحو شركات المضاربة و في قطاع الصناعة والخدمات و الزراعة تحديدا الى جانب سهم الكهرباء الذي اظهرت مؤشراتة الفنية تضخما نتيجة دخول سيولة مهولة عليه جعلته يتخطى نقاط المقاومة ليقترب من كسر السقف السنوي 196 ريالا
في الحقيقة هناك بعض الأسهم يتم رفعها الان بهدف التصريف وبالذات اسهم (القربات) حيث يجري الوقت في غير صالحهم بعد ان قاربت اسهم المنح والمحفزات في الارتفاع الحقيقي مع الاخذ في الاعتبار ان من ابرز العوامل التي ساعدت على ارتفاع اسهم( القروبات ) في الفترة الماضية هي ضعف اداء الشركات الكبيرة اضافة الى ان نتائج معظمها جاءت مخيب( للآمال) او بمعنى اخر تم اصدار الحكم عليها بالسلبية .
على صعيد التعاملات اليومية استهل السوق تعاملاته المسائية متراجعا وذلك نتيجة فك سهم الكهرباء نسبتة القصوى وكان يجب ان تتم عملية جني ارباحه بطريقة مقننة حتى لا يؤثر على السوق بشكل عام خاصة ان سابك مازالت في منطقة سلبية ويعتبر حاجز 1778 ريالا اقوى نقطة دعم له في حين يعتبر تخطيه حاجز 1850 ريالا خروجه من دائرة الهبوط ويبدا انطلاقتة الى حاجز 1900 ريال الى جانب الضغط المستمر على الأسهم المؤثرة على المؤشر العام مثل البنوك والاتصالات ومن قبل محافظ كبيرة وكانت عملية فك النسب من ابرز الملامح السلبية لتعاملات امس حيث فكت كل من الكهرباء والغذائية والكيميائية فيما تواجه الشركات التى حاولت تسجيل نسبة قصوى (رشا) عنيفا, حيث يتطلب الوضع الى تحرك سهم سابك تحديدا حتى يتمكن السوق من المحافظة على توازنه في الايام القادمة الى جانب الأسهم الصناعية التى نتوقع ان ترتفع في حال استقرار السوق مثل التصنيع اذا كسر 905 ريالا والمجموعة اذا كسر حاجز 910 ريال والخزف اذا كسر حاجز 913 ريالا , فيما شهدت اسهم اخرى تجميعا مثل عسير واسمنت القصيم ونادك ومعدنية والاتصالات السعودية رغم ان لديها نقطة مقاومة عنيفة عند 1217 ريالا وسيسكو اذا كسر حاجز 695 ريالا فاحتمال ان يصل الى حاجز 745 ريالا وقد اعطت بعض الشركات اشارة دخول ولكنها تنتظر استقرار السوق ومنها التعمير والبحري والتصنيع والمجموعة ومبرد وصدق ونحذر من الاندفاع مع بداية التداول فمازال السوق يحتاج الى مزيدا من الاستقرار.
الصفحة الأخيرة