لم أبحث في هذا الموضوع إلا من أجل صحة أطفالنا الذين يتناولون هذه الأطعمه بشكل يومي وتعتبر وجبه مفضله لديهم .
أيتها الأم............ ألم تسألي نفسك يوماً ما لماذا الطفل يفضل هذه الأطمعه ؟
طبعاً الأعلانات التجاريه التي تصف من يتناول هذه الأصناف من الأقوياء وتغلف هذه الأطعمه بشكل مشوق حتى للكبار فما بالك باالصغار يغريهم الشكل والصور .
أنتي باالفعل تعرفين مضارها فإذا كنت لاتعلمين فهذه فاإليك هذا البحث المتواضع عن أضرار تلك الأصناف من الأطعمه :
":":":":
شرب المريض الذي يتمتع بصحة جيدة مشروبات غازية
بينما كان يخضع لتخطيط القلب وعندها
لاحظ الأخصائي أن ضربات قلب المريض وضغط دمه
هبطا فجأة إلى مستويات غير طبيعية وظهرت عوارض
الدوار والإغماء عليه
هذا هو نص الخبر الذي نشرته مجلة " نيوانجلاند جورنال
أوف ميديسين" فماذا حدث بعد وما تفسير ذلك ؟
أكدت الدراسات العلمية الطبية بعدها أن استهلاك المشروبات
الغازية الباردة يمكن أن يؤدي إلى الإغماء.
أخطر من التدخين00000:eng:!!!!!!!!!!!
بعد أن نصح الطبيب المريض بالتوقف عن استهلاك المشروبات
الغازية
بدأت الصحف والمجلات تتحدث عن أضرار هذه المشروبات في
إشارة إلى
كونها أخطر من التدخين، فكلاهما غير نافع وتتراكم آثاره الضارة لتظهر
بعد
فترة من الزمن إلا أن المشروبات الغازية تتفوق في مضارها على
التدخين
من حيث تناول شريحة كبيرة من الناس لها بدءاً من الطفل ذي
السنتين
وحتى كبار السن.. هذا كله في الوقت الذي تكثر فيه الدعاية
للمشروبات
الغازية، ويدمن البعض على تناولها مع كل وجبة بل ويتحف بها
ضيوفه
وتقدم عليها الشركات المنتجة لها عروضاً خاصة ومسابقات
وجوائز
وعبوات إضافية هدية مجانية !!!
ترى .. هل هي فعلاً هدية ؟!! فماذا
تحوي هذه العبوات ؟ وماذا تقول عنها الأبحاث العلمية ؟
المشروبات الغازية تصنع من الماء الذي تمت معالجته
بطريقة خاصة مع غاز ثاني أكسيد الكربون بالإضافة إلى
مواد محلية وأخرى ملونة وثالثة منكهة وأحماض مثل حمض الفوسفوريك، وحمض الستريك
ليس هذا فحسب بل أضيفي أيضاً مادة الكافيين حيث تحتوي
العبوة العادية (330 مل) على ما يعادل الموجود في فنجان
القهوة من الكافيين وهذا ما يفسر ما ينتاب الأطفال من
أرق وصداع وحموضة ناهيك عن تسوس الأسنان لتأثير
الحامض على الطبقة التي تحمي الأسنان وتقليل نسبة
كلس الدم
ويؤدي إلى الإصابة بهشاشة العظام عند الكبر
ترى ماذا ينتظر صمتنا عن تناول هذه الأشربة ؟؟؟؟ هل
سنظل نحبها بل وندمنها ؟؟؟؟
الموت في زجاجة
مرة أخرى.. إذا أردت أن تتأكد تفحص جيداً ما هو مكتوب
على زجاجة الكولا ومكوناتها
فسوف تجد منها
- حمض الفوسفوريك
- كميات قليلة من أثيلين جيلكول الذي يقلل درجة تجمد
الماء إلى ما تحت الصفر بأربع أو خمس درجات، وهذه المادة
تعتبر إحدى السموم في الطب الشرعي
إذا ما تناولت 4 لترات من الكولا فقد تفقد حياتك خلال ساعة
واحدة
ليس المطلوب هو الانزعاج ولكن الانتباه والبحث عن البدائل في
العصائر الطازجة والحليب بالنكهات المختلفة وجوز الهند والماء
العادي بدلاً من المشروبات الغازية، فهي ليس لها أي قيمة غذائية
فيما يخص الفيتامينات والأملاح المعدنية فضلاً عن أنها تحتوي
على كثير من السكر
وحمض الكربونيك ومواد كيماوية أخرى كالألوان..
لا كـــــولا بـــعــــــد الأكـــــــــل !!!رجاء خاصاً –- رفع هذا الشعار
والالتزام بتطبيقه إذا كنت من المحبين لتناول المشروبات
الغازية بعد تناول الوجبات وللرد على سؤالك بـ " لماذا " اقرأ
معنا السطور التالية :-
فجسم الإنسان يحتاج إلى درجة حرارة 37 ْم لعمل إنزيمات
الجهاز الهضمي، ودرجة حرارة هذه المشروبات تقل كثيراً
عن هذه الدرجة مما يؤدي إلى توتر الجهاز الهضمي، وقد تصل
درجة الحرارة إلى الصفر، وهذا في حد ذاته يؤدي إلى تخفيض الأنزيمات، ولن يتم هضم الطعام جيداً، ولكنه
سوف يتخمر ويؤدي إلى وجود غازات وتعفنات، وتتحول إلى
سموم وتمتص في الأمعاء، وتدور مع الدم، وتنتقل إلى الجسم
وتتراكم السموم في أجزاء الجسم مما يؤدي إلى نشوء الأمراض المختلفة
بعد حظر المشروبات الغازية .. وزارة التربية والتعليم السعودية تمنع بيع وترويج الكاكاو والشيكولاته في المقاصف المدرسية
الرياض: عبد المحسن المرشد
حظرت وزارة التربية والتعليم في السعودية بيع وترويج «الكاكاو» و«الشيكولاته» في
المقاصف المدرسية، بعد منعهما في وقت سابق تداول
المشروبات الغازية داخل المدرسة واستبدالها بالحليب ومشتقات
الألبان، وينتظر ان تتجه نية الوزارة الآن نحو فرض حظر على
المقرمشات وشرائح البطاطس المعروفة باسم «الشيبس»
بعد أن تحصل على رأي دقيق حول صحة وجود أضرار صحية على متناوليها من مراكز أبحاث متخصصة.
ويأتي هذا التحرك من قبل الوزارة بعد تقدم عدد من أولياء
الأمور بطلب منع بيع «الشيبس» في المقاصف المدرسية
لتسببها في أضرار صحية على متناوليها، معتمدين على رأي
خبير تغذية سعودي أكد وجود علاقة بين الإصابة بالسرطان
وتناول تلك المقرمشات، وخاصة في من هم في عمر النمو،
لما تحتويه تلك المنتجات من نسب عالية من «الاكريلاميد»
الناتج عن استخدام زيوت القلي لعدة مرات، وإضافة النكهات
الصناعية الملونة غير الطبيعية والمواد الحافظة إليها.
وذكر الدكتور عبد الله القحطاني اخصائي
تغذية، ان المطالبة بمنع بيع هذه المنتجات في المدارس
يأتي بهدف حماية الطلاب من خطر تأثيرها على صحة الطالب،
علاوة على أنها لا تعطيه كفايته من الغذاء اللازم. وأوضح القحطاني
أن وزارة التربية سبق ان اتخذت قرارات ايجابية وجريئة لمصلحة
الطالب وصحته من خلال منع بيع المشروبات الغازية في المدارس والتأكيد على بيع الحليب ومشتقاته، وهو ما ساهم في بناء
عادات غذائية ايجابية للطالب خاصة في المراحل الصغرى من العمر.
وبين القحطاني أن شركات المشروبات الغازية لم تقف عند
حدود منعها من دخول المدارس، بل وصلت للطالب عبر
وسائل وطرق متعددة، عبر بيع منتجاتهم أمام المدارس،
ودخولها أخيرا من خلال انتاجها مقرمشات البطاطس، التي أكدت دراسات علمية عديدة احتوائها على مادة «الاكريلاميد»
المسببة للسرطان، مفيدا، أنه ما يقال انها تحتوي على
بطاطس طازجة هو ترويج اعلامي وتسويقي.
وبين أخصائي التغذية أنه لا صحة لما يذكر من أن الحليب
طويل الأجل غير صحي، مشيرا إلى أن الحليب يظل دائما
الأكثر فائدة لصحة الطالب في مراحل نموه وحتى في الكبر.
وتعليقا على ذلك رفض عبد الله النافع مدير عام الشركة
السعودية للمأكولات الخفيفة، مقولة إن المداومة على أكل
المقرمشات وشرائح البطاطس قد تعرض الطفل لخطر الإصابة
بالسرطان، مفيدا أن منتجاتهم تعتبر ضمن السلسلة التي يستهلكها البعض وهي تحتوي على عناصر غذائية ضرورية، وهي مزودة للطاقة للاطفال والكبار.
وشدد النافع على ان الشركة السعودية للمأكولات الخفيفة تنتج البطاطس عبر مصنعيها في الرياض وجدة من بطاطس
طبيعية تحصل عليها الشركة من حائل والجوف ووادي الدواسر، وتستخدم زيوت نباتية في قليها، مبينا أن «الأكريلاميد» موجود
في الخبز واللحم المقلي والبسكوت والقهوة وغيرها، وهو
ليس بالجديد في التكوينات الغذائية. وأضاف، أنه ليست ثمة
دراسة تثبت وجود علاقة بين هذه المادة والسرطان، مشيرا الى
انه لا يوجد طعام جيد أو غير جيد، وانما يوجد نظام الغذائي جيد
أو غير جيد.
من جهة اخرى، أوضحت مصادر في وزارة التربية والتعليم،
أن الوزارة ستدرس هذا الامر بشكل جدي، وأنها ستعتمد على
رأي مراكز الأبحاث في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية وجامعة الملك سعود وخبراء التغذية. وأشارت المصادر الى أن منع الوزارة للمشروبات الغازية جاء بعد ثبوت ضررها على صحة الطالب
والطالبة، كما انها منعت بيع منتجات «الكاكاو» و«الشيكولاته» كون ما يوجد في السوق من منتجات تحوي هذه المادة لا تحتوي على
«الكاكاو» أو «الشيكولاته» كاملة العناصر، بل مواد تضاف على المنتج الأساسي ولا تقدم الفائدة الغذائية الكاملة للطالب. يذكر أن عدد طلاب التعليم العام في السعودية يقترب من 4.5 مليون طالب وطالبة، في حين يصل حجم السوق المحلي للمقرمشات والبطاطس إلى نحو 700 مليون ريال (187 مليون دولار) تخصص نحو 300 مليون ريال (80 مليون دولار) منها للمنتجات الموجهة للأطفال وغير البالغين، كما تسيطر الشركات الأجنبية على نحو 80 في المائة من انتاج السوق، وتمتلك شركات ليز وتسالي السعودية التي تعمل تحت مظلة شركة بيبسي كولا و«بروكتر اند جامبل» مصانع لها داخل السعودية، وتقدر حصتها بالاكبر في الإنتاج الداخلي، وتتقاسم شركات اخرى أصغر الحصة الباقية.
منقول من جريدةالشرق الأوسط
وفي مقال أخر في جريدة الرياض
أخصائيون.. يحذّرون من بيع الشبس بأنواعه والغازيات في المقاصف المدرسية
تحقيق - علي الحضان:
يمثل طلاب المدارس شريحة مهمة من شرائح المجتمع، حيث يظهر
عليهم اثر سوء التغذية بسهولة ويحتاج هؤلاء الى تناول كمية كافية من البروتينات ذات القيمة الحيوية العالية من مصادر حيوانية كالدجاج والحليب والأسماك واللحوم والبيض والفيتامينات والعناصر المعدنية من أجل نمو سوي.
الا ان ما نشاهده ويعيشه الطلاب يوميا في المقاصف المدرسية
هو خلاف ذلك حيث تقوم بعض الشركات المتعهدة بتوفير وجبات
الطلاب بجلب البطاطس (الشبس) بجميع أنواعه المضافة اليها مواد ملونة وهذا بلاشك له أثر سلبي على صحة الطالب في مراحله الأولية.
حول هذا الموضوع استطلعنا بعض الآراء، ففي البداية تحدث الدكتور
علي الفرحان استشاري طب الأسرة فقال المحافظة على صحة
الطلاب ضرورة تمليها الأمانة التربوية وهي مطلب ملح علينا كآباء
ومربين ومسؤولين فالأطفال أمانة في عنق كل مسؤول وراعٍ، يمضي فلذات أكبادنا أكثر من نصف يومهم في المدرسة وبداية الطفل في المدرسة هي نقلة في التأثير على سلوكيات الطفل من المنزل إلى المجتمع المدرسي الذي يبدأ بالتأثير على سلوكيات الطفل والتي تؤثر سلبا أو ايجابا على الحالة الصحية للطفل من حيث حصوله على
احتياجاته الغذائية خصوصا ان هذه الفترة تمثل نمو الجسم
والعقل والتي يتعلم ويكتسب فيها الطفل المعلومات والعادات وتنظيم اسلوب حياته الذي يهيئه لمستقبله..
وقال الدكتور الفرحان ان طلاب المدارس أكثر الفئات تعرضا للإصابة بسوء التغذية بسبب النقلة النوعية من العناية المنزلية الى العناية المدرسية.
وبين ان للتغذية المدرسية أهمية كبرى وذلك لعدم وجود الوقت الكافي لأطفالنا لتناول وجبة الافطار في المنزل والتي تعتبر أهم وجبة يجب ان يتناولها الطفل ولعدم وجود الأغذية الصحية المتوازنة وافتقار وجباتنا المنزلية للغذاء الصحي مثل الفواكه والخضروات والسلطة وتناول الأغذية السريعة طوال ايام الاسبوع.
وأوضح الفرحان ان دور التغذية خلال هذه المرحلة مهم جدا ففيها يتم بناء الجسم وتأقلمه مع الوضع المحيط به ما قد يحدث في هذه المرحلة قد يكون من الصعب علاجه لذا يجب الأخذ بمبدأ الوقاية خير من العلاج.
وكمثال على ذلك فهذه المرحلة قد تحدد فيما اذا كان هذا الطفل ستنتهي به الحال بديناً أم حسب تأصيل العادات الغذائية في الطفل في هذه المرحلة.
وكذلك تسوس الأسنان الذي يعتمد بدرجة كبيرة على استهلاك السكريات من الحلوى وخلافها بطريقة عشوائية رغم ان الحلو مصدر كبير للطاقة حيث تحتوي على نسبة عالية من السكر الا انها تحتوي على ألوان ونكهات ومواد حافظة تلعب دورا كبيرا جدا بتسوس الأسنان وهي للأسف الشديد تباع في بعض المقاصف المدرسية.
وأشار الدكتور الفرحان انه يفترض وحسب موقع الوزارة العنكبوتي ان "المقاصف المدرسية التقليدية قد استبدلت بوجبات موحدة ونظيفة لجميع الطلاب، اعدت بطرق صحية باشراف فريق متخصص بمعدل مشرف غذائي لكل (12) مدرسة من الشباب السعودي الجامعي المؤهل علميا في مجال التغذية مهمة الفريق التأكد من استخدام الشركة للتقنيات الحديثة فيما يتعلق بتغليف الوجبات وحفظها وضمان نظافة الأواني وأجهزة الطهو والتأكد من النسب العلمية في مكونات الوجبة الغذائية.
واقترح الفرحان ان يعقد مؤتمر وطني على مستوى المملكة لتغذية الأطفال والتغذية المدرسية على وجه الخصوص وبين اهم المشاكل التي سيواجهها الطفل الآن ومستقبلا والتي ترتبط ارتباطا وثيقا بالتغذية المدرسية كالسمنة المفرطة وفقر الدم (انيميا) وتسوس الأسنان وما ينتج عن سوء التغذية المدرسية من أمراض مستقبلية كأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وضغط الدم وارتفع نسبة الدهون في الدم.
الحديد المفقود
وتحدثت اخصائية التغذية الاكلينيكية عبير عامر عن بعض الجوانب الصحية والغذائية السلبية والمرتبطة بطلاب المدارس من خلال عدم تناول وجبة الافطار والاصابة بالسمنة وفقر الدم الناتج عن عوز الحديد وتسوس الأسنان وتناول الأطعمة بين الوجبات ذات القيمة الغذائية المنخفضة مثل المشروبات الغازية والذرة المحمصة والبطاطس المقلية والحلويات مما يقلل من اقبالهم على تناول الوجبات الرئيسية، والنحافة انخفاض الوزن عن المعدل الطبيعي.
وأشارت الى بعض الدراسات التي أجريت على القيمة الغذائية لبعض الأطعمة المقدمة في المطعم او المقصف المدرسي حيث استنتجت التالي وهو عدم تداول او بيع اللبن او الحليب او توفير حليب الشوكولاته عالي السعرات الحرارية وعدم بيع الفواكه الطازجة وبيع شراب الفاكهة الصناعي الغني بالسكريات وبيع الشوكولاته والحلويات الصناعية والملونة والشيبسات الفقيرة في القيمة الغذائية والعالية بالسعرات الحرارية وافتقار نسبة كبيرة من الأطعمة المقدمة الى عنصر الحديد وفيتامين (ج).
وأوردت العامر بعضا من النصائح والارشادات العامة لتحسين تغذية طلاب المدارس وذلك من خلال تعليم الطالب في المدرسة القواعد الأساسية في التغذية السليمة بطريقة بسيطة ومسلية مع المواد العلمية الأخرى وتصميم لوحات ارشادية في المدارس توضح اهمية تناول الافطار بالمنزل لضرورة هذه الوجبة في امداد الجسم باحتياجاته اثناء الدوام المدرسي ورفع مقدرة التلاميذ على الاستيعاب وتنويع الأطعمة المقدمة في المدارس حتى لا يشعر الطالب بالملل وتقديم وجبات متوازنة تشمل الخبز والفاكهة والحليب والجبن أو البيض والعصائر الطبيعية والتقليل من تناول الأغذية الصناعية التي تفتقر الى العناصر الغذائية الضرورية للنمو والصحة وتؤدي الى تسوس الأسنان والسمنة واضطراب الشهية والامساك وتنويع مصادر البروتين الغذائية لأن الحليب (يحتوي على كالسيوم وفسفور الضروريين لتكوين العظام ونموها واللحوم والكبد (تحتوي على نسبة عالية من الحديد الضرورية للوقاية من فقر الدم والسمك (يحتوي على اليود الضروري لسلامة الغدة الدرقية).
وقالت العامر انه يجب تشجيع الأطفال على جلب الوجبة الخفيفة الصحية من المنزل افضل من شرائها من المدرسة وتوفير المصروف اليومي لشراء كتاب او الذهاب لنزهة او شراء ما يحلو لهم في نهاية الاسبوع.
وقال الاستاذ خالد بن سليمان البلعاسي انه يجب على المدارس منع كل ما يؤذي الطلاب في صحتهم وخصوصا الغازيات وانواع الشبس الملونة لأنها مضرة لهم والافراط في تناولها ينتج جيلا مترهلا وغير قادر على العطاء اضافة الى أنه يلزم القائمين على تغذية الطلاب مراقبة الشركات المتعهدة ومنعهم من احضار تلك المقليات بالزيوت والتي تحتوي على ألوان نظرا لعدم فائدتها وضررها الأكبر على صحة الطالب.
وأشار البلعاسي الى أنه يجب التعاون بين المدرسة والمنزل من خلال وضع نشرات تبين ضرر ما تسببه تلك الأنواع من الشبس من اصابات بالسمنة والترهل لدى الأطفال
بعد ماعرفنا عن مضار هذه الأطعمه والمشروبات الغازيه وسعي الحكومه الرشيده جزاها الله كل خير في توفير التغذيه الصحيه في المدارس والتوعيه الصحيه في المدارس فلازم نبدأ أحنا في محاربتها من منازلنا ومن الأن إلا متى ننتظر ويليت نحمس بعض ونشجع بعض ونستخدم طرق وأصناف مفيده تجذب أطفالنا بدل من هذه المنتجات قبل نبدأ أرائكم وتجاربكم فليكن شعارنا
دمتم
===
منقوووووولللفائدة:f226::f226:
حورية الغالي @hory_alghaly
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
بصراحه عارفين ضررها مع ذلك نشتريها