سكارلت
سكارلت
SIZE=3]السلام عليكم

أهنئك أختي ديار على الطرح الموفق والمهم


هل الحساسين على حق في جميع المواقف بالضرورة و هم ضحايا لأناس لم يوفقوا للأسلوب الحسن في الحديث أو أشخاص أتسموا بالصراحة التي حادت عن الطريق القويم فصارت وقاحة ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

بالتأكيد ليسوا دوما على حق ولكن للإنصاف نستطيع القول أنهم قد يكونوا ضحايا لأشخاص تجاوزت صراحتهم الحدود فتحولت إلى وقاحة


هل الحساسين يكتمون أمر حساسيتهم و لا يرغبوا أن يعلم أحد بهذا السر إلا حين الانفجار في أحد المواقف ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

من الطبيعي أن يكتموا حساسيتهم ويتوقعون من الأخرين أن يلمسوها في شخصياتهم دون التصريح بها , ولكن لو الأخرين لم يشعروا بها واستمروا في التمادي والتجاهل فليس أمام الحساس سوى الإعلان والتصريح بحساسيته

أم أن الحساسين يطلقونها علناً و يبوحون بها لأصدقائهم بشكل مباشر أو غير مباشر حتى يكون ذلك بمثابة تنبيه و تحذير منعا لحدوث أي مواقف ساخنة ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

في رأيي أن من بعلنها دوما صريحة لا ينطبق عليه لقب الحساس بمعناه الحقيقي , فهو يكون حساسا فقط تجاه الأمور الّتي تمسه شخصيا وليس حساسا بالمعنى الشامل للحساسية


و هل الحساسية مبرر للهروب من المواقف التي يصعب على الشخص التعامل معها حتى لو كانت هذه المواقف تتعرض لأمور لا تعتبر عقدة بالنسبة للحساس ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

لا طبعا هي ليست مبررا للهروب , بل على العكس فلو أن الحساس تعاطى مع حساسيته بشكل إيجابي لكانت دافعا له للتفاعل مع المواقف بإيجابية وتعقل


و هل يحس الحساسين بالراحة حينما يتحاشى الناس المساس بمشاعرهم و التكلف في معاملتهم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

يشعرون بالراحة عندما يعاملهم الأخرين بلباقة ورقة صادقة , أما التكلف فأتصور أنه مرفوض

و هل أثرت الحساسية بالسلب على شخصية الحساسين و حولتهم إلى أناس ضعفاء ينهون كل موقف بالهرب و البكاء ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

بوجه عام نعم , خاصة إن فقدوا الأمل في إيصال أفكارهم ووجهات نظرهم إلى الأخرين الّذين يصرون على تجاهل حساسيتهم والتعامل معها بمرونة

أم أن الحساسية أثرت بشكل إيجابي في حال تماسك الحساسون و لم يبدوا انزعاجهم بالرغم من الألم الذي يعتمل داخل نفوسهم و الجرح الذي نكأته الكلمات الجارحة , و أبدوا سيطرة تامة على انفعالاتهم مما يكسبهم طابع الصلابة و القوة بالأضافة الى اكتسابهم لخبرات وجدت في وجدانهم الحساس مناخا ملائما لغرس حكمة جديدة في الحياة مصقولة بحرارة احاسيسهم و معطرة بدموعهم النقية؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

وهذه هي الحساسية الحقيقية غير أن قلة من الناس من يوظفها بإيجابية فيستفيد منها ويعتبرها نعمة وليست نقمة
88888888888888888888

هل أصبحت الحساسية عائقا أمام المصارحة و الشفافية و المكاشفة و الأحاديث التلقائية التي تخلو من التوجس و الحذر ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

يعتمد على نوع الحساسية , فإن كانت حساسية شخصية بحتة أصبحت عائقا أمام الصراحة والتلقائية


لماذا تنامى و زاد عدد الحساسين في هذه الأيام ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ هل هذا ناتج عن ترف الحياة التي أضعفت النفوس........ أو أنها الضغوط النفسية التي تجعل المرء غير قادر على احتمال حتى الكلمات ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

أعتقد أن السببين واردين في زيادة نسبة الحساسين وإن كانت ضغوط الحياة تتحمل الجزء الأكبر من هذه المسؤولية

هل يبقى أثر المواقف المقصودة أو غير المقصودة عالقا في أذهان الحساسين و لا ينسونه ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ أم أن أخر محطة لهذه المواقف كانت أعينهم الفياضة التي قذفت بأثر هذا المواقف مع دموعهم المنسابة التي صفت نفوسهم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

المواقف تبقى عالقة في الأذهان بحسب الجرح الّذي تسببت فيه وكلما كان عميقا كان إلحاحه على الذاكرة والوجدان أكبر وأشد
**************
شكرا لك عزيزتي ديار على الطرح الراااائع
أميرة الإحساس
يعطيك العافيه أختي الغاليه على عالموضوع الرائع..

وإليكِ إجوبتي المقتضبه..


هل الحساسين على حق في جميع المواقف بالضرورة و هم ضحايا لأناس لم يوفقوا للأسلوب الحسن في الحديث أو أشخاص أتسموا بالصراحة التي حادت عن الطريق القويم فصارت وقاحة ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

ربما فالإنسان الحساس لايمكنه التحكم بمشاعره إزاء اي ظرف مفاجىء


هل الحساسين يكتمون أمر حساسيتهم و لا يرغبوا أن يعلم أحد بهذا السر إلا حين الانفجار في أحد المواقف ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

نعم


أم أن الحساسين يطلقونها علناً و يبوحون بها لأصدقائهم بشكل مباشر أو غير مباشر حتى يكون ذلك بمثابة تنبيه و تحذير منعا لحدوث أي مواقف ساخنة ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

لا لكن تبدو بوادر الحساسيه المفرطه باقيه في تعامل الشخص الحساس مع المقربين إليه ويمكن تكون بمثابة جرس الإنذار منهم للأخرين.


و هل الحساسية مبرر للهروب من المواقف التي يصعب على الشخص التعامل معها حتى لو كانت هذه المواقف تتعرض لأمور لا تعتبر عقدة بالنسبة للحساس ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

ليست مبرر فمواجهة الأمور الصعبه والمواقف الحرجه امر ضروري.

و هل يحس الحساسين بالراحة حينما يتحاشى الناس المساس بمشاعرهم و التكلف في معاملتهم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

أعتقد ذلك .

و هل أثرت الحساسية بالسلب على شخصية الحساسين و حولتهم إلى أناس ضعفاء ينهون كل موقف بالهرب و البكاء ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

نعم وبكل تأكيد.

أم أن الحساسية أثرت بشكل إيجابي في حال تماسك الحساسون و لم يبدوا انزعاجهم بالرغم من الألم الذي يعتمل داخل نفوسهم و الجرح الذي نكأته الكلمات الجارحة , و أبدوا سيطرة تامة على انفعالاتهم مما يكسبهم طابع الصلابة و القوة بالأضافة الى اكتسابهم لخبرات وجدت في وجدانهم الحساس مناخا ملائما لغرس حكمة جديدة في الحياة مصقولة بحرارة احاسيسهم و معطرة بدموعهم النقية؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

لا بل أثرت بشكل سلبي بعتقادي

[هل أصبحت الحساسية عائقا أمام المصارحة و الشفافية و المكاشفة و الأحاديث التلقائية التي تخلو من التوجس و الحذر ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

نعم بالتأكيد


لماذا تنامى و زاد عدد الحساسين في هذه الأيام ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ هل هذا ناتج عن ترف الحياة التي أضعفت النفوس........ أو أنها الضغوط النفسية التي تجعل المرء غير قادر على احتمال حتى الكلمات ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

الضغوط النفسيه ومشاكل الحياة

هل يبقى أثر المواقف المقصودة أو غير المقصودة عالقا في أذهان الحساسين و لا ينسونه ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ أم أن أخر محطة لهذه المواقف كانت أعينهم الفياضة التي قذفت بأثر هذا المواقف مع دموعهم المنسابة التي صفت نفوسهم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


نعم يبقى أثر الموقف عالقاً في الذهن.

ويعطيك الله العافيه على هالموضوع الرائع

فعلاً يستحق التميز.
~(( شموخ ))~
~(( شموخ ))~

اولاً أُحييك على طرح هذا الموضوع المهم والحساس واللي بالفعل يستحق وسام التميـــــز ..

نرجع للمحاكمه والدفاع عن ***** ولكن باختصار شديد



1111111111111111111111

هل الحساسين على حق في جميع المواقف بالضرورة و هم ضحايا لأناس لم يوفقوا للأسلوب الحسن في الحديث أو أشخاص أتسموا بالصراحة التي حادت عن الطريق القويم فصارت وقاحة ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


نعـــــم ..



222222222222222222222

هل الحساسين يكتمون أمر حساسيتهم و لا يرغبوا أن يعلم أحد بهذا السر إلا حين الانفجار في أحد المواقف ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


نكتفي بــ نعـــــــــم ...


333333333333333333333
أم أن الحساسين يطلقونها علناً و يبوحون بها لأصدقائهم بشكل مباشر أو غير مباشر حتى يكون ذلك بمثابة تنبيه و تحذير منعا لحدوث أي مواقف ساخنة ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


ليس كل الأصدقاء يعلمون بها ،، ولكن من تصرفات الحساس قد يكون هناك لبيب ويفهمُ من تلقاء نفسه .... ولا يستطيع الحساس ان يخبر بحساسيته حتى المقربون لأنها ومن وجة نظري
صفه سيئه ليس لك فيها إلا ان الله وهبك اياها ...


444444444444444444444
و هل الحساسية مبرر للهروب من المواقف التي يصعب على الشخص التعامل معها حتى لو كانت هذه المواقف تتعرض لأمور لا تعتبر عقدة بالنسبة للحساس ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


أكيد لا ...



555555555555555555555
و هل يحس الحساسين بالراحة حينما يتحاشى الناس المساس بمشاعرهم و التكلف في معاملتهم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟



اكيــــــــــد ....



666666666666666666666
و هل أثرت الحساسية بالسلب على شخصية الحساسين و حولتهم إلى أناس ضعفاء ينهون كل موقف بالهرب و البكاء ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟



هي تؤثر على شخصياتهم ولكن لم تحولهم بعد إلى ضعفاء <<< تتكلم عن نفسها





777777777777777777777
أم أن الحساسية أثرت بشكل إيجابي في حال تماسك الحساسون و لم يبدوا انزعاجهم بالرغم من الألم الذي يعتمل داخل نفوسهم و الجرح الذي نكأته الكلمات الجارحة , و أبدوا سيطرة تامة على انفعالاتهم مما يكسبهم طابع الصلابة و القوة بالأضافة الى اكتسابهم لخبرات وجدت في وجدانهم الحساس مناخا ملائما لغرس حكمة جديدة في الحياة مصقولة بحرارة احاسيسهم و معطرة بدموعهم النقية؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


ليس دائماً وانما غالباً ... وبيني وبينك ياديــــار مرات تجي شجاعه عجيبه وتخليك من هالنوع
لين ينتهي الموقف وبعدها تتألمي وتعانين من اللي صار ايام ويمكن سنين .....



8888888888888888888
هل أصبحت الحساسية عائقا أمام المصارحة و الشفافية و المكاشفة و الأحاديث التلقائية التي تخلو من التوجس و الحذر ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


يمكن تكون عائق وهذا من اسوء سلبيات الأنسان الحساس ....




9999999999999999999
لماذا تنامى و زاد عدد الحساسين في هذه الأيام ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ هل هذا ناتج عن ترف الحياة التي أضعفت النفوس........ أو أنها الضغوط النفسية التي تجعل المرء غير قادر على احتمال حتى الكلمات ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


اكيد الضغوط النفسيه ،،، وليس ترف الحياة .......




101010101010101010
هل يبقى أثر المواقف المقصودة أو غير المقصودة عالقا في أذهان الحساسين و لا ينسونه ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ أم أن أخر محطة لهذه المواقف كانت أعينهم الفياضة التي قذفت بأثر هذا المواقف مع دموعهم المنسابة التي صفت نفوسهم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟



بالطبع يبقى لها أثر .. و المواقف السيئه سواء مقصوده او غير مقصوده يصعب جداً نسيانها
حتى مع مرور السنوات ....



ديــــــــــار الله يعطيك الف عافيه .. دائماً متـميزه .........


الداعية الى الحق
^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
هل الحساسين على حق في جميع المواقف بالضرورة و هم ضحايا لأناس لم يوفقوا للأسلوب الحسن في الحديث أو أشخاص أتسموا بالصراحة التي حادت عن الطريق القويم فصارت وقاحة ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
*****************************
...........................نععععععععععععععععم..............................................................................
هل الحساسين يكتمون أمر حساسيتهم و لا يرغبوا أن يعلم أحد بهذا السر إلا حين الانفجار في أحد المواقف ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
..........................100%.............................
***************************
أم أن الحساسين يطلقونها علناً و يبوحون بها لأصدقائهم بشكل مباشر أو غير مباشر حتى يكون ذلك بمثابة تنبيه و تحذير منعا لحدوث أي مواقف ساخنة ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
....................... احيانا مع اناس لاتعرف المجامله .........
*****************************
و هل الحساسية مبرر للهروب من المواقف التي يصعب على الشخص التعامل معها حتى لو كانت هذه المواقف تتعرض لأمور لا تعتبر عقدة بالنسبة للحساس ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
........................... لا ابداليس لهااي دخل في الهروب .................
*****************************
و هل يحس الحساسين بالراحة حينما يتحاشى الناس المساس بمشاعرهم و التكلف في معاملتهم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
........................باالتاكيد !!! خاصه الناس التي لاتقد ر......
**************************
و هل أثرت الحساسية بالسلب على شخصية الحساسين و حولتهم إلى أناس ضعفاء ينهون كل موقف بالهرب و البكاء ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
................... في بعض الاحيان !!!!!!
*********************************
أم أن الحساسية أثرت بشكل إيجابي في حال تماسك الحساسون و لم يبدوا انزعاجهم بالرغم من الألم الذي يعتمل داخل نفوسهم و الجرح الذي نكأته الكلمات الجارحة , و أبدوا سيطرة تامة على انفعالاتهم مما يكسبهم طابع الصلابة و القوة بالأضافة الى اكتسابهم لخبرات وجدت في وجدانهم الحساس مناخا ملائما لغرس حكمة جديدة في الحياة مصقولة بحرارة احاسيسهم و معطرة بدموعهم النقية؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
................... غالبا !!!!!!!!!!!!!
************************
هل أصبحت الحساسية عائقا أمام المصارحة و الشفافية و المكاشفة و الأحاديث التلقائية التي تخلو من التوجس و الحذر ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
...................ليس دائما !!!!!!!!!!
********************************
لماذا تنامى و زاد عدد الحساسين في هذه الأيام ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ هل هذا ناتج عن ترف الحياة التي أضعفت النفوس........ أو أنها الضغوط النفسية التي تجعل المرء غير قادر على احتمال حتى الكلمات ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
.............. لانه يواجه اشاخص لايقدرون وضعه ...
................ لان المجاملات الان بدات تنقرض..؟؟؟؟
****************************
هل يبقى أثر المواقف المقصودة أو غير المقصودة عالقا في أذهان الحساسين و لا ينسونه ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ أم أن أخر محطة لهذه المواقف كانت أعينهم الفياضة التي قذفت بأثر هذا المواقف مع دموعهم المنسابة التي صفت نفوسهم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

......... حسب الموقوف ....وحسب الشخص الذي صدر منه الموقف !!!
واجهي ا لحياة بعيدا عن الحساسية

يفكر بعض الأشخاص دوما أن هناك خطأ ما بداخله. وينزعج هؤلاء من الأصوات حولهم ويعتقدون أن لا أحد يفهم حاجتهم إلى العزلة.
كذلك يبدو هؤلاء الأشخاص بأنهم يعرفون الأشياء دون أن يعلمهم بها أحد. والشيء الجيد في حالتهم أنهم غير عاطلين من ناحية الوظيفة الجسمية بل إنهم مجرد أناس شديدي الحساسية. والأشخاص الحساسون ليسوا وحدهم بل هناك أقلية في المجتمع يوصفون بأنهم خجولون أو هيابون.
يستجيب الشخص الحساس بقوة للمحفزات الخارجية ويصاب بالإعياء بسبب تفاعله مع هذه المحفزات. فهو يولد بجهاز عصبي يجعله يرى، يسمع، يشم أو يشعر بدرجة أكثر من غيره. والشخص الحساس البالغ يمكن أيضاً أن يعتقد، يعكس أو يلاحظ الأشياء أكثر من الآخرين. وتتم العملية هذه كلها دون وعي منه أو من أعضاء جسمه.
وينشأ الشخص الحساس وهو يشعر أن شيئاً ما خطأ في داخله خاصة إذا تعرض للتوتر من الموسيقى العالية، الجماهير المحتشدة أو يوماً مليئاُ بالعمل. وفي العادة يحتاج الشخص الحساس إلى فترة من الهدوء في مثل هذه الحالات وإلى الانعزال كي يعود إلى حالته الطبيعية.
طفولة الشخص الحساس
يمكن أن تبدأ المشاكل مع الشخص الحساس منذ الطفولة إذا لم تتم ملاحظة ذلك من قبل الأهل. والطفل الحساس مسالم أكثر من غيره ويعمد بعض الناس إلى إخافة مثل هؤلاء الأطفال الذين ينزعجون من"الهزهزة" والتغيرات المناخية حيث تجعلهم قلقين.
ويمكن أن يصاب الطفل الحساس بالمغص لأن جهازه الهضمي قد لا يحتمل الطعام إذا كان حاراً أو بارداً. وإذا ما أهملت حاجات هذا الطفل فإنه يشعر بأنه غير آمن.
الطفل الحساس مبدع للغاية ومدرك للأمور، ويبدأ المشي في سن مبكرة ويبتسم كثيراً. وكطفل فإنه يشعر بثقل الأشياء الجديدة وعندما يكبر يمضي وقته منعزلا لاستعادة توازنه وطاقته.
ما الذي ينفع مع الشخص الحساس وما الذي لا ينفع؟
إن الإدراك والحس المفرط لدى الشخص الحساس بالنسبة للبيئة التي حوله تجعله شديد الحرص. كذلك أي نوع من التغيير يعتبر شيئاً صعباً. والشخص الحساس يعرف بعدم الطيش حيث أنه يتنبأ بنتائج الكلمات أو الأفعال.
ويمكن للشخص الحساس أن يشعر بأنه سعيد من كل قلبه في المناسبات السعيدة ولكنه لا يستطيع التعبير عن ذلك. ولذا يعتبره الآخرون حساساً أو غير اجتماعي. فالشخص الحساس الذي يحب المواقف الاجتماعية ويفضل الخوض في محادثات حميمة مع شخص آخر أي واحداً مقابل واحد.
وبدلا من أن يجبر الشخص الحساس نفسه للتكيف والخروج إلى المجتمع، فإنه بحاجة إلى تعلم كيف يقدر حساسيته بطرق أقل تحفيزاً.
وفي هذه الحالة يصبح وضع أطر للسلامة والراحة مسألة مهمة. فإن كان هذا الشخص حساساً لضوء الفلورسنت الساطع، الروائح الكيماوية أو رائحة بعض الناس، فإنه يحتاج إلى ابتداع طرق لتجنب هذه المحفزات.
يحاول الشخص الحساس الاختباء عن أنظار الناس فهو نادراً ما يقدر أن أناساً كثيرين آخرين لديهم مثل هذه الصفات. فالمشاركة في وجبات وجلسات هادئة والحديث حول المسائل الروحية تصبح ملاذاً للألفة.
وبتبني ذلك يتمتع الحساس كثيراً بالمشي الطويل في الطبيعة أكثر من مباريات التنس لإراحة نفسه من التوتر.
علاقات الحساس مع غيره
إن الميل نحو الانطواء يمثل صعوبات فريدة في العلاقات. فالشخص الحساس ينكفئ على نفسه لحمايتها مما يواجهه. لكن علاقات الاحترام المتبادل توفر ملاذا آمناً ومناسباً للقبول.
وعلى الشخص الحساس أن يحترس من أن يصبح مصدر هزل للناس. إن الافتقار إلى احترام الذات يمكن أن يتحول إلى عادة لتلبية حاجات الآخرين ويمكن أن تنتهي بصاحبها إلى الشعور بأنه مغمور ومنعزل في علاقة لا يمكنه التخلص منها.
إن قدرة الشخص الحساس على التقاط إشارات دقيقة ومتناقضة في عقله الباطن يمكن أن تؤثر على عملية الاتصال في علاقاته. وعلى الرغم من أن له القدرة على التكيف مع ما يدور حوله فإنه لا يستطيع قول ذلك أو التفوه بأحكام سلبية.
وفي هذه الحالات فهو يتصرف استناداً إلى خبراته السابقة في التعرض للإهانة والإذلال بسبب حساسية. وللخروج من هذه الورطة، يجب على هذا الشخص أن يصبح أكثر إدراكاً لردات فعله وقضاء وقت أطول في الخارج بدل الانطواء.
إنه بحاجة لقبول هذه الاستراتيجية ويمكن أن يحتاج إلى نوم ليلة بكاملها كي يستطيع التعبير عما يشعر به حول قضية ما.
الألفة
يقدر الأشخاص من الحساسون الألفة ويجيدون فعلا التحدث حول مشاعرهم وروحانياتهم ولكنهم يعتقدون في كثير من الأحيان أن لا أحد غيرهم مهتم بذلك. إن الانفتاح والمشاركة في العلاقات، يفضل مع أشخاص حساسين آخرين، يمكن أن يكون ذا فائدة عظيمة في توفير المعرفة بالممكن وغير الممكن. وينطبق هذا على المجالات الاجتماعية والجسد.
الترفيه والإثارة لا توجد علاقات الشخص الحساس مع بعضها البعض.
فهؤلاء الناس يهتمون أكثر في تعميق إدراكهم الذاتي ولا يسأمون أبدأ من الإصغاء إلى أحلام شركائهم.
ويلاحظ الشخص الحساس تغييرات دقيقة في مزاح وسلوك شريكه.
الغذاء والحمية
يبدي الأشخاص الحساسون حساسية مفرطة للطعام والبيئة الطبيعية/ فهم ينظرون إلى الطعام من وجهات نظر مختلفة غير تلك التي تحتويها الإرشادات التي تصدر عن الحكومات والمؤسسات.
كذلك فإن أجسام هؤلاء الناس لا تحتمل كافة الأطعمة. فالمواد المحفزة كالكحول، القهوة، السكر والوجبات السريعة يمكن أن تكون "سامة" بالنسبة للشخص الحساس. لذا فإن إعداد الأطعمة وتعديلها يجب أن يتم بحرص حيث أنه لا تتوفر أغذية مناسبة يستطيع الشخص الحساس تناولها دوماً. وتتطلب هذه الحساسية تغييراً في المواقف لقبول عمليات التنقية المدهشة التي تمر بها أجسامهم، عقولهم وأرواحهم.
وبصورة عامة فإن الوجبات البسيطة والمتفرقة تناسب هؤلاء الأشخاص بصورة أفضل.
الروحانية
عندما يتوقف الأشخاص الحساسون عن محاولة أن يصبحوا منفتحين أقوياء، فإنهم غالباً ما يطورون اهتماما شديداً ورضى عن ضمائرهم التي تأخذهم إلى ممالك غير مكتشفة. إن هذه الممالك الداخلية المعقدة التي غالبا ما يتجنبها معظم الآخرين تصبح ممرات منفصلة للكفاية والسعادة بالنسبة لهم

******************
منقول وشامل ورائع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عمـــــ الحلوين ـــــــة
موضوع رائع بحق.. بارك الله لك أختي ديـــــــار

وطرح موفق ... وللأخوات أراء جميلة حول هذا الموضوع .. بارك الله لهن ...

الحساسية أمر شائك جداً .. خاصة في محيط العمل .. فكثرة النقد .. تكرار النقد على التصرف الواحد ..

أسلوب واختيار العبارات .. كلها أمور قد تؤثر على أشخاص دون آخرين ...

لكن الاختلاط بأصناف متنوعة من الأشخاص ..

والتعامل معهم يكسب الفرد القدرة على التعرف على الأساليب المناسبة لمخاطبتهم أو معاتبتهم ..

وسأجب على الأسئلة باختصار...

1


لا.. فليسوا على حق دائماً ( هروب من تبعات التصرف ) ..

ونعم قد يتعرضون لأشخاص وقحين ولا يحسنون التعامل ..

2


نـــــــــــــــــــــــــــعم
3


ليس علناً .. وانما يظهر من تصرفاتهم ..

وقد نسمع بعض العبارات مثل ( بنت أختي حساسه.. شوي شوي عليها تراها ماتتحمل .. الخ )

4



نعم لبعض المواقف ..

5


نعـــــــــــــــــــــــــــم ويطمحون لذلك ..

6


للبعض فقط المفرطين في الحساسية ( حتى في نطق أسمائهم )

7


إذا تماسك الشخص لايسمى حساس!! بل قوة في الشخصية وقدرة على التعامل ...


8



نعم خاصة إذا لم يملك الشخص الإسلوب المناسب للتعامل معهم ..

9


الضغوط النفسية ... وضعف النفوس ( تخلص من مسؤولية تصرفات الذات )

10


بالطبع المواقف المقصودة وللجميع تبقى عالقة في الأذهان .. وإن ألتمسنا العذر لأصحابها ..

وأصبتِ أختي حب الرمان .


أمور تسبب حساسية للبعض .. مناداته بالإشارة أوغير الإسم المحبب له

تكرار عباره أخطأ يوم في نطقها .. ذكر موقف محرج مر به ..

تكرار النقدعلى التصرف الخطأ مع ذكر البدائل ..

في حين لاتسبب شئ عند آخرين ..