اهلين حوائيات
متى تبدأ مشاعر اﻵمومة ناحية طفلك انا بكرية ولدت وﻻدة مبكرة وضلت بنتي بالحضانه لمدة 17 يوم وبعدها طلعت كنت ازورها وملتهفة عليها وبعد ماطلعت للبيت وبديت مرحلة التربية ﻻنوم زين وبكاء البنت المستمر حسيت اني بمسؤوليه مو قدها واني توهقت بهالبنت وماادري مااحس بحنية لها بقوة يعني توقعت بصير حنونه واخاف عليها من نسمة الهوا كل هاﻻمور لﻻن مااحس فيها
هل انا طبيعيه وﻻ مع اﻻيام بتغير لﻻفضل

سوميثة @somyth
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

نقاء..!
•
رفع

مع الأيام بتتغيري وما ودج تفارقيها دقيقه وإذا مرضت بتلاقي دموعج تنزل قبل دموعها
الله يحفظلج اياها من كل شر
الله يحفظلج اياها من كل شر

عادي انا زيك اول طفل لي كان فالحضانه شهرين لانه خديج وماحسيت تجاهه باي شي الا بعد ما صار يمشي يعني بعد سنه ونص تقريبا صار اغلى من عيوني بس انا تزوجت صغيره مره بعمر 16 😐
احس الشي دا هو الي ماخلاني احس اني ام لان كنت لسا مراهقه
والان ماشاءالله ابني قدي عمره 13 سنه الحمدلله وعندي اخوانه واخواته اخاف عليهم كلهم من النسمه
طبيعي اللي تمري فيه
يمكن حالتك زيي جاك اكتئاب مابعد الولاده
وزمان ماكان معروف هالشي ولا له اسم علمي زي الان يمكن انتي تمري بهالشي حاليا
احس الشي دا هو الي ماخلاني احس اني ام لان كنت لسا مراهقه
والان ماشاءالله ابني قدي عمره 13 سنه الحمدلله وعندي اخوانه واخواته اخاف عليهم كلهم من النسمه
طبيعي اللي تمري فيه
يمكن حالتك زيي جاك اكتئاب مابعد الولاده
وزمان ماكان معروف هالشي ولا له اسم علمي زي الان يمكن انتي تمري بهالشي حاليا

بصراحه انا بنتي البكر ماحسيت بالحنان في قلبي لها الا لماصار عمرها 3 سنوات بس كنت اخاف عليها من نسمة الهوى وادلعها واصبر عليها بس كنت اهتم فيها .بس الحنان كنت افتقده مادري ليش الحمدلله بنتي الصغيره من اول دقيقه حنيت عليها بس ماادلعها ولااخاف عليها كثير مثل بكري...مادري وش السبب بس ياحلات الحنان ناحية الابناء

انا بنتي كنت اكرههها
وما ابغى رئحتها
والحمد الله حاليا من اغلى ما املك
عمرها 3 ونص
تتكلم وتلعب مع البنات وتصدر اوامر لصحبأتها
وهي تدرس فئ الروضة وحفظت الى سورة الهمزة
ولو احكيك عن مغامراتها ما اخلص
وما ابغى رئحتها
والحمد الله حاليا من اغلى ما املك
عمرها 3 ونص
تتكلم وتلعب مع البنات وتصدر اوامر لصحبأتها
وهي تدرس فئ الروضة وحفظت الى سورة الهمزة
ولو احكيك عن مغامراتها ما اخلص
الصفحة الأخيرة