جوزفينا
جوزفينا
اكثري انتي وزوجك من قول لاحول ولاقوة الا بالله وحسبنا الله وهو نعم الوكيل
وربي بيكفيكم مااهمكم الله يكون بعونكم وييسر امورنا واموركم
مـــوهـــومـــه*
قولي حسبنا الله ونعم الوكيل بيقين ويتاكد بان الله باذنه تعالى سينصركم عاجلا ام اجلا
كرري مع زوجك اللهم انا نعوذبك من شرورهم ونجعلك في نحورهم
ويارب يفرجها عليكم ويكفيكم شياطين الانس والجن هو القادر سبحانه
دمتم بود
لووون المطر
لووون المطر
اللهم ياكريم اكف زوجها اكفه شر الحاقدين الحاسدين
وخذ بيده ياااكريم وانصره واجبره ياكريم اللهم آآآميييين
كرروا (حسبي الله لااله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) سبع مرات بعد الفجر وبعد المغرب وباذن الكريم سيحمييييه
عنبرة الصحراء
اللهم ياكريم اكف زوجها اكفه شر الحاقدين الحاسدين وخذ بيده ياااكريم وانصره واجبره ياكريم اللهم آآآميييين كرروا (حسبي الله لااله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) سبع مرات بعد الفجر وبعد المغرب وباذن الكريم سيحمييييه
اللهم ياكريم اكف زوجها اكفه شر الحاقدين الحاسدين وخذ بيده ياااكريم وانصره واجبره ياكريم اللهم...
الله يفرج همكم ويختار لكم صالح دينكم ودنياكم أنصح نفسي وإياكم بلزوم الإستغفار وأن يردد زوجك دعاء الهم وقضاء الدين وسأنقله لك كما ورد في هذه الفتوى ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

السلام عليكم.
سمعت أن هناك دعاء يرد به الله الدَّين عن الإنسان، ما هو هذا الدعاء؟ وهل يشمل رد الديون الخاصة بالناس؟.



الجواب


الدعاء له فضل عظيم على وجه العموم، وهو من أهم أسباب قضاء الحاجات، ومنها الديون التي في الذمة، وقد جاءت أحاديث تبين أنه – صلى الله عليه وسلم- كان يدعو الله أن يقضي عنه دينه، حتى جاء عن النبي – صلى الله عليه وسلم- أنه كان يدعو بذلك كل ليلة قبل أن ينام ومن ذلك حديث أبي هريرة – رضي الله عنه- أن النبي – صلى الله عليه وسلم- كان إذا أراد أن ينام يقول: "اللهم رب السماوات ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر" أخرجه مسلم(2713)، وأبو داود(5501)، والترمذي(3400)، وابن ماجة(3873).
ومن الأدعية التي علمها النبي – صلى الله عليه وسلم- بعض من عليهم دين ما يلي:
(1) عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه- قال: دخل رسول الله – صلى الله عليه وسلم- ذات يوم المسجد، فإذا هو برجل يقال له أبو أمامة، فقال: "يا أبا أمامة مالي أراك خالياً في المسجد في غير وقت الصلاة؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله، قال: أفلا أعلمك كلاماً إذا أنت قلته أذهب الله همك، وقضى عنك دينك؟ قال: قلت: بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، قال: فقلت ذلك، فأذهب الله همي،وقضى عني ديني"، أخرجه أبو داود(1555)، وقال: هذا حديث غريب.
(2) وعن علي – رضي الله عنه- أن مكاتباً جاءه فقال: إني عجزت عن كتابتي فأعني، قال: ألا أعلمك كلمات علمنيهن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- لو كان عليك مثل جبل صبير ديناً أداه الله عنك؟ قال: "قل اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك" أخرجه الترمذي(3563)، وقال: حسن غريب، وأخرجه البزار(2/185)، والحاكم(1/721).
وهذا الحديث ضعيف لكن لا بأس بالعمل به أحياناً، لأن ضعفه ليس شديداً، وهو في باب الأذكار وفضائل الأعمال، وهناك أدعية أخرى ذكرها الحافظ المنذري في كتابه: (الترغيب والترهيب) وغيره، لكن أحاديثها ضعيفة جداً لا تصح فلذا تركت إيرادها مكتفياً بما هو أقوى منها، والله أعلم.
وقد جاءت أحاديث أخرى عن النبي – صلى الله عليه وسلم- مبينة أنه كان يكثر الاستعاذة من الدين وهذا يشمل:
استعاذته – صلى الله عليه وسلم- قبل أن يستدين حتى لا يضطر إلى الدين، أو يكون استعاذ بعد الاستدانة ويسأل ربه السلامة من غوائل الدين وشره، وأن يعينه الله على قضائه، فلذا ينبغي على المسلم الاقتداء بالنبي – صلى الله عليه وسلم- بالإكثار من الاستعاذة من الدين، ومن الأحاديث التي جاءت في هذا الباب ما يلي:
(1) عن عائشة – رضي الله عنها- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- كان يدعو في الصلاة: "اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات، اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم، فقال له قائل: ما أكثر ما تستعيذ يا رسول الله من المغرم؟ قال: إن الرجل إذا غرم حدث فكذب، ووعود فأخلف، أخرجه البخاري(2397)، ومسلم(589)، وأبو داود(880)، والنسائي(1308)، وأحمد(6/88)، وقوله: المأثم المراد الإثم، والمغرم المراد الغرامة، وهي ما يلزم الشخص أداؤه كالدين.
(2) وعن أنس – رضي الله عنه- قال: كنت أسمع النبي – صلى الله عليه وسلم- يكثر أن يقول: "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين، وغلبة الرجال" أخرجه البخاري(6363)، والنسائي(5465)، والترمذي(3484) وضلع الدين: المراد ثقل الدين وشدته، كأن ثقله يصل إلى أضلاعه.
والدين يشمل كل ما في ذمة الإنسان سواء أكان ديناً لله ككفارة ونحوها، أو ديناً لآدمي كسائر الديون، والله أعلم.





المجيب سليمان بن عبد الله القصير
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
سديم السحيمي
سديم السحيمي
الله يفرج همكم ويختار لكم صالح دينكم ودنياكم أنصح نفسي وإياكم بلزوم الإستغفار وأن يردد زوجك دعاء الهم وقضاء الدين وسأنقله لك كما ورد في هذه الفتوى ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, السلام عليكم. سمعت أن هناك دعاء يرد به الله الدَّين عن الإنسان، ما هو هذا الدعاء؟ وهل يشمل رد الديون الخاصة بالناس؟. الجواب الدعاء له فضل عظيم على وجه العموم، وهو من أهم أسباب قضاء الحاجات، ومنها الديون التي في الذمة، وقد جاءت أحاديث تبين أنه – صلى الله عليه وسلم- كان يدعو الله أن يقضي عنه دينه، حتى جاء عن النبي – صلى الله عليه وسلم- أنه كان يدعو بذلك كل ليلة قبل أن ينام ومن ذلك حديث أبي هريرة – رضي الله عنه- أن النبي – صلى الله عليه وسلم- كان إذا أراد أن ينام يقول: "اللهم رب السماوات ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر" أخرجه مسلم(2713)، وأبو داود(5501)، والترمذي(3400)، وابن ماجة(3873). ومن الأدعية التي علمها النبي – صلى الله عليه وسلم- بعض من عليهم دين ما يلي: (1) عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه- قال: دخل رسول الله – صلى الله عليه وسلم- ذات يوم المسجد، فإذا هو برجل يقال له أبو أمامة، فقال: "يا أبا أمامة مالي أراك خالياً في المسجد في غير وقت الصلاة؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله، قال: أفلا أعلمك كلاماً إذا أنت قلته أذهب الله همك، وقضى عنك دينك؟ قال: قلت: بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، قال: فقلت ذلك، فأذهب الله همي،وقضى عني ديني"، أخرجه أبو داود(1555)، وقال: هذا حديث غريب. (2) وعن علي – رضي الله عنه- أن مكاتباً جاءه فقال: إني عجزت عن كتابتي فأعني، قال: ألا أعلمك كلمات علمنيهن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- لو كان عليك مثل جبل صبير ديناً أداه الله عنك؟ قال: "قل اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك" أخرجه الترمذي(3563)، وقال: حسن غريب، وأخرجه البزار(2/185)، والحاكم(1/721). وهذا الحديث ضعيف لكن لا بأس بالعمل به أحياناً، لأن ضعفه ليس شديداً، وهو في باب الأذكار وفضائل الأعمال، وهناك أدعية أخرى ذكرها الحافظ المنذري في كتابه: (الترغيب والترهيب) وغيره، لكن أحاديثها ضعيفة جداً لا تصح فلذا تركت إيرادها مكتفياً بما هو أقوى منها، والله أعلم. وقد جاءت أحاديث أخرى عن النبي – صلى الله عليه وسلم- مبينة أنه كان يكثر الاستعاذة من الدين وهذا يشمل: استعاذته – صلى الله عليه وسلم- قبل أن يستدين حتى لا يضطر إلى الدين، أو يكون استعاذ بعد الاستدانة ويسأل ربه السلامة من غوائل الدين وشره، وأن يعينه الله على قضائه، فلذا ينبغي على المسلم الاقتداء بالنبي – صلى الله عليه وسلم- بالإكثار من الاستعاذة من الدين، ومن الأحاديث التي جاءت في هذا الباب ما يلي: (1) عن عائشة – رضي الله عنها- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- كان يدعو في الصلاة: "اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات، اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم، فقال له قائل: ما أكثر ما تستعيذ يا رسول الله من المغرم؟ قال: إن الرجل إذا غرم حدث فكذب، ووعود فأخلف، أخرجه البخاري(2397)، ومسلم(589)، وأبو داود(880)، والنسائي(1308)، وأحمد(6/88)، وقوله: المأثم المراد الإثم، والمغرم المراد الغرامة، وهي ما يلزم الشخص أداؤه كالدين. (2) وعن أنس – رضي الله عنه- قال: كنت أسمع النبي – صلى الله عليه وسلم- يكثر أن يقول: "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين، وغلبة الرجال" أخرجه البخاري(6363)، والنسائي(5465)، والترمذي(3484) وضلع الدين: المراد ثقل الدين وشدته، كأن ثقله يصل إلى أضلاعه. والدين يشمل كل ما في ذمة الإنسان سواء أكان ديناً لله ككفارة ونحوها، أو ديناً لآدمي كسائر الديون، والله أعلم. المجيب سليمان بن عبد الله القصير عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
الله يفرج همكم ويختار لكم صالح دينكم ودنياكم أنصح نفسي وإياكم بلزوم الإستغفار وأن يردد زوجك دعاء...
الله يفرج كربتكم ويزيح همكم ويرزفكم من واسع فضله