هذا مثل يطلق على من تظهر الحب لطفل وهي ليست امه
طبعا هناك من تحبينه وتشفقين عليه وترحميه
المقصود هناالحب الدائم والصبر والتحمل مايكون الا في قلب الام واحيانا حتى الام تطفش من عيالها
ماعاد فيه صبر في هاذي الايام فاذا رافق ذلك قلة دين اصابة القلب القسوة
والغيرة موجودة في قلب الزوجة على زوجها واحيانا الغل والحقد لانه اساء اليها
ورجالنا ماشاء الله موصوفين بحسن المعاملة فتلاقي الزوحة مننا مسكينة شافتلها مسسلسل حرك عواطفها ونظرت لواقعها فوجدت نفسها تعيش مع وغد لايحسن التعبير عن مشاعرة لا ويمكن يزيد الطين بلة ويهينها ويجرح مشاعرها ويهين كرامتها ويمكن يضربها
قد تكون هذه الزوجة محرومة عاطفيا معقدة تقارن نفسها بغيرها من الكاذبات مدعيات السعادة المطلقة والرومانسية مع ازواجهن هذه المراة اما تكون ام ولاتستطيع ان تطلق لعدة اعتبارات وفي نفس الوقت لاتستطيع اخذ حقها من هذاالزوج فماذا تفعل؟
اما تسامح وهذا صنف راقي لكن تعبان
واما تطنش وتفرغ همها في اكل شرب طلعات اسواق نت اي شي
واما تلجا للخيانه ربما واما تفرغ همها في الخادمة او في الاطفال
فما بالك لو كانت مجرد زوجة اب والاب لايحسن معاملتها مثلا لا وحاط عياله اطفال لاحول ولاقوة عندها وحارم امهم منهم ترى ماهي النتيجة ان لم تكن هذه المراة مؤمنة ايمانا قويا بالله يارب اصلح احوالنا واحوال المسلمن والمسلمات
في اوكرانيا فتيات قمة في الجما ل والشباب يعترضن على احوال النساء السيئة في بلادهن وغير بلادهن وقد اعترضن على حرمان السعودية من السواقة امرهن لايهمني لان طريقة اعتراضهن سخيفة وهي باظهار صدورهن نحن لانستطيع ان نغير شيء في بلادنا لدرجة تحرم ام ام من اطفالها ولاحولك احد صرخي ماحد يسمعك لو هاذي الام طنشت الضابط الذي اهمل شكواها والقاضي والكل وجلست في الشارع وصرخت وكسررت كان قالو حالة نفسية على شهار لو نزلت قضيتها في جريدة كان كبروا عيالها وتزوجو وهي تطالب لاادري مايجب ان نفعل
ارفع يدي لخالق السماوات الرحمن في هذه الساعة ان يصلح احوال بلادي وبالذات احوال النساء يارب افرجها يارب
ياخادم الحرمين الانصاف المحاكم دروبها طويلة يجلس القاضي في ابسط القضايا سنوات ماهذاالوضع المزري ضعوا دوائر حكومية نسائية يدرنها نساء عانين مش المرفهات الي مايدرون وين الله حاطهن ملينا يارب انته على الظالم ولاتجعلنا من الظالمين يارب لاحول ولاقوة الا بالله استغفر الله العظيم واتوب اليه

نسيم رايق @nsym_rayk
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
ربي رحمتك