بسم الله الرحمن الرحيم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
« من دخل السوق فقال: "لا إله إلا الله وحده لاشريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير" كتب الله له ألف ألف حسنة ومحا عنه ألف ألف سيئة ورفع له ألف ألف درجة » وفي رواية: « وبني له بيتا في الجنة »
.
فضل الدعاء
قال تعالى {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} (186) سورة البقرة , و قال تعالى ايضاً {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} (60) سورة غافر , و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( ما من رجل يدعو بدعاء إلا استجيب له , فإما أن يعجل له فى الدنيا و إما أن يؤخر له فى الأخرة , و إما أن يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا , ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم , أو يستعجل يقول : دعوت ربى فما استجاب لى )) (( رواة الترمزى عن أبى هريرة )) . فالدعاء مستجاب دائماً إن شاء الله و لكن يجب علينا أن نستجيب لله و نؤمن به وأن لا نستعجل الجواب من الله تعالى و قطعاً الدعاء سوف يستجاب إن شاء الله .
{قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} الأعراف ــ 188
.. ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار ..
.. اللهم يا عالم الخفيات .. يا مجيب الدعوات ..
.. يا قاضي الحاجات .. يا خالق الأرض و السماوات ..
.. أنت الله الذي لا إله إلا أنت الواحد الأحد .. الفرد الصمد ..
.. الوهاب الذي لا يبخل .. و الحليم الذي لا يعجل ..
.. لا راد لأمرك .. و لا معقب لحكمتك .. رب كل شي .. و مليك كل شي ..
.. و مقدر كل شيء ..
.. أسألك يا الله .. أن ترزقنا علماً نافعا .. و رزقاً و اسعاً ..
.. و قلباً خاشعاً .. و لساناً ذاكراً .. و عملاً زكياً .. و ايماناً خالصاً ..
.. و هب لنا إنابه المخلصين .. و خشوع المخبتين .. و أعمال الصالحين ..
و يقين الصادقين .. و سعادة المتقين .. و درجات الفائزين
.. يا أفضل من قُصِد .. و أكرم من سئل .. و أحلم من أعطى ..
.. ما أحلمك على من عصاك .. و أقربك إلى من دعاك ..
.. و اعطفك على من سألك ..
.. لا مَهْديَّ إلا من هديت ..
.. و لا ضال إلا من ضللت ..
.. و لا غني إلا من أغنيت ..
.. و لا فقير إلا من أفقرت ..
.. و لا معصوم إلا من عصمت ..
.. و لا مستور إلا من سترت ..
أسألك ان لا تضلنا بعد إذ هديتنا.. و ان تسترنا ..
.. و ترزقنا الصحبة الصالحة و ما هو خير لنا في ديننا و دنيانا ..
.. اللهم .. لا تقدمنا لعذابك .. و لا تؤخرنا لشيءٍ من الفتن ..
.. اللهم إنا نعوذ بك من جهد البلاء .. و درك الشقاء .. و شماتة الأعداء ..
.. و سوء المنظر في المال و الأهل و الولد ..
.. اللهم لا تدع في مقامنا هذا ذنباً إلا غفرته ..
.. و لا هماً إلا فرجته .. و لا غائباً إلا رددته ..
.. و لا كرباً إلا كشفته .. و لا دَيناً إلا قضيته ..
.. و لا عدواً إلا كففته .. و لا فاسداً إلا أصلحته ..
.. و لا مريضاً إلا عافيته ..
.. و لا خلة إلا مددتها .. و لا حاجة من حوائج الدنيا و الآخرة لك فيها رضى ..
.. و لنا فيها صلاح إلا قضيتها ..
.. فإنك تهدي السبيل ..
.. و تجبر الكسير .. و تغني الفقير ..
اللهم لا يمنعنا أحد إذا أردتنا .. و لا يعطينا أحد إذا حرمتنا
.. فلا تحرمنا بقلة شكرنا .. و لا تخذلنا بقلة صبرنا ..
اللهم اجعل الموت خير غائب ننتظره
و القبر خير بيت نعمره
و اجعل ما بعده خيراً لنا منه
اللهم إنا نسألك إيماناً يباشر قلوبنا
و يقيناً صادقاً حتى نعلم أنه لا يصيبنا إلا ما كتبت لنا
.. و رضّنا بقضائك .. و أعنا على الدنيا بالعفة و القناعة ..
.. و على الدين بالطاعة ..
.. و طهر ألستنا من الكذب .. و قلوبنا من النفاق .. و عملنا من الرياء ..
.. و بصرنا من الخيانة ..فإنك تعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..
إلهنا قوّمنا إذا اعوججنا .. و أعنا إذا استقمنا ..
و كن لنا و لا تكن علينا
و أحينا في الدنيا مؤمنين طائعين و توفنا مسلمين تائبين
و اجعلنا ممن يأخذون كتابهم بيمينهم
.. و اجعلنا يوم الفزع الأكبر من الآمنين ..
.. و متعنا اللهم بالنظر إلى وجهك الكريم ..
.. برحمتك يا أرحم الرحمين ..
:
.. آميــــن ..
:
وبالله التوفيق
sendrila @sendrila
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
sendrila
•
68 شركة سعودية تتهيأ لطرح أسهمها للاكتتاب
العام خلال 18 شهرا
11/05/2006
الاقتصادية
توقع الدكتور فهد بن عبد الله المبارك رئيس مكتب الملز للاستشارات المالية، أن يبلغ إجمالي عدد الشركات المرشح طرحها للاكتتاب العام في سوق المال السعودية نحو 68 شركة خلال الفترة من سنة إلى السنة والنصف المقبلة.
ووفق هذه التوقعات, سيتم طرح 13 شركة خلال الربع الثاني من العام الجاري (إجمالي الطرح في سبع منها يتجاوز مليار دولار), على أن يتم خلال الربعين الثالث والرابع طرح 13 شركة أيضا, ثلاث منها إجمالي المطروح فيها 2.5 مليار دولار, فيما لم يتحدد بعد حجم الطرح في العشر الشركات الباقية. وتابع المبارك متحدثا حول الاكتتابات الأولية في سوق الأسهم السعودية نظمتها الجمعية السعودية للمحاسبة البارحة في الرياض, أن بقية الشركات المتوقع طرحها والبالغة 42 شركة, قيمة 24 شركة منها خمسة مليارات, فيما لم يتحدد بعد موعد وقيمة الـ 18 شركة الباقية.
ويعتقد المبارك أن هذا الرقم وهو 68 شركة المعدة للطرح ليس نهائيا, حيث تشير تقديرات أخرى إلى أن هناك نحو 100 شركة سعودية قيد المراجعة لدى مكاتب الاستشارات المالية استعدادا لطرحها للاكتتاب العام في مراحل لاحقة. وأرجع زيادة عدد الشركات المطروحة في السوق المالية في الفترة الأخيرة وأيضا عدد الشركات المتوقع طرحها خلال الفترة المقبلة, إلى تغير آلية ا لطرح, حيث بات النظام يسهل العملية ويزيد من توجه الشركات نحو هذه الخطوة. ففي النظام السابق, كانت من قبل لجنة وزارية تضم وزير المالية والتجارة والصناعة ومحافظ مؤسسة النقد وينوب عنهم ثلاثة وكلاء يقومون بالإشراف على هذه العملية من خلال التنسيق بين عدد من الجهات الحكومية كالمالية والتجارة ومؤسسة النقد وشركة تسجيل الأسهم التي تتملكها البنوك. وهذه الآلية كانت تشكل خللا حيث لا توجد جهة معينه ومحدده يمكن أن تشرف وتدير عملية الاكتتاب, فضلا عن الإشراف على سوق الأسهم وتنظيم عملية الطروحات العامة.
أما الآن وعقب إيجاد نظام السوق المالية السعودية الجديد والذي يتفق مع تعليمات المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية IOSCO والتي يستند إليها أي نظام مالي, فإن السوق المحلية باتت تحقق المبادئ الدولية الثلاثين المنبثقة من الأهداف العامة لأنظمة الأسواق المالية وهي حماية المستثمر، تحقيق العدالة والكفاية والشفافية في معاملات الأوراق المالية، وتقليل مخاطر السوق. وهذا الوضع يشجع على مزيد من دخول الشركات إلى سوق الأسهم, الأمر الذي يعني مزيداً من الطروحات الأولية.
وتناولت المحاضرة التي أدارها الدكتور محمد بن سلطان السهلي عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية للمحاسبة، ستة محاور رئيسة وهي: الجوانب النظامية للطرح العام الأولي في سوق المال، إيجابيات ومحاذير طرح الشركات وتداول أسهمها، تهيئة الشركات للطرح العام، وإجراءات ومنهجية عملية الطرح العام. وسلطت محاور المحاضرة التي رعتها شركة طيبة للاستثمار والتنمية العقارية وشركة البابطين للطاقة والاتصالات، ورعتها "الاقتصادية" إعلاميا، الضوء على أداء الشركات التي تم طرحها منذ تأسيس هيئة السوق المالية، إلى جانب عرض أبرز الشركات المرشحة للطرح العام خلال الفترة المقبلة في السوق السعودية.
وتطرق المبارك إلى طبيعة عمل هيئة السوق المالية وما تضمنه نظامها من لوائح، واستعرض وظائف الإدارات الرئيسة في الهيئة وبالأخص إدارة تمويل الشركات باعتبارها المسؤولة عن طرح الشركات الجديدة وزيادات رأس المال والطرح الجديد للشركات وكذلك الطرح الثانوي في السوق، كما أنها معنية بعملية الاندماج بين الشركات إذا كانت إحداهما مدرجة في السوق. وأوضح أن الإدارة معنية بتقييم طلبات طرح وإدراج الأوراق المالية، العمل مع المصدرين ومستشاريهم الماليين على استكمال المستندات اللازمة للطرح والإدراج والاندماج.
أنواع طرح الأوراق المالية
وأشار المبارك إلى أن اللوائح التنفيذية لنظام سوق المال والتي جاءت واضحة أوجدت ثلاثة أنواع من عمليات طرح الأوراق المالية وهي الطرح المستثنى، الخاص، والعام.
فالمقصود بالطرح المستثنى هي العمليات التي يتم طرحها وفقا للشروط التالية: إذا كانت الأوراق المالية صادرة من الحكومة، إذا كانت الأوراق المالية صادرة عن هيئة دولية تعترف بها هيئة سوق المال، إذا كان كامل قيمة الأوراق المالية المطروحة من المصدر أقل من خمسة ملايين ريال، وإذا كان المصدر للأوراق المالية شركة تنتمي إلى مجموعة وتم طرحها على عضو في ******** نفسها.
(((المصدر)))
http://www.gulfbase.com/site/interf...ls.aspx?n=27128
العام خلال 18 شهرا
11/05/2006
الاقتصادية
توقع الدكتور فهد بن عبد الله المبارك رئيس مكتب الملز للاستشارات المالية، أن يبلغ إجمالي عدد الشركات المرشح طرحها للاكتتاب العام في سوق المال السعودية نحو 68 شركة خلال الفترة من سنة إلى السنة والنصف المقبلة.
ووفق هذه التوقعات, سيتم طرح 13 شركة خلال الربع الثاني من العام الجاري (إجمالي الطرح في سبع منها يتجاوز مليار دولار), على أن يتم خلال الربعين الثالث والرابع طرح 13 شركة أيضا, ثلاث منها إجمالي المطروح فيها 2.5 مليار دولار, فيما لم يتحدد بعد حجم الطرح في العشر الشركات الباقية. وتابع المبارك متحدثا حول الاكتتابات الأولية في سوق الأسهم السعودية نظمتها الجمعية السعودية للمحاسبة البارحة في الرياض, أن بقية الشركات المتوقع طرحها والبالغة 42 شركة, قيمة 24 شركة منها خمسة مليارات, فيما لم يتحدد بعد موعد وقيمة الـ 18 شركة الباقية.
ويعتقد المبارك أن هذا الرقم وهو 68 شركة المعدة للطرح ليس نهائيا, حيث تشير تقديرات أخرى إلى أن هناك نحو 100 شركة سعودية قيد المراجعة لدى مكاتب الاستشارات المالية استعدادا لطرحها للاكتتاب العام في مراحل لاحقة. وأرجع زيادة عدد الشركات المطروحة في السوق المالية في الفترة الأخيرة وأيضا عدد الشركات المتوقع طرحها خلال الفترة المقبلة, إلى تغير آلية ا لطرح, حيث بات النظام يسهل العملية ويزيد من توجه الشركات نحو هذه الخطوة. ففي النظام السابق, كانت من قبل لجنة وزارية تضم وزير المالية والتجارة والصناعة ومحافظ مؤسسة النقد وينوب عنهم ثلاثة وكلاء يقومون بالإشراف على هذه العملية من خلال التنسيق بين عدد من الجهات الحكومية كالمالية والتجارة ومؤسسة النقد وشركة تسجيل الأسهم التي تتملكها البنوك. وهذه الآلية كانت تشكل خللا حيث لا توجد جهة معينه ومحدده يمكن أن تشرف وتدير عملية الاكتتاب, فضلا عن الإشراف على سوق الأسهم وتنظيم عملية الطروحات العامة.
أما الآن وعقب إيجاد نظام السوق المالية السعودية الجديد والذي يتفق مع تعليمات المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية IOSCO والتي يستند إليها أي نظام مالي, فإن السوق المحلية باتت تحقق المبادئ الدولية الثلاثين المنبثقة من الأهداف العامة لأنظمة الأسواق المالية وهي حماية المستثمر، تحقيق العدالة والكفاية والشفافية في معاملات الأوراق المالية، وتقليل مخاطر السوق. وهذا الوضع يشجع على مزيد من دخول الشركات إلى سوق الأسهم, الأمر الذي يعني مزيداً من الطروحات الأولية.
وتناولت المحاضرة التي أدارها الدكتور محمد بن سلطان السهلي عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية للمحاسبة، ستة محاور رئيسة وهي: الجوانب النظامية للطرح العام الأولي في سوق المال، إيجابيات ومحاذير طرح الشركات وتداول أسهمها، تهيئة الشركات للطرح العام، وإجراءات ومنهجية عملية الطرح العام. وسلطت محاور المحاضرة التي رعتها شركة طيبة للاستثمار والتنمية العقارية وشركة البابطين للطاقة والاتصالات، ورعتها "الاقتصادية" إعلاميا، الضوء على أداء الشركات التي تم طرحها منذ تأسيس هيئة السوق المالية، إلى جانب عرض أبرز الشركات المرشحة للطرح العام خلال الفترة المقبلة في السوق السعودية.
وتطرق المبارك إلى طبيعة عمل هيئة السوق المالية وما تضمنه نظامها من لوائح، واستعرض وظائف الإدارات الرئيسة في الهيئة وبالأخص إدارة تمويل الشركات باعتبارها المسؤولة عن طرح الشركات الجديدة وزيادات رأس المال والطرح الجديد للشركات وكذلك الطرح الثانوي في السوق، كما أنها معنية بعملية الاندماج بين الشركات إذا كانت إحداهما مدرجة في السوق. وأوضح أن الإدارة معنية بتقييم طلبات طرح وإدراج الأوراق المالية، العمل مع المصدرين ومستشاريهم الماليين على استكمال المستندات اللازمة للطرح والإدراج والاندماج.
أنواع طرح الأوراق المالية
وأشار المبارك إلى أن اللوائح التنفيذية لنظام سوق المال والتي جاءت واضحة أوجدت ثلاثة أنواع من عمليات طرح الأوراق المالية وهي الطرح المستثنى، الخاص، والعام.
فالمقصود بالطرح المستثنى هي العمليات التي يتم طرحها وفقا للشروط التالية: إذا كانت الأوراق المالية صادرة من الحكومة، إذا كانت الأوراق المالية صادرة عن هيئة دولية تعترف بها هيئة سوق المال، إذا كان كامل قيمة الأوراق المالية المطروحة من المصدر أقل من خمسة ملايين ريال، وإذا كان المصدر للأوراق المالية شركة تنتمي إلى مجموعة وتم طرحها على عضو في ******** نفسها.
(((المصدر)))
http://www.gulfbase.com/site/interf...ls.aspx?n=27128
sendrila
•
انشاء شركة للبتروكيماويات برأسمال يتجاوز 10 مليارات ريال
09/05/2006
جريدة عكاظ
اعلن أمس عن انشاء شركة سعودية - فرنسية للبتروكيماويات «مساهمة مقفلة» باسم شركة سيناء للبتروكيماويات، برأسمال عشرة مليارات ونصف المليار ريال، ومقرها مدينة الجبيل الصناعية. وقال بيان صادر عن الشركة ان الحصة الفرنسية تبلغ 70% من رأسمال بينما تبلغ الحصة السعودية 25% فيما تبلغ الحصة البحرينية 5%، مشيراالى ان الشركة ستقوم بانتاج 600 الف طن من مادة البرويلين سنويا و400 الف طن من مادة بولي برويلين سنويا و600 الف طن من مادة ايثلين سنويا و400 الف طن من مادة بولي ايثلين عالي الكثافة سنويا و400 الف طن من مادة بولي ايثلين منخفض الكثافة سنويا و780 الف طن من مادة ميثانول سنويا.
وذكر البيان أن المصنع سيقام على مساحة تبلغ 56 الف متر مربع في مدينة الجبيل،بينما سيقوم بتوفير 2400 فرصة عمل، موضحا ان الشركة قامت بمخاطبة اكبر الشركات العالمية لعمل دراسة كاملة للمشروع وانشاء المصنع، حيث تمت مخاطبة بعض الشركات الفرنسية والالمانية بهذا الخصوص، اذ سيتم الشروع في المرحلة الاولى للمشروع بعد تسعة اشهر بينما سيتم الانتاج التجريبي بعد سنة ونصف من بدء المشروع.
09/05/2006
جريدة عكاظ
اعلن أمس عن انشاء شركة سعودية - فرنسية للبتروكيماويات «مساهمة مقفلة» باسم شركة سيناء للبتروكيماويات، برأسمال عشرة مليارات ونصف المليار ريال، ومقرها مدينة الجبيل الصناعية. وقال بيان صادر عن الشركة ان الحصة الفرنسية تبلغ 70% من رأسمال بينما تبلغ الحصة السعودية 25% فيما تبلغ الحصة البحرينية 5%، مشيراالى ان الشركة ستقوم بانتاج 600 الف طن من مادة البرويلين سنويا و400 الف طن من مادة بولي برويلين سنويا و600 الف طن من مادة ايثلين سنويا و400 الف طن من مادة بولي ايثلين عالي الكثافة سنويا و400 الف طن من مادة بولي ايثلين منخفض الكثافة سنويا و780 الف طن من مادة ميثانول سنويا.
وذكر البيان أن المصنع سيقام على مساحة تبلغ 56 الف متر مربع في مدينة الجبيل،بينما سيقوم بتوفير 2400 فرصة عمل، موضحا ان الشركة قامت بمخاطبة اكبر الشركات العالمية لعمل دراسة كاملة للمشروع وانشاء المصنع، حيث تمت مخاطبة بعض الشركات الفرنسية والالمانية بهذا الخصوص، اذ سيتم الشروع في المرحلة الاولى للمشروع بعد تسعة اشهر بينما سيتم الانتاج التجريبي بعد سنة ونصف من بدء المشروع.
sendrila
•
القطاع المصرفي سيدخل عهدا جديدا من المنافسة
الشفافية
11/05/2006
الاقتصادية
أكد حمد السياري محافظ مؤسسة النقد أمس أن القطاع المصرفي السعودي بحاجة إلى زيادة استثماراته في البنى التحتية والرقابية الداخلية وتطوير القوى العاملة لديه, فضلا عن تأصيل ثوابته القائمة على الانفتاح. وأعاد السياري ذلك إلى المنافسة التي سيشهدها هذا القطاع في المرحلة المقبلة, حيث سيدخل عهدا جديدا تزداد فيه مشاركة ووعي المستهلك والعملاء وتشتد المنافسة وتعزز الشفافية والرقابة القوية والإدارة الفاعلة.
وكان السياري يتحدث أمام ندوة "بناء المستقبل" التي اختتمت أعمالها أمس في الرياض, وأكد في كلمته أن السعودية تمارس سياسة الانفتاح المصرفي استجابة لمتطلبات التطور الاقتصادي وتزايد الحاجة إلى القروض الاستثمارية, واستشهد بأن عدد البنوك العاملة في السعودية سيرتفع بنهاية العام الجاري إلى 20 مصرفا, تشمل مجموعة من أفضل البنوك الإقليمية والدولية, تضاف إليها تقنيات تتيح تقديم الخدمات البنكية عبر الحدود.
وفي مايلي مزيداً من التفاصيل
أكد حمد السياري محافظ مؤسسة النقد أمس أن القطاع المصرفي السعودي بحاجة إلى زيادة استثماراته في البنية التحتية والرقابية الداخلية وتطوير القوى العاملة لدية, فضلا عن تأصيل ثوابته القائمة على الانفتاح.
وأعاد السياري ذلك إلى المنافسة التي سيشهدها هذا القطاع في المرحلة المقبلة, حيث سيدخل عهدا جديدا تزداد فيه مشاركة ووعي المستهلك والعملاء وتشتد المنافسة وتعزز الشفافية والرقابة القوية والإدارة الفاعلة. وكان السياري يتحدث أمام ندوة "بناء المستقبل" التي اختتمت أعمالها أمس في الرياض, وأكد في كلمته أن السعودية تمارس سياسة الانفتاح المصرفي استجابة لمتطلبات التطور الاقتصادي وتزايد الحاجة إلى القروض الاستثمارية, واستشهد بأن عدد البنوك العاملة في السعودية سيرتفع بنهاية العام الجاري إلى 20 مصرفا, تشمل مجموعة من أفضل البنوك الإقليمية والدولية, تضاف إليها تقنيات تتيح تقديم الخدمات البنكية عبر الحدود.
وأوضح السياري أن الترخيص لهذه المصارف الإقليمية والدولية يتماشى مع التطور النوعي الذي يشهده الاقتصاد السعودي الذي سينطوي على ارتفاع الطلب على القروض الاستثمارية. وتابع أنه بالنظر إلى توقع زيادة الطلب على التمويل المصرفي لعدد من المشاريع الاقتصادية في القطاعات المختلفة وتعدد أساليب التمويل، إضافة إلى التطوير الهائل في مجال التقنية الحديثة, فإن ذلك يستلزم من المصارف تطوير أساليب إدارة المخاطر والوعي بما تتضمنه هذه الأساليب من مخاطر جديدة, "ولذلك فلا بد من تطوير الكفاءات العاملة القادرة على إدارة تلك المخاطر لتكون المخاطر في حدودها الدنيا".
وفي هذا الجانب قال السياري, إن عام 2000 شهد دخول عصر جديد من الانفتاح عندما تم منح ترخيص لبنك الخليج الدولي وذلك تنفيذاً لقرار أصدره المجلس الأعلى لدول مجلس التعاون بالسماح للمصارف الخليجية بفتح فروع لها في الدول الأعضاء الأخرى. وتبع ذلك إصدار تراخيص جديدة لأربعة مصارف من دول مجلس التعاون هي: بنك الإمارات الدولي وبنك الكويت الوطني وبنك البحرين الوطني وبنك مسقط, كما تم منح تراخيص لخمسة مصارف رئيسة أخرى دولية وهي: "بي إن بي باريبا" و"دويتشه بنك" الألماني و"جي بي مورجان" وبنك الهند الوطني وبنك باكستان الوطني. وبقية المصارف الأخرى تعمل الآن على استكمال إجراءات فتح فروعها خلال العام الجاري 2006.
الشفافية
11/05/2006
الاقتصادية
أكد حمد السياري محافظ مؤسسة النقد أمس أن القطاع المصرفي السعودي بحاجة إلى زيادة استثماراته في البنى التحتية والرقابية الداخلية وتطوير القوى العاملة لديه, فضلا عن تأصيل ثوابته القائمة على الانفتاح. وأعاد السياري ذلك إلى المنافسة التي سيشهدها هذا القطاع في المرحلة المقبلة, حيث سيدخل عهدا جديدا تزداد فيه مشاركة ووعي المستهلك والعملاء وتشتد المنافسة وتعزز الشفافية والرقابة القوية والإدارة الفاعلة.
وكان السياري يتحدث أمام ندوة "بناء المستقبل" التي اختتمت أعمالها أمس في الرياض, وأكد في كلمته أن السعودية تمارس سياسة الانفتاح المصرفي استجابة لمتطلبات التطور الاقتصادي وتزايد الحاجة إلى القروض الاستثمارية, واستشهد بأن عدد البنوك العاملة في السعودية سيرتفع بنهاية العام الجاري إلى 20 مصرفا, تشمل مجموعة من أفضل البنوك الإقليمية والدولية, تضاف إليها تقنيات تتيح تقديم الخدمات البنكية عبر الحدود.
وفي مايلي مزيداً من التفاصيل
أكد حمد السياري محافظ مؤسسة النقد أمس أن القطاع المصرفي السعودي بحاجة إلى زيادة استثماراته في البنية التحتية والرقابية الداخلية وتطوير القوى العاملة لدية, فضلا عن تأصيل ثوابته القائمة على الانفتاح.
وأعاد السياري ذلك إلى المنافسة التي سيشهدها هذا القطاع في المرحلة المقبلة, حيث سيدخل عهدا جديدا تزداد فيه مشاركة ووعي المستهلك والعملاء وتشتد المنافسة وتعزز الشفافية والرقابة القوية والإدارة الفاعلة. وكان السياري يتحدث أمام ندوة "بناء المستقبل" التي اختتمت أعمالها أمس في الرياض, وأكد في كلمته أن السعودية تمارس سياسة الانفتاح المصرفي استجابة لمتطلبات التطور الاقتصادي وتزايد الحاجة إلى القروض الاستثمارية, واستشهد بأن عدد البنوك العاملة في السعودية سيرتفع بنهاية العام الجاري إلى 20 مصرفا, تشمل مجموعة من أفضل البنوك الإقليمية والدولية, تضاف إليها تقنيات تتيح تقديم الخدمات البنكية عبر الحدود.
وأوضح السياري أن الترخيص لهذه المصارف الإقليمية والدولية يتماشى مع التطور النوعي الذي يشهده الاقتصاد السعودي الذي سينطوي على ارتفاع الطلب على القروض الاستثمارية. وتابع أنه بالنظر إلى توقع زيادة الطلب على التمويل المصرفي لعدد من المشاريع الاقتصادية في القطاعات المختلفة وتعدد أساليب التمويل، إضافة إلى التطوير الهائل في مجال التقنية الحديثة, فإن ذلك يستلزم من المصارف تطوير أساليب إدارة المخاطر والوعي بما تتضمنه هذه الأساليب من مخاطر جديدة, "ولذلك فلا بد من تطوير الكفاءات العاملة القادرة على إدارة تلك المخاطر لتكون المخاطر في حدودها الدنيا".
وفي هذا الجانب قال السياري, إن عام 2000 شهد دخول عصر جديد من الانفتاح عندما تم منح ترخيص لبنك الخليج الدولي وذلك تنفيذاً لقرار أصدره المجلس الأعلى لدول مجلس التعاون بالسماح للمصارف الخليجية بفتح فروع لها في الدول الأعضاء الأخرى. وتبع ذلك إصدار تراخيص جديدة لأربعة مصارف من دول مجلس التعاون هي: بنك الإمارات الدولي وبنك الكويت الوطني وبنك البحرين الوطني وبنك مسقط, كما تم منح تراخيص لخمسة مصارف رئيسة أخرى دولية وهي: "بي إن بي باريبا" و"دويتشه بنك" الألماني و"جي بي مورجان" وبنك الهند الوطني وبنك باكستان الوطني. وبقية المصارف الأخرى تعمل الآن على استكمال إجراءات فتح فروعها خلال العام الجاري 2006.
sendrila
•
فاينانشال تايمز تطالب بتدخل حكومي لإنقاذ الأسهم السعودية
وصفت صحيفة ''الفاينانشال تايمز'' في افتتاحيتها أمس خطة السعودية لتخصيص البورصة ''جزئيا'' بأنها ستكون لها آثار كبيرة لأنها ستفتح -إلى حد لم نعرفه بعد- سوقا مغلقة لكنها تثير شهية المستثمرين من كل مكان· وقالت ''لكن يجب أن نتذكر أن هذه السوق تشهد حاليا مرحلة تراجع مستمر، وهو ما يجعل لزاما على الحكومة أن تتحرك بسرعة أكبر للحد من هذا الهبوط·''
وجاءت الافتتاحية بعد يوم واحد من إعلان السعودية أنها تعتزم تحويل سوقها المالية إلى شركة مساهمة عامة مفتوحة أمام استثمارات القطاع الخاص، وسط توقعات بان الاتجاه نحو خصخصة سوق المال سوف يساعد سوق المال السعودية على العمل بشكل أكثر حرفية وعلى أسس شفافة كما سيسمح بإدخال خدمات ومنتجات جديدة·
وأشارت الافتتاحية إلى أن أسواق الخليج تشهد انتعاشا كبيرا منذ أكثر من عامين بفضل السيولة وموجات التكهنات المتزايدة، وهو ما دفع مؤشر البورصة السعودية وهي الكبرى في العالم العربي، للتضاعف مرتين الأولى عام 2004 والثانية عام ·2005 وهناك إقبال كبير من المستثمرين السعوديين على التداول في البورصة او على الاكتتابات الاولية وهو ما جعل الاكتتاب الأول لإحدى شركات البتروكيماويات يجتذب ستة ملايين شخص تقريبا· وتمضى الافتتاحية قائلة ''لكن الأسهم المدرجة في البورصة خسرت تقريبا نصف قيمتها السوقية أي حوالي 400 مليار دولار· وقالت: يبدو أن ثراء السعوديين كان بمعدل أسرع من الإصلاحات الاقتصادية والسياسية·· والوفرة النقدية التي تدفقت على السوق مستهدفة أصولا محددة أدت بطبيعة الحال إلى جعل بعض الأسهم المختارة مقومة كثيرا بأعلى من قيمتها الحقيقية''·
وتحدثت الافتتاحية عن وجود قصص لسعوديين تخلوا عن وظائفهم لدخول سوق الأسهم وعن القروض الضخمة التي قدمتها البنوك لتمويل هذه الأنشطة، وعن مؤشرات بان تحركات هؤلاء المستثمرين لعبت دورا في تراجع السوق·
وتقول الصحيفة: ''تأمل الحكومة ومجلس إدارة هيئة السوق المالية، وهي مؤسسة حكومية، أن يؤدي تحويل البورصة إلى شركة مساهمة لإنعاش السوق بمزيد من المنتجات والخدمات وإمدادها بأفضل الممارسات الدولية بما يعطي سوق المال السعودية مزيدا من الاستقلالية ويلبي احتياجات المستثمرين''·
http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=46233
وصفت صحيفة ''الفاينانشال تايمز'' في افتتاحيتها أمس خطة السعودية لتخصيص البورصة ''جزئيا'' بأنها ستكون لها آثار كبيرة لأنها ستفتح -إلى حد لم نعرفه بعد- سوقا مغلقة لكنها تثير شهية المستثمرين من كل مكان· وقالت ''لكن يجب أن نتذكر أن هذه السوق تشهد حاليا مرحلة تراجع مستمر، وهو ما يجعل لزاما على الحكومة أن تتحرك بسرعة أكبر للحد من هذا الهبوط·''
وجاءت الافتتاحية بعد يوم واحد من إعلان السعودية أنها تعتزم تحويل سوقها المالية إلى شركة مساهمة عامة مفتوحة أمام استثمارات القطاع الخاص، وسط توقعات بان الاتجاه نحو خصخصة سوق المال سوف يساعد سوق المال السعودية على العمل بشكل أكثر حرفية وعلى أسس شفافة كما سيسمح بإدخال خدمات ومنتجات جديدة·
وأشارت الافتتاحية إلى أن أسواق الخليج تشهد انتعاشا كبيرا منذ أكثر من عامين بفضل السيولة وموجات التكهنات المتزايدة، وهو ما دفع مؤشر البورصة السعودية وهي الكبرى في العالم العربي، للتضاعف مرتين الأولى عام 2004 والثانية عام ·2005 وهناك إقبال كبير من المستثمرين السعوديين على التداول في البورصة او على الاكتتابات الاولية وهو ما جعل الاكتتاب الأول لإحدى شركات البتروكيماويات يجتذب ستة ملايين شخص تقريبا· وتمضى الافتتاحية قائلة ''لكن الأسهم المدرجة في البورصة خسرت تقريبا نصف قيمتها السوقية أي حوالي 400 مليار دولار· وقالت: يبدو أن ثراء السعوديين كان بمعدل أسرع من الإصلاحات الاقتصادية والسياسية·· والوفرة النقدية التي تدفقت على السوق مستهدفة أصولا محددة أدت بطبيعة الحال إلى جعل بعض الأسهم المختارة مقومة كثيرا بأعلى من قيمتها الحقيقية''·
وتحدثت الافتتاحية عن وجود قصص لسعوديين تخلوا عن وظائفهم لدخول سوق الأسهم وعن القروض الضخمة التي قدمتها البنوك لتمويل هذه الأنشطة، وعن مؤشرات بان تحركات هؤلاء المستثمرين لعبت دورا في تراجع السوق·
وتقول الصحيفة: ''تأمل الحكومة ومجلس إدارة هيئة السوق المالية، وهي مؤسسة حكومية، أن يؤدي تحويل البورصة إلى شركة مساهمة لإنعاش السوق بمزيد من المنتجات والخدمات وإمدادها بأفضل الممارسات الدولية بما يعطي سوق المال السعودية مزيدا من الاستقلالية ويلبي احتياجات المستثمرين''·
http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=46233
الصفحة الأخيرة
الأسهم المتداولة 122,408,750
عدد الصفـقات 164,004
الشركات المتداولة 79
أسهم ارتفعت 45
أسهم انخفضت 29