كاتبة متبرجة
كاشفة الوجه بالمساحيق
المختلطة بالرجال
التي اثارت ضجة في معرض الكتاب لان الهيئة منعوها ان توقع للرجال مباشرة
وهي تابى الا ان تباشر التوقيع مع الرجال
وكذلك التصوير
كتبت مقالا عن النقاب ساخرة منه ومن لابساتها
بدات فتواها باغنية لمحمد عبده ( ماهقيت ان البراقع يفتنني )
فماذا ترجون من امراة تبدا مقالها باغنية غزل ؟؟!!!
كشفت الوجه وقالت المسالة خلافية !!!!!
قلنا نعم خلافية ونحترم القول الاخر ونحترم نساء العالم الاسلامي ممن التزمن بالقول الاخر
وهو كشف الوجه دون فتنة
لكن صورة هذه الكاتبة لاتعطي دلالة على التزامها بالقول بكشف الوجه
صحيح وجها بعيد عن الفتنة تماما لكن يجب عدم تزيينه امام الرجال ...
لماذا تسخر من الراي المخالف بهذه الطريقة الوقحة ؟؟؟!!!!!
اترككم مع مقالها المليء بالسخرية والذم واحتقار الاخريات
رمتني بدائها وانسلت
بدلا من ان تراجع نفسها في حجابها
اخذت تشكك في ذات النقاب وتزدري
ليتها دعت الى التزام النقاب الشرعي الذي لايظهر الوجه
لكنها تريد الكشف تماما ..
ثم بدات تبحث عن المعاجم لتورد التفسير في سياق الذم والانتقاص
حيث تورده على سبيل ان المنقبة مثل الدواب
اي ان النقاب للدواب وللبدو ,,,,,
وبمثل هذه المواضيع التي تريد ان تعطي صورة سيئة للنقاب
تخرج بصورتها الكالحة في الصحيفة !!!
لقد وصفت النقاب انه قماشة صغيرة !!!!
ان عليها ان تعلم ان القماشة الصغيرة التي نسميها
نقاب لها مكانتها المعنوية
صحيح هي صغيرة الحجم لكنها عظيمة الفائدة
ولا يتسع المجال لابين لها ان
هناك اقمشة صغيرة ولكنها
عظيمة الفائدة يجب الا يستهان
بها لصغرها والا كانت مشكلة كبرى
.
هذا موضوعها القبيح وانتظر رؤاكم حول الموضوع :
صاحبات البراقع! ما هقيت إن البراقع يفتنني
لين شفت ظبا النفود مبرقعاتي
الله أكبر يا عيون ناظرني
فاتنات ناعسات ساحراتي
إنها كلمات تغنى بها محمد عبده في أغنية"البراقع" القديمة والتي كان حسها البدوي الجميل يزيد من حماسة القلوب لصاحبات البراقع، وما يزال مع تغير المكان بالطبع من صحراء النفود كما في الأغنية إلى الأسواق والمولات المكيفة، واللاتي تفنن هن الأخريات بجمال عيونهن خلف البرقع حتى غدا هناك ما يسمى بمكياج "السوق"، يهتم فقط برسم العيون وجفونها ورموشها لتطل صاحبة البرقع حسناء كـ"ظبية" النفود، فيما تداري خلف البرقع نصف وجهها المخفي الذي لم يسعها الوقت لكي تستكمل ألوانه، وقد جمعتني الصدف لأرى بعض ـ وليس كل ـ "المبرقعات" في مصلى بعض الأسواق وقت أداء الصلاة حين يكشفن وجوههن لتتسع عيناي دهشة و"فجعة" من نصف وجه ملون وآخر دون ألوان، فهو مجرد مكياج السوق "على قولتهن"، مما يؤكد أن لبس هذه الفئة للبرقع أو النقاب مجرد عادة تعارف عليها المجتمع وألزمت به المرأة بعد ذلك باعتباره من مكونات الحجاب الإسلامي!.
والبرقع كما جاء في معجم لسان العرب لابن منظور هو ما "تلبسه الدواب ونساء الأعراب وفيه خرقان للعينين" إذ هي تسمية وعادة بدوية خاصة بنساء البدو في الصحراء، وهو ـ في اعتقادي ـ ظهر عن حاجة في بداية الأمر فرضتها رياح الصحراء وما تحمله من رمال وأتربة تؤذي الصدر إذا ما تنفسها الإنسان، فلجأن إلى اللثام ببداية الأمر كحال رجال البدو، والذي تزداد الحاجة إليه في حال سفر البدو المستمر بحثا عن الماء والكلأ، ليتطور بعد ذلك بالنسبة لهن لبراقع تخيطها البدويات ليسهل عليهن ارتداؤها أثناء أعمالهن المنزلية واليدوية ضمن حياتهن بالصحراء، ويتحول بعد ذلك إلى عادة أنثوية تثير غزل الرجال بهن، ولكن "البرقع" الآن تحول إلى ما يسمى "نقاب" كتسمية لها إشارة دينية ترتبط بمكونات الحجاب كما يرى بعض المتدينين ممن يوجبون على المرأة تغطية وجهها، بينما أجده مجرد حيلة تتمثل في كونه حلا وسطا للنساء ممن تجد غطاء الوجه فرضا عليها سواء كان عن قناعة دينية أو عادة اجتماعية، وتتخذ من "النقاب" حلا وسطا، فتغطي وجهها وفي ذات الوقت يمكنها "خرقا" النقاب من رؤية طريقها بين الناس ورؤية ألوان الحياة الحقيقية دون السواد.
حكاية البراقع أو هذه "القماشة الصغيرة" التي فتنت العالم كما فتنت الشعراء لم تنته بعد،

كاندريل @kandryl
عضوة مميزة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

مشتاقه لبنتها
•
(يايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساءالمؤ منين يدنين عليهن من جلابيبهن..............................)

أنا هي
•
طيب بمانها و بمنظورها القاصر ان كشف الوجه وصبغه بالمساحيق مسأله اخلاقيه
اجل لبس النقاب مساله اخلاقيه . او هي بس تريد ان تتفلسف
اختي كاندريل. مشكوره على الطرح .
اجل لبس النقاب مساله اخلاقيه . او هي بس تريد ان تتفلسف
اختي كاندريل. مشكوره على الطرح .



خلخوله77
•
مشتاقه لبنتها :
(يايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساءالمؤ منين يدنين عليهن من جلابيبهن..............................)(يايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساءالمؤ منين يدنين عليهن من...
الصفحة الأخيرة