
ذكرتيني ببنت عمي الله يرحمها ويغفرلها ماتت بعز شبابها من الضيم والقهر كان زوجها يقفل عليها الباب بالمفتاح ويسكر عداد الكهربا ويخليها بالشقه لين يجي من العمل ويتعطف عليها ويشغل العداد شالت في نفسها وكتمت وكتمت وجاها سرطان وماتت بعز شبابها وتركت وراها ولد يكسر الخاطر وزوجها الحين متزوج وعنده عيال ومرته ممشيته على العجين مايلخبطه شفتي كيف بس...



الصفحة الأخيرة
داخل حرب حشى مو مفتاح
يابنت الحلال ما يبيلها دراسه تراه مفتاح
انتبهي بس لا يكون شكاك
الله يسخره لك يارب