روح الفن..
أحس بشعورك ..
فقد زرتها مراراً وماانفك الحنين والشوق بداخلي..فكيف بمن لم يراها..
رزقكِ الله سجدة مباركة بالروضة الشريفة قريباً باذن الله..
ممتنة لحضورك الماتع..
بارك الله بك..
ربا بنت خالد..
ودوماً تنعشين أي موضوع تشرقين به..
حتى بت أشتاق لنبض حرفك النقي..
ممتنة لإشراقتك الثانية..
لاعدمتك يارمز النقاء بعالمنا..
حفظك الرحمن..
أتمنى..
وجزاك الله الحسنى وزيادة..
بارك الله بك..
الزوجة الحنون...
أسكن الله أشواقك لطيبة الطيبة بزيارة قريبة..
شكرا لحضورك..
صمت الحب** :
روح الفن.. أحس بشعورك .. فقد زرتها مراراً وماانفك الحنين والشوق بداخلي..فكيف بمن لم يراها.. رزقكِ الله سجدة مباركة بالروضة الشريفة قريباً باذن الله.. ممتنة لحضورك الماتع.. بارك الله بك.. ربا بنت خالد.. ودوماً تنعشين أي موضوع تشرقين به.. حتى بت أشتاق لنبض حرفك النقي.. ممتنة لإشراقتك الثانية.. لاعدمتك يارمز النقاء بعالمنا.. حفظك الرحمن.. أتمنى.. وجزاك الله الحسنى وزيادة.. بارك الله بك.. الزوجة الحنون... أسكن الله أشواقك لطيبة الطيبة بزيارة قريبة.. شكرا لحضورك..روح الفن.. أحس بشعورك .. فقد زرتها مراراً وماانفك الحنين والشوق بداخلي..فكيف بمن لم...
ما أروعك وضيافتك
لمثل ذلك فلنتزاور..
ياشهرزاد لطيبة الطيبة فيٌ وقت الهجير والسموم ..ولها ضي وقت السرمد والغيوم
سأترك ذاتي تعبر عن حب متأصل .. عن ذكريات لها ووله وحنين
عرفتها وأنا طفلة وعشقتها ولم أكمل الأربعة ..كنت أرافق شموخ عزي لها وكأنني جهاز محمول وإلا إبتدأت بأسطوانة معتادة تتضمن الدموع , والعويل , والإضراب عن الطعام وعن كل محبب وجميل ..ولكن أن تتخيلن طفلة تغرد >> المقصد العكس طبعا
إذا لم يوافق لها على رغبتها ..كنت أتميرض ليأذن لي بالذهاب معه وعلى أي حال براً كان أو جواً ..المهم أذهب لها معه .. وكبرت الطفلة سنة بعد سنة , ولازالت تعشقها وتفرح رغم البعد والعنا برحلة لو قصيرة لها ..سأتجاوز معاناته معي حفظه الله ..لأصل إلى طريق المدينة ..كنت أسمع بجبل أحد وكنت أسأله ونحن لانزال بالطريق ولم نصل إليها أي جبل من هذه الجبال أحد ؟ وكان يخبرني أنه لايزال بعيد وإذا _ صكيت رأسه _ سمى لي أي جبل وأشار إليه وقال ذاك | لم أنتبه وقتها أنه كان يشير إلى المدينة وأنا أظن أنه يقصد الجبل الموازي لنا |
قررت أنا وأخوتي أن نسمي الجبال براحتنا فما المانع ! وسمينا _ أحد الأب , أحيده الأم ,أحيد الإبن _ وكل مرة نزور ذاك الطريق يتغير مكان العائلة إلى أن فهمنا أنه لا وجود لها أساسا إلا بمخيلتنا ..فأحد جُبيل داخل المدينة ..كل ما رأيته تذكرت شقاوة الطفولة وحلاوة تلك الأيام ...
قبل وصولنا كنا سابقا نرى منارات المسجد الحرام ونغني ونهلل ..ليس كالآن فالأبراج غطتها ومنعت بريقها وهذا شيء يحزنني ..
بمجرد دخولنا لها تتغير النفسيات ..والكلمات ,,لاغضب , لا تمرد , أي غلطة ممنوع إرتكابها هناك لماذا ؟ لا أعرف لم سننت هذه السنة على نفسي منذ صغري فأنا أشعر فيها بهيبة الرسول عليه الصلاة والسلام ..وأرى أن للمدينة المنورة ميزة على قبلتنا إلا وهي الجوار فاللهم صلي وسلم عليه تسليما كثيرا ..أشعر بنفسي فيها أنضج ..أرحب ..وديعة كما لم أكن ..متسامحة فوق العادة ,, خاشعة حتى لو كنت بأحد أسواقها..
كانت ليالي المدينة بالنسبة لي ولاتزال كليلة العيد كل يوم .. أنام مرتاحة البال ,, بقمة الهدوء ,, سعيدة لأني سأستيقظ في الغد لأكمل إطلاق نظراتي بعماراتها المتشابهه , وزوارها المتنوعين , وأهلها الطيبين ..من حبي للمدينة أحب أي إنسان يقول أنا من المدينة وبنظري يكفيه فخرا
نخيلها ..عجوتها ..قيظها ..وبردها الذي يدك العظم والله كل ذلك عندي يساوي مال الدنيا ولكن ؟ أأكون يوما من ساكنيها وفيها مافيها ..ولدي مالدي
عندما يقرر الحبيب العودة تنهمر الدموع ..وصدقا أقبل جدار منزلنا هناك وليس شعرا.. وأعده بزيارة قريبة ,ولا نغادرها إلا بعد أن نذهب لمسجد قباء نصلي فيه ركعتين ثم نتوجه إلى طريق العودة ...وما أن أرى المنارات الشاهقه تتباعد عنا , وأضوائها تخفت مودعة لنا حتى أستسلم لأنام بحزن وبعد قول جملة ملت أذن الحبيب من سماعها _ أبوي ليه ما ننقل المدينة ؟-
محلاتها المتناثرة أجمل ,ارقى بنظري من كل المراكز ,, بساطتها وازدحامها خفيف على القلب ,, فضائها ,,محيطها مزارعها كل شيء فيها مميز وليس له شبية
أحب كوب الشاي بالحليب مع _ تميز_ عم أحمد رحمه الله إن كان ميتا ..وأطال بعمره إن كان حيا (لا أعرف من يكون سوى أنه رجل كبير يجلس على كرسي بجوار فرنه ويبتسم ويسلم على الجميع )
أتلذذ بشاورما الأكشاك القريبة من المسجد الحرام وكأني ماعرفت سواها فلها نكهة لايوجد لها مثيل
أحن لمركز التسوق البسيط الذي يسمي نفسه مجازا _سوبرماركت_ وهو في الحقيقة لايعدو كونه بقالة صغيرة ,,ولتلك الدمى المصفوفة معا وكل مرة أشتري منها بلا ملل ,,وتظل قيمتها ومعناها عندي أفضل من بلاد الألعاب ومن كل مراكز التسوق العالمية
أحب حجرتي هناك وأختي رحمها الله ,,فقد كان الجدار الذي يقبع خلف بابها تذكارا نكتب فيه كل شيء رغم غضب والدتي حفظها الله من ذلك ,,فكأننا لانمتلك أي ورق وأي دواوين . لا أعلم لماذا كنا نصر ونعاند حتى بعد أن كبرنا على فعل ذلك ..ولكن أي شي هنا له مذاق مختلف ,,وتصرفاتنا مختلفة ..ولكل شي بسيط معنى مميزا لدينا .. رحلت هي وبقيت ذكرياتها ونقوشها ولم يتمكن أحد من محو هذا التاريخ إلى الآن ..
طيبة الطيبة أحبها والله ..وأشتاقها ووجدت شيئا يريحني قبل فترة ..أشعل التلفاز على قناة السنة ليلا وأتمتع بتنقل الكاميرا والبث بين جوانب المسجد النبوي, والساحات الخارجية وكل ما تصل إليه
أبي لديه سبب لحبها فقد ولد فيها وعاش سنوات من طفولته بها
أما أنا فلا أعرف السبب ,, أتراه وراثة ..
كل ما أتمناه لي ولكل محب لها ..أن نراها ونحن بصحة وعافيه مع من نحب ..ولا يبعدنا عنها ..وأن يكرمني رب العباد بحسن الخاتمة بمسجد نبيه ساجده موحدة إنه سميع مجيب الدعاء
خشيت أن تسلك ذاتي طريق المدينة معكم بلا توقف ..فأرغمتها على ذلك حتى لا يشتد بي الحنين, وحتى لا تمل الكريمات من قصص ذاك الشوق الدفين ,وحتى لاأنسى أن أشكر ذات اليمين صمت الحب شكرا على هذا النقل المميز ,, والعطر الفواح المركز ,,ولاحرمك الله من رؤيتها ماحييت .. وجمعك بمن تحبين بها وذويك ,, وأم الفضل معكم لتؤانسك وتسليك ,,
ياطيبة الطيبة ..إن كان حبنا لكِ يشفع لنا عند ربنا ..بعد مجاهدة أنفسنا لنكون من الصالحين ..
فاللهم لاتحرمنا ذلك ..
أشتم الآن رائحة المدينة .. وأختم بعبرة الهبت عيناي
بارك الله فيك
ودمت بود وبحفظ الرحمن
لمثل ذلك فلنتزاور..
ياشهرزاد لطيبة الطيبة فيٌ وقت الهجير والسموم ..ولها ضي وقت السرمد والغيوم
سأترك ذاتي تعبر عن حب متأصل .. عن ذكريات لها ووله وحنين
عرفتها وأنا طفلة وعشقتها ولم أكمل الأربعة ..كنت أرافق شموخ عزي لها وكأنني جهاز محمول وإلا إبتدأت بأسطوانة معتادة تتضمن الدموع , والعويل , والإضراب عن الطعام وعن كل محبب وجميل ..ولكن أن تتخيلن طفلة تغرد >> المقصد العكس طبعا
إذا لم يوافق لها على رغبتها ..كنت أتميرض ليأذن لي بالذهاب معه وعلى أي حال براً كان أو جواً ..المهم أذهب لها معه .. وكبرت الطفلة سنة بعد سنة , ولازالت تعشقها وتفرح رغم البعد والعنا برحلة لو قصيرة لها ..سأتجاوز معاناته معي حفظه الله ..لأصل إلى طريق المدينة ..كنت أسمع بجبل أحد وكنت أسأله ونحن لانزال بالطريق ولم نصل إليها أي جبل من هذه الجبال أحد ؟ وكان يخبرني أنه لايزال بعيد وإذا _ صكيت رأسه _ سمى لي أي جبل وأشار إليه وقال ذاك | لم أنتبه وقتها أنه كان يشير إلى المدينة وأنا أظن أنه يقصد الجبل الموازي لنا |
قررت أنا وأخوتي أن نسمي الجبال براحتنا فما المانع ! وسمينا _ أحد الأب , أحيده الأم ,أحيد الإبن _ وكل مرة نزور ذاك الطريق يتغير مكان العائلة إلى أن فهمنا أنه لا وجود لها أساسا إلا بمخيلتنا ..فأحد جُبيل داخل المدينة ..كل ما رأيته تذكرت شقاوة الطفولة وحلاوة تلك الأيام ...
قبل وصولنا كنا سابقا نرى منارات المسجد الحرام ونغني ونهلل ..ليس كالآن فالأبراج غطتها ومنعت بريقها وهذا شيء يحزنني ..
بمجرد دخولنا لها تتغير النفسيات ..والكلمات ,,لاغضب , لا تمرد , أي غلطة ممنوع إرتكابها هناك لماذا ؟ لا أعرف لم سننت هذه السنة على نفسي منذ صغري فأنا أشعر فيها بهيبة الرسول عليه الصلاة والسلام ..وأرى أن للمدينة المنورة ميزة على قبلتنا إلا وهي الجوار فاللهم صلي وسلم عليه تسليما كثيرا ..أشعر بنفسي فيها أنضج ..أرحب ..وديعة كما لم أكن ..متسامحة فوق العادة ,, خاشعة حتى لو كنت بأحد أسواقها..
كانت ليالي المدينة بالنسبة لي ولاتزال كليلة العيد كل يوم .. أنام مرتاحة البال ,, بقمة الهدوء ,, سعيدة لأني سأستيقظ في الغد لأكمل إطلاق نظراتي بعماراتها المتشابهه , وزوارها المتنوعين , وأهلها الطيبين ..من حبي للمدينة أحب أي إنسان يقول أنا من المدينة وبنظري يكفيه فخرا
نخيلها ..عجوتها ..قيظها ..وبردها الذي يدك العظم والله كل ذلك عندي يساوي مال الدنيا ولكن ؟ أأكون يوما من ساكنيها وفيها مافيها ..ولدي مالدي
عندما يقرر الحبيب العودة تنهمر الدموع ..وصدقا أقبل جدار منزلنا هناك وليس شعرا.. وأعده بزيارة قريبة ,ولا نغادرها إلا بعد أن نذهب لمسجد قباء نصلي فيه ركعتين ثم نتوجه إلى طريق العودة ...وما أن أرى المنارات الشاهقه تتباعد عنا , وأضوائها تخفت مودعة لنا حتى أستسلم لأنام بحزن وبعد قول جملة ملت أذن الحبيب من سماعها _ أبوي ليه ما ننقل المدينة ؟-
محلاتها المتناثرة أجمل ,ارقى بنظري من كل المراكز ,, بساطتها وازدحامها خفيف على القلب ,, فضائها ,,محيطها مزارعها كل شيء فيها مميز وليس له شبية
أحب كوب الشاي بالحليب مع _ تميز_ عم أحمد رحمه الله إن كان ميتا ..وأطال بعمره إن كان حيا (لا أعرف من يكون سوى أنه رجل كبير يجلس على كرسي بجوار فرنه ويبتسم ويسلم على الجميع )
أتلذذ بشاورما الأكشاك القريبة من المسجد الحرام وكأني ماعرفت سواها فلها نكهة لايوجد لها مثيل
أحن لمركز التسوق البسيط الذي يسمي نفسه مجازا _سوبرماركت_ وهو في الحقيقة لايعدو كونه بقالة صغيرة ,,ولتلك الدمى المصفوفة معا وكل مرة أشتري منها بلا ملل ,,وتظل قيمتها ومعناها عندي أفضل من بلاد الألعاب ومن كل مراكز التسوق العالمية
أحب حجرتي هناك وأختي رحمها الله ,,فقد كان الجدار الذي يقبع خلف بابها تذكارا نكتب فيه كل شيء رغم غضب والدتي حفظها الله من ذلك ,,فكأننا لانمتلك أي ورق وأي دواوين . لا أعلم لماذا كنا نصر ونعاند حتى بعد أن كبرنا على فعل ذلك ..ولكن أي شي هنا له مذاق مختلف ,,وتصرفاتنا مختلفة ..ولكل شي بسيط معنى مميزا لدينا .. رحلت هي وبقيت ذكرياتها ونقوشها ولم يتمكن أحد من محو هذا التاريخ إلى الآن ..
طيبة الطيبة أحبها والله ..وأشتاقها ووجدت شيئا يريحني قبل فترة ..أشعل التلفاز على قناة السنة ليلا وأتمتع بتنقل الكاميرا والبث بين جوانب المسجد النبوي, والساحات الخارجية وكل ما تصل إليه
أبي لديه سبب لحبها فقد ولد فيها وعاش سنوات من طفولته بها
أما أنا فلا أعرف السبب ,, أتراه وراثة ..
كل ما أتمناه لي ولكل محب لها ..أن نراها ونحن بصحة وعافيه مع من نحب ..ولا يبعدنا عنها ..وأن يكرمني رب العباد بحسن الخاتمة بمسجد نبيه ساجده موحدة إنه سميع مجيب الدعاء
خشيت أن تسلك ذاتي طريق المدينة معكم بلا توقف ..فأرغمتها على ذلك حتى لا يشتد بي الحنين, وحتى لا تمل الكريمات من قصص ذاك الشوق الدفين ,وحتى لاأنسى أن أشكر ذات اليمين صمت الحب شكرا على هذا النقل المميز ,, والعطر الفواح المركز ,,ولاحرمك الله من رؤيتها ماحييت .. وجمعك بمن تحبين بها وذويك ,, وأم الفضل معكم لتؤانسك وتسليك ,,
ياطيبة الطيبة ..إن كان حبنا لكِ يشفع لنا عند ربنا ..بعد مجاهدة أنفسنا لنكون من الصالحين ..
فاللهم لاتحرمنا ذلك ..
أشتم الآن رائحة المدينة .. وأختم بعبرة الهبت عيناي
بارك الله فيك
ودمت بود وبحفظ الرحمن
ريم الفرح
وجزاك الله الجنان على روعة المرور..
بورك فيك وفي حضورك..
OMG...
رزقك الله زيارتها قريباً بإذن الله..
بورك فيك وفي حضورك..
القلب الوردي
وجزاك الله الجنان على حضورك الطيب..
زهور الدعوة..
العفو ياكريمة..
وبورك فيك وفي حضورك..
الغلا غلاها..
وبحضوركم تكتمل الروعة..
بورك فيك وفي حضورك..
دمي ولادمعة أمي..
بورك فيك وفي حضورك ..
omrachad
عليه الصلاة والسلام..
بورك فيك وفي حضورك..
إحساسي كبير...
وحضور ك أروع..
وجزاك الله الحسنى وزيادة..
وجزاك الله الجنان على روعة المرور..
بورك فيك وفي حضورك..
OMG...
رزقك الله زيارتها قريباً بإذن الله..
بورك فيك وفي حضورك..
القلب الوردي
وجزاك الله الجنان على حضورك الطيب..
زهور الدعوة..
العفو ياكريمة..
وبورك فيك وفي حضورك..
الغلا غلاها..
وبحضوركم تكتمل الروعة..
بورك فيك وفي حضورك..
دمي ولادمعة أمي..
بورك فيك وفي حضورك ..
omrachad
عليه الصلاة والسلام..
بورك فيك وفي حضورك..
إحساسي كبير...
وحضور ك أروع..
وجزاك الله الحسنى وزيادة..
دمعة وضحكة..
مرحباً بأهل المدينة..
هنيئاً لك طيب الجوار..
اسعدني حضورك الجميل..
بارك الله فيك..
عذوووب..
أهلا بكِ..
وأسعدك الله ووفقك لكل خير..
شكراً لحضورك العذب..
مرحباً بأهل المدينة..
هنيئاً لك طيب الجوار..
اسعدني حضورك الجميل..
بارك الله فيك..
عذوووب..
أهلا بكِ..
وأسعدك الله ووفقك لكل خير..
شكراً لحضورك العذب..
الصفحة الأخيرة
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين