ام ياسر وحصة 44
•
في امان الله
حـ * ـلم :
من اللي يرش في الأسهم القيادية بهالشكل ... وين هيئة سوق المال من المهزلة هذه .... هذول برضه صغار مستثمرين ...... رش الإتصالات 25000 سهم على النسبة .... لماذا لا يوقفوا السوق بدل الكارثة هذه كل يوم الساعة 10 صباحاً .... هنيئاً لهيئة سوق المال قطيع مثلنا ..... الله يخلف علينا ...ولن نيأس من رحمة الله ... الأمل في الله كبير ... أستغفروا الله أخواتي كلنا لنستغفر الله .... ونبذل الدعاء لأنفسنا ولأخواننا المكروبينمن اللي يرش في الأسهم القيادية بهالشكل ... وين هيئة سوق المال من المهزلة هذه .... هذول برضه...
بداية الشرارة كان إعلان الهيئة بضرورة تخلص الشركات المساهمة من تملكها لحصص في شركات أخرى
فالمصافي تمتلك في ( بنك الرياض ) و ( اسمنت تبوك ) و ( المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي ) و غير ذلك .
و لو نظرنا في هذه الشركات لوجدنا أن بنك الرياض هو في القطاع المصرفي و نشاط ( المصافي ) بعيد كل البعد عن ذلك !!
أيضا ( القصيم الزراعية ) حققت أرباح تتجاوز 6000 % ( ستة ألاف في المائة ! ) و كل هذه الأرباح ناتجة من تملكها حصصا في أسهم شركات أخرى .
و لو نظرنا إلى صافي الربح من العمليات التشغيلية لشركة ( القصيم الزراعية ) لوجدنا في الأساس خاسرة .. لكن الربح الناتج عن الاستثمارات يغطي هذه الخسارة .
مثال آخر .. ( جازان الزراعية ) تمتلك حصصا كبيرة في ( سامبا ) و شتان كبير بين نشاط ( جازان الزراعية ) و ( سامبا ) .
فكان قرار هيئة السوق المالية ( المتعجل جدا ) و الذي تسبب بهذه الأزمة أن على الشركات تعديل أوضاعها .. و انه لا يسمح لها بالاستثمار في الأوراق النقدية إذا لم ينص نظامها على ذلك .
و على الشركات التي تنوي الاستثمار في الشركات .. عليها تعديل طبيعة عملها و تعيين اشخاص مرخصين يديرون هذه الاستثمارات بكفاءة عالية حسب قوانين و ضوابط معينة .
فما الذي حصل ؟؟
في أواخر شهر فبراير و هي آخر فترة مسموح للشركات بالاستثمار فيها .. قامت الكثير من الشركات بتصفية محافظها .
قبل أن يحصل ذلك .. أدركت هيئة سوق المال ( الموقرة ! ) خطورة الأمر و مدى كبر حجم محافظ الشركات الاستثمارية و مقدار الضرر الناتج عن تسييلها فقررت خفظ نسبة التذبذب إلى 5 % .. حماية لنا !!
بعدها تم إيقاف عددا من المضاربين ..
نعود لبداية الانهيار .. في خلال أخر الأيام المسموح بها للشركات بالاستثمار .. قامت عدد كبير منها بتسييل محافظها مما أدى إلى حدوث هبوط كبير في المؤشر العام .
تدافع بعض المتداولين للبيع ( خوفا على أسهمهم ) من جميع الفئات سواء صغار المساهمين أو حتى بعض الصناع .. مما دفع بالسوق إلى الأسفل .
أتت البنوك و أكملت باقي المسيرة ( رغما عنها ) و ذلك بسبب طلبات السحب من الصناديق الاستثمارية .. فالعملاء أصيبوا بالهلع لنزول السوق الحاد و معظمهم قاموا بسحب أموالهم من الصناديق الاستثمارية ..
فالبنوك أصبحت في وضح حرج جدا .. فالسيولة المتوفرة لديها لا تكفي لسداد قيمة طلبات الاسترداد .. فالشيء الوحيد الذي اضطرت إليه هو تسييل جزء من أسهمها و هذا ما نلاحظه بشأن هبوط الأسهم القيادية بالنسب الدنيا ..
هناك أيضا فئة ( و نعدهم قليلة ) من مستوى الأفراد
.. من لهم مصالح خاصة في إنزال السوق لأقل المستويات و الإضرار بالناس .. فهمهم الوحيد هو أنفسهم .. لا يكترثون بالمتداولين و لا بإقتصاد البلد و لا بغيره !! و كان لهذه الفئة دور في نزول السوق الحاد .
فالمصافي تمتلك في ( بنك الرياض ) و ( اسمنت تبوك ) و ( المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي ) و غير ذلك .
و لو نظرنا في هذه الشركات لوجدنا أن بنك الرياض هو في القطاع المصرفي و نشاط ( المصافي ) بعيد كل البعد عن ذلك !!
أيضا ( القصيم الزراعية ) حققت أرباح تتجاوز 6000 % ( ستة ألاف في المائة ! ) و كل هذه الأرباح ناتجة من تملكها حصصا في أسهم شركات أخرى .
و لو نظرنا إلى صافي الربح من العمليات التشغيلية لشركة ( القصيم الزراعية ) لوجدنا في الأساس خاسرة .. لكن الربح الناتج عن الاستثمارات يغطي هذه الخسارة .
مثال آخر .. ( جازان الزراعية ) تمتلك حصصا كبيرة في ( سامبا ) و شتان كبير بين نشاط ( جازان الزراعية ) و ( سامبا ) .
فكان قرار هيئة السوق المالية ( المتعجل جدا ) و الذي تسبب بهذه الأزمة أن على الشركات تعديل أوضاعها .. و انه لا يسمح لها بالاستثمار في الأوراق النقدية إذا لم ينص نظامها على ذلك .
و على الشركات التي تنوي الاستثمار في الشركات .. عليها تعديل طبيعة عملها و تعيين اشخاص مرخصين يديرون هذه الاستثمارات بكفاءة عالية حسب قوانين و ضوابط معينة .
فما الذي حصل ؟؟
في أواخر شهر فبراير و هي آخر فترة مسموح للشركات بالاستثمار فيها .. قامت الكثير من الشركات بتصفية محافظها .
قبل أن يحصل ذلك .. أدركت هيئة سوق المال ( الموقرة ! ) خطورة الأمر و مدى كبر حجم محافظ الشركات الاستثمارية و مقدار الضرر الناتج عن تسييلها فقررت خفظ نسبة التذبذب إلى 5 % .. حماية لنا !!
بعدها تم إيقاف عددا من المضاربين ..
نعود لبداية الانهيار .. في خلال أخر الأيام المسموح بها للشركات بالاستثمار .. قامت عدد كبير منها بتسييل محافظها مما أدى إلى حدوث هبوط كبير في المؤشر العام .
تدافع بعض المتداولين للبيع ( خوفا على أسهمهم ) من جميع الفئات سواء صغار المساهمين أو حتى بعض الصناع .. مما دفع بالسوق إلى الأسفل .
أتت البنوك و أكملت باقي المسيرة ( رغما عنها ) و ذلك بسبب طلبات السحب من الصناديق الاستثمارية .. فالعملاء أصيبوا بالهلع لنزول السوق الحاد و معظمهم قاموا بسحب أموالهم من الصناديق الاستثمارية ..
فالبنوك أصبحت في وضح حرج جدا .. فالسيولة المتوفرة لديها لا تكفي لسداد قيمة طلبات الاسترداد .. فالشيء الوحيد الذي اضطرت إليه هو تسييل جزء من أسهمها و هذا ما نلاحظه بشأن هبوط الأسهم القيادية بالنسب الدنيا ..
هناك أيضا فئة ( و نعدهم قليلة ) من مستوى الأفراد
.. من لهم مصالح خاصة في إنزال السوق لأقل المستويات و الإضرار بالناس .. فهمهم الوحيد هو أنفسهم .. لا يكترثون بالمتداولين و لا بإقتصاد البلد و لا بغيره !! و كان لهذه الفئة دور في نزول السوق الحاد .
الصفحة الأخيرة