انا اصلي صلاة العشاء الفرض و السنه و ااجل الوتر بعد قيام
الليل و اصلي قيام الليل في الثلث الاخر من الليل احدى عشر
ركعة اثنتان اثنتان واخر شيء ثلاث ركعات وفي الركعه الاخيره
اقرا دعاء الوتر هل يجوز ذلك ام يجب ان اصلي ركعة وتر بعد
الانتهاء من 11ركعه
وشكرا جزيلا
tara @tara_1
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.
tara
•
شكرا لك اخ عبد الرحمن على الاجابه ولكن اريد ان اعلم هل اذا
صليت 11 ركعه لا اصلي ركعة الوتر انا ااجلها ولا اصليها مع
العشاء لعلمي ان لا يجوز صلاة نوافل بعد الوتر
وشكرا
صليت 11 ركعه لا اصلي ركعة الوتر انا ااجلها ولا اصليها مع
العشاء لعلمي ان لا يجوز صلاة نوافل بعد الوتر
وشكرا
أختي بالنسبة لصلاة الليل سواء في رمضان أو في غيره هي إحدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة ركعة حسبما ورد في السنة الثابتة .
فإذا أديت إحدى عشرة ركعة فأنت قد ختمت صلاتك بالوتر
وهاك للفائدة صفات صلاة الليل كما ذكرها الشيخ الألباني - رحمه الله - :
13 ركعة : تصلّى ركعتين ركعتين ثم الوتر ركعة واحدة
11 ركعة : تصلّى ركعتين ركعتين ثم الوتر ركعة واحدة
13 ركعة : تصلّى ركعتين ركعتين ثم الوتر بخمس لا يسلم إلا في الخامسة
11 ركعة : تصلّى أربعا أربعا ( كل أربع بتسليمه ) ثم الوتر بثلاث لا يجلس إلا في آخرها .
11 ركعة : تصلّى ثمان ركعات لا يقعد فيها إلا في الثامنة يتشهد فيها ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم الوتر ركعة واحدة ثم يسلّم ، فهذه تسع ركعات . ثم تصلي ركعتين والمصلي جالس .
( وفي هذه الصفة رد على من قال : لا يجوز صلاة نوافل بعد الوتر )
9 ركعات منها ست لا يقعد إلا في السادسة يتشهد فيها ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم الوتر ركعة واحدة ثم يسلّم ، فهذه تسع ركعات . ثم تصلي ركعتين والمصلي جالس .
وفي الحديث عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : فمن شاء فليوتر بخمس ، ومن شاء فليوتر بثلاث ، ومن شاء فليوتر بواحدة .
وإن اقتصرت على الصفة المشهورة وهي :
ركعتين ثم تسلمين
ركعتين ثم تسلمين
ركعتين ثم تسلمين
ركعتين ثم تسلمين
ثم ركعتي الشفع ثم تسلمين
ثم ركعة واحدة توترين بها صلاتك
إن اقتصرت على ذلك جاز .
والله أعلم .
لعلي وضحت المقصود .
وإن لم يتضح فاذكري صفة صلاتك بالتفصيل .
تقبل الله .
فإذا أديت إحدى عشرة ركعة فأنت قد ختمت صلاتك بالوتر
وهاك للفائدة صفات صلاة الليل كما ذكرها الشيخ الألباني - رحمه الله - :
13 ركعة : تصلّى ركعتين ركعتين ثم الوتر ركعة واحدة
11 ركعة : تصلّى ركعتين ركعتين ثم الوتر ركعة واحدة
13 ركعة : تصلّى ركعتين ركعتين ثم الوتر بخمس لا يسلم إلا في الخامسة
11 ركعة : تصلّى أربعا أربعا ( كل أربع بتسليمه ) ثم الوتر بثلاث لا يجلس إلا في آخرها .
11 ركعة : تصلّى ثمان ركعات لا يقعد فيها إلا في الثامنة يتشهد فيها ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم الوتر ركعة واحدة ثم يسلّم ، فهذه تسع ركعات . ثم تصلي ركعتين والمصلي جالس .
( وفي هذه الصفة رد على من قال : لا يجوز صلاة نوافل بعد الوتر )
9 ركعات منها ست لا يقعد إلا في السادسة يتشهد فيها ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم الوتر ركعة واحدة ثم يسلّم ، فهذه تسع ركعات . ثم تصلي ركعتين والمصلي جالس .
وفي الحديث عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : فمن شاء فليوتر بخمس ، ومن شاء فليوتر بثلاث ، ومن شاء فليوتر بواحدة .
وإن اقتصرت على الصفة المشهورة وهي :
ركعتين ثم تسلمين
ركعتين ثم تسلمين
ركعتين ثم تسلمين
ركعتين ثم تسلمين
ثم ركعتي الشفع ثم تسلمين
ثم ركعة واحدة توترين بها صلاتك
إن اقتصرت على ذلك جاز .
والله أعلم .
لعلي وضحت المقصود .
وإن لم يتضح فاذكري صفة صلاتك بالتفصيل .
تقبل الله .
الصفحة الأخيرة
حيث يتساهل كثير من الناس فيما يتعلق بأمور دينهم ، بينما لا يتساهلون فيما يتعلق بأمور دنياهم !
أخيتي :
أصبت السنة
قال عبد الرحمن بن عبدٍ القاري : خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي ابن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون .
يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله . رواه البخاري .
إلا أنه ينبغي التنبه إلى أمر قد يقع فيه بعض الناس إذا أوتر بثلاث بتسليمة واحدة ، وهو أن يجلس للتشهد ثم ينهض يأتي بالركعة الثالثة دون أن يُسلّم
يعني أن يصلي صلاة الوتر كصفة صلاة المغرب .
وقد ورد النهي عن ذلك ، فقال عليه الصلاة والسلام : لا تشبّهوا بصلاة المغرب .
فإما أن يُصلي الشفع ركعتين ثم يُسلّم ثم يُوتر بركعة
وإما أن يصلي ثلاث ركعات سردا دون تشهد إلا في الركعة الأخيرة .
وبالنسبة لدعاء القنوت
إن شاء قنت في الركعة الأخيرة ، ودعاء ، وإن شاء لم يقنت
أي أن الوتر يصح دون الدعاء
والدعاء يكون قبل الركوع وبعده ، كل ذلك جائز .
وهذا ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم فقد كان لا يقنت إلا بعد النصف من رمضان .
لكن في مثل هذه النوازل يُشرع القنوت ويخص أهل البلاء بالدعاء ويدعو على الكفار كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وفعله السلف .
وفي حديث عبد الرحمن بن عبدٍ القاري قال : وكانوا يلعنون الكفرة في النصف ( يعني بعد النصف من رمضان ) :
اللهم قاتل الكفرة الذين يصدون عن سبيلك ويكذبون رسلك ولا يؤمنون بوعدك . وخالف بين كلمتهم وألق في قلوبهم الرعب ، وألق عليهم رجزك وعذابك إله الحق ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويدعو للمسلمين بما استطاع من خير ثم يستغفر للمؤمنين قال : وكان يقول إذا فرغ من لعنة الكفرة وصلاته على النبي واستغفاره للمؤمنين والمؤمنات ومسألته : اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد .نرجو رحمتك ربنا ونخاف عذابك الجد . إن عذابك لمن عاديت ملحق ، ثم يكبر ويهوى ساجدا . رواه ابن خزيمة .
قال عبد الرحمن بن هرمز : ما أدركـت الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان .
وإذا صليت إحدى عشرة ركعة فقد أصبت السنة
ولكن لا يُشرع لك صلاة وتر بعد ذلك ، إذ لا وتران في ليلة
لكن يُشرع صلاة ركعتين خفيفتين بعد ذلك ، وهما سنة .
والله أعلم .
وعذرا على الإطالة
لكني أحسب أن فيها إفادة .
إن لم تفهمي من هذا الكلام شيئا فاسألي عنه .
وبانتظار دعوة في ظهر الغيب في جوف الليل .
تقبل الله منا ومنكم .