أمريكا تمنع عبادة الشيطان في سجونها مؤقتا
منع مسئولو سجن كنتاكي الأمريكي قيام النزلاء بعبادة الشيطان منتظرين حكما حول استمرار هذه العبادة ومدى خطورتها على مجتمع السجن.
وذكرت صحيفة 'الدايلي تليجراف' البريطانية أن هذا الموضوع ظهر أوائل هذا العام عندما طلب أحد نزلاء سجن 'جرين ريفرز' السماح له بعبادة الشيطان وبدافع من مبدأ الحرية الدينية، وقد وافق حارس السجن على السماح للسجين بعمل قداس أسبوعي له ولغيره من المساجين في مكان يتم مراقبته.
وأضافت الصحيفة أن الجلسات قد تم إيقافها هذا الأسبوع بواسطة إدارة العقوبات.
وصرح متحدث باسم الإدارة أن إدارته لم يكن لديها علم بأن عبادة الشيطان قد تم السماح بها داخل سجن 'جرين ريفرز' وأضاف أنه حتى الآن لن تقوم الإدارة بالمساعدة أو التحريض على عبادة الشيطان وأن المسئولين يقومون بالبحث عن الأمور المسموح بها داخل إطار قانوني .
هذا وقد أعلن 'دونالد كاسبر' الواعظ بأحد سجون تكساس التي يمنع فيها تماما هذا النشاط بأن عبادة الشيطان أمر خطير خاصة وأنها تحض على الانتقام حيث تنص أحد تعاليمهم على رد الإهانة وعدم التسامح فيها.
يذكر أن محكمة ألمانية قد قضت بالسجن على زوجين من عبدة الشيطان لمدة 15 عاما بسبب جريمة قتل ارتكباها واعترفا بها على أنها من الطقوس الخاصة بعبادتهم وقد حكم القاضي عليهما بدخول مصحة للأمراض العقلية حيث أشار أن ذلك أدعى لمنعهما من ارتكاب جريمة مشابهة في المستقبل.
يذكر أيضا أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي 'شاؤول موفاز' قد سبق وأصدر تعليمات لقسم القوى في الجيش بإعفاء الشباب الإسرائيلي الأعضاء في 'جماعة الشيطان' من الخدمة العسكرية.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن تعليمات موفاز صدرت في أعقاب صدور تقرير حكومي يؤكد اتساع ظاهرة 'جماعة الشيطان' في المجتمع الإسرائيلي، وفي ظل كشف النقاب عن عمليات قتل قام أفراد هذه الجماعة بتنفيذها في المدن الإسرائيلية في الأعوام الماضية..
الدلوعه @aldloaah
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.
الدلوعه
•
في بريطانيا , الآباء يفضلون ملذاتهم على مستقبل أولادهم
معظم المسلمين عندما يتقدم بها العمر , تجدهم يؤثرون أبناءهم و أحفادهم على أنفسهم فجل أموالهم المدخرة تذهب للأبناء و الأحفاد , بل ربما يقتر الآباء على أنفسهم و يدفعون أموالهم التي تركوها لعلاج أمراض الشيخوخة لأبنائهم رجاء إسعادهم بالزواج أو تدبير نفقات الدراسة و ما نحوها . هذا عن المسلمين , أما ما أنتجته الحضارة الغربية من أثرة و أنانية بغيضة فقد ظهر هذا الأسبوع جليا من خلال دراسة احصائية حديثة اجرتها احدى المؤسسات البريطانية أكدت على وجود نزعة جديدة تنتشر بين المتقدمين في العمر من الاباء والاجداد، الذين تمردوا على التقاليد القديمة التي تدعو الى تأمين مستقبل الاولاد والاحفاد بتوفير مبالغ مالية تعينهم على مصاعب الحياة، حيث اثبتت الدراسة وجود توجه بين هؤلاء الى الاستمتاع بأموالهم وممتلكاتهم وعدم الاهتمام بما سيحدث لابنائهم من بعدهم.
فقد ركزت الدراسة التي اشرفت عليها مؤسسة ايجل ستار، على عدد كبير ممن تعدوا الخمسين عاما من البريطانيين وتبين ان 75% ممن اخذ رأيهم يفضلون الاستمتاع بأموالهم واوقاتهم بدلا من توفير الاموال لذرياتهم وان 15% فقط ممن استطلع رأيهم يفضلون ترك شيء للذرية في حين لم تبد النسبة الباقية رأيا واضحا.
وتبين من خلال الدراسة ان المتقاعدين يستخدمون مدخراتهم في التسوق والسفر واقامة علاقات اجتماعية حيث اعترف ثلث هؤلاء ممن تعدى عمرهم 50 عاما و22% من هؤلاء الذين تعدوا السبعين من عمرهم انهم يسافرون بشكل متكرر للسياحة والتسوق.
تقول احدى هؤلاء: «لقد امضيت شبابي في تربية اطفالي الاربعة، والآن اود ان اقوم بالاشياء التي كان من المفترض علي ان اقوم بها وانا مراهقة قبل ان تأخذ الامور منعطفا آخر».
وقد اظهرت الدراسة ان واحدا من كل عشرة اشخاص ممن تعدوا الخمسين يخرج الى حفلات اجتماعية ثلاث او اربع مرات اسبوعيا وبوجه عام ينفق المتقاعدون 86 جنيها استرلينيا في المتوسط شهريا على السيارات و66 جنيها على الليالي الترفيهية في المدينة و40 جنيها على احفادهم.
و الأرقام المتقدمة لا ريب جد خطيرة , و معبرة بما لا يدع مجالا للشك عن ما أفرزته الحضارة الغربية من تغليب حظوظ النفس عن أي معني فطري سام
المصدر/الايميل
معظم المسلمين عندما يتقدم بها العمر , تجدهم يؤثرون أبناءهم و أحفادهم على أنفسهم فجل أموالهم المدخرة تذهب للأبناء و الأحفاد , بل ربما يقتر الآباء على أنفسهم و يدفعون أموالهم التي تركوها لعلاج أمراض الشيخوخة لأبنائهم رجاء إسعادهم بالزواج أو تدبير نفقات الدراسة و ما نحوها . هذا عن المسلمين , أما ما أنتجته الحضارة الغربية من أثرة و أنانية بغيضة فقد ظهر هذا الأسبوع جليا من خلال دراسة احصائية حديثة اجرتها احدى المؤسسات البريطانية أكدت على وجود نزعة جديدة تنتشر بين المتقدمين في العمر من الاباء والاجداد، الذين تمردوا على التقاليد القديمة التي تدعو الى تأمين مستقبل الاولاد والاحفاد بتوفير مبالغ مالية تعينهم على مصاعب الحياة، حيث اثبتت الدراسة وجود توجه بين هؤلاء الى الاستمتاع بأموالهم وممتلكاتهم وعدم الاهتمام بما سيحدث لابنائهم من بعدهم.
فقد ركزت الدراسة التي اشرفت عليها مؤسسة ايجل ستار، على عدد كبير ممن تعدوا الخمسين عاما من البريطانيين وتبين ان 75% ممن اخذ رأيهم يفضلون الاستمتاع بأموالهم واوقاتهم بدلا من توفير الاموال لذرياتهم وان 15% فقط ممن استطلع رأيهم يفضلون ترك شيء للذرية في حين لم تبد النسبة الباقية رأيا واضحا.
وتبين من خلال الدراسة ان المتقاعدين يستخدمون مدخراتهم في التسوق والسفر واقامة علاقات اجتماعية حيث اعترف ثلث هؤلاء ممن تعدى عمرهم 50 عاما و22% من هؤلاء الذين تعدوا السبعين من عمرهم انهم يسافرون بشكل متكرر للسياحة والتسوق.
تقول احدى هؤلاء: «لقد امضيت شبابي في تربية اطفالي الاربعة، والآن اود ان اقوم بالاشياء التي كان من المفترض علي ان اقوم بها وانا مراهقة قبل ان تأخذ الامور منعطفا آخر».
وقد اظهرت الدراسة ان واحدا من كل عشرة اشخاص ممن تعدوا الخمسين يخرج الى حفلات اجتماعية ثلاث او اربع مرات اسبوعيا وبوجه عام ينفق المتقاعدون 86 جنيها استرلينيا في المتوسط شهريا على السيارات و66 جنيها على الليالي الترفيهية في المدينة و40 جنيها على احفادهم.
و الأرقام المتقدمة لا ريب جد خطيرة , و معبرة بما لا يدع مجالا للشك عن ما أفرزته الحضارة الغربية من تغليب حظوظ النفس عن أي معني فطري سام
المصدر/الايميل
رااااااائع جدا يا دلوعة..
حقائق رائعة تكشف حقيقة ما يسمونه بالحضارة الغربية..
وانها مجرد بنيان مهزوز لا اساس له..خاوي فارغ...مصيره الانهيار باذن الله تعالى..والعاقبة للمتقين..
بارك الله فيك وجزاك كل الخير ...
حقائق رائعة تكشف حقيقة ما يسمونه بالحضارة الغربية..
وانها مجرد بنيان مهزوز لا اساس له..خاوي فارغ...مصيره الانهيار باذن الله تعالى..والعاقبة للمتقين..
بارك الله فيك وجزاك كل الخير ...
الصفحة الأخيرة
هكذا حال المتخبطين إما الانحلال التام باسم الحرية أو التحجر واسعا خوفا من وقوع المكروه ودون العودة إلى جذور المشكلة، فقد أعلنت الحكومة البريطانية أنها تواجه ضغوطا لكي تسارع بتمرير قانون لملاحقة من يحاولون الإيقاع بالأطفال عبر شبكة الإنترنت بهدف ممارسة الجنس معهم، ويأتي ذلك إثر اختفاء طفلتين تبلغان من العمر 10 الأحد الماضي.
فقد أعلنت الشرطة البريطانية أنها تلاحق 'آثارا مهمة' قد توصل إلى احتمال استعمال الفتاتين لجهاز الكومبيوتر الموصول بشبكة الإنترنت قبل اختفائهما.
ونقلت وكالة 'رويترز' أن وزارة الداخلية كانت قد أعلنت أن قوة الإنترنت الخاصة التابعة للحكومة تعكف منذ شهور على صياغة مشروع قانون لتجريم التودد للأطفال عبر الإنترنت.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الداخلية البريطانية لـ 'رويترز': إنهم يبحثون إمكانية تجريم التودد للأطفال عبر الإنترنت، مضيفة: إن التحرك جزء من الحملة على مرتكبي الاعتداءات الجنسية التي شرح وزير الداخلية 'ديفيد بلانكيت' خطوطها العريضة في يونيو، والتي يريد نشر تفاصيلها هذا الخريف'.
ويرى كثيرون أن حجرات الدردشة التي يتحدث فيها مستخدمو الإنترنت تعد الخطر الرئيسي خاصة أنها الوسيلة الأكثر جاذبية لدى صغار السن.
وهناك حالات عديدة وقع فيها الأطفال ضحية لإيذاء جسدي عندما استقطبهم مدمنو ممارسة الجنس عن طريق تقديمهم أنفسهم على الإنترنت كأطفال أو مراهقين، حيث تمكنوا من خداع ضحاياهم لأخذهم بعيدا عن المنزل.
وفيما يبدو فإن الغرب يثبت فشله في كل يوم مرات تلو مرات، ومع ذلك فهو لا يزال يكابر ويتعالى والسوس ينخر في جسده، حتى تهوي به الريح في مكان سحيق، وهو لا يزال يرفض الإسلام بتعاليمه وأخلاقه التي تردع أصحابه والمتمسكين به عن فعل الصغائر فضلا عن الكبائر، ولكنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور