تسلمين عيوووني أثير ..
وسلمك الله من كل شر ..
:27: :27: :27:

شروق
•

atheer
•
فلنتابع مع .......
<FONT FACE="MCS PEN" SIZE="+2"><FONT COLOR="#D70000">.</FONT><FONT COLOR="#DE4502">:</FONT><FONT COLOR="#E68B03">.</FONT><FONT COLOR="#EDD005"> </FONT><FONT COLOR="#EDD005">ا</FONT><FONT COLOR="#B2BC34">ل</FONT><FONT COLOR="#76A862">ذ</FONT><FONT COLOR="#3B9491">ب</FONT><FONT COLOR="#0080C0">ا</FONT><FONT COLOR="#0080C0">ب</FONT><FONT COLOR="#0087A4"> </FONT><FONT COLOR="#008E88">.</FONT><FONT COLOR="#00966B">:</FONT><FONT COLOR="#009D4F">.</FONT></FONT>
قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه لينتزعه فإن في إحدى جناحيه داء و في الأخرى شفاء )
أخرجه البخاري وابن ماجه و أحمد ..
وقوله : ( إن في أحد جناحي الذباب سم و الآخر شفاء فإذا وقع في الطعام فامقلوه فإنه يقدم السم و يؤخر الشفاء )
رواه أحمد و ابن ماجه
من معجزاته الطبية صلى الله عليه وسلم التي يجب أن يسجلها له تاريخ الطب بأحرف ذهبية ذكره لعامل المرض و عامل الشفاء محمولين على جناحي الذبابة قبل اكتشافهما بأربعة عشر قرنا .. وذكره لتطهير الماء إذا وقع الذباب فيه وتلوث بالجراثيم المرضية الموجودة في أحد جناحيه نغمس الذبابة في الماء لإدخال عامل الشفاء الذي يوجد في الجناح الآخر الأمر الذي إلى إبادة الجراثيم المرضية الموجودة بالماء ..
.:. وقد أثبتت التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة التي في هذا الحديث .:.
أن هناك خاصية في أحد جناحي الذباب هي أنه يحول البكتريا إلى ناحية .. وعلى هذا فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام و ألقى الجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو الطعام ..
فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم و أول واحد منها هو مبيد البكتريا يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه فإذا كان هناك داء فدواؤه قريب منه ..
و لذا فإن غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به وكاف في إبطال عملها كما أنه قد ثبت علميا أن الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع الإنزيم تسمى باكتريوفاج أي مفترسة الجراثيم وهذه المفترسة للجراثيم الباكتريوفاج أو عامل الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بــ ( 20 : 25 ) ميلي ميكرون فإذا وقعت الذبابة في الطعام أو الشراب وجب أن تغمس فيه كي تخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها من هنا ...
فالعلم قد حقق ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بصورة إعجازية لمن يرفض الحديث وقد كتب الدكتور أمين رضا أستاذ جراحة العظام بكلية الطب جامعة الاسكندرية بحثا عن حديث الذبابة أكد فيه أن المراجع الطبية القديمة فيها وصفات طبية لأمراض مختلفة باستعمال الذباب ..
وفي العصر الحديث صرح الجراحون الذين عاشوا في السنوات العشر التي سبقت اكتشاف مركبات السلفا ..
أي في الثاثينات من القرن الحالي بأنهم قد رأوا بأعينهم علاج الكسور المضاعفة و القرحات المزمنة بالذباب ..
.:. و من هنا يتجلى أن العلم في تطوره قد أثبت في نظرياته العلمية موافقته و تأكيده على مضمون الحديث الشريف مما يعد إعجازا علميا قد سبق به العلماء الآن ..
.~* المصدر " الإعجاز العلمي في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبدالصمد *~.
.: يتبـــــــــع :.
<FONT FACE="MCS PEN" SIZE="+2"><FONT COLOR="#D70000">.</FONT><FONT COLOR="#DE4502">:</FONT><FONT COLOR="#E68B03">.</FONT><FONT COLOR="#EDD005"> </FONT><FONT COLOR="#EDD005">ا</FONT><FONT COLOR="#B2BC34">ل</FONT><FONT COLOR="#76A862">ذ</FONT><FONT COLOR="#3B9491">ب</FONT><FONT COLOR="#0080C0">ا</FONT><FONT COLOR="#0080C0">ب</FONT><FONT COLOR="#0087A4"> </FONT><FONT COLOR="#008E88">.</FONT><FONT COLOR="#00966B">:</FONT><FONT COLOR="#009D4F">.</FONT></FONT>
قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه لينتزعه فإن في إحدى جناحيه داء و في الأخرى شفاء )
أخرجه البخاري وابن ماجه و أحمد ..
وقوله : ( إن في أحد جناحي الذباب سم و الآخر شفاء فإذا وقع في الطعام فامقلوه فإنه يقدم السم و يؤخر الشفاء )
رواه أحمد و ابن ماجه
من معجزاته الطبية صلى الله عليه وسلم التي يجب أن يسجلها له تاريخ الطب بأحرف ذهبية ذكره لعامل المرض و عامل الشفاء محمولين على جناحي الذبابة قبل اكتشافهما بأربعة عشر قرنا .. وذكره لتطهير الماء إذا وقع الذباب فيه وتلوث بالجراثيم المرضية الموجودة في أحد جناحيه نغمس الذبابة في الماء لإدخال عامل الشفاء الذي يوجد في الجناح الآخر الأمر الذي إلى إبادة الجراثيم المرضية الموجودة بالماء ..
.:. وقد أثبتت التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة التي في هذا الحديث .:.
أن هناك خاصية في أحد جناحي الذباب هي أنه يحول البكتريا إلى ناحية .. وعلى هذا فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام و ألقى الجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو الطعام ..
فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم و أول واحد منها هو مبيد البكتريا يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه فإذا كان هناك داء فدواؤه قريب منه ..
و لذا فإن غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به وكاف في إبطال عملها كما أنه قد ثبت علميا أن الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع الإنزيم تسمى باكتريوفاج أي مفترسة الجراثيم وهذه المفترسة للجراثيم الباكتريوفاج أو عامل الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بــ ( 20 : 25 ) ميلي ميكرون فإذا وقعت الذبابة في الطعام أو الشراب وجب أن تغمس فيه كي تخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها من هنا ...
فالعلم قد حقق ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بصورة إعجازية لمن يرفض الحديث وقد كتب الدكتور أمين رضا أستاذ جراحة العظام بكلية الطب جامعة الاسكندرية بحثا عن حديث الذبابة أكد فيه أن المراجع الطبية القديمة فيها وصفات طبية لأمراض مختلفة باستعمال الذباب ..
وفي العصر الحديث صرح الجراحون الذين عاشوا في السنوات العشر التي سبقت اكتشاف مركبات السلفا ..
أي في الثاثينات من القرن الحالي بأنهم قد رأوا بأعينهم علاج الكسور المضاعفة و القرحات المزمنة بالذباب ..
.:. و من هنا يتجلى أن العلم في تطوره قد أثبت في نظرياته العلمية موافقته و تأكيده على مضمون الحديث الشريف مما يعد إعجازا علميا قد سبق به العلماء الآن ..
.~* المصدر " الإعجاز العلمي في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبدالصمد *~.
.: يتبـــــــــع :.

atheer
•
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله , ثم ليطرحه , فإن في إحدى جناحيه داء و في الآخر شفاء " وفي رواية بلفظ " شراب أحدكم ". و وقع في حديث أبي سعيد عند النسائي و ابن ماجة و ابن حبان و صححه " إذا وقع في الطعام " و التعبير بالإناء أشمل ..
قوله " فليغمسه كله " أمر إرشاد لمقابلة الداء بالدواء ..
قوله " ثم ليطرحه " أي ثم ليرميه ..
فقد أخرج البزار بسند رجاله ثقات أن أنس بن مالك رضي الله عنه وقع ذباب في إنائه فقال بإصبعه فغمسه فس ذلك الإناء ثم قال : بسم الله و قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم أن يفعلوا ذلك ..
ورد النص في الذباب فلا يقاس عليه غيره من الحشرات وخاصة فقد بين سبب ذلك بأن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء , و هذا المعنى لا يوجد في غيره ..
والجدير بالذكر أن الأستاذ الألماني بريفلد من جامعة هال وجد أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي يقضي من جنس الفطريات سماه " أمبوزاموسكي " و هذا الطفيلي يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة .. وقد أيد العلماء المحدثون ما اكتشفه بريفلد و بينوا خصائص هذا الفطر الذي يعيش على بطن الذبابة ..
ففي سنة 1945 أعلن أستاذ الفطريات لانجيرون أن الخلايا التي يعيش فيها هذا الفطر فيها خميرة قوية تذيب أجزاء الحشرة الحاملة للمرض ..
وفي سنة 1947 عزل موفيتش مضادات حيوية من مزرعة للفطريات تعيش على جيم الذبابة , و وجدها ذات مفعول قوي على جراثيم غرام سلبي كجراثيم الزحار و التفوئيد ..
وفي نفس السنة تمكن العالمان الانجليزيان آرنشتين و كوك و العالم السويسري روليوس من عزل مادة سموها جافاسين من الفطور التي تعيش على الذباب , وتبين لهم أن هذه المادة مضادة حيوية تقتل جراثيم مختلفة من غرام سلبي و غرام إيجابي ..
وفي سنة 1948 تمكن بريان و كورتيس و هيمنغ و جيفيرس من بريطانيا التي تعيش في الذباب , وهي تؤثر في جراثيم غرام سلبي كالتيفوئيد و الزحار ..
وفي سنة 1949 تمكن العالمان الانجليزيان كومسي و فارمر و السويسريون جرمان و روث و إثلنجر و بلانتز من عزل صادّة ( مضادة حيوية ) أخرى من فطر ينتمي الى فصيلة الفطور التي تعيش في الذباب , سموها أنياتين و لها أثر شديد في جراثيم غرام سلبي و غرام إيجابي .. < الحقائق الطبية في الاسلام >
.:. المصدر: " الاربعون العلمية " عبدالحميد محمود طهماز-دار القلم .:.
http://www.science4islam.com/html/s&m-01a.html
قوله " فليغمسه كله " أمر إرشاد لمقابلة الداء بالدواء ..
قوله " ثم ليطرحه " أي ثم ليرميه ..
فقد أخرج البزار بسند رجاله ثقات أن أنس بن مالك رضي الله عنه وقع ذباب في إنائه فقال بإصبعه فغمسه فس ذلك الإناء ثم قال : بسم الله و قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم أن يفعلوا ذلك ..
ورد النص في الذباب فلا يقاس عليه غيره من الحشرات وخاصة فقد بين سبب ذلك بأن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء , و هذا المعنى لا يوجد في غيره ..
والجدير بالذكر أن الأستاذ الألماني بريفلد من جامعة هال وجد أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي يقضي من جنس الفطريات سماه " أمبوزاموسكي " و هذا الطفيلي يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة .. وقد أيد العلماء المحدثون ما اكتشفه بريفلد و بينوا خصائص هذا الفطر الذي يعيش على بطن الذبابة ..
ففي سنة 1945 أعلن أستاذ الفطريات لانجيرون أن الخلايا التي يعيش فيها هذا الفطر فيها خميرة قوية تذيب أجزاء الحشرة الحاملة للمرض ..
وفي سنة 1947 عزل موفيتش مضادات حيوية من مزرعة للفطريات تعيش على جيم الذبابة , و وجدها ذات مفعول قوي على جراثيم غرام سلبي كجراثيم الزحار و التفوئيد ..
وفي نفس السنة تمكن العالمان الانجليزيان آرنشتين و كوك و العالم السويسري روليوس من عزل مادة سموها جافاسين من الفطور التي تعيش على الذباب , وتبين لهم أن هذه المادة مضادة حيوية تقتل جراثيم مختلفة من غرام سلبي و غرام إيجابي ..
وفي سنة 1948 تمكن بريان و كورتيس و هيمنغ و جيفيرس من بريطانيا التي تعيش في الذباب , وهي تؤثر في جراثيم غرام سلبي كالتيفوئيد و الزحار ..
وفي سنة 1949 تمكن العالمان الانجليزيان كومسي و فارمر و السويسريون جرمان و روث و إثلنجر و بلانتز من عزل صادّة ( مضادة حيوية ) أخرى من فطر ينتمي الى فصيلة الفطور التي تعيش في الذباب , سموها أنياتين و لها أثر شديد في جراثيم غرام سلبي و غرام إيجابي .. < الحقائق الطبية في الاسلام >
.:. المصدر: " الاربعون العلمية " عبدالحميد محمود طهماز-دار القلم .:.
http://www.science4islam.com/html/s&m-01a.html

الصفحة الأخيرة
<FONT FACE="MCS PEN" SIZE="+2"><FONT COLOR="#004080">ج</FONT><FONT COLOR="#1A3373">ز</FONT><FONT COLOR="#332666">ا</FONT><FONT COLOR="#4D1A5A">ا</FONT><FONT COLOR="#660D4D">ا</FONT><FONT COLOR="#800040">ا</FONT><FONT COLOR="#800040">ا</FONT><FONT COLOR="#991A40">ا</FONT><FONT COLOR="#B33340">ا</FONT><FONT COLOR="#CC4D40">ك</FONT><FONT COLOR="#E66640"> </FONT><FONT COLOR="#FF8040">ا</FONT><FONT COLOR="#FF8040">ل</FONT><FONT COLOR="#DD8855">ل</FONT><FONT COLOR="#BC906A">ه</FONT><FONT COLOR="#9A987E"> </FONT><FONT COLOR="#79A093">ا</FONT><FONT COLOR="#57A8A8">ل</FONT><FONT COLOR="#57A8A8">ف</FONT><FONT COLOR="#73A1A1"> </FONT><FONT COLOR="#8F9B9B">خ</FONT><FONT COLOR="#AB9494">ي</FONT><FONT COLOR="#C78D8D">ر</FONT><FONT COLOR="#E38787"> </FONT><FONT COLOR="#FF8080">ي</FONT><FONT COLOR="#FF8080">ا</FONT><FONT COLOR="#EF8D83"> </FONT><FONT COLOR="#DF9B86">ش</FONT><FONT COLOR="#CFA889">ر</FONT><FONT COLOR="#C0B58D">و</FONT><FONT COLOR="#B0C390">و</FONT><FONT COLOR="#A0D093">و</FONT><FONT COLOR="#A0D093">و</FONT><FONT COLOR="#A7C89D">ق</FONT><BR><FONT COLOR="#AFC0A7"></FONT><FONT COLOR="#B6B8B1"></FONT><FONT COLOR="#BDB0BB">و</FONT><FONT COLOR="#C5A8C5">ب</FONT><FONT COLOR="#CCA0CF">ا</FONT><FONT COLOR="#CCA0CF">ر</FONT><FONT COLOR="#D497CB">ك</FONT><FONT COLOR="#DD8FC7"> </FONT><FONT COLOR="#E686C3">ل</FONT><FONT COLOR="#EE7DBE">ن</FONT><FONT COLOR="#F675BA">ا</FONT><FONT COLOR="#FF6CB6"> </FONT><FONT COLOR="#FF6CB6">ب</FONT><FONT COLOR="#F46EAB">ك</FONT><FONT COLOR="#E86FA1"> </FONT><FONT COLOR="#DC7196">و</FONT><FONT COLOR="#D1738B">ب</FONT><FONT COLOR="#C67481">ا</FONT><FONT COLOR="#BA7676">ط</FONT><FONT COLOR="#BA7676">ل</FONT><FONT COLOR="#9B7882">ا</FONT><FONT COLOR="#7C798F">ل</FONT><FONT COLOR="#5D7B9B">ا</FONT><FONT COLOR="#3E7DA7">ت</FONT><FONT COLOR="#1F7EB4">ك</FONT><FONT COLOR="#0080C0"> </FONT><FONT COLOR="#0080C0">ا</FONT><FONT COLOR="#208AC0">ل</FONT><FONT COLOR="#4095C0">م</FONT><FONT COLOR="#60A0C0">م</FONT><FONT COLOR="#7FAABF">ي</FONT><FONT COLOR="#9FB4BF">ز</FONT><FONT COLOR="#BFBFBF">ة</FONT></FONT>
:26: :26: :26: :26: