
ونطرق باب الصمت ..
كلما أجهدنا الحديث..
يتعبهم البحث عني..
وتجهدهم بعثرة أوراقي..
ويبقى سؤالهم من أكونـــــ؟؟
0
0
أبشراً تشتعل روحهـ
احساساً
أم
آلة صماء ؟؟
لا تصلح إلا للعزف على أوتارها..
.
.
يــــــ الله ـــــــــــا
اعجزوا أن يسبروا أعماق نفسي؟؟..
لا أعلم !! لعله كتب على قلبي
أن يصبح مسرح لجميع أحاسيس العالم
حتى إذا غم عليه
انسحب في زوايا الصمت..
بعيداً هناك..
.
.
ألم يعرفوا بعد من أكون؟؟
شجون الصمت أنا..
.
.
من مدينة الصمت جئت..
أنسج من شمسها ثياب حلمي..
وأترع من فيض مائها لأروي ضمأ روحي..

ثم أودع عالمي ..
وكأني قطعة جماد ، لا تفقه شيئاً..
.
.

صخور الألم ..
تجثم على فؤادي..
فأحملها برشاقة كي لا يحس بها المتطفلون..
.
.
ثم أصفق بكفي ..
وأح مل
وجهي بعيداً عن نظراتهم
و
أ
ر
ح
ل

تاركة روحي لهم..
مخرج....
آهاتـ تسكنني،
فأجفف نبعها ،
بحفنات أمل..
أسمـكــ ارتبط بكلماتك الرائعة في مخيلتي...
كلماتك في صميم القلب,,,,
عذرا ايها الفرح..!!!!
اقول لك عذرا..!! لااستطيع التعليق على خاطرتك..!!
وانما اكتفي بالصمت والسفر بمشاعري وذكرياتي معهــ...ــــا بعيييييييييدآ
علنــا نجد الفرح ...؟؟؟؟
رائعة فعلا تسمو بالمشاعر نحو الافق...
لاعدمنا كلماتكــ الذهبية,,,,