محبه الله

ملتقى الإيمان

بسم الله الرحمن الرحيم

عندي موضوع طويل بعض الشي ولكن لو تعرفي عظمه هذا الموضوع واهميته لعذرتوني على الاطاله ........................


























والله اكثر من رائع عن محبه الله عزوجل الم تسالي يوما.....
هل نحب الله ؟؟
والله ثم والله لتفرحي بمحبه هذه الصديقه او بمسامحتها لك اكثر من فرحك بمحبه الله


:26: أسباب محبة الله :26:


هل فكرت يوما في محبة الله ؟؟؟

هل أنزلت هذه الكلمة على قلبك يوما :محبة الله ؟؟ أن تكون حبيبا إلى الله ،وأن يحبك الله ؟؟

كلنا يفرح بحب أصدقائه له ،ويزيد الفرح إن كان الحب من كبير عندنا كرئيس في العمل ،أو عزيز على النفس مع ماله من مكانه ،وكل ذلك لا نخرج عن دائرة المخلوق ،أما أن يحبنا الخالق فهو شرف عظيم ،وفضل كبير .

ولكن محبة الله لا تأتي بالتمني ،ولكن تأتي بالعمل.

وأراك تسأل :كيف نصل إلى محبة الله ؟ وما الوسائل التي تؤدي إلى هذا ،وإليك الجواب.
الحمد لله نشر في الكون آيات عظمته،وأفاض على عباده من خيراته ونعمته،أحمده سبحانه أكرم عباده المؤمنين الصالحين برحمته ومحبته ووعدهم رضوانه وجنته،وتوعد الكافرين بالعذاب والنيران ونقمته،وأشكره سبحانه شكراً عظيماً يليق بعظمته، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة أرجو بها نيل رحمته ومحبته،وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله بلغ رسالته وأدى أمانته ونصح لأمته صلى الله عليه وعلى آله وصحابته.أما بعد:فيا أيها الأحبة في الله أوصيكم ونفسي أولاً بسبيل نيل محبة الباري جلت عظمته إذ يقول : {بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ}() ويقول سبحانه:{عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ}(2) .أيها الأحبة في الله حديثي اليوم عن الحب،لكنه ليس حب الآهات والنظرات،ولا حب الأفلام والمسلسلات والقنوات، إنه حب رب البريات ، حب فاطر الأرض و السماوات ، حب تميز به عباد الله المؤمنين حتى قال الله عنهم:{وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ..}(3).حب يورث القلب حلاوة الإيمان فيتلذذ العبد بطاعة الله وبذكر الله أخرج البخاري عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ))(4).ولما كان الحبيب المصطفى أشد العباد حباً لله كان أشدهم تلذذاً بطاعة الله كيف لا وهو القائل : ((…وَجُعِلَ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ))(5).نعم هذا هو الحب الحقيقي تلذذاً ومتعة بالوقوف بين يدي من يحب وبمناجاته ، وكما أن المريض يذوق حلو الطعام مراً ، وكلما أزداد مرضه زاد فساد ذوقه ، فإن صاحب القلب الذي خلا من حب الله أو ضعفت فيه تلك المحبة يرى بأن طاعة الله وعبادته ثقيلة عليه فهو ينتظر بفارغ الصبر متى ينتهي رمضان لثقل الصيام على قلبه و يحاول الفرار من القيام لثقله على حسده وقلبه،كم من هذا الصنف يرى أن صلاة الجماعة أثقل عليه من نقل الجبال والعياذ بالله ، وبقدر ما يعظم حب الدنيا في القلب يكون على حساب حب الله وقد قال الناظم : وحُبَّان في قلبي مُحالٌ كلاهما..محبة فردوسٍ ودارُ غرور..ومن يرجُ مولاه ويرجوا جوَارهُ..يسابق في الخيرات غير فتورِ…ومن صادقٌ من يدعي حب ربه..وأمسى عن اللذات غير صبور..أو يسألوا عن الدنيا وعن كل شهوةٍ..وعن كل ما يودي بوصل سرور.معاشر المحبين لربهم إن محبة الله يعطيها الله لمن أحبهم ، فما من محب لله إلا والله يحبه أخبر بذلك العظيم في كتابه حيث قال : {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ}(6). وقد يسأل سائل كيف يحبني الله فنقول له إلجأ إلى الله وأدع وتضرع إليه أن يجعلك ممن أحب ، ثم أنظر من الذين يحبهم الله واسلك نهجهم واليك نماذج لمن يحبهم الله من كتاب الله يقول سبحانه : {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}(7) فأكثر من التوبة والإنابة إلى الله ، ويقول سبحانه {فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ}(8).فاحرص على التقوى في السر والعلن ، ويقول سبحانه:{ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ}(9).فاصبر على طاعة ربك واصبر على ما أصابك،ويقول سبحانه : {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}(10).فكن من المحسنين في كل أمورك في قولك في فعلك في عبادتك ، ويقول جل جلاله : {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ}(11).فتوكل على الله حق التوكل في كل شؤون حياتك.ويقول سبحانه : {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}(13) فكن مقسطاً عادلاً في قولك وحكمك ويقول سبحانه : {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنيَانٌ مَرْصُوصٌ}(14).ومما يقربك من محبة الله أداء الفرائض ثم الاستكثار من النوافل أخرج البخاري في صحيحه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ قَالَ: ((مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ..))(15).
ومما يجلب لك حب العظيم أن تبتعد عما يكرهه سبحانه ولا يحبه فارجع إلى كتاب ربك وإلى سنة نبيكe لتتعرف على ما يكرهه ربك ومولاك وعلى سبيل المثال قوله تعالى :{وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}(16).فإياك والظلم لعباد الله،ومن ذلك قوله تعالى:{..إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا}(17).ويقول سبحانه : {إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا}(18).ونحو ذلك. معاشر المحبين لربهم إن محبة الله دعوى يستطيع كل أحد أن يدعيها لذلك وضع العليم الخبير مقياساً يوزن الإنسان به نفسه وغيره حول مدى صدق تلك الدعوى ألا وهي قوله تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}(12). تعصي الإله وأنت تزعم حبه …هذا مُحالٌ في الفِعَّالِ بديعُ ..لوكان حبك صادقاً لأطعته..إن المحبَّ لمن أحب مطيعُ ،ومن الدلائل العملية التي يعرف بها العبد محبته لله كثرة ذكره لله فإن العبد إذا أحب أحداً من البشر وجدته يكثر من ذكره والثناء عليه فكيف بمن أحب رب البشر ، ومنها الإقبال على طاعة الله بشوق ولذة ولله در القائل:إن المليك قد اصطفا خُدّّاماً..مُتوددين مُوطئين كراماً..رُزِقوا المحبة والخشوعَ لربهم..فترى دموعهم تَسِحُّ سِجاما..يحيون ليلهم بطولِ صلاتهم..لايسأمون إذا الأنام نياما..قومٌ إذا رقد العيون رأيتهم..صفوا لشدةِ خوفه أقداماً..وتخالهم موتى لطول سجودهم..يخشون من نارِ الإله غراماً..شُغفوا بحب الله طوال حياتهم..فتجنبوا لوداده آثاماً،ومنها حب الصالحين والثناء عليهم فإن من نقصت محبة الله في قلبه ترصد الصالحين وأحصى عليهم أخطاءهم ، معاشر المحبين لرب العالمين إن لمحبة الله ثمرات عظيمة أوجزها لنا الجليل في الحديث القدسي يوم أن قال: ((فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ)) الله أكبر ما أعظمها من ثمرة فأين الراغبون.أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:{قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}(19).

الخطبة الثانية
الحمد لله الذي يسر لعباده سبل محبته ، ودعاهم بفضله وكرمه إلى كسب مودته ، أحمده سبحانه وأشكره على ما تفضل به على عباده من واسع رحمته وعظيم نعمته ومنته.وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحابته.أما بعد:فلا يفهم أحبتي من القول الماضي أن محبة الله لا تعني محبة رسوله بل هما أمران متلازمان لا يصح أحدهما إلا بالآخر،فمن كمال محبة الله حب رسولهe .أيها الأحبة في الله إذا عُرف الداء سَهُل الدواء،ولعل بعد سماع الخطبة الأولى تبين لكثير من الأباء سبب عزف أبنائهم عن الالتحاق بحلقات تحفيظ القرآن الكريم ، والتقصير في صلاة الجماعة،وتعلقهم الشديد بالمعاصي كالغناء ونحوها،ولعلاج ذلك لابد من أن تزرع وتنمي في قلوبهم محبة الله ومن الخطوات العملية لذلك أن تبين له بطريقة عملية نعم الله عليه فعلى سبيل المثال اطلب منه أن يغمض عينيه وأن يسير في الغرفة قليلاً ثم قل له ما رأيك في نعمة البصر فسيقول بالتأكيد نعمة عظيمة فقل له إن الله هو الذي أعطانا إياها فيجب أن نحبه وهكذا مع نعمة السمع ونعمة القدرة على المشي إلى آخر تلك النعم،وإذا اشتريت لابنك لعبة أو حلوى فقل له يا بني إن الله هو الذي أكرمني بالمال الذي اشتريت لك به ذلك فينبغي أن نحبه، استغل فترات الجلوس على السفرة لتناول الطعام لتذكر زوجتك وأولادك بالنعم التي يعيشون فيها من وجود الطعام الجيد أصنافاً وأنواعاً، وبنعمة الماء البارد والسكن المريح والأمن والأمان وغيرها وان هناك الكثير لا يجدون مثل هذه النعم وأن هذه النعم من الله أكرمنا بها فيجب أن نحبه،استغل فترة النزهة وحلق بأهلك وولدك في لحظات تفكر في الجبال في البحار في السماء في النجوم في الصحراء وقل لهم إن الذي خلق هذا الخلق هو الله والله سبحانه قد سخرها لنا فعلينا أن نحبه،كن أنت قدوة لأهل بيتك فتفقد نفسك أين محبة الله في قلبك؟ وما آثارها العملية على أقوالك وأفعالك وعباداتك فالمحبة كما أسلفنا ليست دعوى نظرية مجردة من العمل.أخي الحبيب وفي الختام إني أحذرك أن تُسيء من حيث تريد الإحسان فإن محبة الله لا تزرع في القلوب بالصراخ والعصى وإنما باللطف والإقناع والدعاء.

يقول الإمام ابن القيم رحمــه الله :

أحدها : قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد منه .

الثاني : التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض ، فإنها توصله إلى درجة المحبوبية بعد المحبة .

الثالث : دوام ذكره على كل حال باللسان وللقلب ، والعمل والحال . فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من الذكر .

الرابع : إيثار محابـه على محابك عند غلبـات الهوى .

الخامس : مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها ومعرفتها . فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبه لا محالة .

السادس : مشاهدة بره وإحسانه وآلائه ونعمه الباطنة والظاهرة ، فإنها داعية إلى محبته .

السابع : وهو من أعجبها ، انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى .

الثامن : الخلوة به وقت النزول الإلهي لمناجاته وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بأدب العبودية ثم ختم ذلك بالاستغفار

التاسع : مجالسة المحبين الصادقين ، والتقـاط أطايب ثمرات كلامهـم.

وقال الحارث المحاسبي رحمه الله:

المحبة في ثلاثة أشياء - لا يسمى المحب محبًا لله عز وجل إلا بها:

- محبة المؤمنين في الله -عز وجل- وعلامة ذلك: كف الأذى عنهم، وجلب المنفعة إليهم.

- ومحبة الرسول -صلى الله عليه وسلم- لله -عز وجل- وعلامة ذلك اتباع سنته، قال الله جل ذكره (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّه)ُ

- ومحبة الله -عز وجل- في إيثار الطاعة على المعصية، ويقال: ذكر النعمة يورث المحبة.

وللمحبة أول ووسط وآخر:

- فأولها: محبة الله بالأيادي والمِنن ،قال ابن مسعود -رضي الله عنه-: جُبلت القلوب على حب من أحسن إليها. ومن أحسن من الله مهدًا ورحمة ورأفة وتجاوزًا إلا الله الحليم الكريم؟

- ووسطها: الامتثال لأوامره واجتناب نواهيه، بحيث لا يفقدك فيما أمرك، ولا يجدك فيما نهاك عنه، فإذا وقعت المخالفة ذهب الاعتراف بها والانقلاب عنها في الحين.

- وأعلاها: المحبة لوجوب حق الله -عز وجل-، قال علي بن الفضيل -رحمة الله عليه-:

إنما يُحَبُّ الله -عز وجل- لأنه هو الله.

وقال رجل لطاووس: أوصني؟ قال: أوصيك أن تحبَّ الله حبًا حتى لا يكون شيء أحب إليك منه، وخفه خوفًا حتى لا يكون شيء أخوف إليك منه، وارج الله رجاء يحول بينك وبين ذلك الخوف، وارض للناس ما ترضى لنفسك، قم فقد جمعتُ لك علم التوراة والإنجيل والزبور والفرقان.انتهى

هل عرفت الآن كيف تحب الله؟؟؟

فابدأ الآن قبل أن يأتي يوم لا تستطيع محبته ،فتندم يوم لا ينفع الندم ،قم الآن وابدأ ،فالله ينتظرك ،فهل أنت في شوق إلى محبته؟؟؟؟؟؟؟؟
3
593

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مذهلــــه
مذهلــــه
حرم الله يد من كتبت الموضوع عن النار وجعلها ممن يحبهم ويرضى عنهم ووالديها ومن قراءته والمؤمنين والمؤمنات
المهااجرة
المهااجرة
حرم الله يد من كتبت الموضوع عن النار وجعلها ممن يحبهم ويرضى عنهم ووالديها ومن قراءته والمؤمنين والمؤمنات

بارك الله فيمكم ووفقكم لما يحب ويرضا
(ام حسن)
(ام حسن)
حرم الله يد من كتبت الموضوع عن النار وجعلها ممن يحبهم ويرضى عنهم ووالديها ومن قراءته والمؤمنين والمؤمنات
حرم الله يد من كتبت الموضوع عن النار وجعلها ممن يحبهم ويرضى عنهم ووالديها ومن قراءته والمؤمنين...
:26: :26: :26: