محتاجتكم

ممكن أحاول معك وتتبعي ماأكتب وردي علي
{ثم قامو أبنأه الثلاثه بمساعدته في أصلاح القنوات وكانو في قمة السعاده ، وبعد وقت وجيز أستطاع الأب أن يصلح القنوات وضل هو وأبنائه يقلبون من قنات في قناه ولم تستقر عينهم على قناة معينه وكأنهم يريدون معرفة كل مافي القنوات فالوقت نفسه ، وهكذا مرة الأيام وهم على نفس الحال ،يأتي الأب من عمله ويغير ملابسه ومن ثم يستلم الريموت كنترول ويضل يقلب في القنوات ، وهذا حال أبنأه الثلاث أيضا يأتون من مدارسهم متلهفين على مشاهدة ماتتبعوه من برامج في هذه القنوات ........ حتى مر شهر وأتت الأختبارات الشهريه وختبروا أبنأه الثلاث وجاء يوم النتأج ، تفاجئ الأب !!!!!!! لم يتوقع أن أحد من أبنأه سوف يحصل على درجة متدنية للغايه لهذه الدرجه فكانت المصيبة الكبرى أن كل أبنأه الثلاث كانت درجاتهم سيئة جدا جدا على غير معتادو عليه من أمتياز وتفوق دائما ، وقتها أدرك الأب أن ماحدث لأبنائه هومن ( الشيطان الأكبر )، ماأدخله على أبنأه من قنوات أدة ألى تدني مستواهم الدراسي ، ثم عقد الأب أجتماع مع أبنأه الثلاث وبدأ يبين لهم انه مستأ جدا مما حصلوا عليه من درجات في هذا الشهر ، ثم أخبرهم : بأنكم يا أبنائي لم أعتد منكم هذا المستوى ، أن سبب ماحصلتم عليه واضح جدا وأنتم انفسكم تعلمون ماسبب حصولكم على ماحصلتم عليه ، أليس كذالك ؟؟؟؟
وضل الأبناء الثلاثه منزلين رؤوسهم خجلين جدا من والدهم ، ثم قال أكبرهم: أبي أرجو أن تسامحنا ونعدك أن نجتهد ونعود كما أعتدت منا ، فقال الأب : بالفعل هذا الذي سيحصل !!!!!
وقام الأب أمام أبنائه بحمل اللسيفر وتحطيمه أمام أعينهم ثم قال ، أذا أخرجنا هذا الشيطان اللعين من بيتنا عادت أمورنا كما كانت ، ونكتفي بما هو موجود فتلفاز مسبقا ، وهذه القنوات إلا الجحيم .. هل أنتم غاضبون مما فعلت يا أبنائي ؟ فردو : لا يا ياأبي بل فعلت عين الصواب ، وأخذو يركضون ألى حضن أبيهم يقبلونه ويعتذرون منه }
بس أنتهت القصه ألي برأي ممكن تجعلين عنوانها الرئيسي ( الشيطان الأكبر ) ممكن ونتي براحتك ، وتمنى أني أكون أفدتك حبيبتي .