الشيخ الريس يتحدى العودة والعريفي ويدعو الشريان لجمعه بهما في مناظرة تليفزيونية



في جديد المعركة المستعرة بين مقدِّم برنامج الثامنة الإعلامي داود الشريان وعددٍ من الدعاة، دخل الشيخ عبد العزيز الريس، المشرف العام على شبكة الإسلام العتيق، على خط الأزمة معلنًا انحيازه للشريان وتحديه للشيخين سلمان العودة والعريفي.

الريس طالب الشريان بأن يجمعه بالعودة أو العريفي في مناظرة عبر برنامجه.

وقال، في تغريدة اطلعت عليها "عاجل" عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي الشهير "تويتر" اليوم الجمعة: "فروا من المواجهة في "غلاة الطاعة" والآن يطالبون أ.الشريان بالحضور! أدعو الشريان أن يجمعني بالعودة أوالعريفي في برنامجه".

وكتب الريس في وقت سابق على حسابه في "تويتر": "يوجد كثير من القنوات والدعاة لم يذكرهم الشريان وقد ساهموا في التغرير بشبابنا، فننتظر لقاءات أكثر شفافية ووضوحًا"، مضيفًا: "أتمنى أن يقبل الشريان بالمحاكمة، فنحن في انتظار محاكمة من غرر بشبابنا ويؤلف ويكتب تصريحا وتلميحا لإغواء شبابنا".

وتابع:"يحاول سلمان العودة أن يتبرأ من تهمة التحريض، ولو سلمنا له في سوريا، فكيف يجيب عن كتابه (أسئلة الثورة) المليء بتحريض المسلمين على حكامهم؟".

من جهته، علّق الشيخ عبد العزيز بن حمد العتيق، مدير مكتب الدعوة وتوعية الجاليات بحي العزيزية بالرياض، في تغريدة على حسابه في "تويتر" قائلاً:"هذا توثيق لفرارهم من المواجهة وأضم صوتي للشيخ الريس وأطلب من أ.الشريان أن يجمعهم به".

ونشر العتيق مقطع فيديو يؤكد فيه الإعلامي عبد العزيز القاسم أنهم هربوا من المواجهة ومنهم الشيخ إبراهيم السكران، كما يوثق المقطع اعتراف الإعلامي عبد الله المديفر بأنه تلقى عدة اتصالات تطالبه بعدم بث الحلقة أو تحويلها لمناظر عندما كان العتيق ضيفًا فيها.

لمشاهدة الفيديو..

عبدالله عزام القحطاني مثال حي لكل شاب سعودي يخرج ب اسم الجهاد

رحم الله ضعفه وقل حيلته والله يعفي عنه ويفك كربته وحسبي الله على من كان السبب

اتوقع مشايخنا يتكلمون عربي مو فارسي

الامير سعود الفيصل يحث للجهاد في سوريا
استغرب ان الامراء والحكومة دعمت الحرب في افغانستان وفي سوريا والشريان كان ضمن الداعمين
فجاة صارت عملية تصفية حسابات القنوات ام بي سي للمشايخ فقط

اسأل الله العظيم في هذه الساعة ان يفك اسر عبد الله عزام وكل مأسور
وان يجعل دائرة السوء على كل من دعاهم وغرر بهم ورمى بهم في سجون الأعداء
وجعل الله الذل والمهانة والاحتقار والفقر بين أعينهم .
والله كل شيء واضح وزمن اللف والدوران انتهى
حسبي الله ونعم الوكيل