اتهمت مديرة المدرسة المنكوبة في جدة عبير مطر، بعض وسائل الإعلام بالبحث عن السبق الصحافي على حساب مشاعر وإحاسيس أسر ضحايا ومصابات حادثة حريق مدرسة براعم الوطن.
وقالت مطر في موقع المدرسة المحترقة صحافتنا للأسف تهتم بالسبق، وإن كان مغلوطا دون النظر لنفسيات الأفراد، وأذكر أن الصحافة لاحقتني وأنا في سيارة الإسعاف، ولو أن أحدا منهم في نفس موقفنا لحاكم الصحافيين على تطفلهم، فقد رأيت بعيني نيران تلتهم ضحايا الواحدة تلو الأخرى، وشاهدت أرواحا تزهق، ولكن أكبر هم الصحافي تتمثل في الوصول إلى كلمة ليبني عليها قصة ولو كانت غير صحيحة».
وأوضحت مديرة مدرسة براعم الوطن، بعد معرفة وفاة المعلمة سوزان بأنها تحتسبها عند الله، أنها بإذن الله شهيدة، رافضة في نفس الوقت التصريح بأسماء الطالبات الخمسة المتسببات في الحريق، موضحة أن هناك قرارا من الجهات التي تتولى التحقيق في ملابسات الحادث عدم الادلاء بأي معلومة إلا عن طريقهم، وقد أصدرت بيانا رسميا بتفاصيل الحادثة.
وأكدت بأن قضاء الله تعالى لا يمكن رده، وهذا ما حصل في المدرسة؛ لأن جميع مخارجها سليمة والسلالم تتوافق مع شروط الأمن والسلامة ولدي المدرسة شهادة بذلك، كما أن الشركة التي تعنى بالأمن والسلامة وعن طريقها تصدر الشهادة الأولية بأن المبنى مطابق لشروط الأمن والسلامة وليس فيه أي خلل، ولكن قدرة الله تعالى تخلق الأسباب ولا يفترض بنا الجزع.
وقالت مطر «الدفاع المدني يتفقد آليات السلامة في المدرسة أكثر من مرة في العام، وبدروي سلمت جميع الأوراق التي تفيد سلامة مباني المدرسة إلى مالكها.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اصلا باين مدرسه فاشله مافيها لا جرس انذار ولا شي زين ناس ماتبي احد يفضحها والضحيه هم الطالبات ومدرسات الا ماتوا الله يرحمهم ويصبر اهلهم
الصفحة الأخيرة
الله لا يلومها في الاعلام قلق
كشفوا اسرار الناس وفرقوا اللبيوت وانصح اي وحدة يجيها مراسلوا هالصحف تطردة بالجزم
مرة دخلنا المستشفى ندف امي علي عربية تعبانة وهو يلحق اخوي ويقول تشكون في احد فيه شبهه جنائية غصب يطلع خبر
كل شوي مطلعين خبر اسرة يتتبعون عورات البيوت حسبي الله عليهم اللحين الواحدة تخاف من اي شي يصير لها تنفضح بجلاجل
اخرها البنات اللي نحروا اخوهن وقبلها سالفة احمد الغامدي اللي قتلته
زوجة ابوه وموسى الزهراني اللي سموه مغتصب القاصرات