حبيبته1990
حبيبته1990
الانتحار مصيره للنار والعياذ بالله وخليها تدعي ان يملاء قلبها حب الله ورسوله وخليها تصوم وتحاول تنسى ولاعاد تراقبه يمكن ربي مخبي لها الافضل ويمكن خيره ان ربي صرفه عنها عسا ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم ما تدري وين الخيره فيه والخيره فيما اختاره الله وخليها تريح راسها لو نصيبها بيجيها ولو مو نصيبها لو تكلمه ولو تصارحه ولو ولو مارح يكون لها والدنيا ماتوقف عند احد
ام ديم الشمري
ام ديم الشمري
يالله يررب اجمع صديقتك بمن تحب يالله ياررب خليه تستغفر بنيه يصير من نصيبه
,, سهارى ,,
,, سهارى ,,
المظاهر مو كل شي
ما تدري لعل الله اختار لها الخيرة .. والأجمل في الغيب قادم
قد يكون سيء المعشر وتتعذب معه وتنتكس حياتها

قوليلها تصحصح على دمها وتدعي ربي في الصالح وتترك التعلق بالأوهام عن شخص ما درى عنها

أما سالفة تكلمه فهذي الطامة .. حذريها
الرجل أنرد وخلاص خطب ونسى الماضي
وحتى لو ما خطب أكيد كان أخذ عنها فكرة سيئة وحمد ربه انهم ما وافقوا عليه
بس تشوه سمعتها وتحط أهلها بمنظر محرج

أما سالفة الانتحار فواضح ان ايمانها ضعيف جداً
والا من يستاهل في الدنيا نخسر الجنة والدنيا عشانه
وفي الآخر ما درى عن هوى دارنا


بكره بيجيها نصيبها ان شاء الله وبتضحك على هالماضي وان شاء الله ما تبكي !!
feriha
feriha



بصراحة
ما الوم اخوها لما رفض يزوجها دام هذا تفكيرها
صديقتك الى الآن مراهقة لحد الجنون , تخلص مراهقتها اول وتعقل بعدين تفكر تتزوج

لا تأسف على الدنيا
الخيرة في ما ختاره الله
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ
ﻟﻮ ﻋﻠِﻢ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻛﻴﻒ ﻳُﺪﺑّﺮ ﺍﻟﻠﻪ
ﻟﻪ ﺃﻣﻮﺭﻩ

ﻟﻌﻠِﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺭﺣﻢ ﺑﻪ
ﻣﻦ ﺃﻣِﻪ ﻭﺃﺑﻴﻪ!

ﻭﻟﺬﺍﺏ ﻗﻠﺒﻪ ﻣﺤﺒﺔً ﻟﻠﻪ ..
كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل
مكان.
وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.

وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"

فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟

وأمر بحبس الوزير.

فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"

ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.

وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته, فمرّ على

قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدّموه قرباناً للصنم ،ولكنهم تركوه بعد أن

اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..

فانطـلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا

يضرّ وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره

من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع

إصبعه, وحمد الله تعالى على ذلك.

ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟

فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً

بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير