سبحان الله
لكل إنسان طبع مختلف عن الاخر
ولدى كل إنسان فكر ورأي ونظره وسلبيات وإيجابيات
وكان من المفروض مع وسائل الاعلام الحديث ان نطور أنفسنا نكتسب من الآخرين ثقافات ونتعلم أدب الحوار وأهمها احترام رأي الآخرين
وكل فرد يحاول يعالج سلبياته وينشغل فيها بدل مراقبة وتصيد اخطاء وسلبيات الاخر
وقعنا في مشكلة قد تكون مرتب لها او تكون نتيجة جهل وكبت سابق قبل ظهور وسائل الاعلام مثل تويتر والواتس وغيرها
ونجد مايسمون نخب المجتمع من مثقفين او علماء يظهرون لنا او يصنعون لنا حدث غريب لي ننشغل فيه أسابيع
فيكون لكل منا رأي في الحدث مخالف للآخر ينتهي النقاش باتهام بعضنا البعض لدرجة الحقد والكراهيه والبغض
هل هو فخ وقع فيه هذا المجتمع الطيب
ام هو صدفه !!؟؟
وأخطر من هذا كله نجد مجموعه أعطت نفسها الاحقيه في مراقبة ونقد الاخر ومحاسبته لدرجة تشعر بأنهم افضل وأطهر من خلق الله كأنهم المعصومين
ليس لديهم اخطاء وسلبيات
وتقيمهم للآخرين على حسب المظهر الخارجي
وباسم الدين وللأسف الشديد
مجتمعنا متجه الى طريق التفكك
واهم سب من أسباب هذا التفكك هو الفرد نفسه وخاصة من يظن انه افضل الخلق

الغيياب @alghyyab
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الغيياب
•
صح اختي haia كلامك وهذه اكبر مشكله الكل يتكلم ويكتب عن سنة الحبيب عليه السلام لكن لانجد من يطبقها ويعمل بها
القدوه الحقيقيه الصادقة في التطبيق لاتوجد لو جدت كان اتبعها وتأثر بها المتجتمع وخاصة الشباب بنات وأولاد
كتب ودراسه وخطب ومحاضرات كلها نظري لكن نفتقد العملي
العمل بالعلم مهم جدا لكن نفتقده كثير
القدوه الحقيقيه الصادقة في التطبيق لاتوجد لو جدت كان اتبعها وتأثر بها المتجتمع وخاصة الشباب بنات وأولاد
كتب ودراسه وخطب ومحاضرات كلها نظري لكن نفتقد العملي
العمل بالعلم مهم جدا لكن نفتقده كثير

الغيياب
•
صح اختي haia كلامك وهذه اكبر مشكله الكل يتكلم ويكتب عن سنة الحبيب عليه السلام لكن لانجد من يطبقها ويعمل بها
القدوه الحقيقيه الصادقة في التطبيق لاتوجد لو جدت كان اتبعها وتأثر بها المتجتمع وخاصة الشباب بنات وأولاد
كتب ودراسه وخطب ومحاضرات كلها نظري لكن نفتقد العملي
العمل بالعلم مهم جدا لكن نفتقده كثير
القدوه الحقيقيه الصادقة في التطبيق لاتوجد لو جدت كان اتبعها وتأثر بها المتجتمع وخاصة الشباب بنات وأولاد
كتب ودراسه وخطب ومحاضرات كلها نظري لكن نفتقد العملي
العمل بالعلم مهم جدا لكن نفتقده كثير
الصفحة الأخيرة
من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه
إن الله قد كره لكم القيل و القال و كثرة السؤال و إضاعة المال
لننشغل بأنفسنا و أبنائنا و تربيتهم , لو كل وحدة فينا حطت كل مجهودها في أولادها و تعليمهم و متابعتهم و تقويم السيء من سلوكهم راح ننشغل عن التوافه و نربي جيل بناء شايل مسؤولية نفسه و قايم بالحقوق اللي عليه
اللهم أصلح أحوالنا و أحوال المسلمين