توتي قمر
•
يسلمووو على الردود الحلوة ة الي تثلج الصدر بس انا نفسي اعرف لية هو يسوي كذا مع اني مو مقصرة معاه في شيي ابدا وتقولون اني مبالغة بس هذي الحقيقة ملمة صح وكيف احط لة حد
اتوقع لو لقي منك ما يحتاج ما كلم احد غيرك
او انه طبع فيه وما قدر يغيره وهذي مهمتك في تغير تصرفاته وطباعه
تحياتي لك
او انه طبع فيه وما قدر يغيره وهذي مهمتك في تغير تصرفاته وطباعه
تحياتي لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى لكـما دوام الحب والمحبة
عليكِ اختي بالصبر والتحلية بالقوة والجرأة حتى لا يضيع زوجكِ منكـِ
فما تعانيه يعانيه الكثير من الزوجات مرارة سلبيات الإنترنت القاتلة والتي دمرت أو تكاد تدمر حياتهن الزوجية مع أزواجهن. لذلك عليكِ ان تكوني حكيمة ..
ابتعدي عن الجدال والخصومة فليس لهما أي جدوى مع الرجال غالباً، فقد جعل الله تعالى قوة المرأة في ضعفها، أما أن أتيت له بالقوة والجدال فالرجل أقوى وأشد بطبيعته التي خُلِق عليها.
أشغليه برسائل الجوال ومكالمات الحب الدافئة والهدايا المفاجئة بمناسبة ومن دون مناسبة.
ضعي في جيب سترته أوراقاً جميلة وملونة وعليها بعض عبارات الغزل والشوق وأنكِ دوماً بانتظاره.
أيضاً بعض الشرائط الدعوية المفيدة حول الحفاظ على الصلاة، والتذكير بالله والدار الآخرة، لأن ما يفعله خطأ وقد يجرفه التيار لأكثر من هذا ...
كونِي أنتِ عشيقته ، جددي في مظهرك وشكلك ورشاقتك، أحسني استقباله، تكلمي معه الكلمات العذبة الحنونة المثيرة و التي فيها غنج و دلال، أشبعي رغبته إلى أقصى حد ممكن، اشغليه بقائمة مهام يقوم بها داخل البيت تقومين بإعدادها قبل مجيئه واطلبي منه مساعدتك فيها بمكر ودلال وإظهار لاحتياجك إليه، اطلبي منه كثرة الخروج والتنزه، و الذهاب للرحلات، احرصي على استضافة الأصدقاء والمقربين للبيت والاجتماع معهم في سهرات راقية ومفيدة.
إذا لمستِ تحسن في العلاقات، اجلسي معه بهدوء، واطلبي الحوار معه بصراحة وشفافية وعبري له عن حبك وشدة احتياجك له كرجل وزوج وأخ وصديق، وأنه الرجل الوحيد الذي أحله الله لكِ، وأن خلواته هذه تؤلمك وتشعرك بأن هناك حواجز بينك وبينه، وأنكِ ترغبين في مواصلة الحياة معه على نحو يحقق لكما السعادة سوياً.
واطلبي منه أن يعبر عما في نفسه، وإن كان بداخله مآخذ عليكِ أو تصرفات تصدر منك وتضايقه، وليكن بينكما وعد حينها أن يبذل كل طرف أقصى ما يستطيع من أجل إصلاح مسيرتكما في حياتكما سوياً.
اتمنى لكـما دوام الحب والمحبة
عليكِ اختي بالصبر والتحلية بالقوة والجرأة حتى لا يضيع زوجكِ منكـِ
فما تعانيه يعانيه الكثير من الزوجات مرارة سلبيات الإنترنت القاتلة والتي دمرت أو تكاد تدمر حياتهن الزوجية مع أزواجهن. لذلك عليكِ ان تكوني حكيمة ..
ابتعدي عن الجدال والخصومة فليس لهما أي جدوى مع الرجال غالباً، فقد جعل الله تعالى قوة المرأة في ضعفها، أما أن أتيت له بالقوة والجدال فالرجل أقوى وأشد بطبيعته التي خُلِق عليها.
أشغليه برسائل الجوال ومكالمات الحب الدافئة والهدايا المفاجئة بمناسبة ومن دون مناسبة.
ضعي في جيب سترته أوراقاً جميلة وملونة وعليها بعض عبارات الغزل والشوق وأنكِ دوماً بانتظاره.
أيضاً بعض الشرائط الدعوية المفيدة حول الحفاظ على الصلاة، والتذكير بالله والدار الآخرة، لأن ما يفعله خطأ وقد يجرفه التيار لأكثر من هذا ...
كونِي أنتِ عشيقته ، جددي في مظهرك وشكلك ورشاقتك، أحسني استقباله، تكلمي معه الكلمات العذبة الحنونة المثيرة و التي فيها غنج و دلال، أشبعي رغبته إلى أقصى حد ممكن، اشغليه بقائمة مهام يقوم بها داخل البيت تقومين بإعدادها قبل مجيئه واطلبي منه مساعدتك فيها بمكر ودلال وإظهار لاحتياجك إليه، اطلبي منه كثرة الخروج والتنزه، و الذهاب للرحلات، احرصي على استضافة الأصدقاء والمقربين للبيت والاجتماع معهم في سهرات راقية ومفيدة.
إذا لمستِ تحسن في العلاقات، اجلسي معه بهدوء، واطلبي الحوار معه بصراحة وشفافية وعبري له عن حبك وشدة احتياجك له كرجل وزوج وأخ وصديق، وأنه الرجل الوحيد الذي أحله الله لكِ، وأن خلواته هذه تؤلمك وتشعرك بأن هناك حواجز بينك وبينه، وأنكِ ترغبين في مواصلة الحياة معه على نحو يحقق لكما السعادة سوياً.
واطلبي منه أن يعبر عما في نفسه، وإن كان بداخله مآخذ عليكِ أو تصرفات تصدر منك وتضايقه، وليكن بينكما وعد حينها أن يبذل كل طرف أقصى ما يستطيع من أجل إصلاح مسيرتكما في حياتكما سوياً.
الصفحة الأخيرة