سبيشل مول
•
جزاك الله خير
وعليكم السلام ورحمة الله
حياك الرحمن لاوسي ~
محطة رائعه ,, ممزوجة بالتفائل ومرتبطة بحسن الظن بالله ؛
صدقتي ربما النظر ببعض الأحيان إلى الأمور من منظور
واحد سواء كانت صغيرة ام كبيرة بنفس النظرة السلبية
لا تتغير ..!! وغالباً يكون طبع في الشخص نفسه وليس
تطبع \~
وانا لدي نماذج من فئة الشاكيات بالرغم ان معاناتهم كلها
أمور طبيعية وتحدث بأغلب البيوت وأساساً لا تستدعي
ان نقف عندها ,, لكن هي اعطت نفسها إيحاء سلبي إنها
مضغوطة ولا أحد يعاني مثلها ,, وعلى الدوام تشتكي حتى لو
هدئت أمورها ؛ لإنها ببساطة إنغلقت على نفسها وصدقت ما
يجري حولها دون ان تعيد النظر او تتمعن في الوضع كيف
تغير وهدء ..
وبالمقابل لدي نموذج لنظرة إيجابية لقريبة لي رزقت ببكرها
بأربعة توأم ,, وسبحان الله من يراها لايصدق مهتمة بنفسها
وبيتها واطفالها ,, ومع ذلك تعيش حياتها سعيدة ولم تحرم
نفسها او تنغلق على نفسها كما يفعل غيرها,, والتشكي للناس
لا تعرفه ..!! بالرغم ان حالها صعب بعض الشئ لكن بالفعل قللت
الضغوط بنظرتها الإيجابية وكل ماتمر به هين ,,!
أنا في الحقيقة تعرضت لضغط بسنوات زواجي الأول فلقد
أنجبت طفلي الأول وشاء الله أحمل بالثاني مباشرة ولقلة
خبرتي الوضع بالبداية صعب وكنت متذمرة وخاصه بفترة
الحمل ,, لكن الحمدلله أولاً وأخيراً ان سهل الأمور لي بعد ولادتي ,,
فكنت أسافر وأذهب وأزور وأطفالي معي وهم رضع .. فكان وقتها
ممن حولي يشفقون علي ويرون الأمر بغرابه فكيف أسافر للعمرة
بإطفال وكيف أسافر لسياحة وغيره ..!! ولا انسى فضل زوجي فكثير
ما يعينني عليهم وبالمقابل يهون الأمر ويسهله ,!!
والحمدلله تغلبت على نفسي ومرحلة عدت على خير بدون ضغوط ؛؛..
وبحق كما أسلفتي الإيحاء الإيجابي والنظرة المتفائلة
علاج فعال للضغوط مهما كثرت ,, لإنها سبحان الله حتى
تعكس على من حولك , حتى أطفالك يتأثرون به ؛ !
وبرأئي الإيحاء السلبي ليس فقط يجلب مزيد من الضغوط بل
حتى يجلب سوء الظن بالله و يجرنا لدائرة اليأس ورؤية الدنيا
بمنظار مظلم لا ثقب للحياة فيه ؛ وأصحاب تلك النظرة لاشك
أن تجنبهم غنيمة لإن تإثيرهم يصل لمن حولهم ..
محطة لا تقل عن سابقيها برقي المضمون وروعة الألقاء ,,
زادكـ الله من فضله وشكراً على ما قدمتي ..
حياك الرحمن لاوسي ~
محطة رائعه ,, ممزوجة بالتفائل ومرتبطة بحسن الظن بالله ؛
صدقتي ربما النظر ببعض الأحيان إلى الأمور من منظور
واحد سواء كانت صغيرة ام كبيرة بنفس النظرة السلبية
لا تتغير ..!! وغالباً يكون طبع في الشخص نفسه وليس
تطبع \~
وانا لدي نماذج من فئة الشاكيات بالرغم ان معاناتهم كلها
أمور طبيعية وتحدث بأغلب البيوت وأساساً لا تستدعي
ان نقف عندها ,, لكن هي اعطت نفسها إيحاء سلبي إنها
مضغوطة ولا أحد يعاني مثلها ,, وعلى الدوام تشتكي حتى لو
هدئت أمورها ؛ لإنها ببساطة إنغلقت على نفسها وصدقت ما
يجري حولها دون ان تعيد النظر او تتمعن في الوضع كيف
تغير وهدء ..
وبالمقابل لدي نموذج لنظرة إيجابية لقريبة لي رزقت ببكرها
بأربعة توأم ,, وسبحان الله من يراها لايصدق مهتمة بنفسها
وبيتها واطفالها ,, ومع ذلك تعيش حياتها سعيدة ولم تحرم
نفسها او تنغلق على نفسها كما يفعل غيرها,, والتشكي للناس
لا تعرفه ..!! بالرغم ان حالها صعب بعض الشئ لكن بالفعل قللت
الضغوط بنظرتها الإيجابية وكل ماتمر به هين ,,!
أنا في الحقيقة تعرضت لضغط بسنوات زواجي الأول فلقد
أنجبت طفلي الأول وشاء الله أحمل بالثاني مباشرة ولقلة
خبرتي الوضع بالبداية صعب وكنت متذمرة وخاصه بفترة
الحمل ,, لكن الحمدلله أولاً وأخيراً ان سهل الأمور لي بعد ولادتي ,,
فكنت أسافر وأذهب وأزور وأطفالي معي وهم رضع .. فكان وقتها
ممن حولي يشفقون علي ويرون الأمر بغرابه فكيف أسافر للعمرة
بإطفال وكيف أسافر لسياحة وغيره ..!! ولا انسى فضل زوجي فكثير
ما يعينني عليهم وبالمقابل يهون الأمر ويسهله ,!!
والحمدلله تغلبت على نفسي ومرحلة عدت على خير بدون ضغوط ؛؛..
وبحق كما أسلفتي الإيحاء الإيجابي والنظرة المتفائلة
علاج فعال للضغوط مهما كثرت ,, لإنها سبحان الله حتى
تعكس على من حولك , حتى أطفالك يتأثرون به ؛ !
وبرأئي الإيحاء السلبي ليس فقط يجلب مزيد من الضغوط بل
حتى يجلب سوء الظن بالله و يجرنا لدائرة اليأس ورؤية الدنيا
بمنظار مظلم لا ثقب للحياة فيه ؛ وأصحاب تلك النظرة لاشك
أن تجنبهم غنيمة لإن تإثيرهم يصل لمن حولهم ..
محطة لا تقل عن سابقيها برقي المضمون وروعة الألقاء ,,
زادكـ الله من فضله وشكراً على ما قدمتي ..
طموح2
•
الايحاءات السلبية حطمتني منذ الطفولة فقد عشت في بيئة تحطيمية فقدت فيها ثقتي بنفسي ولكني ان شاء الله انهض بنفسي والله معيني
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
وفسحة الأمل هي بالتحديد الإيحاء الإيجابي الذي تحدثت عنه
أعتقد أنني أقف في هذه المحطة منذ مدة .. وأجاهد فيها ..
اعتدت التخلص من كثير من الإيحاءات السلبية المثقلة لكاهلي خاصة في حياتي
الأسرية .. قد يحلو للبعض تسميته (( تطنيش )) .. لكن لا بأس طالما النتيجة
راحتي وسعادتي .. وفي حالات كثيرة يكفينا النظر للأمور بمصداقية وواقعية
لنتغلب على مشاكل الحياة
أجمل ما قلت :حديثك عن السلبيين الذين يحيطون بنا .. فالسلبية شديدة
العدوى .. قد نتقي شرها بمغادرة الشخص السلبي كما فعلتِ .. لكن كثيرا
لا نستطيع ..
إحداهن غارقة في السلبية ولا زالت .. ولقربها وقرابتها لم أستطع تجاهلها
إذا تحدثت كانت تفقدني أي أمل في الحياة .. تقضي وقتا طويلا في الشكوى
وأقضي وقتا لا بأس به في التفاعل معها .. ثم أفاجأ أنها لم تطبق شيئا مما اتفقنا عليه
وكأني (( ما غزيت )) ..
ووصلت بي الحال أن أنظر لطعامي فلا أشتهيه إذ يطرأ على ذهني أن فلانة تشتهيه
ولا تجده لتقتير زوجها ..
عندما وقفت على أمرها بموضوعية وجدت أن كثيرا منه مبالغ فيه .. والباقي بالإمكان تحمله
والنظر إليه بإيجابية بل وأحيانا ما يكون في باطن محنها منح
ولو نظرت بشفافية ووازنت بين سلبياتها وسلبيات زوجها لوجدت أنهما (( قدر ولقي غطاه ))
على اختلافهما
من ذلك الحين تغير تفاعلي مع قصصها .. أستمع إليها .. لألبي رغبتها في الفضفضة
حتى لا تفضفض لزوجها فيحدث ما لا تحمد عقباه ...
وأتحدث فألقي في عقلها أن زوجك انسان عادي له ايجابيات وسلبيات ..واهون من مشكلتها
وقد نخرج من المكالمة بكثير من الضحك .. وتنتهي أحداث القصة بمجرد إغلاق الهاتف !!!!
كيف كنت ؟؟ وكيف أصبحت ..,, ؟؟؟
خلاصة كلامي الكثير .. الإيحاءات السلبية كالكثبان الرملية ... كلما تعمقت في داخلها
زاد اختناقك واستحالت نجاتك .. والمشاكل كــ ( بكرة خيط ) كلما سحبتها أكثر
تعقدت أكثر
دمتِ بخير
وفسحة الأمل هي بالتحديد الإيحاء الإيجابي الذي تحدثت عنه
أعتقد أنني أقف في هذه المحطة منذ مدة .. وأجاهد فيها ..
اعتدت التخلص من كثير من الإيحاءات السلبية المثقلة لكاهلي خاصة في حياتي
الأسرية .. قد يحلو للبعض تسميته (( تطنيش )) .. لكن لا بأس طالما النتيجة
راحتي وسعادتي .. وفي حالات كثيرة يكفينا النظر للأمور بمصداقية وواقعية
لنتغلب على مشاكل الحياة
أجمل ما قلت :حديثك عن السلبيين الذين يحيطون بنا .. فالسلبية شديدة
العدوى .. قد نتقي شرها بمغادرة الشخص السلبي كما فعلتِ .. لكن كثيرا
لا نستطيع ..
إحداهن غارقة في السلبية ولا زالت .. ولقربها وقرابتها لم أستطع تجاهلها
إذا تحدثت كانت تفقدني أي أمل في الحياة .. تقضي وقتا طويلا في الشكوى
وأقضي وقتا لا بأس به في التفاعل معها .. ثم أفاجأ أنها لم تطبق شيئا مما اتفقنا عليه
وكأني (( ما غزيت )) ..
ووصلت بي الحال أن أنظر لطعامي فلا أشتهيه إذ يطرأ على ذهني أن فلانة تشتهيه
ولا تجده لتقتير زوجها ..
عندما وقفت على أمرها بموضوعية وجدت أن كثيرا منه مبالغ فيه .. والباقي بالإمكان تحمله
والنظر إليه بإيجابية بل وأحيانا ما يكون في باطن محنها منح
ولو نظرت بشفافية ووازنت بين سلبياتها وسلبيات زوجها لوجدت أنهما (( قدر ولقي غطاه ))
على اختلافهما
من ذلك الحين تغير تفاعلي مع قصصها .. أستمع إليها .. لألبي رغبتها في الفضفضة
حتى لا تفضفض لزوجها فيحدث ما لا تحمد عقباه ...
وأتحدث فألقي في عقلها أن زوجك انسان عادي له ايجابيات وسلبيات ..واهون من مشكلتها
وقد نخرج من المكالمة بكثير من الضحك .. وتنتهي أحداث القصة بمجرد إغلاق الهاتف !!!!
كيف كنت ؟؟ وكيف أصبحت ..,, ؟؟؟
خلاصة كلامي الكثير .. الإيحاءات السلبية كالكثبان الرملية ... كلما تعمقت في داخلها
زاد اختناقك واستحالت نجاتك .. والمشاكل كــ ( بكرة خيط ) كلما سحبتها أكثر
تعقدت أكثر
دمتِ بخير
الصفحة الأخيرة